28 مارس 1970 ذكرى وعبره

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 05:37 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-30-2021, 03:37 AM

Asim Ali
<aAsim Ali
تاريخ التسجيل: 01-25-2017
مجموع المشاركات: 13492

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
28 مارس 1970 ذكرى وعبره

    03:37 AM March, 29 2021

    سودانيز اون لاين
    Asim Ali-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    من اهم التحديات والمطالب التى تواجه الحكومه الليبيه الجديده هى خروج واجلاء المرتزقه والمليشيات الاجنبيه من الاراضى الليبيه .وبعد ايام معدوده تمر ذكرى اجلاء القواعد البريطانيه من التراب الليبى (28 ماس 1970)وشتان مابين الامس واليوم فى ليبيا ودول الربيغ العربى التى اصبحت الان مرتع لجيوش واصابع المخابرات العالميه والاقليميه
    نحى ذكرى اجلاء القواعد البريطانيه لتى هى درس وعبره تاريخ قريب لحكام اليوم عن معنى الكرامه والاستقلال الوطنى الحقيقى. بدلا عن اتاحه الاراضى والسواحل لجيوش الاخلاف الدوليه والاقليميه لترتع فى اوطان كانها حديقه خلفيه لها ولجيوشها واساطيلها

    Quote:
    28 مارس 1970: إجلاء القوات البريطانية عن ليبيا
    بوابة إفريقيا الإخبارية | 27 March, 2020


    في مثل هذا اليوم 28 مارس 1970 ، تم إجلاء القوات البريطانية من ليبيا ، بعد أشهر قليلة من ثورة الفاتح من سبتمبر ، وفي ذلك اليوم التاريخي قام اللواء الراحل مصطفي الخروبي عضو مجلس قيادة الثورة بانزال العلم البريطاني ورفع علم الجمهورية العربية الليبية وكان العقيد معمر القذافي قال في كلمة قبل بدء المفاوضات مع الوفد الإنجليزي، جاء فيها:

    بسم الله الرحمن الرحيم

    باسم الشعب الليبي

    “تنعقد الجلسة الأولى لمفاوضات إجلاء القوات البريطانية الانجليزية عن الجمهورية العربية الليبية ويطيب لي بهذه المناسبة أن أحيي جميع السادة المفاوضين أعضاء الوفدين الليبي والبريطاني، وأرحب أجمل ترحيب بالسادة أعضاء الوفد البريطاني باعتبارهم ضيوفا في بلادنا واحيي رئيسي الوفدين .

    وأستأذن المفاوضين بأن أذكر بالنقاط الآتية ولكن اعتبرها نقاطا على الحروف

    إن الجمهورية العربية الليبية غير المملكة الليبية المتحدة، وإن المملكة الليبية المتحدة غير الإمبراطورية البريطانية التي لا تغرب عنها الشمس، وإن عام 1969 يختلف عن عام 1953 الذي عقدت فيه المعاهدة

    ثانيًا الاحتلال العسكري شيئ مفروغ ومرفوض منذ بدء الخليقة، ويفسر التاريخ بأن الحروب والاقتلال كانت مقاومة ورفضًا للاحتلال للاغتصاب بواسطة القوة.

    ثالثًا: إن المعاهدات والصدقات والتعاون أمور لا يمكن أن تبنى في ظل السيف وتحت أزيج الطائرات وهو أمرا يقوله القانون الدولي قبل لا نقوله نحن.

    رابعًا: إن حرية ليبيا لازالت ناقصة مادام هناك جندي أجنبي فوق أرضنا، وإن مطلب الحرية والعدل لثورة الفاتح من سبتمبر في مقدمة مبادئنا، ومن أجل الحرية قاتل الشعب الليبي طيلة ربع قرن من الزمان وهو أعزل ضد الغزو الطلياني الفاشي، وإن الشعب الليبي الذي حرك قواته المسلحة في ليلة الفاتح من سبتمبر المجيدة، لايقبل أن يقف على الطريق بعد أن دمر حكم الرجعية وحكم العمالة والتخلف إلا بعد أن تستكمل سيادته فوق أرضه.

    خامسًا: أنا على ثقة إن الشعب الإنجليزي الذي اكتسب تجارب كثيرة من مختلف الشعوب يقدر قضية الحرية ويقدسها، وما أنتم إلا ممثلين عن ذلك الشعب العظيم.

    سادسًا: إذا كان دخول القوات الإنجليزية لأول مرة هو لمساعدة ليبيا ضد الاستعمار الإيطالي حقًأ، فإن على الإنجليز أن ينسحبوا عندما يقول لهم الشعب الليبي الذي ساعدوه وساعدهم انسحبوا إلي بلادكم، وإذا لم يتحق هذا وتصبح العملية كلها استبدال استعمار باستعمار وغاصب بغاصب، والفرصة متاحة أمامكم الآن أيها الإنجليز لتنجنبوا المحظور وأنا على ثقة من ذلك.

    سابعًا: إن بداية دخول القوات الإنجليزية من الأمور غير مقبولة على الإطلاق.

    ثامنًا: إن الجمهورية العربية الليبية أعلنت مبدأ الحياد الإيجابي المطلق، وعليه لا يوجد أي مانع يعيق إقامة صداقات وعلاقات وطيدة بين الشعب الليبي والشعب الإنجليزي إلا وجود القاعدة الإنجليزية في ليبيا بصورة مباشرة.

    تاسعًا: أنصح المفاوضين بأن لا يضيعوا الوقت لمناقشة القضية من الناحية القانونية، والرجوع إلى نصوص المعاهدة إن المسألة المطروحة اليوم مسألة وجود قوات أجنبية في ليبيا، وليست معاهدة على الإطلاق ويكفي أن الرجل الذي صدق عليها الآن في المنفى، والرجل الذي أعدها في المعتقل، والدستور الذي أجاز له بالتصرف هو الآن في سلة المهملات.

    عاشرًا: أؤكد للسادة رئيس وأعضاء الوفد الإنجليز المحترمين، وأن على أسوء الأحوال لا سمح الله، فالقاعدة ستكون معدومة النفع، خاصة من الناحية العسكرية التدريبية والتموينية بالنسبة لإنجليز، علاوة على انعكاساته الضارة على جميع مصالح الإنجليز في ليبيا والعالم العربي بل العالم الثالث بأكمله.”

    وتمر اليوم الذكرى الخمسون لإجلاء القوات البريطانية عن ليبيا ، في ظل واقع جديد ، فرض على جانب كبير من الليبيين تجاهل أمجاد البلاد وقيادتها السياسية السابقة ، لأسباب عقائدية وحزبية وجهوية وسياسية ، وغم أن أن ذلك الإنجاز تحقق للدولة الليبية وللشعب الليبي

    وكانت ليبيا تحتفل بهذه الذكرى لمدة 41 عاما ، قبل أن تطمس فبراير والواقفون وراءها كل الجوانب المضيئة من تاريخ البلاد المعاصر ، بسبب الحقد الإيديولوجي الإخواني ، ونزعة بعض القوى الفطرية للعمالة للأجنبي وصولا الى حد الدعوة الى إستقبال قواعد أجنبية ، أو فتح النجال أمام التدخل التركي السافر

    فبعد أشهرٍ قليلة من قيام الثورة، قام الليبيون بقيادة القذافي، يوم 28 مارس 1970م بإجلاء القواعد والقوات البريطانية عن ليبيا، ويوم 11 يونيو من نفس السنة، بإجلاء القواعد والقوات الأمريكية، في حين تم يوم 7 أكتوبر من نفس السنة أيضًا إجلاء حوالي 20 ألف إيطالي كانوا يسيطرون على كل النشاطات الاقتصادية في البلاد.
    وخلال المفاوضات التي عقدتها قيادة الثورة التاريخية مع الحكومتين الأمريكية والبريطانية، لم ترضخ الثورة لمطالب هذه الحكومات في تأجيل موعد الإجلاء إلى فترة زمنية أخرى، ولكن تمسك قيادة الثورة بالأهداف والمبادئ والقيم النبيلة التي قامت من أجلها، جعلها لا تتراجع أمام هذه المطالب وتلك الإغراءات التي قدمتها الحكومتان لليبيا، مقابل الإبقاء على تواجدها العسكرى فوق التراب الليبي.

    وكان الزعيم معمر القذافي أكد صبيحة قيام ثورة سبتمبر 1969 أن حرية ليبيا تبقي ناقصة طالما لا يزال جندي أجنبي واحد فوق ترابها ،وعمل طوال حياته على أن يكون وفيا لهذا المبدأ من حيث طرد القوات والقواعد الأجنبية ورفض التدخل الخارجي في بلاده والدفاع عن سيادة ليبيا ، إلى أن تكالبت على نظامه القوى الإستعمارية وأدواتها الداخلية لتطيح به ، في مؤامرة ما إنفكت خيوطها تنكشف يوما بعد آخر.










                  

03-30-2021, 12:49 PM

Asim Ali
<aAsim Ali
تاريخ التسجيل: 01-25-2017
مجموع المشاركات: 13492

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: 28 مارس 1970 ذكرى وعبره (Re: Asim Ali)

    Quote:
    قاعدة بحرية روسية في السودان - مدخل إلى أفريقيا وإلى مناجم الذهب

    تعتزم روسيا إقامة قاعدة بحرية على البحر الأحمر في السودان. ومنذ سنوات توطد موسكو الاتصالات مع الدولة الأفريقية ووجودها في المنطقة المهمة استراتيجيا. فما الأسباب تدفع روسيا إلى إنشاء قاعدة بحرية في السودان؟
    إذا كانت الأمور ستسير وفقا لرغبة فلاديمير بوتين، فإن روسيا سيمكنها بناء قاعدة بحرية جديدة في الخارج لأول مرة منذ انهيار الاتحاد السوفيتي. ففي منتصف نوفمبر/ تشرين الثاني، كلف الرئيس الروسي وزارة الدفاع بتوقيع اتفاق بهذا الخصوص مع السودان. وبعد طرطوس في سوريا، لن تكون هذه القاعدة هي القاعدة البحرية الروسية الثانية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا فحسب، والتي تزداد أهمية بالنسبة لموسكو، وإنما في العالم كله، باستثناء شبه جزيرة القرم التي ضمتها إليها.

    ما يبدو كبيرا يبدأ صغيرا. وتنص مسودة الاتفاق أساسا، التي نشرتها روسيا، على إنشاء قاعدة لوجستية ولعمليات الإصلاح على البحر الأحمر. وسيسمح للبحرية الروسية بوضع ما يصل إلى 300 عنصر عسكري هناك، وسيكون بمقدور القاعدة أن تزود ما يصل إلى أربع سفن حربية في وقت واحد، بما في ذلك تلك التي لديها محركات نووية، والأرجح أن المقصود بهذا الغواصات النووية، لأن الأسطول الروسي لديه طراد واحد فقط يعمل بالطاقة النووية هو الطراد "بطرس الأكبر" ويتم حاليا تحديث طراد ثان.
    لهذا تسعى روسيا لإنشاء قاعدة بحرية في السودان

    لكن لماذا تحتاج روسيا لقاعدة على البحر الأحمر ولماذا في السودان تحديدا؟ كان للاتحاد السوفيتي ذات مرة قواعد في إثيوبيا والصومال، وبالتالي كان ذلك رد فعل على أمور أخرى منها قاعدة بحرية أمريكية في المحيط الهندي. واليوم، يبدو البحر الأحمر مهما بالنسبة لروسيا، كمنطقة ومنفذ إلى القارة الأفريقية.
    ويبرر ضباط البحرية المتقاعدون مثل رئيس أركان البحرية الروسية السابق فيكتور كرافتشينكو في وسائل الإعلام الروسية الحاجة إلى قاعدة في السودان من أجل مواجهة القراصنة في القرن الأفريقي. وقال كرافتشينكو في مقابلة مع وكالة أنباء انترفاكس "إنها منطقة متوترة"، مضيفا أن "وجود البحرية الروسية هناك ضروري وفي وقت لاحق يمكن أن تتطور منه قاعدة كاملة".

    وقال خبراء لـ DW إن الحفاظ على صورة روسيا كقوة عالمية يلعب أيضا دورا ما. في هذا السياق يقول السفير الألماني السابق في السودان رولف فيلبرتس الذي سبق له أن ترأس مركز معلومات الناتو في موسكو: "تُعرِّف روسيا نفسها على أنها ممثل حاضر في هذه المنطقة المهمة من العالم". الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا والصين وغيرها لها قواعد بحرية في جيبوتي على البحر الأحمر، ووفقا لوسائل الإعلام، أبدت روسيا أيضا اهتماما بإنشاء قواعد لكنها لم تنجح.

    ولا يشير الصحفي العسكري الروسي ألكسندر غولز إلى هيبة روسيا فقط، ولكن أيضًا استخراج المواد الخام في السودان والقدرة على "قطع طرق التجارة في حالة حدوث صراع مع الغرب" كأسباب أخرى محتملة لخطط موسكو. ويتوخى رولف فيلبرتس الحذر بشأن النقطة الأخيرة. وبحسب الدبلوماسي السابق، لا يمكن لروسيا أن تقطع طرق التجارة في البحر الأحمر "فقط" بسبب الوجود الغربي هناك. من وجهة النظر الروسية، بصرف النظر عن صراع محتمل مع الغرب، هناك أيضًا سيناريوهات أزمة إقليمية يمكن أن تجعل الوجود مقبولاً.

    السودان "مفتاح روسيا إلى أفريقيا"؟

    تقول أنيته فيبر من مؤسسة برلين للعلوم والسياسة (SWP): "لقد تطور البحر الأحمر إلى بؤرة جيوسياسية ساخنة"، مشيرة إلى إلى الحرب في اليمن، التي تشارك فيها عدة دول في المنطقة، ومنها السودان. وقالت فيبر "إنها صفقة رائعة بالنسبة لروسيا لأنها تكتسب المزيد من النفوذ". وتصف الخبيرة السودان بأنه "بالغ الأهمية" من ناحية لطرق التجارة ولكن أيضا بسبب طرق التهريب والهروب التي تمر عبر البلاد.

    حتى سنوات قليلة ماضية، لم تكن روسيا والسودان تعملان معا بشكل وثيق. ولم يبدأ التقارب الواضح إلا في عام 2017، عندما استقبل بوتين الرئيس المستبد آنذاك عمر البشير في سوتشي.
    تقول خلود خير من مركز التفكير والعمل في الخرطوم "ISP" (Insight Strategy Partners): "كانت تلك إشارة قوية من البشير والحكومة الروسية بأنهما يريدان العمل مع السودان في حين أن دولاً أخرى لن تفعل ذلك". وخلفية ذلك هو حقيقة أن السودان مدرج في القائمة الأمريكية لمؤيدي إرهاب الدولة وأن البشير متهم بارتكاب جرائم حرب في دارفور من قبل المحكمة الجنائية الدولية. وحالياً يسعى السودان لشطب اسمه من القائمة وإنهاء سنوات العزلة.

    في الاجتماع مع بوتين في عام 2017، انتقد البشير الولايات المتحدة، واصفاً السودان بأنه "مفتاح روسيا إلى أفريقيا" وتحدث عن قاعدة بحرية، على ما يبدو حماية ضد واشنطن. ثم وردت تقارير عن قيام شركات روسية بالتنقيب عن الذهب في السودان وعن وجود مرتزقة من جيش خاص مشكوك فيه يُدعى "مجموعة فاغنر". وعندما اندلعت الانتفاضة ضد البشير في نهاية 2018، قيل إن هؤلاء المرتزقة قدموا مشورات لقواته الأمنية، حسب ما أوردته صحيفة "تايمز'' البريطانية. وأكدت موسكو وجود جيشها في السودان لكنها نفت التكهنات بشأن مشاركتها في قمع الاحتجاجات.

    مناجم الذهب كمصلحة مشتركة

    منذ سقوط البشير في أبريل/ نيسان 2019، يحكم السودان "مجلس سيادي" مكون من مدنيين وعسكريين. وتقول خلود خير: "الجيش أقوى. وروسيا واصلت اتصالاتها مع الخرطوم بفضل الجنرال محمد حمدان دقلو الملقب بحميدتي"، نائب رئيس "مجلس السيادة" عبدالفتاح البرهان، وبحسب خير فإن حميدتي هو "الرجل الأكثر نفوذاً في البلاد".

    وتقول خلود خير: "لقد استخدمت روسيا كل طاقاتها، في السابق مساندة للبشير، وهي الآن مع حميدتي لأسباب من بينها أنها تشارك في المادة الخام الأكثر ربحية في السودان ألا وهي "الذهب". وأضافت الخبيرة بمركز التفكير والعمل "ISP" في الخرطوم "هناك مصادر موثوقة للغاية تفيد بأن جنودا روس وشركات أمنية خاصة روسية يحرسون مناجم الذهب في الشمال التي يقال إنها مرتبطة بحميدتي". الذهب هو أحد مصادر الدخل الرئيسية للاقتصاد السوداني الذي يعاني من العقوبات والفساد والتضخم.

    ولا يزال من غير الواضح ما إذا كانت روسيا تعتبر السودان نقطة انطلاق في المنطقة أم لا. والحقيقة هي أن المستشارين العسكريين والمرتزقة الروس شوهدوا في دولتين متجاورتين على الأقل للسودان هما ليبيا وجمهورية أفريقيا الوسطى. ويبدو أن هذا جزء من استراتيجية موسكو لإحياء العلاقات التي كانت قائمة منذ الحقبة السوفيتية وإقامة روابط جديدة، كما في حالة السودان. وكانت إحدى الخطوات في هذا الاتجاه هي القمة الروسية الأفريقية الأولى في سوتشي في خريف 2019، والتي حضرتها أيضًا القيادة السودانية الجديدة.

    رومان غونشارينكو/ ص.ش

                  

03-30-2021, 01:16 PM

Asim Ali
<aAsim Ali
تاريخ التسجيل: 01-25-2017
مجموع المشاركات: 13492

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: 28 مارس 1970 ذكرى وعبره (Re: Asim Ali)

    Quote:
    عبدالله النفيسي: السودان سيصبح قاعدة أمريكية في أفريقيا.. وصحفي: ماذا عن تركيا وقطر؟

    24 أكتوبر / تشرين الأول 2020

    دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) – رأى أستا ذ العلوم السياسية الكويتي، عبدالله النفيسي، أن تطبيع العلاقات بين السودان وإسرائيل سيجعل الخرطوم قاعدة أمريكية في أفريقيا لمواجهة الصين، في حين رد عليه الصحفي، أمجد طه، متطرقا إلى القواعد العسكرية الموجودة في تركيا وقطر.

    وقال النفيسي عبر صفحته على موقع تويتر: "سيتحول السودان بعد التطبيع إلى قاعده أمريكيه لمزاحمة الصين في القارّه السمراء حيث كسبت الصين السوق الإفريقية".

    وتابع أستاذ العلوم السياسية الكويتي في التغريدة نفسها قائلا: "لذلك ستنتقل قيادة الأفريكوم Africom إلى السودان للتفرّغ لهذه المهمه . وستسيطر الولايات المتحده على مياه السودان الإقليميه وعلى سواحل السودان كلها"، حسب قوله.


    ورد الصحفي أمجد طه على تغريدة النفيسي بالقول: "ألهذا لدى أمريكا قاعدة عسكرية في تركيا و قطر .. لتزاحم الصين؟ ام الدولتين مجرد محطات عسكرية لواشنطن؟"، وأضاف قائلا: "تحليلك يؤكد انك لا تعرف الفرق بين الخيار الإستراتيجي والخيار باللبن"، على حد تعبيره.


    وكان قد توصل السودان لاتفاق تطبيع علاقات مع إسرائيل الدمعة، حسبما أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب.

    هل السماح بانتهاك السياده الوطنيه يقع ضمن الخيارات الاستراتيجيه لدوله تحترم نفسها وتنتهج سياسه الحياد الايجابى ؟؟
                  

03-30-2021, 01:39 PM

Asim Ali
<aAsim Ali
تاريخ التسجيل: 01-25-2017
مجموع المشاركات: 13492

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: 28 مارس 1970 ذكرى وعبره (Re: Asim Ali)


    Quote:
    خبير عسكري: تواجد سفن حربية أمريكية بالسودان يؤثر على القرن الإفريقي
    العالم العربي
    GMT 14:27 25.02.2021
    تابعنا عبر
    قال خالد الصوارمي سعد الخبير العسكري والمتحدث السابق للجيش السوداني، إن القوات الأمريكية والسفن الحربية الموجودة في الموانئ السودانية مهمتها تدريبية في المقام الأول.

    وأكد في تصريح لـ"سبوتنيك" أنها أيضا تهدف لدعم الجيش السوداني في المهام التدريبية والاستشارية.

    للمرة الأولى منذ 25 عاما... سفن حربية أمريكية تصل إلى السودان
    ولفت الصوارمي إلى أن وجود هذه السفن الحربية الأمريكية في الموانئ السودانية "مؤقت"، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن وجودها له تأثير سلبي على الوضع الأمني في القرن الإفريقي والتوتر الحاصل بين إثيوبيا والسودان، خصوصا أن إريتريا تستضيف قواعد عسكرية غير أمريكية على أراضيها.

    وأوضح سعد أن واشنطن تسعى لإنشاء قاعدة عسكرية أمريكية في المنطقة، لكنه لا يمكن الجزم بذلك الآن بسبب عدم وجود اتفاقية عسكرية أو أمنية بين الخرطوم وواشنطن تسمح بمثل هذه القاعدة.

    ويستقبل ميناء بورتسودان السوداني، لأول مرة منذ 25 عاما سفينتين حربيتين أمريكيتين، وذلك تعزيزا للعلاقات الأمنية والسياسية بين البلدين، بحسب ما نقلت صحيفة "السوداني" عن مصدر مطلع.

    المصدر كان قد أكد أن الملحق العسكري الأمريكي، وقف على الترتيبات النهائية لوصول سفينة استطلاع أمريكية للميناء، مشيرا إلى أن القطعة الحربية الأخرى هي مدمرة حربية ستصل ميناء بورتسودان، الاثنين الأول من مارس/ آذار المقبل.


    وين شعار امريكا روسيا قد دنا عذابها ......؟؟؟
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de