|
Re: الُملهِمَات: ...والمُلهَمِين (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
ملاذ افكارنا يا ملاذ افكارنا الهيمانة شوفي وين تيارك ودانا نشتاق ليك وانتي معانا يا ملاذ افكارنا باقات تتمازج الوانا وحروف بتغازل اوزانا لويبقى ضراكم مأوانا تسعد دنيانا واخرانا نشتاق ليك وانتي معانا يا ملاذ افكارنا رؤياكي اعز مكاسبنا يانغم يشجينا ويطربنا في عيونك سحر بيجذبنا نشتاق ليك وانتي معانا يا ملاذ افكارنا يا ماضي الشوق ليك ناداني يا ذكرى حبيبة على لساني وخلتني عليك عبر الايام لهفانة مشاعري واحضاني نشتاق ليك وانتي معانا يا ملاذ افكارنا كتب الاخ الغالي الصديق القصيده فى زوجته افكار وهي قصيده جمليه جدا واليكم نص الحوار مع السيده الفاضله افكار ﻓﻲ ﻣﻨﺰﻟﻪ ﺑﺎﻟﺜﻮﺭﺓ ﺍﻟﺤﺎﺭﺓ 25 ، ﺯﺍﺭﺗﻪ صحيفة (اليوم التالي) ﻭﺗﺤﺪﺛﺖ ﺇﻟﻰ ﺯﻭﺟﺘﻪ ( ﺃﻓﻜﺎﺭ ﻋﺜﻤﺎﻥ ) ، ﻓﺎﻟﺸﺎﻋﺮ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﺳﻴﻒ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﺪﺳﻮﻗﻲ، ﻻ ﻳﻘﻮﻯ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﻌﻨﺎ، ﺑﺴﺒﺐ ﻇﺮﻭﻓﻪ ﺍﻟﺼﺤﻴﺔ، ﺃﺳﺮﺗﻪ ﺍﻋﺘﺬﺭﺕ ﻟﻨﺎ ﻋﻦ ﻋﺪﻡ ﺗﺼﻮﻳﺮﻩ، ﻭﺣﻖ ﻟﻬﺎ، ﻓﺎﻟﺸﺎﻋﺮ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﻳﻌﺎﻧﻲ . ﺗﻘﻮﻝ : ﺃﻧﺎ ﺃﻓﻜﺎﺭ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﻣﻦ ﺃﻡ ﺩﺭﻣﺎﻥ ( ﺣﻲ ﺍﻟﻌﺮﺏ ) ، ﺯﻭﺟﻲ ﺳﻴﻒ ﻧﺸﺄ ﻓﻲ ﺃﺳﺮﺓ ﺻﻮﻓﻴﺔ، ﻭﺍﻟﺪﻩ ﻛﺎﻥ ﺃﺳﺘﺎﺫﺍً ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻌﻬﺪ ﺍﻟﺪﻳﻨﻲ ﻭﺇﻣﺎﻡ ﻣﺴﺠﺪ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﻭﻷﺳﺮﺗﻬﻢ ﺧﻼﻭﻱ ﻟﺘﺪﺭﻳﺲ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ، ﺇﺫًﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺮﺑﻴﺘﻪ ﺩﻳﻨﻴﺔ . ﺗﻀﻴﻒ ﺃﻓﻜﺎﺭ : ﺗﺘﻜﻮﻥ ﺃﺳﺮﺗﻨﺎ ﺳﻴﻒ ﻭﺃﻧﺎ ﻣﻦ ﺳﺒﻊ ﺑﻨﺎﺕ ﻭﻭﻟﺪ، ﻳﺴﺮﺍ ﻭﻧﻬﺎﺭ ﻭﻓﺠﺮ ﻭﺳﻤﺮ ﻭﺁﻳﺔ ﻭﻧﻮﺭ ﻭﺳﻤﺎﺡ ﻭﻓﻴﺼﻞ. ﻭﺑﺤﺴﺐ ﺃﻓﻜﺎﺭ، ﻓﻘﺪ ﻋﻤﻞ ﺍﻟﺸﺎﻋﺮ ﺳﻴﻒ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﺪﺳﻮﻗﻲ ﻓﻲ ﺍﻹﺫﺍﻋﺔ ﻭﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻥ ﻣﻨﺬ ﻋﺎﻡ 1964 ﻣﺨﺮﺟﺎ ﻭﻣﺬﻳﻌﺎ ﻭﻣﻌﺪﺍ، ﻭﻛﺎﻥ ﺃﻭﻝ ﻣﺬﻳﻊ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻥ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻭﻣﻦ ﺃﺷﻬﺮ ