من منح هؤلاء حق العفو عن مجرمي العهد البائد!!!#

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 02:13 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-24-2020, 01:06 AM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
من منح هؤلاء حق العفو عن مجرمي العهد البائد!!!#

    00:06 AM November, 23 2020 سودانيز اون لاين
    زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
    مكتبتى
    رابط مختصر

    (adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); هنالك أمر ما يدبر في الخفاء ضد الثورة هؤلاء يسعون لضرب الثورة والثوار
    هم القتلة قيادات حركة العدل والمساواة

    القزم أركو مني

    القاتل حميدتي

    صاحب مشروع الهبوط الناعم ياسر عرمان

    الغائب النائم البرهان
    نحن لكم بالمرصاد ومعنا من يحمي هذه المعارضة

    (عدل بواسطة زهير عثمان حمد on 11-24-2020, 01:13 AM)







                  

11-24-2020, 06:40 AM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من منح هؤلاء حق العفو عن مجرمي العهد البائ (Re: زهير عثمان حمد)

    [B

    ]سلام المصالح الحزبية والاجندة الخاصة بالقوي لاقليمية
                  

11-24-2020, 07:01 AM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من منح هؤلاء حق العفو عن مجرمي العهد البائ (Re: زهير عثمان حمد)

    التغيير –

    بعد مرور أكثر من عام على الاتفاق السياسي الذي اقتسم فيه المكونان العسكري والمدني الحكم الانتقالي عقب اسقاط نظام «الكيزان» الأخوان المسلمين في السودان؛ تصحو الخرطوم على طقس سياسي ساخن رغم دخول الشتاء رسميا.
    ويتابع المواطنون بحذر تطورات الموقف السياسي في السودان، الذي شهد مؤخرا توقيع اتفاقية سلام، وينتظر تشكيل حكومة جديدة، وكما شهد في أغسطس الماضي وفي ذكرى الاتفاق السياسي مع العسكر، دعوات من لجان المقاومة للخروج في مواكب مليونية تحت شعار “جرد الحساب” في إشارة إلى مرور عام على صياغة الاتفاق السياسي بين العسكر والمدنيين وتقاسم سلطة الحكم الانتقالي.
    وبالرغم من تباين وجهات النظر حول الاتفاق نفسه (بين راض وساخط) إلا أن معظم السودانيين متفقين على أن السنة التي مرت كانت مخيبة للآمال، ودون المستوى المطلوب.
    «التغيير» استطلعت آراء الشارع السوداني حول الاتفاق والعام الذي تلاه، وكيف يرى الناس مستقبل بلادهم في ظل حكومة قوى الحرية والتغيير.
    وقالت عبير علي، 30 سنة، مهندسة زراعية بشركة الهدهد: الاتفاق كان حصرياً بين المكون العسكري والمدني وأهمل باقي المكونات لضمان حصانة العسكر والمناصب للسياسين.
    وفيما يتعلق بمبررات ضرورة الاتفاق والتي كان واحد منها حفظ الأمن، تقول عبير: الآن التوترات الأمنية في أطراف البلاد، وحتى في العاصمة الخرطوم، وصلت إلى ذروتها، والجميع لا يعلم إلى أين تمضي البلاد، إضافة إلى الوضع الاقتصادي الطاحن وانعدام الرؤية الواضحة لدى الحكومة المدنية.

    من جهته قال وائل سلامة، 36 سنة، مهندس حاسوب وناشط سياسي: أنا راض عن الاتفاق الذي تم بين المجلس العسكري وقوى الحرية والتغيير والذي أسفر عن تشكيل الحكومة بشقيها السيادي ومجلس الوزراء، وأفرز حكام الأقاليم.
    وأضاف: تبقى من مؤسسات الحكم تشكيل البرلمان، والتأخير في ذلك غير مرض، مثل أداء الحكومة، ولكنه مبرر.
    وأشار إلى أن هنالك مشاكل موروثة من النظام البائد وحداثة الحكومة الجديدة، وعضويتها غير المدربة على إدارة جهاز الدولة والتي لا تعمل بروح الفريق.
    وذكر أنه وبالرغم من تعثر الشراكة في أكثر من محك إلا أن لدينا سنين مقبلة نتمنى أن تتحقق فيها شروط الإنتقال الديمقراطي وتحسن حياة الناس المعيشية.



    ويرى محمد صالح بارون، 28 سنة، مدير البرامج بمركز التحقيق CFI، أن الإتفاق يمثل الحد الأدنى من التوافق بين المجلس العسكري وقوى الحرية والتغيير.
    وأضاف البارون: بالنسبة لي وللكثيرين الاتفاق مع العسكر غير مرض لأنه أنتج حكومة عقيمة برئاسة الدكتور عبدالله حمدوك، وكذلك لم تكتمل هياكل السلطة بعد، فبعد أكثر من عام تم مؤخراً تعيين الولاة المدنيين بشكل محاصصات كاملة بين الحرية والتغيير ولا جديد في مسألة المجلس التشريعي حتى الأن.

    عبدالله حمدوك يترأس الاجتماع الطارئ بخصوص سد النهضة

    وبالنسبة لآداء السلطة التنفيذية يرى بارون أنه مخيب للآمال والتطلعات، فالأزمات اليومية تخنق المواطنين اضافة لعدم إستقرار التيار الكهربائي وندرة الخبز والمواد البترولية وغلاء المعيشة كلها خير شاهد على فشل الحكومة، ذلك إضافة للإضطرابات الأمنية التي تشهدها ولايات عديدة والتي ادت إلى مقتل ونزوح العشرات من المواطنين بالإضافة لتأخر توقيع إتفاق سلام مع كل الأطراف في جوبا كل هذا وأكثر يمثل واقع دون مستوى التوقعات.

    وبالرغم من توقيع الحكومة السودانية لاتفاق سلام مع الجبهة الثورية في جوبا، إلا أن أهم فصيلين مسلحين غابا عن التوقيع وهما الحركة الشعبية لتحرير السودان جناح عبد العزيز الحلو والتي تسيطر على جنوب كردفان وجبال النوبة (جنوب غرب البلاد)، وحركة جيش تحرير السودان بقيادة عبدالواحد محمد نور والتي تسيطر على جبل مرة في وسط دارفور.



    الصحفية هبة عبيد، 29 سنة، قالت إنها راضية جدا من الاتفاق مع العسكر، متمنية ان يتحقق السلام، مشيرة إلى أن الخيبات ستكون حين لاتطبق بنود الاتفاق كما وردت في الوثيقة او ان يتم الالتفاف عليها فتدخل البلاد في مشاكل اخرى ويحدث ما لاتحمد عقباه.


    قطار الثورة، أتى من مدينة عطبرة شمال الخرطوم محملاً بالثوار للمشاركة في اعتصام القيادة العامة وسط الخرطوم
    وبحسب فتحية خليفة محمد، 62 سنة، معلمة بمرحلة الأساس، لم يحدث الاتفاق تغييراً يذكر على الواقع السياسي والاقتصادي السوداني، فهو تفاق بني على عجل لحصد مكتسبات الثورة التي راح في سبيلها العديد من الشهداء، وعلى مهد من دمائهم وضع الاتفاق بين النخبتين السياسية والعسكرية بعد أن أجبرتهما على ذلك الضغوط الخارجية وتوازن الضعف بينهما.

    أما بالنسبة لمدير التشغيل والصيانة بشركة جي سيستم إنترناشيونال الصديق عوض محمود، 31 سنة، فهو لم يكن راضياً في بداية الأمر عن الاتفاق وكمية التغييب التي تمت على كواليسه، واخفاء الوثيقة الدستورية عن الشعب لفترة طويلة، إلا انه يؤكد بأن الاتفاق «كان لابد منه وقتها حقنا للدماء وحفاظا على أمن واستقرار الدولة».
    وأضاف: توجد خيبة أمل كبيرة جداً لأن التضحيات الجسام لم تحدث التغيير الذي كنت احلم به بل خلقت فجوة كبيرة جدا وتكالب على المصالح الشخصية على حساب المواطن والوطن، قائلا: «أنا لا اجد تعبيرا مناسباً لخيبة الأمل هذه».



    رئيس قسم العلوم السياسية بجامعة النيلين د.فتح الرحمن احمد يذهب في حديثه لـ(التغيير) إلى أن الاتفاق جاء في ظروف إستثنائية في حراك شعبي واسع النطاق.

    وقال إن الوصول الى اتفاق يعتبر نجاح وعامل ايجابي وكذلك الوصول لقناعة ترتيب الانتقال الديمقراطي وان تدار الفترة بشراكة، مضيفا أنه وبالاتفاق استطاعت الحكومة تحقيق بعض الاختراقات الخارجية الى حد كبير واحدثت جوانب ايجابية في ملف السلام باجازة التريبات الأمنية.


    خلال التوقيع بين ممثل المكون المدني أحمد ربيع وممثل المجلس العسكري محمد حمدان دقلو حميدتي على الاتفاق السياسي
    واوضح أن المؤثرات السالبة موجودة، حيت لا زالت هناك صراعات بين القوى السياسية مما اثر على تطبيق الاتفاق السياسي.

    ولفت الى ان عدم استكمال الهياكل في السلطة النتقالية خاصة تكوين الجهازالتشريعي لعب دورا في ضعف الرقابة على الاداء الحكومي وعدم اجازة بعض القوانين مما اضعف الاتفاق، موضحاً ان الهم الامني اصبح طاغ على الفترة الانتقالية التي صار كل همها مواجهة فلول النظام السابق.
                  

11-24-2020, 07:21 AM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من منح هؤلاء حق العفو عن مجرمي العهد البائ (Re: زهير عثمان حمد)


    قد يصعب التنبؤ بتطورات المشهد السياسي السوداني خلال الفترة المقبلة، نظرا للتغيرات الدراماتيكية السريعة التي حدثت في ملفات مثل التطبيع والعلاقة مع أمريكا بصورة مفاجئة، لذا فلم يكن مستغربا أن نتقبل معلومات تشير إلى اتفاق يجري الإعداد له للمصالحة بين النظام السوداني الحالي ونظام البشير.. فما الذي يجري في الخفاء؟

    يرى مراقبون أن النظام الحالي منقسم على نفسه سواء فيما يتعلق بمكونات قوى الحرية والتغيير أو داخل الحكومة وأيضا بين جناحي الحكم “المدني والعسكري”، ففي الوقت الذي دعت فيه حركات مسلحة بضرورة دمج أنصار المرحلة السابقة في الحياة السياسية وعدم إقصائهم حتى تخرج البلاد من كبوتها، يؤكد آخرون على أن هذا لا يمكن تقبله قبل محاسبتهم على ما ارتكبه في حق الشعب، هناك تخبط وعدم ثقة بين معظم الأطراف سواء من هم في السلطة أو خارجها، ما يجعل مصداقية الدولة واستقرارها عرضة للخطر.

    قال عضو تنسيقية تيار الثورة السودانية لؤي عثمان، إن هناك تحركات سابقة ومن وقت مبكر من اللجنة الأمنية للبشير والتي تمثل المجلس العسكري وتوجد الآن في المجلس السيادي وعلى رأسه عبد الفتاح البرهان، وقد حاولوا خلال الفترة الانتقالية الماضية إعادة الإسلاميين، لكنهم اصطدموا برفض كبير من الشارع.

    وأضاف في اتصال هاتفي مع وكالة “سبوتنيك” تلك اللجنة الأمنية التابعة للبشير تعتقد أن الوقت الآن مناسب بعد أن تم تعديل الوثيقة الدستورية وعودة قادة الفصائل والحركات الموقعة على اتفاق جوبا للسلام، خاصة وأنهم يرون أن رئيس حركة العدل والمساواة جبريل إبراهيم قد تربى في أحضان الإسلاميين وله علاقات وطيدة وبشكل خاص مع المؤتمر الشعبي وبعض قادة المؤتمر الوطني، يمكن أن يكون مدخلا مناسبا، هذا بجانب الحركة الشعبية -شمال بقيادة مالك عقار وياسر عرمان وهم من صرحوا مرارا بأن الإسلاميين لا بد أن يشركوا ويكونوا جزء من الفترة الانتقالية، وقد رأينا التصريحات التي صدرت عنهم مؤخرا بشأن المصالحة.

    رفض شعبي
    وأكد عضو تنسيقية تيار الثورة، أن الشعب لن يقبل بتلك المصالحات ما لم تتحقق العدالة الناجزة المطلوبة، أما في ظل تغييب العدالة فلا يمكن أن تكون هناك أي مصالحة وطنية، لأن المصالحة التي يتحدثون عنها الآن تعني العفو والتغاضي عن كل الجرائم التي ارتكبوها ويتحركون بكل أريحية ويفتح الباب لعودتهم للسلطة مرة أخرى، نظرا لما لديهم من جذور في كل مفاصل الدولة بما فيها الشركات الحكومية.



    وأوضح عثمان أن كل الدلائل والمؤشرات تقول أن البشير في مأمن وليست هناك محاكمات، والقوى المدنية المشاركة في الحكم تقول أن العسكريين الحاليين في مجلس السيادة وفي الحكومة كانت علاقاتهم السابقة مع المؤتمر الوطني وليس مع البشير، وأهم هم من انقلبوا على البشير، في الوقت الذي تشهد فيه البلاد تثبيت للدولة العميقة مع عدم إعادة الهيكلة للأجهزة الأمنية والجيش، حيث تسيطر الحركة الإسلامية على كل تلك القوات بالكامل، مؤكدا على أن الشارع إذا ضغط عليهم فلن يستطيعوا تنفيذ ما يريدون أو إعلان ولائهم للحركة الإسلامية.

    عراق نيوز



    (عدل بواسطة زهير عثمان حمد on 11-24-2020, 07:31 AM)

                  

11-24-2020, 08:24 AM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من منح هؤلاء حق العفو عن مجرمي العهد البائ (Re: زهير عثمان حمد)

    العار لحركات العهر السياسي
                  

11-25-2020, 01:49 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من منح هؤلاء حق العفو عن مجرمي العهد البائ (Re: زهير عثمان حمد)


    يا استاذ زهير سلام
    هؤلاء يطيروا زي ما كسحوا مجرمي الإنقاذ .
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de