ذرف الموسيقار عمر الشاعر الدموع أثناء سرده لتفاصيل سقوط منزله والذي إنهار امس الاول متأثرا بالأمطار الغذيرة التي ضربت البلاد .واوضح لـ(الإنتباهة) أن لطف الله به وبأسرته هو الذي أنقذهم من موت حتمي .وفيما يجدر ذكره ان عمر الشاعر قد خنقته العَبرة أثناء قوله : (دعوت الله ان يتلطف بنا أثناء سقوط منزلنا وقلت اللهم اني لا اسألك رد القضاء ولكن اسألك اللطف فيه ).فيما ابدى سعادته الفائقة بالتجاوب الكبير الذي وجده من عموم الشعب السوداني .
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة