|
Re: رد حول ما كتبه دكتور ياسر (Re: ihsan fagiri)
|
Quote: لا اتفق معه بان قضية فلسطين قضية دينية كما تروج حماس وانما قضية حقوق انسان وانتهاكها من قبل الصهيونية في ابشع الصور
|
دا صحيح مليون في المية لكن تجار الدين والمتأسلمين والبسطاء المساكين ينظرون لها كقضية دينية بحتة ودا السبب الذي عقد من القضية العادلة منذ عشرات السنين وجعلها بلا حل.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رد حول ما كتبه دكتور ياسر (Re: طلحة عبدالله)
|
مرحب إحسان فقيري وعوداً حميداً
Quote: تجرأ الكاتب علي المرحوم الخاتم وادعي عليه بانه رفض ان ينطق بالشهادة وهو علي فراش الموت هل كنت حاضرا؟ |
هل لديك معلومة حقيقية تنفي هذا القول؟ .. الخاتم أخذته العزة بالأثم ورفض الشهادة .. ولا أتذكر أي من مجموعته نفي هذا الزعم ..
تصحيحك لهذه المعلومة وبالتحقيق المقنع يعيد الأعتبار لشخص الخاتم عدلان ..
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رد حول ما كتبه دكتور ياسر (Re: Biraima M Adam)
|
أبداً يا ول أبا بريمة، هناك من يعتبر مقولة المستنير الحقيقي الخاتم عدلان وهو على فراش الموت، من يعتبرها سراجً منيرا.
نحن سمعنا المقولة هكذا أو قل أردناها هكذا؛ قال لمن حاول أن يلقنه الشهادة وهو على فراش الموت؛ " لقد ظللت طوال عمري أُحارب هذه الخرافة، أتريدني أن أرتد يا هذا؟!
التحية للمستنيرة دائماً إحسان فقيري
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رد حول ما كتبه دكتور ياسر (Re: أبوبكر عباس)
|
في حاجة تانية يا أستاذة إحسان؛ انتو الشيوعيين السودانيين ح تظلوا لمتين تدرقوا من موضوع الدين دا؟ عليكم مواجهته كما كان يفعل الخاتم، قصّة دا موضوع شخصي، ومنو القال ليكم الشيوعيين ما بصلوا؟ ومنو القال ليكم الشيوعيين ما بصوموا؟ ما بودي لقدام وأحسن تواجهوها بوضوح وتحسموها ——— شيوعية عاينت ليها لشيوعي في اجتماع في رمضان عين قويّة، قال ليها؛ أوعة تكوني متهماني صائم؟! أو كما قال عبد اللطيف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رد حول ما كتبه دكتور ياسر (Re: أبوبكر عباس)
|
سلام يا زكتورة احسان ياسر هذا متمترس على جهله ولن يستمع لما تقولين
في موضوع فلسطين دا سبق أن كتبت له المقال التالي
وأستأذنك في وضعه هنا
بسم الله الرحمن الرحيم ((وإن تتولَّوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم)).. صدق الله العظيم..
– جامعة أوهايو [email protected]
الاعتراف باسرائيل من مصلحة العرب
الأستاذ محمود محمد طه 1967
أمتلأت الأسافير ضجيجا بشأن الصلح مع أسرائيل بين مؤيد ومعارض. من عجب أن من تولى كبر المعارضة أحدهم يدعى د. ياسر أبشر ويقيم في أمريكا. سبب العجب هنا هو البداهة. فإذا كنت أنت لا تؤمن بالسلام مع أسرائيل، وتؤمن بوجوب مجاهدتها لطردها من ديار الأسلام والمسلمين، فماذا تبقى أنت في أمريكا، حاضنة أسرائيل، لماذا لا تخرج معتمرا سيفك، راكبا ناقتك مبتغيا إحدى الحسنيين؟!
