اصلا لا توجد مقارنة. بين القراى وحمدوك. بالعطاء الذهنى ، والموقف الحاسم قبل وبعد ١٩٨٩ من تيار الاسلام السياسي. لكن هذا هو السودان. وانتم تعلمون ان :- الكل فى السودان غير مكانه المال عند بخيله ، والسيف عند جبانه. # تسقط كل كلاب العسكر.
العنوان
الكاتب
Date
شكرا يا قراى ، انت ستبقى ، وحمدوك سوف يذهب للمزبلة.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة