Quote: وداللصيل-الخواض-(الشيخ سيد أحمد) طيب يا ابوالدفاع نحن كده وصلنا لي مقاييس الجمال.مش كده. كلو زول عندو فهم ومقياس معين للجمال. لكن في حاجات بتتفق عليها الناس كلها- اها الحاجات البتفقو عليها الناس ممكن برضو يكون في زول (شايت ضفاري :) الخواجات عندهم الزولة تكون عاملة زي الريشة والعرب عندهم تكون غالبا المشي من السمن :) يا وداللصيل هل الرجل برضو بيخضع لي المعايير دي؟؟ يعني ممكن يقولو ده رجل جميل وده رجل شين :)
|
+ ياشيخي العملية ما في اللون ،
كلا ، "بل" في (الكيلون) و تحت النملية
باللختسار بكي:الراجل سماحتو تحت سروالو!!
فا شنو ، كدي صحصح معانا شوية و أديني عضانك العسرا
و سد اللمنا، ونعتذر للطيش عن أية تفلتات لفظية أو عبارات
حامضة لأنو معانا قوارير و عوايل، و يلا هاك جواب من "بيض"
الكلاوي تظبط تمامن لهذه الموناصبة، يلا نحكي و تنقد الرغيفة:
أها قالليك: + عمتك دي عندها ليهاولدن ويحيد، و بتريدو زي
موية عينيها، تربي و تتاتي فوقو من هو شويفع لامن شبَّ
عن الطوق و تداري فوقو زي شمعة نعسانة في هوج الرياح،
و لامن بقى راجل و حكَّ للعرس يكمل نص دينو . و يلا
قامت تختب ليه في بنيات الناس . وهن رافعا القزاز.
+ علا لاكين بصراحة زي ما تقول القرد عند أمو غزالة
و أبو الجعران دبابة مجنزرة و الدبور اللي هو أبو الدنان الواحد داعبارة عن
مروحية أباتشي كافية براها تدك حصون الدم الصريع ؛ المعنى إنو الجنا طالع
عليه جنس دمامة و شنات خلقة تكطعالخميرة من بيت النمل ، يعني كان عاينت
ليه متعت ناظريك فيه مرة تاني ما بتتنيها كانسقوق لُمَّاصة عجين مسورج.
+ الشاهد عمتك ساقت ولدا و قامت تحوم بيه الحلة و الحلالالمجاورات عشان تلفي
ليه شريكة حياة ، و يلا يات من يطلبو يدها للقرب من أهلا ـ تقول بري يا يمه ، و دا
كيفن "يعيشو معاه الحب يعيشو ماهو حنانو" بي خلقتو دي ما رومانسية نوهائي ، و لَّا
راحات كرعينو المشققات يبلعن ورل و خُشُن متل كدارات كرستيانو رونالدو، خليهو
يمش يكمل نص دينو مع واحدة بايريكس و أنا دايرة أكمل قرايتي علي راحتي.
+ المهم لامن عمتك الحاجة خلاس كطعت عشم و أخلاقا جاتا هنا في راس مناخيرا،
جبدت الجنا ساقتو من إيدو و مرقت بيه وقفت في وسط الدارة و قعدت تكورك
في البنات الرفضنو، و قعدت تقول ليهن : اسمعني نا هنا هيييي يا بنات(أم زقدة)
بتعيبن وليدي تقولن عنو شين؟! و الراجل شن بدور بالسماحة كمان , و هو كان
ماهو "قلب أم قلب و اللرنببقت تسك الكلب" ، سماحة الراجل متين بقت
في وشو! و لكزت الجنا اشرت ليه يحل "تكتو"، و رمت ليهن
آخر آتو : الصبي سماحتو هنا، تحت سروالو!!