مايجرى فى مجال التعليم فى ظل ضائقه اقتصاديه تعطل حتى توفير الكتاب المدرسى والاجلاس الكريم لابنائنا فى المدارس ونقص كادر تعليمى حاد فى بعض المناطق اضف لذلك طارىء وباء كورونا ومافرضه من ضروره اجراءات استثنائيه.نرىان الجهات المسئوله عن التعليم تحاول اجراءا عمليات ترقيعيه بحلول منقوله من بيئات وواقع يختلف عن واقعنا سواء فى جانب الامكانات او فى جانب التقدم عننا بفارق زمنى بحيث تكون طريقه معالجته للمشطله فى ظل كورونا او حتى شح الكتاب المدرسى او نقص المعلمين تحتلف تماما عن واقعنا ناخذ مثال بسيط واقع مقارب لواقعنا مع فوارق (وفق الاسئله التى طرحناها فى صدر البوست) وهى التجربه المصريه التى تناولناها سايقا فى عده مناسبات لكن نورد شريحتين هنا لوزير التربيه والتعليم المصرى توضخ الفارق بناء على الامكانات والفارق الزمنى لتطور البنيه والعمليه التعليميه بمواجهه موجه كورونا الثانيه دون التاثير او تعطيل العمليه التعلميه ولنا ان نقارن بين تحبط وزاره التربيه والتعليم السودانيه ومحاوله ترقيع الوضع بحلول ربما منقوله دون حتى تعديل وبين امتصاص وزاره التربيه المصريه-باعتبارها واقع مقارب لصدمات فرضت حسب واقع وباء كورونا
شريحه 1 تخص حضور الطلاب خلال كورونا
شريحه 2 عن ملامح توظيف القنوات التعليميه والوسائط المتوفره اصلا مع احتياج لاضافات طفيفه
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة