الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل الشجاع - وداعا - توثيق

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 05:27 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-28-2020, 05:00 PM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال (Re: الكيك)

    الديمقراطي والمثقف المستنير
    الصادق المهدي: "إمام الأنصار" والزعيم التاريخي لحزب الأمة
    26 نوفمبر/ تشرين الثاني 2020
    موقع بى بى سي
    لا يختلف إثنان على تميز الصادق المهدي وتفرده طوال سني حياته التي كانت ستكمل عامها الخامس والثمانين في الخامس والعشرين من ديسمبر كانون الأول لو مد الله في أيامه منذ ظهوره على المسرح السياسي وتوليه رئاسة حزب الأمة عام أربعة وستين وهو في التاسعة والعشرين ومن ثم رئاسة الوزارة وهو في الثلاثين منازعاً عليها السياسي البارع محمد أحمد محجوب، الخطيب والشاعر والسياسي والمهندس والمحامي المعروف.

    ورغم أن كثيرين ناشدوه بأن يتريث إذ كان لايزال في مقتبل العمر، كان رده بأنه يريد أن يكون رئيس الوزراء الأصغر سناً في السودان إقتداءً بالبريطاني وليام بيت الذي تولى المنصب وهو في الرابعة والعشرين عام 1873.

    إصرار على الرأي

    اتسمت حياة الصادق المهدي بالاصرار على الرأي و التمسك به مهما وصف بالتناقض وإثارة الجدل ومهما وجه إليه من انتقاد وإساءات طالته حتى وهو على فراش المرض ولم يتوقف سيل الانتقادات له إلا بعد أن اشتدت عليه العلة.
    وعندما وافته المنية حزن عليه منتقدوه مثلما حزن عليه أنصاره ومحبوه مدركين الفراغ الكبير الذي سيتركه رحيله، فقد كان يتوقع أن يلعب دورا محوريا في التحول الديمقراطي والمساهمة في إنجاح هذا التحول لاسيما وأن المشهد السياسي قد أصبح أكثر تعقيدا.
    ولا شك أن حزب الأمة القومي الذي تولى زعامته منذ الستينات وطائفة الأنصار التي انتخبته إماماً لها عام ألفين واثنين سيكونان الأكثر تضرراً جراء رحيله، فقد كان الرجل يقوم بأدوار كثيرة بقدرات ومؤهلات قل أن تتوفر في شخص بعينه.

    ورغم أنه أرسى نظاماً مؤسسياً واختار عدداً من النواب له في قيادة الحزب وفي هيئة شؤون الأنصار إلا أن إيجاد خلف له سيكون من أبرز التحديات التي سيواجهها الحزب والهيئة بعد رحيله. وقد يتطلب الأمر الانتظار حتى تتهيأ إمكانية عقد مؤتمر عام لكل من الحزب والهيئة لاختيار من سيخلفه.
    استمد الصادق المهدي تفرده من تمكنه من الجمع بين العلم الديني الذي تلقى أسسه في الخلوة كما يطلق على المدارس الدينية في السودان، والعلم الحديث الذي تزود به من المدارس التي التحق بها التي من بينها مدرسة كمبوني الكاثوليكية ومدارس الأحفاد وكلية فيكتوريا الشهيرة في الإسكندرية التي لم يكمل الدراسة بها وعاد إلى السودان للتركيز على اللغة العربية.

    ثم التحق مستمعا بكلية العلوم بجامعة الخرطوم لمدة عام ، قبل الجلوس لامتحانات شهادة أكسفورد للمرحلة قبل الجامعية، ثم توج بعدها تأهيله الأكاديمي بالدراسة في جامعة أكسفورد التي حصل منها على بكالوريوس في الاقتصاد والسياسة.
    نهم الثقافة
    ساهم هذا التحصيل العلمي، إضافة إلى شهيته المفتوحة للقراءة والإطلاع حتى أثناء فترات اعتقاله التي بلغت في مجملها تسع سنوات، في أن يصبح خطيباً ومحاضراً باللغتين العربية والإنجليزية، وعضواً في الكثير المنتديات الإقليمية من قبيل المنتدى العالمي للوسطية الذي أسسه وترأسه منذ عام ألفين وسبعة كما ترأس أيضاً مجلس الحكماء العربي لفض المنازعات وكان عضواً في المجلس العربي للمياه وعضواً في مؤسسة آل البيت الملكية للفكر الإسلامي ومقرها في عمان في الأردن، وعضواً في المؤتمر القومي الإسلامي في بيروت. أما دولياً فقد كان عضوا في اللجنة التنفيذية لنادي مدريد وفي المجموعة الاستشارية العليا الخاصة بمجموعة العمل الدولية للدبلوماسية الوقائية كما كان عضواً في فترة من الفترات في المجلس الاسلامي الأوروبي في لندن.

