لقد كلفني الإمام بالاتصال بكل متبايني الرأي الأنصاري والأسري قبل عام، ولقد أنجزنا إيجابيات واضحة.. (ندوس فوق الجروح ماشين.. نموت زي الشدر واقفين، ماشان دنيا، شان الوطن والدين). *وظن البعض مُشفقاً على تماسكنا، واطمئن الجميع بأننا على قلب رجل وامرأة واحد وواحدة. ونعاهدكم بالسير في دربه. *سنهتدي بنهج الإمام، على ضرورة تماسك السودانيين والانصار والحزب والأسرة لنعبر ببلادنا عبر بوابة التراضي الوطني والعدالة. *عبد الرحمن الصادق: حتى عندما اصيب الامام ب (الكوفيد ١٩) كان يختلس لحظات التحسن المؤقت ليسجل مواقف يدافع عنها، وهو موصول بانابيب الأوكسجين… وقال ان لي رسالات لابد ان ابلغها مهما كان الثمن، مستشهدنا بقول الشاعر: “اذا كانت النفوس كبارا تعبت في مرادها الاجسام” *عبد الرحمن الصادق المهدي: (اصلو الدنيا متى ما تدور بتختف كف، وكان ببقالنا في كفنك معاك نتلف). * من خطاب أسرة الراحل الإمام الصادق
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة