مرحب حبيبنا ود القاضي طبعاً اول مرة اعرف انو خالك صلاح عبد الله (ابوشنب) أول مرة اقابل الأستاذ صلاح عبد الله كان في المعرض الدولي الكتاب في الدوحة كان في المعرض كتاب معروض للدكتورة محاسن زين العابدين زميلة المنبر رد الله غربتها خالك إنسان جميل و في قمة الرقي عظيم تحياتي ليهو
Quote: شكر ليك يا خضر علي إثرائك البوست, إنت طبعا كإعلامي عاصرت وعملت وزاملت وربطتك علاقات مع كتير من المشاهير خاصة ناس الطرب والمغني فحقيقة محتاجين توثيق كتير منك في المجال ده وذكرياتك ومواقفك وطرائفك ما تروح في زحمة الدنيا. من ذكرياتنا أنا أولاد الحلة بقيادة زميل المنبر الخال صلاح "أسأل منه ود الأمير يحكي ليك العجب" وذلك من بداية التمانينيات نكتل جميع حفلات الكريسماس وراس السنة بداية من نادي الفروسية, نادي الخرطوم والعربي واليوناني ونادي الضباط والقرين فلج والبستان والهابي لاند والقراند هوتيل وووووو ونختمها بي نادي الأسرة والبلوم المغرد عبد الرحمن عبد الله كان ثابت سنويا في نادي الأسرة ويكون معاه من برينسات ذلك الزمن مرة الخالدي ومرة عمار ومرة الأطرش ومرة الهادي الجبل وصديق سرحان ووووالخ وفي سنة ما كان البلوم المغرد معاه عثمان الشفيع وما أدراك بهذا العثمان الشفيع يا سلام زمن كان جميل إلي أن جاء كيزان السجم والرماد وقلبوا عاليها واطيها لعنة الله عليهم.
العمل في المجال الإعلامي له ارتباط بكل رموز المجتمع وهذا الإرتباط في كثير من الأحيان قد يتحول الى علاقة أسرية و تواصل دائم اي برنامج تسجيلي يأخذ وقت طويل مما يتيح الفرصة للتعارف و حتى البرامج المباشرة تكون هناك دردشة قبل البث المباشر الحيشان التلاتة كما هو متعارف عليه هي الإذاعة و التلفزيون و المسرح و كان بين هذه الحيشان نفاجات و كان التواصل و التقارب بين الزملاء و المبدعين كبير جاء النظام البائد وقام بإغلاق تلك النفاجات و صعب التواصل و التقارب بين الزملاء صعب و لكن لم ينقطع تماماً ,مثلاً اذا اردت الذهاب من التلفزيون للإذاعة يتطلب هذا الأمر خروجك من استقبال التلفزيون و ضرب اكباد الإبل للوصول الى استقبال الإذاعة حيث مكتب الأمن التابعة له الحيشان التلاتة و هكذا الحال بالنسبة للذهاب للمسرح حيث الاساتذة محمد السني دفع الله و خطاب حسن أحمد و جمال حسن سعيد و امفريب و الموصلي و تحية زروق و مكي سنادة و الفاضل سعيد و الكاتب الكبير حمدنا الله عبد القادر والد مولانا سيف الدولة الإعلامي المعروف و غيرهم هؤلاء يا عزيزي من أجمل و امتع الناس شكلوا دواخلنا بروعتهم و بشاشتهم و ونستهم الغير معهودة بالنسبة لنا في تلك السن بالنسبة لنا في ذلك الوقت و نحن في مدخل الخدمة و لسه زغب الحواصل ..حلوة طبعاً زغب الحواصل دي :) كنت ألتقيهم في كافتريا عمنا خالد و الذي هو اشهر من علم ,حيث فتة القراقير و فتة العدس و الفول الذي عندما تأكله لا تحتاج لبنج لأي عملية جراحية تدخل العملية وانت مخدر جاهز :) النظام البائد افسد الحياة علينا أول ما وطئت اقدامهم النجسة ارضة السودان الطاهرة و تشتتنا أيدي سبأ كنت قبل فترة في اتصال مع الأستاذ جمال حسن سعيد و الذي كان وقتها مريضا تحدثنا عن بعض الذكريات جبت ليهو سيرة كافتريا عم خالد حيث فتة القراقير و اللمة الجميلة , قال لي يا الله و يا سلاااام قال لي هسه انا كان لقيت الفتة دي و اللمة دي كنت مرضتا , قلت ليهو قوم بالسلامة من المستشفى و على طول على مطعم عمنا السكي له الرحمة تجيب ليك سمك و في نفس السوق سلطة و على مطعم عمنا عبد الواحد حيث الكبدة و الكلاوي و القلوب تتمنى ليك عاجل الشفاء.... يا دب :) المبدعين ديل ما كانوا ساهلين و فرصة العمل في الإعلام اتاحت لي التعرف عليهم عن قرب أما إذا دار حديثك حول بلبل الغرب عبد الرحمن عبد الله الكردفاني كنت قد شاركت بالعمل في أكبر سهرة له بتلفزيون السودان واتقابلنا بعدها في السعودية و انتجت له سهرتين بعد عودته من دولة الميجر متعافيا و كان الحضور كبيراً من الجالية السودانية في مدينة الرياض بعودته متعافيا نسأل الله له الآن عاجل الشفاء ابو مصعب الجميل طبعاً شاعره المفضل هو الزميل الإعلامي الاستاذ محمد حامد آدم (اغنية يا ضابط السجن) و الذي كان يعمل وقتها بالإذاعة السودانية و للفنان عبد الرحمن عبد الله تعاون مع شعراء آخرين ... عبد الرحمن بدأ في تعليمي على آلة العود و لكن مع ضغط العمل و بعد منزلي عن منزله لم تتثنى لي المواصلة .. عندي اغنية محفوظة في احد الهارديسكات (صوت) غناها لي عبد الرحمن للفنان وردي هي اغنية مرحباً يا شوق حقيقة لا استطيع أن اقول أن عبد الرحمن عبد الله وهو استاذ للصوتيات غناها احسن من وردي انا ما ناقد فني لكن مستمع جيد وقتها عبد الرحمن غناها بصورة ادهشتني الآن لقيتا ليك ممكن صوتو يكون بين التنور و الألطو و دي بعرفوها الأساتذة ترهاقا و احمد ياسين و بالمناسبة العود البعزف بيهو عبد الرمن العوددا حقي اشتراهو لي استاذي في المرحلة الثانوية العامة و نسيتو عند عبد الرحمن و انا مسافر لبريطانيا لكن عبد الرحمن يمتلك اروع الأعواد لكن عجبو العود دا ربما محبة و ربما ان العود من اجود الأنواع العراقية
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة