|
|
|
 Re: هامش المناورة أمام المجرم البرهان ضيق جدا (Re: Elhadi)
|
لذلك ففي تقديري المتواضع جداً حقو الناس تركز على منع القوى المدنية والأحزاب والجماعات السياسية ( كلها) من تقديم المزيد من التنازلات لعبد الفتاح البرهان والعسكر
بما يسمح لهم في النهاية الأمر بالإفلات من جرائمهم ـ أو الاحتفاظ بنفوذ واسع وباليد العليا على الدولة والقرار السياسي فيها
يجب فضح أي اتجاه زي ده ووأده في مهده من خلال الضغط الشعبي الهائل ـ الواضح انو أثبت لحدي الآن إنو قادر على منع الحكومة دي من تسويق حاجات كتيرة
ده أجدى من التركيز على قصة أردول والقصص الفارغة دي لأنو دي كلها قد تكون محاولات للإلهاء ساكت والهروب من الاستحقاق الدستوري ـ ( ده رغم عدم قناعتي الشخصية بالوثيقة دي كلها ابتداء  )
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هامش المناورة أمام المجرم البرهان ضيق جدا (Re: اخلاص عبدالرحمن المشرف)
|
تحياتي يا إخلاص..
نعم أنا شخصياً ضد العقوبات الشاملة التي تتأثر بها الدولة والشعب أو المواطنين
لكن من ناحية أخرى بقاء العسكر على سدة السلطة هو أيضاً ضرر على المواطنين والشعب يكاد يفوق موضوع العقوبات
لو في عقوبات يجب أن تكون عقوبات " انتقائية " تركز على القادة وصانعي القرار وشبكات تحالفاتهم وشبكات ومصادر التمويل داخلياً وخارجياً
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هامش المناورة أمام المجرم البرهان ضيق جدا (Re: Elhadi)
|
الأمريكان قاعدين يطبخوا البرهان على نار هادئة🔥
البرهان موقفه بائس وخياراته صعبة وضيقة للغاية وربما صفرية أو عدمية
البرهان جرب كل الخيارات والتكتيكات بما فيها القاء مع نتنياهو والتطبيع مع إسرائيل
دون أن ينجح في إحداث إختراق في الموقف الامريكي
والقوى السياسية والناس البتنطط هنا وهنا دي لازم تفهم إنو الرهان على البرهان هو ورقة خاسرة في نهاية الأمر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هامش المناورة أمام المجرم البرهان ضيق جدا (Re: Elhadi)
|
القوى السياسية أيضاً إذا كانت تلك المتحالفة مع البرهان تحت مسمى الشراكة أو خلافه
فشلت تماماً في تجاوز عقبة فض الاعتصام وغسل يد البرهان والعسكر والمليشيات من تلك الجريمة النكراء
وذلك بسبب قوة ضغط الشارع والرأي العام السوداني على الرغم من كل محاولات إقصاء وتفتيت ذلك الشارع المتمسك بالعدالة والإنصاف للضحايا
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هامش المناورة أمام المجرم البرهان ضيق جدا (Re: Elhadi)
|
* أيضاً من الملاحظ خفوت الدور الإماراتي والخليجي في السودان وتراجعه لصالح الدور الأمريكي في الآونة الأخيرة
وده قد يكون ربما سببه هو التغيير الذي حدث في البيت الأبيض بذهاب إدارة ترامب والتي تركت الحبل على الغارب لدول المحور الخليجي لترتيب أمور السودان والمنطقة
وبذهاب دونالد بوث بات الحضور الأمريكي أوضح من ذي قبل في الشأن السوداني وفي المنطقة عموماً..
هل كان لتراجع دور الإمارات والمحور الخليجي عموماً في السودان دور ولو بصورة غير مباشرة في إنفجار الصراع بين العسكر وحلفائهم أو شركائهم فيما يعرف بقوى الهبوط الناعم في قحت ؟؟ وارد برضو
المهم إنو البرهان حالياً بقى أباطو والنجم لجهة التحالفات والسند الإقليمي والدولي، ولا إسرائيل ولا الامارات أصبحتا قادرتين على التأثير على اللهجة الامريكية الواضحة تجاهه
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Elhadi
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست