الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل الشجاع - وداعا - توثيق

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 12:14 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-28-2020, 04:25 PM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال (Re: الكيك)

    الصادق المهدي رحيل قائد استثنائي كالبصمة لايتكرر
    صديق الحلو
    27 نوفمبر، 20200

    صديق الحلو صديق الحلو


    ترجل الفارس المغوار وترك فراغا لايمتليء وجرحا لايندمل. كان استثنائيا كالبصمة لايتكرر… مات الإمام وأخذ برحيله من العالم الطاقة والحياة والمعنى. حبب إلينا الموت وكره لدينا الدنيا.
    لسا الحزن واقف على حافة مشيك… لهفتنا ليك…. لي طلتك… لوبس تعود نلمح وشيك. ونشوف ملامح ضحكتك.. نرويهو شوق لمن تكون بيناتنا بسماتك حضور جد ياحبيب اشتقنا ليك…
    كان سمحا جميلا ومتسامحا لبقا. حلو المعشر دمث الأخلاق. أعلن عليه الحداد واكتسي الوطن لون السواد. نكست الإعلام والرايات. شيع رسميا وشعبيا لمثواه الأخير.
    سيدي الإمام منو البعدك بقول للببكي امرك ساهل.
    في يوم الخميس جانا الخبر وانشاع.
    وقفنا قراية العلم وانهمل الدماع.
    آخر أعمدة الحكمة والصفح الجميل غادرنا إلى غير رجعة. بعد أن خط تاريخ ناصع ورائع من الأدب. والثقافة والسياسة والإبداع والتاريخ والعظمة. وناحت العصافير في سماء ام درمان وأشجارها. بكت العذارى في ربوع البقعة يا الفوتك مو دحين…
    وصبايا امدر يرددن
    سافر نور عيونا وعزنا.. وبركتنا…
    انطفأ النور الذي بز المصابيح. فقد كبير وفراغ عريض وذاك اليتم. فقد الوطن عبقري بذكاء وقاد…
    استثنائي جدير بالتقدير. الود والاحترام. سياسيا مفوها. قامة رفيعة وطود شامخ. منبع الكياسة. الشهامه التفاني والكبرياء. كان يحب الوطن وناسه ويبادلونه حبا بحب. مليء بالفكر والبحث. الوسطية والتوازن. كان فارس الحوبة في الاماسي الفكرية والندوات الأدبية والليالي السياسية. جميلا سمحا أينما وطأت قدماه. خيره باسط كالندي. المعرفة وحب الديمقراطية من سجاياه. ملهما موهوبا وعارفا. باريحية يستوعب ضيفه. ولاتمتلك الا ان تغرق في حضوره الباذخ وكاريزميته التي بلا حدود. صالح يشع من ثناياه النور. تشرق النفحات وذاك الإشراق. ولاتمتلك الا ان تلف في محرابه. والقمر لايخفي بهاؤه. عليك أن تدور في ذلك الوله وذاك الحب وتغرق في النور. هنا تكمن البركة والرؤيا والرؤى. حكم وأمثال سودانية. والتراث السوداني جميعه يحفظه عن ظهر قلب. والديمقراطية عائدة و راجحة. ومن فش غبينته خرب مدينته. لبس العمامة عنده لها رونق خاص. والعلي الله له فيها كل الأناقة. والألوان المختارة بعناية وتلك الصور الفوتوغرافية التي تشكل ذوق رفيع وخيال مبدع. وكان مثالا للشباب الزينين السمحين… الوسيمين. امتلك العظمة من اركانها
    بتواضعه الجم مع الصغير والكبير. ملأ الدنيا وشغل الناس كأبي الطيب تماما.
    احب السودان وأهله وأنشأ أبناؤه وبناته على حب السودان وناسه واحترام الصغير والكبير. كان كبيرا نال المعالي وشرفنا في المحافل الدولية والإقليمية. كأنما يمسك القمر بيد والشمس باليد الأخرى. يتحدث كما المسك شذى البنفسج والياسمين. بكيناه بدمع القلب ونعي الناعي وامتلات الجماهير باللوعة والاسافير. عم الحداد أرجاء سوداننا الحبيب. كان فريدا فينا ومتميزا بجهده الذي بهر به العالمين. كنا نحتاجه أكثر ونوده أكثر ولكنها إرادة الله العلي القدير.
    لقد فقد الوطن سودانيا مخلصا ومحبا قل ان تجود
    به الايام. رحل آخر الكبار. ترجل بصورته البهيه وهو يعتلي الجياد والمنابر بمختلف اللغات الحية والندوات. فارس الحوبة الدخري. أمل الأمة. تهتدون وتفلحون وتستبشرون ولن نصادق غير الصادق.
    خبرك جانا كالسم الزعاف جرعنا… ماقلنا بتموت أصله الخبر لوعنا… ياريت يا الحبيب لو الزمن رجعنا… نمرق روحنا فيك لحظة تجي تودعنا…
    لم يكن في ذات يوم إنقلابياً بغيضا قال له الناس ارحل. ولافاسدا انتهازيا قيل له تسقط بس. أو مرتشيا مستبدا دكتاتوريا وسفاح. ظل طول حياته العامرة داعيا للحرية والديمقراطية وحكم الشعب.
    علمنا يا سمح الاهاب.. كيف نطمأن وأماننا غاب.
    كان يحلم للسودان بغد افضل. وحياة رغيدة وعيشة سعيدة. وَكنا نحلم معه أن يكون السودان في المقدمة.
    اتمضي الآن ياشيخ المعالي وتتركنا ينازعنا السقام… الآن ارتحلت أيا عظيما سما ليغبطه العظام…
    مصابنا فيك أكبر من الحروف والحزن لايوافيه الكلام….
    [email protected]
    ---------------------------
    (ألسنة الخلق أقلام الحق)
    منعم سليمان
    28 نوفمبر، 20200
    فيسبوك تويتر
    الإمام الصادق المهدي الإمام الصادق المهدي


    في قصة الروائي الكولومبي العالمي “غابريل غارسيا ماركيز” الموسومة بـ: ( أجمل غريق في العالم)، أتت المياه بجثة غريق إلى شاطئ القريِّة، جاء الرجال وحملوا جثمان الغريق إلى أول بيتٍ فيها؛ وعندما وضعوه على الأرضِ وجدوا إنه أطول قامة وأبسط جسماً من الرجال العاديين في قريتهم. فيما بعد، قال بعض من حملوا الجثمان: إنهم أحسّوا وكأنهم يحملون جثةَ حصان، كانت أثقل وزناً من كل الموتى الذين عرفوهم قبل ذلك. تساءل أحد الرجال: عمّا إذا كان ذلك بسبب أن بعض الغرقى تطول قاماتُهم بعد الموت؟.

    بعض نساء القرية تخلين عن وقارهن إزاء جثمان الغريق الجميل المديد؛ المُمدد أمامهن، فيما كان الميّت في غيابه الأبدي لا يكترث لهذا الخيال الواسع الذي أصاب نساء ورجال القرية فجأة. وبينما كانوا يتنافسون في نقل الجثمان فوق أكتافهم عبر المُنحدر العسير المؤدي إلى الجرف؛ لاحظ سكان القرية ضيق شوارعهم وجفاف أرضهم ودناءة أفكارهم وخراب حياتهم مُقارنة بجمال هذا الغريق.

    وعلى عكس فقيد قصة ماركيز، لم يكن الإمام الصادق المهدي غريباً في أي يوم من الأيام، بل كان رجل أمة عاش حياته بين غرباء، كُنا نحن الغرباء فكريِّاً وسياسيِّاً وكان هو صاحب الدار والأفكار، لم يكن قصير قامة فطالت قامته بعد موته؛ بل كُنّا نحن الأقزام، كان صاحب وزن ثقيل فكرياً وحضارياً، أثقل من وزن حصان القصة، ولكنّا لم نقدر وزنه لخفة أوزاننا، كان مُجدداً وكُنا سلفاً غير صالح، كان عالماً كبيراً في وسط تفشى فيه الجهل واستفحل، كان نظيفاً عطوفاً سمحاً مُتسامحاً، رحمه الله وأسكنه عليين مع الشهداء والنبيين والقديسين، وحسن أولئك رفيقا.

    مات المهدي، هذه هي الحقيقة، ولأن مجالس العزاء ليست للوم والتنابذ، وإنما للعظة والعبر، فدعونا نأخذها من وفاته كما فعل أهل القرية في قصة ماركيز، إذ انتابهم شعور عارم بسبب ذاك الغريق الجميل بأنهم أقزام أقل قامة منه، عرفوا أن بيوتهم تحتاج إلى أبواب عالية، وإنّهم بحاجةٍ إلى أسقف أكثر متانة وقوة لتحمل مصائب ونوائب الدهر، فقرروا طلاء منازلهم بألوان زاهية احتراماً لذكرى ذلك الغريق، وحفروا الآبار في الصخور وزرعوا الأزهار كي يستنشق بحارة السفن القادمة عند الفجر رائحتها، ولكي يضطر القباطنة إلى النزول من سفنهم وهم يرددون بكل لغاتِ العالم: (انظروا هذه القرية؛ حيث هدوء الريح ينقل شذى الزهور، وضوء الشمس والحياة).

    كان آخر ما كتبه الإمام رحمه الله أثناء مرضه: “صحيح بعضنا أحس نحوي في المرض بالشماتة ولكن والله ما غمرني من محبة لا يُجارى، وقديماً قيل: ألسنة الخلق أقلام الحق”، وشخصيِّاً وبقدر انبهاري بكم المحبة الهائلة وسيول الدعوات التي انهمرت على الأسافير؛ وهي تدعو له بالشفاء والعافية؛ فقد تألمت كثيراً وأنا أرى قِلة تنثر الكراهية والشماتة، وهذه القلة إنّما هي ضحيِّة للتجريف الذي ضرب بلادنا في سنوات الحكم العِجاف التي يبّستِ العقول وجففّتِ المشاعر وزرعت الكراهيةِ؛ بعد أن نزعت الحب من الأفئدة والعلم من الأدمغة؛ فاختلتِ القلوب والعقول.



    تعلم سكان قرية “ماركيز” الحب بعد دفن الغريب، وهذه هي المسؤولية التي تركها لنا (المهدي) بعد رحيله، خاصة وأن بلادنا يتهتك نسيجها الاجتماعي بفعل السياسات الشيطانية الموروثة من العصابة البائدة، فما أحوجنا إلى ذلك الترابط الذي سكن قلوب أهل تلك القرية، وما أحوجنا إلى نثر الحب في ربوعنا، في جبال النوبة ، دارفور، النيل الأزرق، كسلا، حلفا، بورتسودان، البطانة (أبودليق)، الشمال ،الوسط ، والعاصمة الخرطوم، في كلِ أرجاِء هذا الوطن الفسيح. كما نحنُ بحاجةٍ إلى إظهارِ حُبنا الحقيقي لكافة أهل بلادنا، نحتاج إلى التسامحِ وإشاعةِ روح التضامن؛ لنتجاوز ظُلمة ليالينا الحالكة، وهذا ما تركه المهديُّ فينا لأن أمثاله يشْعّونَ في العتمةِ.
    منعم سليمان
    الديمقراطي
    ----------------------------
    الصادق الإمام المفكر السياسي والفقد الأليم
    الباقر علي محمد الحسن
    27 نوفمبر، 20201




    لا ولن نقول إلا ما يرضي الله ، لا حول ولا قوة الا بالله ، الإمام الصادق المهدي ، فقد جلل لقامة بحجم الوطن والامة ، كان مناضلا وصاحب فكر متجدد ، كان صاحب كلمة وصاحب موقف ، كاتب صحوي مجدد ، كتبه مرجعا في السياسة والفقه ووسطيا وحكيما ، لم يبخل في عطائه لأمته ولحزبه ومريديه ، كياسته وحكمته وقدرته على الإستماع بفطنة أكسبته مساحات كبيرة للحركة والمواءمة مع كل ألوان الطيف السياسي السوداني وفي عالمنا العربي والإسلامي والأفريقي كانت له إسهاماته المشهودة ، صاحب قدرة عالية على التشخيص السياسي وتحديد مواقفه البلسمية الشافية عند شدائد الأمور ، الخلاف والإختلاف لا يحوله لعدو مصادم ، بل يظل ناصحا و عالما ببواطن الأمور يسبر أغوارها بجرأة الخبير العارف ،ظل ملجأ لخصومه السياسيين عند الشدائد والإحن ، مجلسه جامعا لكل جماعات الطيف السياسي مهما توسعت شقة الإختلاف ، ألا رحم الله الإمام الصادق الصديق المهدي وجعله من الذين يؤتون كتابهم بيمينهم ، إنه فقد أمة ، لا حول ولا قوة إلا بالله .
    إن فقدنا للإمام الصادق المهدي في مرحلة المخاض السياسي الذي تمر به بلادنا يزيد من إحساسنا بالفقد الجلل لركيزة توافقية ذات بعد نظر وصاحب صدر سياسي رحب ،الصادق المهدي المغفور له بإذن الله ،
    البلاد كانت في أمس الحاجة له ، والبلاد تدخل في عملية سلام مع حركات مسلحة ذات رؤى ومشارب فكرية مختلفة ومتنوعة ، تحتاج وقوف رجل عركته السياسة والموازنات ويجيد فن وزن المعادلات متعددة المجاهيل والثوابت ، ومتمرس على إخراج اللوحات الجمالية بأصباغ وألوان متعددة ،لأنه صاحب حكمة وكياسة وحنكة وصاحب قدرة عالية على إختراق الموانع والحواجز ليقف فارسا ليحمي قناعاته الديمقراطية ، الصادق كان في مقدوره أن يكون مقنعا للإطراف الثورية المسلحة التي إمتنعت من الإنضمام لمسيرة السلام في جوبا أن تعود الى ركب السلام وكان في مقدوره وبإلهام المتفقه والعالم أن يجد مساحة وأرضية مشتركة في موضوع الدين والدولة والعلمانية .
    البلاد تحتاج لرجل بقامته لرسم خارطة طريق وبلادنا تقدم على إتفاقيات سلام مع دولة إسرائيل ، في ظروف تحولات إقليمية ودولية متسارعة الخطى ، وأطماع تتسيد على المصالح والمنافع المتبادلة ، بلادنا كانت في أمس الحاجة لبصيرته النافذة ليحدد لنا المزالق والمهالك والمخاطر المحدقة في مثل هكذا خطوة عظيمة فرضتها الظروف الداخلية والإقليمية والدولية
    .الوضع المضطرب والحرب في الشرق الأفريقي والصراع الدائر في ليبيا كان يحتاج الى ان يكون الإمام الصادق غلى رأس قائمة قافلة المصالحات هنا وهناك لتمتعه بكاريزما تمكنه من القبول والنجاح في خلق مناخات أكثر أستقرارا في أثيوبيا الجوار والتي تتعرض للتفتيت والخراب بعد بزوغ الأمل في بناء سد النهضة والذي من مبتداه يبدأ الإنطلاق لمستقبل التنمية الطموحة والرفاه ، وليبيا التي أصبحت ميدانا لتصفية الحسابات الدولية والإقليمية والشعب تقهره الفاقة والعوز والخير تحت أقدامهم يموج .
    عزاؤنا في غياب الإمام الصادق المهدي أنه ترك إرثا ثقافيا للإجيال القادمة في الفقه والسياسة والتاريخ كما أنه رفد المكتبة السودانية بالعديد من المقالات والندوات والخطب التي ستظل مرجعا سياسيا وفقهيا يهرف من معينه طالب الدين والسياسة وطلاب المعرفة .
    مهما إختلفت الآراء حول مواقفه السياسية وحداثة تفكيره ، إلا أنه زعيم متفرد القدرات ذو باع طويل في ميادينها لا تطاله قامة في وقتنا المعاصر . ألا رحمه الله رحمه واسعة وجعله من أهل اليمين.
    .حزب الأمة وقيادته الجديدة التي ستحمل الراية من بعد الإمام عليها مسؤولية عظيمة ومهام جسام ، أن تحافظ على وزن الحزب الذي بني على مدى التاريخ السياسي السوداني كحزب أغلبية ساحقة ، على الحزب أن يحافظ على نهجه الطليعي في مواقفه السياسية ومخاطبة هموم الجماهير ، أن تعمل القيادة الحديثة للحزب على جمع فروعه التي تساقطت عبر النضال السياسي في العقود الفائتة ، ان يجتهد الحزب في إعادة سيادته الجماهيرية في المناطق التى فقدها في غرب السودان خاصة وفي السودان طيلة العقود الثلاثة الماضية ، على قادة الحزب الجدد أن يعملوا على خلق تيار حداثي طليعي حتى يلتف حوله الشباب الذين صنعوا التغيير السياسي على الأرض ، والتحدي الماثل أمام القيادة الحديثة ، هل بمقدورها الخطو بثبات في ظل الوضع السياسي المتغير في السودان .

    [email protected]






                  

العنوان الكاتب Date
الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل الشجاع - وداعا - توثيق الكيك11-28-20, 04:10 PM
  Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك11-28-20, 04:18 PM
    Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك11-28-20, 04:25 PM
      Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك11-28-20, 04:30 PM
        Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال صديق مهدى على11-28-20, 04:37 PM
        Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك11-28-20, 04:44 PM
          Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك11-28-20, 05:00 PM
            Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك11-28-20, 05:20 PM
              Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك01-05-21, 05:01 PM
  Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك11-28-20, 06:07 PM
    Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال Mohamed Doudi11-29-20, 06:45 AM
      Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك11-29-20, 03:18 PM
        Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك11-29-20, 03:57 PM
          Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك11-30-20, 04:28 PM
  Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-01-20, 11:39 PM
    Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-05-20, 06:37 PM
      Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-05-20, 06:41 PM
        Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-05-20, 06:43 PM
        Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-05-20, 06:48 PM
          Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-06-20, 03:42 PM
  Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-07-20, 11:10 AM
    Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-07-20, 04:08 PM
      Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-09-20, 03:42 PM
        Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك01-07-21, 05:04 PM
      Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-09-20, 04:04 PM
  Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-10-20, 04:47 PM
    Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال Mohamed Doudi12-10-20, 05:12 PM
      Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-12-20, 06:34 PM
        Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-12-20, 06:37 PM
        Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-12-20, 06:48 PM
  Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك12-27-20, 05:51 PM
  Re: الصادق المهدى - السياسى المثقف المناضل ال الكيك01-10-21, 04:38 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de