# تسغط.. و بث#

●محمد بدر الدين با نكهة البوح الشفيف
شكراً لك أخوي الحبيب لقد سبقتني بالفضل
وأنت الكريم ابن الكرام.. و إذا سبقتك فمنك تعلمت
أبجديات الاحترام. نحن لسنا حكراً لمن نعيش وسطهم
بل لمة نفير و (تيبار سبيل) لمن لا نقدر على العيش بدونهم.
و لولتهم لانفصمت عُرى حلال الود و بات العالم أوحش
من صومعة راهب متنسكٍ و عثر علبه معزولاً في محرابه.
والآن أدعوك و الأحبة إلى مشهد أنموذج لناس بلدك الحنان
و عمالقة لدرجة الانحناء نواضعاً، و لكن فقط في غيرما أية
قابليةٍ لانكسار الخاطر؛ و فؤل: إنما تتكؤ ملأى السنابل حين
تنوء بقطوفها دانيةً ..و الشامخات رؤوسهن فوارغُ!!

عامٍ تُرذَلونَ £
(Re: دفع الله ود الأصيل)
《 7》
● و نحن عانينا و لا نزال و سوف نظل نمارس عادة العناء( يراً)
إلى أن يقضي الله أمراً كان مفعولاً ايرث الله أرضه ومن سوف يكونون
عليها ، طالما حنفضل كل واحد فينا آخذاً بتلابيب أخيه مقبقبو بينما ۞
خَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ ۖفَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا} .
و يبقى العيب عيباً و لو سبلت عمامته..و الكلب كلب و لو ترك النبيح.. و
فعلن ذيل الكلب أعوجُ .. فإذا قمت تجازف لتعدله كسرته.

● ثم بمناسة الكلاب، أعز الله السامعين؛ بالله عليكم، يجي زول فقيه في
الغانون أولن يكشح لي موية ساكطة في وشي دا ، و يدعك لي تومة مكادة
و لا بصلة كلاب في نخريني ديل؛ ينشطلى مخي المزهمر دا البقى ما بشتغل
إلا"ساعة النسمة ترتاح على هدب الدغش و تنوم و أنا مساهر في عز الليل"و
دا كلو كان تقدرو تركبو لي وهمة كيف بس:"صلات حميمة وليس تطبيعاً؟