ما عاد يكفيني الكلام و أختفت تلك الحبيبة حين حاصرني الحطام حتى دموع قصيدتي بهتت بوجه نهايتي و أنا الوحيد..انا الوحيد *** في كل أرض لا المكان يريد لي وقتا لأكتشف الحقائق.. و أنا المحاصر بالنهايات التعيسة و إبتسامات المشانق.. كنت انتي كأنوثة الأحلام أو ضحك الحدائق.. (أنت حبي) هكذا كنت أقول بلا ألاعيب البلاغة هكذا عذبت حزنا لم أرى غير الحرائق.. أو سلاسل الحديد *** يبدو الهلال مثل حرف الراء يوجعني و يرجعني إلى ماض بعيد
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة