في السودان فوضى المدارس الخاصة عادي جدا

Quote: المدارس الخاصة بس يا الكنزى؟ تحياتى

Quote: عندي الولد الحتالة أب جلابية صفرا في صورة البروفايل دا دايرين منو ما يعادل ١٨٠٠ دولار ... اااااي والله العظيم ... دا fees وتسجيل ومواصلات ... ١٦٠٠$ fees ١٠٠$ تسجيل ١٠٠$ مواصلات الفترة الأولى ... قبل زيادة البنزين ... والحمد لله على كل حال ...

Quote: أصدرت دائرة الطعون بمحكمة الاستئناف الخرطوم قراراً قضت بموجبه بفتح المدارس التى تم إغلاقها من قبل وزارة التربية والتعليم بولاية الخرطوم، وقال قرار المحكمة الممهور بتوقيع القاضي بدوي عبد الباقي عبد الله، والذي تحصلت (الجريدة) على نسخة منه ( بعد سماع الطلب والرد على القرار والتعقيب وبما أنه قد تم صدور أمر من المحكمة فنجد أن أمر التوقف سار ولا يتأثر بفتح المدارس أمام جميع الطلاب بلا استثناء كما أن الدعوى مستمرة وأمرت المحكمة بفتح المدارس اعتباراً من ٣ نوفمبر الجاري وشمل القرار مدارس كبيدة العالمية وكامبردج العالمية والمدرسة الانجليزية للعلوم ومدرسة هاندز وشركة زاد للعلوم والتنمية المحدودة.

Quote: المدرسين جابينهم من امريكا يعني بدوهم دولار

Quote: من المشاكل التي يواجهها الطلاب في المدارس الخاصة أنه لا يوجد استقرار للمدرس في المدارس الخاصة

Quote: دي حقيقة . . الطالب يكون في مدرسة الاساتذة على مستوى جيد وفي العام التالي تفاجأ بتغيير في طاقم المعلمين . . يعني في كل سنة تبدأ في رحلة البحث والتقصي عن نوعية المعلمين في المدرسة قبل التسجيل . .

Quote: حبابك الكنزي وضيوفك ... بالظبط يا كنزي ... ٤٠٠+ مليون ... السنة الفاتت ١٥٠ مليون ($ =٨٠ جنيه) Gr10 كانت كالآتي :- ١١٠ مليون fees ١٥ مليون تسجيل ... ٢٥ مليون ترحيل ... طبعا السنة دي Gr11 والجلوس لإمتحان O level في مايو القادم ... يعني مافي طريقة تتجرس .... تتدفع وتبكي بس ... ال ٤٠٠ و ال ١٥٠ سيم سيم دولاريا ... وشكرا حمدوك يا كنزي

Quote: مع مجيء الحكومة اليسارية الهوى دي والقلبها على الغلابة الناس اتوعدت سماسرة المستشفيات الخاصة الفندقية وناس المدارس الخاصة بان التسونامي جاييهم وحيتم اقتلاعهم وايقاف العبث بحياة المواطن والمتاجرة في قوته وعلاجه وتعليمه فحيتم حاااالا الغاء تراخيص كل المدارس الخاصة والمستشفيات الفندقية لكن الان خوفة اصحاب المستشفيات واصحاب المدارس راحت خلاص وعرفوا ان دي حكومة مفلسه قروش وفهم فبقوا شغالين عادي في ظل العيش التجاري والبنزين التجاري والمواطن التجاري يعني سستم الكيزان لازال شغال بل الواضح إنه لي قدام حيستمر ويزداد ويتطور كمان عندك قروش تتعلم وتاكل وتشرب وتتعالج ما عندك تفطس زول شغال بيك ماف غض النظر عن الحاكم منو كيزان ولا شيوعيين لا فرق الا في اختلاف الاهازيج والشعارات لكن الواقع أياهووو ذاتو الماابغبانا فعلا تعش رجبا ترى عجبا

