حيَّاكم الله دكتورة إخلاس، في صفوف الأمامية لجحافل جشينا الأبيض.و فعلن دا كان مغزانا لامن قلنا ليس وداعاً، بل إلى لقاءٍ ربما غير مرغوب فيه و لكنه مرتقبٌ على أية حالس. و لكن ما فهمونا ناس ود البشرى . لأنو السنون و الأعوام من الذي يصنعها سوى نفس تعاقب الليل والنهار والأيام دوالٍ . في 2020 خهي هي هي 2021و ما سبقها وماتلاها. و بالمناسبة كان خطأ شائعاً أصلن إلحاق نسب الجائحة دي بعام 2019، وهو منها براء الذئب من دم ابن يعقوب ، فلم لم يكن له حظها من سوى بضعة أيامٍ معدوداتٍ من أواخره.؛ بينما لاتزال 2020 تستأثر بنصيب الأسد من كل ما جرى من مياه تحت الجسر و فوق رؤوسنا , فلاً عما لا تزال تضمره لنا من مفاجئاتٍ عير سارة إطلاقاً .
* لذلك فالمعوَّل ، بعد الله سبحانه و تعالى هو عليكم أنتم قبيلة مجاهيل جنود الحقول الطبية و الصحية ، لكي تفهموا لينا أول حاجة ؛ ثم تفهمونا بيرواقة كدي النصيبة الجاية متلهمانا دي هي أساسن موجة يعني موجة تانية في نفس اتجاه المنحنى من حيث كثافة تعداد الإصابات والوفياتبس وبقوة دفع ووتيرة، اسرع وأشد قسوةٍ أم أنها (سًلالة) ك( نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئًا وَأَقْوَمُ قِيلاً و مًستجدةٌ تمامن، بي (Trend) لانحراف أو تحور (Mutation) لفصيلة مختلفة. * ياخ أقوليك حاجة، أخوك العلقة الضقتها في الليامات الفاتت دي ورتني فعلن الطفى النور منو. تصدقي رغم هيلمانة الفندقة والعناية الصحية والطبية فوق الفائقة، حتى الدكاترة البعالجونا زاتم كان بدونا ليك كوتات أدوية كدا ما أنزل الله بها من سلطان . ولا هم حتى عارفين ليها آثار إجابية بعد عين للتشافي ، ولا جانبية سلبية ممكن تسوي فينا لاحقاً.على اكتشفنا إنو أحسن العريجاء ترجع لمراحا؛ و شغل أهل العوض في كمل نومك على ضفاف ترعة ود المنسي محلية ريفي أم صفقن عوراض في جزيرة واغ الواغ . وهنناك بقى نعيش معاهم في حضن الطبية, و دواشات العطارة البلدية شيء يدعكولك تومة مكادة ولا بصلة كلاب في نخرينك و لا يسقوك حوت رمت على سلقة جردقة تراب على شوربة من ورك نملة مدبرسة و فاقدة حنان
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة