الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل الشجاع - وداعا - توثيق

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 05:02 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-28-2020, 04:30 PM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال (Re: الكيك)



    مريم الصادق تكشف عن آخر كلمات كتبها الراحل المهدي
    28 نوفمبر، 20200


    كشفت الدكتورة مريم الصادق المهدى نائب رئيس حزب الامة القومي عن آخر كلمات كتبها الراحل الإمام الصادق المهدي رئيس الحزب فى ايامه الاخيرة نعى فيها نفسه.

    وقالت إن الراحل كتب عن فقه المشافاة والمراضي كلمات في نعي نفسه قائلاً “افضل الناس في الوجود شخص يترحم مشيعوه قائلين لقد شيعنا حقاني الى الحق ” (إنا الى ربك الرجعى)، مشيرة الى ان مشيعوه شهدوا له بذلك كل من زاويته .

    وأضافت في تأبين الراحل الامام الصادق المهدي إن الوقوف مع الحق ليس بالسهل وبه مشقة كابدها الإمام الراحل بفكره وصحته وكلنا نعلم إنه منذ شهر يوليو الماضي كان يلزمه ان يجري مزيدا من الفحوصات حان وقتها لكن تصاعد الاحداث في البلاد رغم ملاحقة الاطباء جعله يرفض الخروج وترك البلاد ، مشيرة الى انه لم يكمل الفحوصات وعاد لعيد الاضحي وقال ان مسئولياته تحتم عليه ذلك.

    وكشفت ان الامام الصادق المهدي كان يرد على الذين يتخوفون على مستقبل السودان وكانما السودان قائم اليوم بقوله”إن السودان أساس المرجعية وأن السودان للسودانيين وهم اهل عزة وخير ومنهم يتحرر العالم الاسلامي والافريقي وهذا مقال وعد به لم يكتبه.

    وذكرت انها وجدت في احدي رحلاتها الخارجية معه ان الناس يتدحثون عن الراحل في الغرب والشرق وكانه واحدا منهم و من قياداتهم الفكرية.

    واكدت مريم الصادق ان القيم التى عمل من اجلها الامام الراحل ستظل موجودة ودعت الجميع ان يتعهدوها بالرعاية خاصة جماهير هيئة شئون الانصار وحزب الامة بالعمل لوحدة الصف ووحدة أهل القبلة وحفظ السودان والاهتمام بقضايا الناس ، كما دعت كافة السودانيين للعمل من لضم الصفوف وترك المطامع والشهوات وامساك الغضب والوقوف للوطن بوعي متسامح لبلوغ الفترة الانتقالية لمراميها من اجل المستقبل وحمل راية الامام التي عمل من اجلها.

    وشكرت الدول والحكومات والهيئات والشخصيات وكافة أطياف المجتمع السوداني فى تعزية الراحل الإمام الصادق المهدي.

    -----------------------

    زهير السراج يكتب : الصادق وأنا !
    27 نوفمبر، 20200


    تعجز الكلمات عن رثاء الصادق المهدى، فمثله لا تحتويه عشرات المقالات، ولا عشرات الصحف، ولا عشرات الكتب، ولا ملايين الصفحات، فلقد كان أحد أطهر وأعف وأنقى وأنبل وأكرم وأعظم الرجال.
    كان متسامحا مع نفسه ومع الآخرين، سمحا، حكيما، حليما، متعففا، مبتسما رغم حملات التجريح المستمرة التي ظل يتعرض لها من الكثيرين، بل من أحقرهم مكانةً وأحطهم قدرا وأوضعهم أصلا من الذين تسلقوا في غفلة من الزمن الى السياسة او الصحافة، أو ممن أتاح لهم التقدم العلمي وانتشار الوسائط الفرصة للنبيح والعواء، فلم يجدوا غير الرجل النبيل العفيف الطاهر عف اللسان المتسامح السمح، لينفثوا فيه سموم أصلهم الوضيع .. حتى وهو على فراش المرض يعانى سكرات الموت !
    لا تطاوعني الكلمات في ذكر محاسنه التي لا تتسع لها كل مساحات الكلام والحديث عن مواقفه النبيلة، وتقبله لأقسى كلمات النقد .. وكنت كثيرا ما اختلف معه في الرأي، وكثيرا ما وجهتُ إليه سهام النقد سواء عبر هذا المكان أو عندما ألتقى به، فلم أجد منه إلا الاحترام والرد الجميل .. وكان هذا ديدنه مع الجميع !
    فقدناه في وقت حرج نحن أحوج ما نكون فيه للحكمة والرشد والحصافة والشجاعة، ولكن عزاؤنا إنه وان كان قد رحل عن دنيانا، فمثله لا يموت .. وأتمثل هنا برثاء نزار قباني لأبيه ..” أنا لا يموت أبى، ففي البيت منه روائحُ ربٍ .. وذكرى نبي” !
    ربطتني بالإمام الصادق علاقة روحية متينة، فلقد نهل كلانا، في زمنين مختلفين، من بحر العلامة جدى الشيخ المرحوم الطيب السراج.�* وربطتني به علاقة احترام وصداقة متبادلة منذ زمن طويل، ولقد كنتُ أحد اثنين أولهما الصحفي الكبير المرحوم محمد خليل ابراهيم (وليس محمد ابراهيم خليل السياسي وعضو حزب الأمة والخبير القانوني المعروف) وراء تأسيس (منتدى الصحافة والسياسة) الذى يقام في يوم الاربعاء من كل شهر بمنزل الصادق بحي الملازمين بأم درمان، وعملت في لجنته التنفيذية عدة أعوام قبل أن اتنازل عن مكاني لزملاء آخرين، وظللت عضوا نشطا فيه أشارك بالتنظيم والرأي واختيار الموضوعات حتى آخر منتدى، وأتمنى ألا يكون الأخير فلقد ترك الصادق من الذرية الصالحة والإرث الكبير ما يضمن إقامة المنتدى الى آخر الدهر ! �* كما ظللت أشارك بصفتي الشخصية والمهنية في الاحتفال السنوي بعيد ميلاده في الخامس والعشرين من شهر ديسمبر من كل عام، وهو بمثابة ندوة سياسية تتناول هموم البلد والشعب يحضرها الكثير من السودانيين والأجانب وليس احتفال ميلاد تقليديا، وكان لي شرف إلقاء كلمة الحفل بعيد ميلاده في عام 2011 ، تحدثت فيها عن الصادق المهدى كمفكر وسياسي وانسان، وسردت قصة تأسيس (منتدى الصحافة والسياسة) والعلاقة التي تتميز بالاحترام والندية بين الصادق والصحفيين، وهو ليس مؤتمرا صحفيا، وإنما منتدى للنقاش وتبادل الأفكار والآراء في جو مفتوح وحرية كاملة، كان الصادق يستمع فيها أكثر مما يتكلم، ويستمع للنقد بل والهجوم المباشر على سياساته .. بابتسامة صافية لا تفارق وجهه الجميل !
    وتشرفت بعضوية اللجنة التحضيرية للاحتفال بسبعينية الصادق المهدى قبل خمسة عشر عاما والتي كانت برئاسة البروفيسور قاسم بدرى، وتم تكليفي والصديق العزيز الاستاذ (الحاج وراق) بتقديم الندوة التي اقيمت على شرف المناسبة بجامعة الاحفاد للبنات بأم درمان.�* وكنت ثاني اثنين من خارج حزب الأمة، أحدهما هو الزميل العزيز الصحفي الكبير (محمد عبد السيد) اشارك بدعوة كريمة من المرحومة السيدة (سارا الفاضل) زوجة الامام ورئيسة لجنة العلاقات الخارجية لحزب الأمة، خلال أسوأ أيام النظام البائد، في اجتماعات اللجنة التي كان يحضرها الصادق المهدى .. لإبداء الرأي وتقديم المشورة في بعض الموضوعات السياسية المهمة رغم اننا لا ننتمى للحزب، وهو ما يوضح الى أي مدى كان الصادق والسيدة سارا وحزب الأمة منفتحين على الآخرين، وتواقين للاستماع للرأي الآخر عكس ما يظنه الكثيرون، ولقد تسبب لي حضور تلك الاجتماعات في بعض المضايقات من جهاز الأمن، واتهامي من القيادي في النظام البائد (كمال عبد اللطيف) بالانتماء لحزب الأمة، وهى تهمة لا أنكرها وشرف لا أدعيه! �* واستعان بي السيد الصادق مع آخرين للتحضير لزيارته الى الولايات المتحدة الأمريكية قبل بضعة أعوام، وكتابة ورقة تتضمن بعض المقترحات واسماء عدد من الشخصيات الامريكية التي يمكن أن يلتقى بها، وكان ذلك من واقع اهتمامي بالسياسة الامريكية تجاه السودان، ومحاضرة قدمتها (بمنتدى الصحافة والسياسة) عن العلاقات السودانية الأمريكية، ووجهتُ فيها انتقادات حادة للصادق المهدى بسبب سياسته السلبية وهجومه المستمر على الادارة الامريكية آنذاك، تقبلها بصدر رحب، بل كلفني بالتحضير لزيارته لأمريكا، وهو ما يدل على فهمه العميق للنقد واحترامه للرأي الآخر ، وتقبله والاستهداء به.
    ولا بد أن أذكر هنا وقوفه المتكرر الى جانبي في المحن الكثيرة التي تعرضتُ لها خلال العهد البائد بسبب انتقادي المتواصل لفساده وسياساته التعسفية والقمعية، وكان لمواقفه تلك الدور الكبير في التخفيف عنى وشحذ همتي، وإعطائي الاحساس بالأمان وأنا أمارس حقي في التعبير ونقد سياسات النظام البائد !
    هذا نذر يسير جدا مما تميز به الراحل العظيم، أسأل الله أن يتقبله قبولا حسنا، ويلهمنا وأسرته وأصدقاءه وتلاميذه وكل اهل السودان الصبر الجميل على الفقد الجلل والمصاب العظيم.

    --------------------

    حسن وراق يكتب : الحبيب إمام الأنصار في الخالدين!
    27 نوفمبر، 20200


    ستشيع البلاد اليوم الجمعة هرما من إهرامات السياسة السودانية وعلما من اعلام الفكر والحكمة، الإمام الصادق الصديق عبدالرحمن محمد أحمد المهدي (عليه السلام) الذي اصطفاه الله بجانبه أول أمس الأربعاء في دولة الإمارات التي ذهب إليها مستشفيا من جائحة الكورونا التي لم يتعاف منها حتى اصطفاه الله شهيدا لهذا الطاعون الفتاك. افتقدت الساحة السياسية علما بارزا ورمزا من رموز التسامح والحكمة والاستنارة وقد عكف طول حياته مهموما بمستقبل كيف يكون السودان ضاربا الأمثلة الحسنة في السلطة عندما كان رئيسا للوزراء لمرتين لم ترتبط رئاسته بظلم أ وفساد فكان عنوانا للتهذيب والقدوة الحسنة واحترام الجميع والخلق القويم، لم يتكبر ولم يتغطرس ولم يسيئ إلى أحد بل كان دائم الصفح ومتجاوزا الصغائر وحتى عندما كان في المعارضة حرص أن يكون معارضا مثاليا لم يجنح للعنف أو التهور أو الإساءة همزا ولمزا، فكان خطيبا مفوها وأستاذا محاضرا يبث الوعي والاستنارة في كل خطبه وخطاباته. يتميز دائما في انتقاء الكلمات والحكم والأمثال السودانية المتأصلة في أعماق التراث الثقافي. رحم الله الإمام الأستاذ، المعلم الشهيد الصادق المهدي ونسأل الله له الرحمة وحسن القبول مع الصديقين والمرسلين وان يجعل البركة في ذريته واحبابه وكل الأنصار وأفراد حزبه.
    ظهور مثلث حمدي بقوة!
    بدأت في الآونة الاخيرة ارتفاع نبرة الخطاب والمخاطبة الموغلة في العنصرية التي تجاوزت القانون الذي يمنع إثارة الحرابة والكراهية بين المواطنين. بدأ الترويج لخطاب العنصرية وإثارة الكراهية استهدافا لبعض المكونات السكانية بمختلف مسمياتها من جلابة، عرب، الشمال النيل تركيزا علي بعض القبائل في شمال السودان وتوجيه الاتهام لهم بأنهم حكموا ٦٠ عاما يجب أن يدفعوا ثمن حكمهم بالوعيد والتصفية والتهديد بالطرد من السودان والهجوم على المواطنين، قتلا وترويعا وسبي نساءهم واحتلال مساكنهم ومزارعهم. للأسف هذا الخطاب تتناوله كل الوسائط ولم تحرك الحكومة ولا حتى أجهزتها الأمنية ساكنا لوقف هذا الخطاب وتحديد الجهات التي تقف من وراءه فليس صدفة أن ترتفع وتيرة الاستجابة لهذا الخطاب الغير مسئول بالدعوة للانضمام لما أسموه بقوات درع الشمال التي تكونت بدواعي الخطاب العنصري المستهدف للعناصر الشمالية وعلي صعيد آخر بدأت الدعوة الجادة لتمزيق السودان بتفعيل مثلث حمدي الذي يضم شمال كردفان والإقليم الأوسط والنيل الأبيض والأزرق حتى نهر النيل والشمالية اي ما يعرف المثلث الذي يتحدث بالعربية فقط باعتباره السودان القديم وهكذا هي النار دائما من مستصغر الشرر وهنالك من يشجع على تمزيق السودان داخل المجلس السيادي الصامت .
    أوقف هذا العبث يا وزير النفط!
    ما تزال أزمة الوقود وانسيابه لم تراوح مكانها في ولاية الجزيرة رغم جهود الوالي دكتور الكنين في بذله مجهودات جبارة لوقف سيطرة مافيا الفساد في هذا القطاع بعد أن تم إجراء تغييرات في إدارة الموارد البترولية بالولاية بتكليف طاقم جديد دون إزالة ما تبقى من بؤر فساد أصبحت كالفايروس تتحكم في انسياب المواد البترولية لتصبح المشكلة كما كانت قائمة بل القائمون عليها يمدون السنتهم سخرية من التغييرات التي أجريت على إدارة البترول. المشكلة في غياب تام لوزير النفط في توزيع الحصص علي الولايات التي يتحكم فيها مناديب يقومون بالسيطرة على كامل حصة الولاية بتوجيهها إلى عاصمة الولاية بدون علم الوالى الذي يسرقون لسانه بأنه وراء تحويل حصة الولاية لعاصمتها وهنا تكمن اللعبة في التلاعب بالحصة التي يجب أن توزع بنسب تراع توزيع الشركات على الولاية كأن تقسم الحصة بنسب ٣٠ للعاصمة إلى ٪٧٠ لبقية الولاية. المتضررون هم أصحاب المحطات في بقية مدن وقرى الولاية الذين لا ينالون حصتهم التي يقوم المناديب بتوجيهها إلى عاصمة الولاية. صمت وزير النفط على هذا الظلم يؤكد تورطه في التماهي ومحاباة مافيا الوقود والسماسرة والمهربين ولأن المساواة فى الظلم عدل على الوزير أن يوقف هذا العبث وهذه المسخرة فورا وان تقوم وزارته بتوزيع الحصة وليس من قبل مناديب إدارات البترول والسبب معروف.
    انفلات أمني مخيف في الحصاحيصا!
    لا حديث في مجالس الحصاحيصا غير حوادث الانفلات الأمني من سرقات ونهب وسلب واعتداءات روعت السكان الآمنين والتى تتم في رابعة النهار ولعل آخرها ما تعرض له أحد المواطن أحمد القرشى الفكي الحلاوى بحي اركويت الذي دخل منزله ظهرا فوجد فيه لصوص أطلقوا عليه النار وتركوه يسبح في دمائه وقاموا بسرقة كمية ضخمة من الأموال والمجوهرات غير حوادث خطف الموبايلات والحقائب النسائية هذا وتقدم احد المحامين بحي اركويت بشكوى لوزير الداخلية ومدير عام شرطة الولاية يوضح فيها حجم الانفلات وحالة الرعب وسط المواطنين وكان مدير شرطة الحصاحيصا بمجرد نقله مؤخرا لها قام بحملات ناجحة لمواقع الجريمة وأوكار المجرمين وأماكن بيع الخمور أسفرت عن قبض بعض المجرمين والمتفلتين وأصبحت المدينة آمنة ولكن ما لبث أن عادت لأسوأ حالاتها بعد انشغال القوة بتوزيع الوقود خلقت فراغا ظاهرا للعيان اغرى المتفلتين بممارسة نشاطهم في منتصف النهار موعد الاصطفاف لتزود المواطنين بالوقود وانتشار شرطي كثيف حول محطات الخدمة.
    وداعا فساد أراضى ولاية الجزيرة!
    الفرحة لا تكاد تسع مواطني ولاية الجزيرة يوم أمس الخميس عندما أصدر والي الولاية الدكتور عبدالله الكنين أمر تكليف للمهندس صلاح المدني بأن يتولى منصب، مدير عام أراضى ولاية الجزيرة. قرار الوالى وجد ترحيب من أهل الولاية وبقية المحليات للاختيار الذي صادف أهله بعد حالة اليأس والإحباط التي ظلت تلازم أهل الولاية جراء تنامي الفساد النوعي الذي يمارس في أراضى الولاية طوال فترة الإنقاذ لتصبح أراضى ولاية الجزيرة مستنقع للفساد ومفرخة للفاسدين، على نطاق المسئولين وصغار الموظفين. ما يبعث على الإطمئنان أن المدير المكلف صلاح المدني معروف بكفاءته وخبرته الطويلة وبصماته التي تركها في كل محلية عمل بها ولهذا تعرض للإقصاء والتهميش في الفترة الأخيرة التي أصبحت فيها الأراضى حكرا على الفاسدين. ما يبعث على الأمل أيضا أن المدير الجديد له رؤية علمية متقدمة في ملف أراضى الجزيرة طرحها في عدة ورش ولقاءات. نسأل الله له التوفيق والسداد في وقف نزيف الفساد في أراضى الجزيرة وإنصاف المظلومين وإنفاذ الخطط الإسكانية ووضع نظام (سيستم) جديد بدلا عن ذلك النظام الذي وطن للفساد في أراضى ولاية الجزيرة.






                  

العنوان الكاتب Date
الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل الشجاع - وداعا - توثيق الكيك11-28-20, 04:10 PM
  Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك11-28-20, 04:18 PM
    Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك11-28-20, 04:25 PM
      Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك11-28-20, 04:30 PM
        Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال صديق مهدى على11-28-20, 04:37 PM
        Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك11-28-20, 04:44 PM
          Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك11-28-20, 05:00 PM
            Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك11-28-20, 05:20 PM
              Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك01-05-21, 05:01 PM
  Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك11-28-20, 06:07 PM
    Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال Mohamed Doudi11-29-20, 06:45 AM
      Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك11-29-20, 03:18 PM
        Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك11-29-20, 03:57 PM
          Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك11-30-20, 04:28 PM
  Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-01-20, 11:39 PM
    Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-05-20, 06:37 PM
      Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-05-20, 06:41 PM
        Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-05-20, 06:43 PM
        Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-05-20, 06:48 PM
          Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-06-20, 03:42 PM
  Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-07-20, 11:10 AM
    Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-07-20, 04:08 PM
      Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-09-20, 03:42 PM
        Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك01-07-21, 05:04 PM
      Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-09-20, 04:04 PM
  Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-10-20, 04:47 PM
    Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال Mohamed Doudi12-10-20, 05:12 PM
      Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-12-20, 06:34 PM
        Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-12-20, 06:37 PM
        Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-12-20, 06:48 PM
  Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-27-20, 05:51 PM
  Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك01-10-21, 04:38 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de