Quote: حبيبنا الكنزي تحياتي قرأت في موقع النيلين قرار صادر من المحكمة ضد اغلاق المدارس كيف يقوم وزير التربية بإغلاق المدارس .. بالنسبة لي القرار غريب وقرار جائر جداً .. ربما لأنني اتحدث بإحساس معلم سابق .. لأن المدرسة ليس تعليم فقط حاضنة اجتماعية للاطفال تتواصل فيها العلاقات بينهم لدرجة أعلى من الاخوة ربما تستمر طوال العمر .. اسوأ تصرف للطفل نقله من مدرستة الاصيلة الى مدرسة أخرى عندها سوف يستغرق فترة طويلة جداً لاندماج وهذا يؤثر في مقدراته .. يمكن لوزير التربية معالجة الأمر اثناء الاجازات في تواصل مع الادارة دون احساس التلاميذ بالموضوع .. وكما ارسال شرطة لمنع التلاميذ من الدخول الجامعات معليش اخف ضرر .. ولكن بالنسبة للاطفال .. !!!! معقول وزير التربية ( من اي كوكب هذا ) .. آه يا بخت رضا ومعهد تدريب المعلمين ( امدرمان ) معليش يا جماعة المداخلة بإحساس معلم

Quote: الكنزي يا حبيب ... أنا غايتو منتظر العجايب ... :

Quote: سلام على مفترع البوست: أخي علي الكنزي و المتداخلين فيه! كلامكم دا ما بينطبق على كل المدارس الخاصة في السودان. المدارس الخاصة خشوم بيوت بحسب الإمكانيات المادية لأصحابها. توجد مدارس خاصة انترناشيونال. و دي مبانيها, أثاثاتها, ميادينها, و كل مستلزماتها هاي كلاس. ربما أيضا تكون مناهجها هجين بين المنهج السوداني و منهج و طرق تعليم مستحدثة على نهج أروبا أو أمريكي, و التركيز و التكثيف بيكون في اللغة الانقليزية. آباء الطلبة و الطالبات في الغالب مقتدرون. في الغالب بيكون الأب مهاجر لدولة أوروبية أو أمريكية و بحمل جنسيتها, و الأم مستقرة في السودان و الأم و أولادها يزورون الأب, أو هو يزوروهم في العطلات المدرسية. أنا دخلت واحدة من تلك المدارس و عجبني الحال. المستوى الأدنى من تلك المدارس الخاصة به مشاكل كثيرة. بعض تلك المدارس الخاصة من الطبقة الدنيا ينطبق عليها الوصف الذي أتيتم به. بعض هذه المدارس غير مؤهلة هندسيا و صحيا لتحمل صفة مؤسسة تعليمية, و بها سوء ادارة. بعضها للأسف أنشأها أساتذة مخضرمون, لكنهم ليسو من الجيل الذهبي. مثل هذه المدارس الخاصة بها مشاكل كثيرة و الآباء و الأمهات يشتكون منها. بشكل عام, المعلم مظلوم, و أجره ضعيف,. لذا لجأ بعضهم لعمل دروس خصوصية. و من حالفه التوفيق منهم يتضامنون و يفتحون مدارس خاصة. أما عن المدارس ذات المستوى المادي ألمتوسط من حيث المباني, الميادين, الأثاثات, و المستلزمات الأخرى, فهذه تقدمي أحاديث كثيرة خدمة جيدة, و يكون المعلمون أكفاء, و البئة التعليمية جيدة. و تبعا لذلك يكون المستوى العام لطلابها ممتازا. إبنة عمي خريجة جامعة الأحفاد, تخصص تربية. و تملك مدرسة أساس خاصة في حي المهندسين بأم درمان, حيث تقيم. شقيقتيها و زوجيهما , و هم يعملون و يقيمون في كندا شركاء معها في مشروع المدرسة. المدرسة ناجحة بكل المقاييس, الأساتذة أكفاء, المباني جيدة, الأثاثات, و الميادين واسعة و جيدة, لأنها خططت و أنشأت في الأساس كمدرسة. إبنة عمي و المعلمون الذين يعملون معها تضرروا ماديا من قرارات تقفيل المدارس المتكررة منذ قيام ثورة ديسمبر 2019م و ربما قبل ذلك بشهور عديدة. التدريس هو مصدر الدخل الوحيد للمعلمين بالمدرسة, و هو مصدر الدخل الأساسي لابنة عمي. و تجميد الدراسة أحدث ضررا ماديا لابنة عمي و الأساتذة العاملين معها. السودان بشكل عام أصبح دولة طاردة لأنه للأسف دولة فاشلة. فماذا فعلت إبنة عمي؟ قامت بمشاركة سيدة سودانية, تمت لنا بصلة مصاهرة و تعمل في حقلةالتعليم, في مشروع مدرسة أساس خاصة لأبناء و بنات السودانيين و السودانيات المقيمون/ المقيمات في إحدى الأحياء بمدينة القاهرة, مصر. و قامت إبنة عمي بجلب كل الأساتذة السودانيين الأكفاء الذين عملوا معها في مشروع مدرستها في السودان, جلبتهم لمصر, و وجدت لهم مساكن يقيمون بها بجوار المدرسة, و تدفع لهم بشكل مجز, أفضل مما كان عليه حالهم في السودان. إبنة عمي و أسرتها و أولادها يقيمون الآن في مصر. و مدرسة إبنة عمي في السودان, و المسكن الذي يقيمون به تم استئجارهما. بنا يكون في عون السودان. طارق الفزاري ود زينب

Quote: كلامكم دا ما بينطبق على كل المدارس الخاصة في السودان. المدارس الخاصة خشوم بيوت بحسب الإمكانيات المادية لأصحابها. توجد مدارس خاصة انترناشيونال. و دي مبانيها, أثاثاتها, ميادينها, و كل مستلزماتها هاي كلاس. ربما أيضا تكون مناهجها هجين بين المنهج السوداني و منهج و طرق تعليم مستحدثة على نهج أروبا أو أمريكي, و التركيز و التكثيف بيكون في اللغة الانقليزية. آباء الطلبة و الطالبات في الغالب مقتدرون. في الغالب بيكون الأب مهاجر لدولة أوروبية أو أمريكية و بحمل جنسيتها, و الأم مستقرة في السودان و الأم و أولادها يزورون الأب, أو هو يزوروهم في العطلات المدرسية. أنا دخلت واحدة من تلك المدارس و عجبني الحال.

Quote: عض تلك المدارس الخاصة من الطبقة الدنيا ينطبق عليها الوصف الذي أتيتم به. بعض هذه المدارس غير مؤهلة هندسيا و صحيا لتحمل صفة مؤسسة تعليمية, و بها سوء ادارة. بعضها للأسف أنشأها أساتذة مخضرمون, لكنهم ليسو من الجيل الذهبي. مثل هذه المدارس الخاصة بها مشاكل كثيرة و الآباء و الأمهات يشتكون منها. بشكل عام, المعلم مظلوم, و أجره ضعيف,. لذا لجأ بعضهم لعمل دروس خصوصية. و من حالفه التوفيق منهم يتضامنون و يفتحون مدارس خاصة.

Quote: إبنة عمي خريجة جامعة الأحفاد, تخصص تربية. و تملك مدرسة أساس خاصة في حي المهندسين بأم درمان, حيث تقيم. شقيقتيها و زوجيهما , و هم يعملون و يقيمون في كندا شركاء معها في مشروع المدرسة. المدرسة ناجحة بكل المقاييس, الأساتذة أكفاء, المباني جيدة, الأثاثات, و الميادين واسعة و جيدة, لأنها خططت و أنشأت في الأساس كمدرسة. إبنة عمي و المعلمون الذين يعملون معها تضرروا ماديا من قرارات تقفيل المدارس المتكررة منذ قيام ثورة ديسمبر 2019م و ربما قبل ذلك بشهور عديدة. التدريس هو مصدر الدخل الوحيد للمعلمين بالمدرسة, و هو مصدر الدخل الأساسي لابنة عمي. و تجميد الدراسة أحدث ضررا ماديا لابنة عمي و الأساتذة العاملين معها. السودان بشكل عام أصبح دولة طاردة لأنه للأسف دولة فاشلة. فماذا فعلت إبنة عمي؟ قامت بمشاركة سيدة سودانية, تمت لنا بصلة مصاهرة و تعمل في حقلةالتعليم, في مشروع مدرسة أساس خاصة لأبناء و بنات السودانيين و السودانيات المقيمون/ المقيمات في إحدى الأحياء بمدينة القاهرة, مصر. و قامت إبنة عمي بجلب كل الأساتذة السودانيين الأكفاء الذين عملوا معها في مشروع مدرستها في السودان, جلبتهم لمصر, و وجدت لهم مساكن يقيمون بها بجوار المدرسة, و تدفع لهم بشكل مجز, أفضل مما كان عليه حالهم في السودان. إبنة عمي و أسرتها و أولادها يقيمون الآن في مصر. و مدرسة إبنة عمي في السودان, و المسكن الذي يقيمون به تم استئجارهما