    بلغت مؤلفات الصادق المهدي مئة تنوعت بين السياسة والدين والتاريخ ولديه كتاب عن الطرف والنكات. من أبرز هذه المؤلفات مسألة جنوب السودان ، وجهاد من أجل الاستقلال، ويسألونك عن المهدية، والعقوبات الشرعية وموقعها من النظام الإسلامي، والديمقراطية عائدة و راجحة، وتحديات التسعينات الذي كان لي شرف ترجمة أجزاء منه إلى اللغة الإنجليزية.
    هذا غير المقالات التي كان آخرها مقاله البليغ عن مرضه ومعاناته. وكان رغم تدينه وإرثه الديني محباً للغناء والفن، ولا ينسى الناس أبداً -على سبيل المثال- رثاءه البليغ للمغني السوداني محمد وردي.
    ولن ينسى السودانيون له دفاعه عن الديمقراطية رغم اقترابه من نظامي جعفر النميري وعمر البشير . وعندما أصبح نجله عبد الرحمن مساعداً للبشير ، كان يقول إن ابنه حر ولا تزر وازرة وزر أخري. وأذكر أنه قال لي ذات مرة إنه ديمقراطي داخل بيته. وقد نجح نظام البشير في استقطاب عدد من قيادات الحزب وأحدث انشقاقات فيه حتى أصبحت هناك خمسة أحزاب أمة.
    حياة المنافي والسجون
    ورغم أنه تولى رئاسة الوزارة مرتين بلغ مجمل سنواته في المنصب أربعة فقط ، إلا أنه عاش معظم سنوات حياته معارضاً في المعتقلات أو في المنافي. واتسمت معارضته بالنهج السلمي في الغالب الأعم وهو الذي نحت مصطلح الهبوط الناعم في معارضته لحكم عمر البشير والإستثناء الوحيد كان في يوليو تموز عام 1976 عندما كان رئيساً للجبهة الوطنية التي شاركه قيادتها الشريف حسين الهندي وصهره حسن الترابي حين دبروا هجوماً شنه مسلحون تدربوا في ليبيا واثيوبيا على نظام جعفر نميري، وباءت المحاولة بالفشل في الإطاحة بالنميري ، انتهت بعقده صلحاً مع النميري عام 1977.

    ومن الأشياء التي لن تنساها له نساء حزبه تمكينه للمرأة والدفع بها إلى مواقع قيادية رائدة في حزب أسس على العقيدة، فقد اختيرت في السنوات الأخيرة ابنته مريم لتكون من بين نوابه، كما اختيرت سارة نقد الله أميناً عاماً للحزب. ولن تنسى له الناشطات السودانيات قوله إن حقوق المرأة المنصوص عليها في الاتفاقيات الدولية لا تتعارض مع الفهم المستنير للدين.

    على الصعيد العربي لن ينسى له الفلسطينيون والقوميون العرب موقفه الرافض للتطبيع بين السودان وإسرائيل الذي سارت في ركابه وأيدته أحزاب سياسية سودانية عديدة فيما عدا الأحزاب القومية العربية واليسارية.

    ومن الأشياء التى لاتنسى له قدرته على التسامح وتجاهل منتقديه الذين كان يتهمونه بالتناقض لأنه كما قال بعضهم كان يحاول دائماً الجمع بين ما تلقاه في أكسفورد وبين ما تلقاه من طائفة الأنصار والإرث الديني، وإنه كثيراً ما يجد نفسه في صراع وتناقض بين هذين النهجين.

    بينما كان يجادل هو بأنه توصل إلى توليفة بين المنهجين ليس فيها تناقض ويستشهد غير آبه بكلامهم وانتقاداتهم بقول إيليا أبي ماضي:

    إن نفساً لم يشرق الحب فيها

    هي نفس لا تدري مامعناها

    أنا بالحب قد وصلت إلى نفسي

    وبالحب قد عرفت الله.
    حياته وأسرته
    ولد الصادق المهدي في ديسمبر/كانون الأول 1935 في العباسية، في أم درمان، وتولى بعد وفاة والده الصديق المهديي عام 1961إمامة حركة الأنصار وقيادة الجبهة القومية المتحدة التي كانت بقيادة حزب الأمة.

    ينحدر الصادق المهدي من عائلة سياسية عريقة في السودان، فجده الاكبر هو محمد أحمد المهدي الذي أسس الحركة المهدية في السودان. وجده المباشر عبد الرحمن المهدي ووالده هو الصديق المهدي.

    نال شهادة الماجستير في الاقتصاد من جامعة أوكسفورد البريطانية العريقة في عام 1957 .

    وترأس مؤخراً تحالف "نداء السودان" المعارض، في عام 2017، الذي كان يضم أحزابا مدنية، وحركات مسلحة، ومنظمات مجتمع مدني.

    اعتقل عدة مرات خلال حياتهفي الأعوام 1969 و1973 و1983 وعام 1989.

    وفي عام 2014 وجه انتقادات للسلطات السودانية فتعرض للاعتقال مرة أخرى.

    المناصب التي تقلدها
    تولى رئاسة الجبهة القومية المتحدة في الفترة بين 1961 و1964. وفي نوفمبر/تشرين الثاني 1964، انتخب رئيساً لحزب الأمة.

    وفي الفترة الواقعة ما بين عامي 1966- 1967، تولى منصب رئاسة الوزراء في السودان.

    تولى رئاسة الجبهة الوطنية بين عامي 1972 - 1977. وانتخب في عام 1986، رئيساً لحزب الأمة.

    انتخب رئيسا لوزراء السودان للمرة الثانية بين عامي 1986 و1989 .

    لقاء مع الصادق المهدي زعيم حزب الأمة القومي السوداني

    "حزب الأمة"
    أسس عبد الرحمن المهدي حزب الأمة في فبراير/شباط 1945، وضم مزيجاً من جماعة الأنصار التي تؤيد الفكرة المهدية وبعض المثقفين القوميين دعاة استقلال السودان.

    وكان عبد الله خليل أول سكرتير عام يُنتخب للحزب، وفي عام 1950، انتخب الصديق المهدي ( والد الصادق المهدي) رئيسا للحزب.

    تمكن الحزب في عام 1952 من تمرير قرار داخل الجمعية التشريعية نص على تحقيق حكم ذاتي للسودان إلى أن نالت البلاد الاستقلال عام 1956.

    قاد المهدي الجبهة القومية المتحدة عام 1961 التي عارضت الانقلاب العسكري الذي قاده الفريق إبراهيم العبود عام 1958.

    قُتل عدد كبير من أنصار الحزب في "مجزرة المولد" عام 1961، بسبب موقفه المعارض لحكم العبود.

    وعقب الاطاحة بحكم العبود 1964 تم انتخاب الصادق المهدي رئيساً لحزب الأمة.

    برزت خلافات بين الصادق المهدي والإمام الهادي المهدي مما أدى إلى اانشقاق في صفوف الحزب.

    تولى المهدي منصب رئيس الوزراء ممثلاً عن حزب الأمة في حكومة ائتلافية مع الحزب التجمع الاتحادي عام 1966.

    وفي عام 1969 قاد الجنرال جعفر النميري انقلاباً عسكريا وسيطر على البلاد حتى عام 1985.

    القي القبض على المهدي وتم نفيه إلى القاهرة وعاش تحت الإقامة الجبرية.

    شارك حزب الأمة في "انتفاضة شعبان" في سبتمبر/أيلول 1973، ثم اشترك مع الحزب الاتحادي والإخوان المسلمين في الانتفاضة المسلحة في 2 يوليو/تموز 1976 اللتان فشلتا في إحداث أي تغيير في البلاد.

    وعقب الاطاحة بحكم النميري عام 1985 في انقلاب عسكري قاده الجنرال سوار الذهب جرت انتخابات تشريعية، فاز فيها حزب الامة بالأكثرية وانتخب الصادق المهدي رئيساً للوزراء.

    وفي عام 1989 قاد الجنرال عمر البشير انقلابا عسكرياً اطاح بحكومة المهدي وفرض على البلاد الحكم العسكري وزج بالمهدي في السجن وبنهاية 1990 وضع في الإقامة الجبرية في منزل زوج عمته.

    بعدها بعامين سمح له بحرية الحركة في العاصمة فقط واستمر في نشاطه السياسي فتعرض للاعتقال لفترات متفاوته عدة مرات إلى أن قرر الخروج من البلاد بنهاية 1996 لينشط في معارضة حكم البشير في الخارج.

