|
Re: مائدة الرحمن خاصة بالكيزان فى ميدان الحري (Re: صديق مهدى على)
|
ما قلتو حرية سلام وعداله
هو الشعار دا خيار وفقوس ولا لكل سوداني.؟ الاحزاب اليمينية المتطرفة العنصرية في دول الغرب تعمل على عينك يا تاجر ومنها من وصل السلطة ولا حجر عليها وكذا الامر في اسرائيل وهي تعمل تحت غطاء نفس الشعار حرية سلام وعدالة ودولها تحكم بالعلمانية
شوفوا يا نكون اصحاب قيم ومبادئ وإلا علينا ان نقبل الفوضى في مستقبل ايامنا
الثورة لم تأت للخيار والفقوس واحزاب الفكة حدها انتخابات حرة ونزيهة لا نامت اعين من تسلق الثورة على غفلة من اهلها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مائدة الرحمن خاصة بالكيزان فى ميدان الحري (Re: Ali Alkanzi)
|
والسؤال الذي يطرح نفسه هل يؤمن هولاء حقا بالديموقراطية والتعددية؟ هل يثبتون علي أن الثورة هي الأساس والمنطلق المشروعي لأي نشاط سياسي؟ هل يؤمنون بالثورة وإرادة الشعب الذي فرض التغيير وأطاح بالإنقاذ؟ * هل إذا ماتم حظر الحزب النازي الألماني هل هذا يعني السماح لكل كوادره الذي لازالت تؤمن وتعتنق نفس الفكر المسموم بأن تمارس النشاط تحت إي ستار أخري؟ هل تغيير الأفاعي لجلودها يعني إنها لم تعد أفاعي تنفث سما زعافا وحقدا وتآمرا؟ إنتهي رأي علي كوادر المؤتمر الوطني أن تدين تاريخها ونهجها ـ وممارساتها ـ وأن تنأي عن قيادتها المنبوذة وأن تثبت علي شرعية الثورة وإرادة الشعب ـ وأن تنتقد ماضيها ـ وتلفظ باشواتها الذين إختاروا تركيا مقرا ـ
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مائدة الرحمن خاصة بالكيزان فى ميدان الحري (Re: صديق مهدى على)
|
كتب صديق مهدي ... Quote: الرفيق كمال عباس سؤال يطرح نفسه:- هل قيادات وكوادر الحزب الشيوعى يؤمنون بالديمقراطية؟ تحياتى |
أولا حكاية رفيق دي شنو؟ أرجو ألا تصنف الناس عشوائيا - الحزب الشيوعي أفراد وكيان يقول ويعلن أنه يؤمن بالديموقراطية وهذا مذكور في برامجه ـ والأهم أنهم يثبتون علي شرعية ومرجعية الثورة ـ ولكن إن أردت المناكفة دعنا نقول لك أنت كادر حزب الأمة أن -التاريخ يذكر في صفحاته أن حزبك هو من سلم السلطة لعبود ـ بواسطة وتأييد الإمام عبد الرحمن وأن حزبك ـ قام بإنقلاب ـ تم التحضير له وتمويله وتدريبه والإنطلاق له من دولة أجنبيةـ حركة محمد نور سعد الإنقلابية ١٩٧٦ -وأن الإمام الصادق المهدي أدي قسم الولاء لمايو ودخل الإتحاد الإشتراكي -وأن هذا الحزب طائفي تسيطر عليه أسرة واحدة ـ - عموما أنا شخصيا أرفض كافة الإنقلابات والمحاولات الإنقلابية ـ يمينية أو يسارية ـ ـ وطالما أن حزب الأمة أنه أعلن أنه يؤمن بالديموقراطية والتعددية فهذا يكفي . وهو نفس الحال بالنسبة للحزب الشيوعي فهل يؤمن الكيزان بالثورة والتغيير والديموقراطية ويرفضون التمكين وهيمنة الحزب الواحد؟ ....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مائدة الرحمن خاصة بالكيزان فى ميدان الحري (Re: كمال عباس)
|
سلام حبيبنا كمال عباس ورمضان مع ان حركة 76 كانت حركة وطنية عدا الحزب الشيوعى خارجها لانه ليس بوطنى هو الذى بانقلاب مايو على حكومة ديمقراطية وقتل الانصار فى الجزيرة ابا وودنوباوى ودفن الانصار حيين فى الحزام الاخضر لكننى لا أؤيدها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مائدة الرحمن خاصة بالكيزان فى ميدان الحري (Re: صديق مهدى على)
|
كتب منتصر عبد الباسط
Quote: وكل ما يحدث الأن من فشل للفترة الانتقالية سببه الحزب الشيوعي حينما رفع سقف مطالبة لتكون غير المنطقية حينما كان موقفه مدعوما ولا زال من قبل مخابرات الكيزان القوشية ولا زال! فتسبب الحزب الشيوعي في أزمة اعتصام القيادة وموت أكثر من مائة نفس وتسبب في عدم حل جهاز أمن الكيزان وفي تمكين الدعم السريع بسبب التصعيد الأبله ضد القوات المسلحة وترك أمن قوش والدعم السريع يجد القوات المسلحة في حرج مكنهما ذلك من البقاء وهيأ لهم المناخ بتعكيره |
كذبا كاذب ليس الحزب الشيوعي وحده قوي الحرية والتغيير والتي ضمت ـ الأمة والتجمع الإتحاي والمؤتمر السوداني وغيرهم بالإضافة للمعتصميين هم من أصروا علي أن تكون أغلبية مجلس السيادة مدنية ـ ورفض المكون العسكري ولجنة البشير الأمنية ـ هذا وأصروا ـ علي أغلبية عسكرية ـ في المجلس ـ ثم كان قام العسكر ـ بالمجزرة ثم عادو وأستجابو للمطلب الذي يراه منتصر غير منطقي ـ أغلبية مدنية بالسيادة ـ ثانيا ـ الإستمرار في الإعتصام كان من إبعاد قوش وزين العابدين ثالثا الدعم السريع ـ إستمر وتمكن بسبب تمسك برهان وكباشي والعطا ومن جاء بحميدتي فريقا وممثلا للعسكر هو المكون العسكري ـ ومن رفض حل جهاز الأمن هو المكون العسكري كتب Quote: ولا رفاهيتهم بل مطالبه هي العلمانية ومساواة المرأة بالرجل وما شابه من سخف هناك واحد من بلهاء الصحفيين قال مرة في تلفزيون السودان : أن حمدوك يمثل كمال أتاتورك السودان!!! شفتوا المهازل والبلاهة!! |
الغريبة أن الحزب الشيوعي لم يطرح العلمانية طرحه هو ـ الدولة المدنية الديموقراطية ـ من يطرح العلمانية هو المؤتمر السوداني ومن وقع علي العلمانية مع الحلو هو جعفر الميرغني ـ زعيم الإتحادي الأصل وإن كان هناك أتاتورك في السودان فهو برهان فهو من وقع أيضا مع الحلو ـ وإن كان هناك داعية تطبيع مع إسرائيل فهو برهان وإن كان هناك عميل ومنفذ لأجندة عاصفة الحزم فهو برهان ---السؤال أين كان برهان وعسكره ـ حينما كانت أبواب القيادة تغلق أمام الثوار صبيحة الإعتصام ـ وحينما كانت المجزرة علي أشدها علي مدار خمسة ساعات ـلماذا لم يتدخلو ؟
| |
|
|
|
|
|
|
|