الأستاذ محمود محمد طه: تجميع مقالات عادل عبدالعاطي في نقد الفكرة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 05:59 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-11-2021, 02:26 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي (Re: كمال عباس)


    في نقد الممارسة السياسية للجمهوريين (١ من ٥)
    ١/ الطائفة الجمهورية وتزييف التاريخ السياسي

    ١/ مقدمة :
    ترتبط الطائفة الجمهورية بالنشاط السياسي من البداية ، كجزء من حركة الاسلام السياسي في السودان. واذا كان الناس يربطون الاسلام السياسي بالاخوان المسلمين فإننا نمد المفهوم ليصل لكل من يربط السياسة الدين أو يستغل الدين لتحقيق مآرب سياسية، وفي هذا لا تختلف عندنا الأحزاب الطائفية التي قامت حول طوائف دينية أو مختلف تفرعات حركة الإخوان المسلمين وما يشابهها أو التجليات السياسية للحركة السلفية أو التنظيمات السياسية الشيعية أو الحزب الجمهوري السوداني.
    في هذه السلسة من المقالات نتطرق للجانب السياسي في حركة الطائفة الجمهورية ، وهو السبب الأساسي الذي جعلنا نهتم بهذه الطائفة أخيرا ونضعها تحت مجهر الكشف والنقد .

    ٢/ بدايات النشاط السياسي / تأسيس الحزب الجمهوري:
    لن نستعرض النشاط السياسي أو الاجتماعي لمحمود محمد طه قبل تأسيس الحزب الجمهوري ، فقد تطرقنا له ولتاريخ حركة الإخوان الجمهوريين السياسية في دراسة مستقلة ، ولكن ما يهمنا في هذه الحلقة هو ما يكتبه الجمهوريون عن التاريخ السياسي لحزبهم ومحاولتهم تفريده وتمجيده، وعبر ذلك اضفاء مزيد من القدسية على تجربتهم السياسية والدينية .

    ولقد تأسس الحزب الجمهوري كواحد من أوائل الأحزاب السياسية في السودان وذلك في فترة الأربعينات، حيث يؤرخ له الجمهوريين بالقول :
    ( في يوم الجمعة 26 أكتوبر 1945م أنشأ الأستاذ محمود وثلة من رفاقه هم: أمين مصطفى التني، وعبد القادر المرضي، ومنصور عبد الحميد، ومحمود المغربي، وإسماعيل محمد بخيت حبّة، حزباً سياسياً أسموه (الحزب الجمهوري)، حيث اقترح التسمية أمين مصطفى التّنى، في إشارة إلى مطالبتهم بقيام جمهورية سودانية مستقلة عن دولتي الحكم الثنائي، واختير الأستاذ محمود رئيساً للحزب، وعبد القادر المرضى سكرتيراً له)

    هذه البداية كانت تبشر بالخير حيث أن الحزب ضم ثلة من المثقفين ، حيث انضم له لاحقا كل من أمين محمد صديق، محمد فضل الصديق، ذو النون جبارة، عوض لطفي، مهدي أبوبكر، أحمد المبارك عيسى، محمد المهدي مجذوب، منير صالح، مكاوي المرضي، سعد صالح عبد القادر، عثمان عتباني، أحمد يوسف قِوَيْ، يحيى صالح عبد القادر، ومحمد صالح التوم ، حسب توثيق الجمهوريين .

    وواضح من قراءة نشأة الحزب أن محمود محمد طه كان فيه الأول بين متساويين ، حيث كانت هناك قيادات ذات وزن غيره ، إلا أن تأثير ونفوذ محمود ما لبث أن بدأ في التصاعد ، وخاصة بعد أحداث رفاعة في ١٩٤٨ ، حيث قاد احتجاجات أهلية ضد اعتقال مواطنة بسبب تنفيذها للخفاض الفرعوني الممنوع من الإدارة الاستعمارية آنذاك.

    ورغم اقرارنا بالطابع الإيجابي للحزب الجمهوري في بدايته ، حيث أن برنامجه بصورة عامة كان وطنيا وايجابيا ومعاديا للطائفية ، إلا أننا نلحظ فيما بعد محاولات لتزوير التاريخ وتصوير الحزب بما ليس له ، وذلك في نقطتين أساسيتين يزعمها الجمهوريون وهم فيها مفارقون الحقيقة ، أن لم نقل ببساطة كاذبون .

    ٣/ هل تفرد الحزب الجمهوري بالمطالبة بالحكم الجمهوري والاستقلال ؟! :
    النقطة الأولى المستحقة للرصد والنقد هي زعم الجمهوريين تفرد حزبهم السياسي في دعوته للاستقلال والجمهورية ، حيث يكتب الجمهوريون :
    ( وتفرد الحزب الجمهوري عن بقية الأحزاب في المطالبة بالحكم الجمهورى، وفي المطالبة بالاستقلال التام، في الوقت الذي كانت فيه الحركة الوطنية السودانية، ممثلة في الحزبين الكبيرين، تنادي بالاتحاد مع مصر أو الاستقلال تحت التاج البريطاني).

    والشاهد أن الحزب الجمهوري لم ينفرد بالدعوة للاستقلال في تلك الفترة ، فقد دعت لذلك أيضا وللجلاء التام الحركة السودانية للتحرر الوطني (حستو) وهي نواة الحزب الشيوعي الناشط اليوم . وقد تكونت بذرات تلك الحركة الاولى في عام ١٩٤٤ في كل من السودان ومصر وتوحدت في مطلع عام ١٩٤٦ لتكتمل بصورتها النهائية في أغسطس ١٩٤٦ ( وهو التاريخ الرسمي الذي اجازه الشيوعيون لنشوء ذلك التنظيم بينما يتحدث عبد الخالق محجوب عن مطلع عام ١٩٤٦ كتأريخ للتأسيس ) .

    ورغم أن الحركة السودانية للتحرر الوطني لم تصدر دستورها إلا في عام ١٩٤٧ ( اي بعد عامين من صدور السفر الاول للحزب الجمهوري ) ، إلا أن كوادرها كانت تدعو لحق تقرير المصير والاستقلال منذ ١٩٤٤ ، بل إن احد كوادرها الأساسية ( عبده دهب حسنين ) كان يدعو لذلك منذ ١٩٤١ ، وقد كانت مجلة ام درمان التي انشاها دهب رسميا في القاهرة في مارس ١٩٤٥ صوت أولئك الحركيون الذين كانوا قد صاغوا وثيقة مشتركة في ذلك العام مع الشيوعيين المصريين تنص على ( الجلاء عن مصر والسودان وحق الشعب السوداني في تقرير مصيره) .

    ومن القوى التي نادت بالاستقلال في تلك الفترة بل كانت أكثر راديكالية من الحزب الجمهوري والحركة السودانية للتحرر الوطني (حستو) في التزامها بافريقية البلاد ، جمعية القبائل المتحدة (والتي سميت باسم التنظيم الذي انشأه علي عبد اللطيف في عام ١٩١٩ )والتي تكونت في عام ١٩٤٢ بواسطة بعض الجنود السودانيين السابقين وثوار ١٩٢٤ وبعض القيادات القبلية التي حولت اسمها عام ١٩٤٨ إلي (الكتلة السوداء). وكانت تلك الجمعية - الكتلة اكبر شعبية وجماهيرية من ذينك الحزبين المذكورين .

    و قد ترأس هذه الكتلة السيد / عثمان متولي وهو ينحدر من قبيلة الداجو بدارفور وكان نائبه الضابط المتقاعد وعضو جمعية اللواء الأبيض زين العابدين عبد التام وأصوله من الدينكا ( وهو والد عبد الوهاب زين العابدين عبد التام أول زعيم لحستو ) بينما كان امين المال فيها دكتور محمد آدم أدهم، والذي ظنه البعض رئيسها بسبب شهرته وتعليمه وهو أيضا من الداجو.

    ومما يثبت شعبية الكتلة السوداء هو حضور ٤ الف عضو لجمعيتها العمومية في ١٩٤٨ ، وهو أمر لم يكن متوفرا لا للحزب الجمهوري ولا الشيوعي حينذاك. وقد أصدرت عددا/أعدادا من صحيفة (افريقيا) ولكنها توقفت بسبب ضعف القدرة المالية ، وكانت الكتلة من مؤسسي الكتلة الاستقلالية في السودان ، وعملت بقوة تحت مؤامرات وضغوط من الأحزاب الموالية للطوائف والإدارة الاستعمارية قبل انهيارها وتفككها عشية الاستقلال بسبب الضعف المالي والإداري ونشوء الحركات السياسية الجنوبية واجتذاب الأحزاب الطائفية لجزء من كوادرها وقياداتها. .

    و الشاهد أن حزب الأمة نفسه كان من الأحزاب الاستقلالية ، وكان شعاره ( السودان للسودانيين ). ومهما يقال ويرصد عن حزب الأمة من سلبيات سابقا أو لاحقا فقد كان لدعوته الاستقلالية ( أن كانت عن حق أو باطل ) ولجاهزيته القتالية ضد الوحدة مع مصر ولتحالفه مع الأحزاب الاستقلالية في الجبهة الاستقلالية ( التي لم يشترك فيها الحزب الجمهوري )، الدور الكبير في تعطيل مشروع الوحدة تحت التاج المصري ، والدفع بالاتحاديين للتخلى عن هذا الحلم - الكابوس .

    ولم يتفرد الحزب الجمهوري بالدعوة للجمهورية ، بل إن كل من حستو والكتلة السوداء كانا يدعوان لتكوين جمهورية سودانية مستقلة، وكانا يرفضان دعوة الوحدة تحت التاج المصري أو تكوين مملكة سودانية بقيادة عبد الرحمن المهدي. بل لقد كان هناك حزب ثالث لم يعمر طويلا تكون عام ١٩٥١ من بعض قيادات القبائل والشيوخ باسم الحزب الجمهوري - الاشتراكي بقيادة ابراهيم بدري. ورغم التشنيع على ذلك الحزب فقد كان من أكثر الأحزاب دعوة للجمهورية ورفضا لفكرة الملكية التي كانت تعشعش في بعض دوائر حزب الأمة أو لفكرة الاتحاد تحت التاج المصري عند الاتحاديين . وقد حصل الجمهوريون الاشتراكيون في انتخابات ١٩٥٣ على ثلاثة مقاعد وما لبث حزبهم أن تدهور وتفكك عشية الاستقلال لنفس اسباب تفكك الكتلة السوداء.

    الثابت أن الحزب الجمهوري قد كان واحدا من الأحزاب الاستقلالية والجمهورية في السودان في الأربعينات ، ولكنه قطعا لم يكن ( متفردا ) في دعواه تلك ، وما هذه إلا محاولة لتزييف التاريخ في عمل عقائدي تتصف به كل الأحزاب العقائدية في تمجيد تاريخها وتتفيه جهد الاخرين.

    ٤/ هل كان محمود محمد طه أول سجين سياسي في تاريخ الحركة الوطنية ؟!

    يردد الجمهوريون فرية أخرى مفادها أن زعيمهم محمود محمد طه هو أول سجين سياسي في تاريخ الحركة الوطنية!!. حيث يقولون في السيرة الرسمية لمحمود على موقع الفكرة وتحت عنوان ( أول سجين سياسي في تاريخ الحركة الوطنية السودانية) التالي :
    (فضرب رجال الحزب الجمهوري الأمثال في شجاعة المواجهة، حيث كان الحزب يطبع المنشورات المناهضة للاستعمار، ويحرص أفراده على توقيع أسمائهم عليها، وتوزيعها، في عمل فريد من أعمال المواجهة العلنية، إضافة إلى قيامهم بالخطابة في الأماكن العامة، حتى استشعرت السلطات الاستعمارية الخطر، فاعتقلت الأستاذ محمود في يونيو من عام 1946م وقدمته إلى المحاكمة، ووضعته أمام خيارين: السجن لمدة عام، أو إمضاء تعهد بعدم ممارسة العمل السياسي، فاختار السجن دون تردد. وكان بذلك أول سجين سياسي في تاريخ الحركة الوطنية السودانية.)

    الشاهد أن هذه المقولة هي مقولة كاذبة تماما ، فالحركة الوطنية السودانية ممتدة منذ قدم التاريخ، وقد كان بها الكثير من السجناء قبل محمود . وحين لا يقدم الجمهوريون تعريفهم للحركة الوطنية السودانية ، فأننا نتمسك بالتعريف العلمي الذي يراها تمتد في صيغتها الحديثة منذ تاريخ ١٨٩٨، اي بداية الاحتلال الإنجليزي المصري للسودان وبدايات المقاومة الوطنية السودانية ضده . وهكذا ارخ المؤرخون هذه الحركة على الأقل .

    الدليل على ذلك إن بروفيسور محمد عمر بشير قد ارخ لهذه الحركة بهذا الشكل في كتابه ( تاريخ الحركة الوطنية في السودان ١٩٠٠-١٩٦٩) ، كما ارخ لها بروفيسور مدثر عبد الرحيم في كتابه ( الإمبريالية والوطنية ( القومية) في السودان : دراسة في التطور السياسي والدستوري ١٨٩٩-١٩٥٦ ) . أما محمد عمر باشري فيذهب ابعد ويؤرخ لهذه الحركة منذ عام ١٨٢١ وذلك في كتابه ( معالم الحركة الوطنية في السودان) ، بينما يتناول احمد عمر دياب جزءا منها في أسفاره ( المقاومة الوطنية للإدارة البريطانية من سنة ١٩٠٠ وحتى ١٩٢٤ ) و( موسوعة الرموز والشخصيات الوطنية السودانية ١٩٠٠-١٩٦٩) الخ

    بيد أن هناك من المؤرخين من يرى - صراحة أو ضمنا - ان الحركة الوطنية السودانية ابتدأت منذ العام ١٩١٩ وأن ما سبقها من انتفاضات وتحركات كانت ذات طابع ديني أو قبلي أو جهوي، ومن هؤلاء مثلا البروفيسور حسن عابدين في كتابه ( الوطنية السودانية المبكرة ١٩١٩-١٩٢٤) وجعفر محمد علي بخيت في كتابه ( الإدارة البريطانية والحركة الوطنية في السودان ١٩١٩-١٩٣٩ ) الخ .

    واذا كان الأمر كذلك ، فإن من أوائل السجناء السياسيين اذن هو الأمير عثمان دقنة والذي بعد صولاته و جولاته العسكرية ضد الاحتلال الانجليزي المصري وقع في الأسر في مطلع عام ١٩٩٠ ، ثم قضى ٩ سنوات في السجن في الأعوام ١٩٠٠-١٩٠٩ ، كان فيها في سجن رشيد لمدة ٨ سنوات ثم في سجن وادي حلفا لمدة عام .

    أما البطل علي عبد اللطيف والذي لا يشك أحد في أنه رائد وقائد الحركة الوطنية الحديثة فقد تم اعتقاله ومحاكمته عام ١٩٢٢ بعد كتابته مقال ( مطالب الأمة السودانية ) حيث حكم عليه بالسجن عاما قضاه في كوبر وخرج منه في عام ١٩٢٣ ، ليعود ويعتقل في عام ١٩٢٤ حيث حكم عليه في ١٩٢٥ بالسجن لمدة ١٠ سنوات قضاها في سجن واو ولم يطلق سراحه بعدها بل نقل عام ١٩٣٦ لسجن كوبر وبقي فيه حتى ١٩٣٨ وبعدها نقل لمصر، حيث ظل مسجونا بلا حكم في مصحة للأمراض العقلية رغم سلامة عقله حتى وفاته في ١٩٤٨ ، اي أنه قضى في السجون ٢٥ عاما كاملة.

    وكان من السجناء الذين حكم عليهم بعد الثورة ٤٥ شخصا آخرين تراوحت أحكام سجنهم بين ال١٠ سنوات وال٥ سنوات الخ ، وكانت اقلها اربعة أشهر . وكان من اهمهم البطل عبيد حاج الامين الذي توفي في السجن في واو في عام ١٩٣٢ حيث قضى في السجن حتى وفاته ٨ سنوات ودفن في واو . كما كان من بين أعضاء اللواء الابيض المسجونون في الفترة ١٩٢٤ - ١٩٣٦ كل من صالح عبد القادر ومحمد المهدي الخليفة عبد الله وعمر البنا ومحمد عبد البخيت الخ .

    فكيف بحق الله أو الإنسان الكامل ، يكون محمود محمد طه هو أول سجين سياسي في تاريخ الحركة الوطنية السودانية؟!

    ونتابع ،،،

    عادل عبد العاطي
    ١٠ اغسطس ٢٠٢١م






                  

العنوان الكاتب Date
الأستاذ محمود محمد طه: تجميع مقالات عادل عبدالعاطي في نقد الفكرة عبدالله عثمان07-15-21, 11:23 AM
  Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي عبدالله عثمان07-15-21, 11:24 AM
    Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي كمال عباس07-28-21, 10:12 PM
      Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي Mohamed Adam07-29-21, 04:34 AM
        Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي الصديق الزبير07-29-21, 09:30 AM
          Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي Khalid Abbas07-29-21, 02:18 PM
            Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي الصديق الزبير07-29-21, 08:04 PM
              Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي ABUHUSSEIN07-29-21, 08:19 PM
                Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي Shinteer07-29-21, 09:27 PM
                  Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي الصديق الزبير07-30-21, 06:27 AM
                    Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي عبدالعظيم عثمان07-30-21, 06:58 AM
                      Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي الصديق الزبير07-30-21, 08:15 AM
                        Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي muntasir07-30-21, 08:53 AM
                          Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي عبدالله عثمان07-30-21, 08:55 AM
                          Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي الصديق الزبير07-30-21, 10:31 AM
                            Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي علاء سيداحمد07-30-21, 01:57 PM
                              Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي shaheen shaheen07-31-21, 10:23 AM
                                Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي علاء سيداحمد07-31-21, 01:56 PM
                                  Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي عبدالله عثمان08-02-21, 12:51 PM
                                    Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي عبدالله عثمان08-03-21, 12:49 PM
                                      Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي عبدالله عثمان08-04-21, 12:47 PM
                                        Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي عبدالله عثمان08-05-21, 03:04 PM
                                          Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي عبدالله عثمان08-05-21, 03:10 PM
  الأستاذ محمود محمد طه: مازن سخاروف يواصل الردود لـ: عادل عبدالعاطي عبدالله عثمان08-05-21, 03:12 PM
    Re: الأستاذ محمود محمد طه: مازن سخاروف يواصل ا عبدالله عثمان08-06-21, 03:48 PM
      Re: الأستاذ محمود محمد طه: مازن سخاروف يواصل ا عبدالله عثمان08-08-21, 07:59 AM
        Re: الأستاذ محمود محمد طه: مازن سخاروف يواصل ا علاء سيداحمد08-08-21, 09:52 AM
          Re: الأستاذ محمود محمد طه: مازن سخاروف يواصل ا كمال عباس08-08-21, 02:29 PM
            Re: الأستاذ محمود محمد طه: مازن سخاروف يواصل ا محمد الزبير محمود08-08-21, 03:09 PM
            Re: الأستاذ محمود محمد طه: مازن سخاروف يواصل ا كمال عباس08-08-21, 03:12 PM
        Re: الأستاذ محمود محمد طه: مازن سخاروف يواصل ا Yasir Elsharif01-30-23, 01:06 AM
  Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي محمد محمد قاضي08-08-21, 03:35 PM
    Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي علاء سيداحمد08-08-21, 06:58 PM
      Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي علاء سيداحمد08-08-21, 07:03 PM
        Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي كمال عباس08-08-21, 08:30 PM
          Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي هيثم طه08-09-21, 11:03 AM
            Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي muntasir08-09-21, 11:09 AM
              Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي كمال عباس08-09-21, 12:52 PM
                Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي عبدالله عثمان08-11-21, 02:26 PM
                  Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي محمد الزبير محمود08-11-21, 03:10 PM
                    Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي عبدالله عثمان08-15-21, 07:34 PM
                      Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي عبدالله عثمان08-18-21, 03:33 PM
                        Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي عبدالله عثمان08-21-21, 01:32 PM
                          Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي عبدالله عثمان08-25-21, 06:54 PM
                            Re: هل سرقت الطائفة الجمهورية افكارها من الدي Yasir Elsharif01-30-23, 01:17 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de