    التقى المهدي بالرئيس البشير في جيبوتي في نوفمبر/ تشرين الثاني 1999 وبعدها بعام عاد الى البلاد. في عام 2002 انتخب إماما لحركة الانصار وبعدها بعام اعيد انتخابه رئيسا لحزب الأمة وكذلك عام 2009.

    أواخر عام 2018 اندلعت المظاهرات والاحتجاجات ضد حكم البشير وزادت حدتها واتسعت وشارك فيها انصار المهدي الى جانب طلبة الجامعات والنقابات المهنية. ودعا المهدي البشير في يناير 2019 الى التنحي عن الحكم واعرب عن تأييده للمظاهرات المناهضة لحكم البشير داعياً انصاره الى المشاركة فيها.
    مواقفه
    وجه المهدي انتقادات حادة لنظام البشير. فقد دعا المهدي الحكومة السودانية إلى سحب قواتها المشاركة في الحرب الدائرة في اليمن، واصفا مشاركة السودان فيها بالخطأ الكبير.

    وكان يرى أن "السودان وبحكم علاقاته المتينة مع طرفي النزاع في اليمن يمكنه التوسط من أجل ايقاف الحرب التي وصفها بالطائفية والتي لن تؤدي الى شيء غير تدمير اليمن وشعبه".

    وكان يرى أن من واجب السودان مساعدة الأطراف المشاركة في الحرب باليمن للخروج من "الورطة وليس الاشتراك فيها".

    وفي خطوة أثارت العديد من التساؤلات، عارض الصادق المهدي، بشدة اتفاقاً بين حكومة البشير والرئيس التركي رجب طيب أردوغان بخصوص استثمار تركيا في جزيرة "سواكن" الواقعة في البحر الأحمر.

    واتهم المهدي، حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا بـ"دعم جماعة الإخوان العابرة للحدود" بحسب وصفه، وأنه يتم التعامل مع هذا الموضوع وكأنه اتفاق شخصي بين أردوغان والبشير.

    ودعا في الأشهر الماضية إلى تشكيل تحالف بين "قوى الأجندة الوطنية" تهدف إلى حماية البلاد من "الإسلاميين والجماعات العلمانية لتشكيل حكومة ديمقراطية تحافظ على وحدة البلاد واستقلالها، بعد الإشارة إلى ارتباط الجماعات الإسلامية والعلمانية بقوى أجنبية".

    مؤلفاته
    ألّف المهدي كتب عدة أبرزها:

    مستقبل الإسلام في السودان

    الإسلام والنظام العالمي الجديد

    السودان إلى أين؟

    مسألة جنوب السودان

    ويسألونك عن

    العقوبات الشرعية وموقعها من النظام الإسلامي

    تحديات التسعينات

    الديمقراطية عائدة وراجحة

    جهاد من أجل الاستقلال.






                  

العنوان الكاتب Date
الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل الشجاع - وداعا - توثيق الكيك11-28-20, 04:10 PM
  Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك11-28-20, 04:18 PM
    Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك11-28-20, 04:25 PM
      Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك11-28-20, 04:30 PM
        Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال صديق مهدى على11-28-20, 04:37 PM
        Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك11-28-20, 04:44 PM
          Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك11-28-20, 05:00 PM
            Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك11-28-20, 05:20 PM
              Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك01-05-21, 05:01 PM
  Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك11-28-20, 06:07 PM
    Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال Mohamed Doudi11-29-20, 06:45 AM
      Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك11-29-20, 03:18 PM
        Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك11-29-20, 03:57 PM
          Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك11-30-20, 04:28 PM
  Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-01-20, 11:39 PM
    Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-05-20, 06:37 PM
      Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-05-20, 06:41 PM
        Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-05-20, 06:43 PM
        Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-05-20, 06:48 PM
          Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-06-20, 03:42 PM
  Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-07-20, 11:10 AM
    Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-07-20, 04:08 PM
      Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-09-20, 03:42 PM
        Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك01-07-21, 05:04 PM
      Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-09-20, 04:04 PM
  Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-10-20, 04:47 PM
    Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال Mohamed Doudi12-10-20, 05:12 PM
      Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-12-20, 06:34 PM
        Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-12-20, 06:37 PM
        Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-12-20, 06:48 PM
  Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-27-20, 05:51 PM
  Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك01-10-21, 04:38 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de