|
Re: من كتاب الحقيقة الغائبة للدكتور فرج فودة. (Re: Hassan Farah)
|
دا واقع يا حسن فرح هو فرج فودة الجابرو على الكلام دا شنو يعنى حتى العلماء رفضوا الخوض فى مثل هذه الامور وقالوا تلك حروب سلمت منها ايدينا ما فى داعى نلوث بها السنتنا لكن شوية تعليق منى انا لا داعى ايفاظ الفتنة حيث هى نائمة لعنة الله على من ايغظها فعلينا ان نلحق بركب الامم فالعقيدة دى شئ بين الانسان وربه وربنا خلق البشر للعبادة تحياتى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من كتاب الحقيقة الغائبة للدكتور فرج فودة. (Re: علاء سيداحمد)
|
ياود فرح قبل حوالى خمسة عشر سنة قمت بستعراض كاتب المفكر المصرى الكبير دكتور فرج فودة الحقيقة الغائبة هنا في هذا المنبر ووقتها كان المنبر يعج بالكيزان والسلفين خليك من السباب والشتايم والتهديد كان في عضو منبر سلفى اسمو الطقى مقيم معنا في الدوحة هددنى عديل وقال لى اوعك تفتكر انو العدالة لاتطالك وهو قاصد العدالة على طريقتهم المهم هذا البوست خريف للجمهورين مقابل تلك الخرفان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من كتاب الحقيقة الغائبة للدكتور فرج فودة. (Re: Hassan Farah)
|
﴿وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا (93)﴾
ومن يقتل مؤمنًا على وجه القصد بغير حق؛ فجزاؤه دخول جهنم خالدًا فيها، إن استحل ذلك أو لم يتب، وغضب الله عليه، وطرده من رحمته، وأعد له عذابًا عظيمًا لاقترافه هذا الذنب الكبير.
﴿وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ۗ وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلَا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ ۖ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُورًا (33)﴾
ولا تقتلوا النفس التي عصم الله دمها بإيمان أو بأمان إلا إن استحقت القتل برِدَّة، أو بزنى بعد إحصان، أو بقصاص، ومن قُتِل مظلومًا دون سبب يبيح قتله فقد جعلنا لمن يلي أمره من ورثته تسلطًا على قاتله، فله أن يطالب بقتله قصاصًا، وله العفو دون مقابل، وله العفو وأخذ الدية، فلا يتجاوز الحد الذي أباحه الله له بالتمثيل بالقاتل، أو بقتله بغير ما قتل به، أو بقتل غير القاتل، إنه كان مُؤَيَّدًا مُعَانًا ﴿مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ۚ وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ بَعْدَ ذَٰلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ (32)﴾
من أجل قَتْل قابيل أخاه أعلمنا بني إسرائيل أن من قَتَل نفسًا بغير سبب من قِصاص أو إفساد في الأرض بالكفر أو الحِرابة، فكأنما قتل الناس جميعًا؛ لأنه لا فرق عنده بين البريء والجاني. ومن امتنع عن قتل نفس حرَّمها الله تعالى معتقدًا حرمة قتلها ولم يقتل؛ فكأنما أحيا الناس جميعًا؛ لأن صنيعه فيه سلامتهم جميعًا، ولقد جاءت رسلُنا إلى بني إسرائيل بالحجج الواضحة والبراهين الجلية، ومع هذا فإن كثيرًا منهم متجاوزون لحدود الله بارتكاب المعاصي، ومخالفة رسلهم.
﴿وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ۚ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا (68)﴾ والذين لا يدعون مع الله سبحانه معبودًا آخر، ولا يقتلون النفس التي حرم الله قتلها إلا بما أذن الله به من قتل القاتل أو المرتد أو الزاني المحصن، ولا يزنون، ومن يفعل هذه الكبائر يَلْقَ يوم القيامة عقوبةَ ما ارتكبه من الإثم.
إذن جملة قتل بيد مسلمين التى جاءت فى كتاب الحقيقة الغائبة للدكتور فرج فودة مجرد كذبة لا تمت للحقيقة بشئ
| |
|
|
|
|
|
|
|