يقرر الأستاذ محمود محمد طه بأن (الحل العسكري غير ممكن، على الإطلاق، وذلك لأمر بسيط، وهو ان العرب لا يحاربون دولة اسرائيل، وانما يحاربون، من ورائها، دول أمريكا، وبريطانيا، وفرنسا، والمانيا الغربية.. وهم قد التزموا بالمحافظة على حدود دولة اسرائيل، حسب ما يعطيها قرار التقسيم الذي اتخذته الأمم المتحدة في التاسع والعشرين من نوفمبر عام 1947 ـ التزم بذلك). "الشرق الأوسط"، لذلك، فالأستاذ محمود محمد طه يوصي بضروة اللجؤ للحل السلمي، بل وزاد على ذلك بقوله أن (إسرائيل ستنال اعتراف العرب بها دون ان يقبض العرب ثمن الاعتراف وبعد ان يقدم العرب الاعتراف علي أقساط).
لقد شهدنا جميعا أن ذلك تمّ كما تنبأ به الأستاذ محمود محمد طه، فقد خرّج جيلنا كله "من المحيط الى الخليج"، وخرج مسلمونا "من طنجة الى جاكارتا" مطالبين برمي أسرائيل في البحر، فأثرنا العواطف، وجيّشنا الجيوش، ولعلعت إذاعتنا بأحمد سعيدها المسلم، وجوليا بطرسها المسيحية وربما سوسن حماميها الدرزية أو غيره فلم نعد من أسرائيل الا بالأكفان وأشجان رأفت الهجان الكذوبة.
ها هي الدول العربية، "أهل الجلد والرأس" قد أخذت تتسابق، سرا، وجهرا، للصلح مع أسرائيل.
لقد جرى هذا الأمر على أقساط، كما تنبأ الأستاذ محمود محمد طه، وحدث بدون أن تدفع أسرائيل الثمن كما قال.
الا تعجبون معي أن شعوبنا في دارفور، وجبال النوبة، والنيل الأزرق تبيت على الطوى بفعل تعنتنا، في عالم يقوم على المصالح والمنافع المشتركة، نبيت على الطوى ولا نزال نناضل من أجل أناس هم أنفسهم باعوا قضيتهم، ويسكنون في "مخيمات" مكيفة الهواء!!. الا تتذكرون أن رئيس وزراء السلطة الفلسطينية، السيد أحمد قرّيع، هو من باعت مصانعه الأسمنت لبناء الجدار العازل بين تل ابيب وغزة. يقبض الثمن صباحا، وفي المساء تنعق إذاعته أن "هبوا لدك الجدار"، وصباح اليوم الذي يليه تحمل أبنته هويتها الإسرايئلية لتعبر حواجز الشرطة لمكان عملها في تل أبيب محيية الجنود على طول الطريق "شالوم!! شالوم!!".
بأمكاني أن أعدّد شواهد لا تنتهي من لقآءات العرب، والأفارقة، ونحن منهم، والمسلمين، سرا، وجهرا، بأسرائيل ولكن لماذا أفعل ذلك و"نجمة داؤود"، كتفا الى كتف، مجاورة "أهلة الأزهر"، لماذا أفعل هذا وأبن الشيخ "البرهان" منحن في عنتبي يكاد يقبل يد أبن الحاخام؟!
أصطلحوا مع أسرائيل الآن، فقد مضى من الوقت ما يكفي والأردن تصدر "الكبكي" السوداني لتل أبيب على أنها بلد منشا، وجوافتنا تعبر أرض كنعان ونحن نيام.
قوموا الى صلحكم يرحمكم الله وأبشر أبشر فيرجينيا هذا أن قد سترى "غريبا" بعيني رأسك "مساير" اليهود وأغطية نصف رأسهم تجول ما بين خيبر والبقيع فأين ستذهب يومها "عنترياتكم" التي ما قتلت ذباب؟!
أين الملايين؟!
عبدالله عثمان
وذو الشوق القديم وإن تعزّى مشوق حين يلقى العاشقينا
--
| |
|
|
|
|
|
|
|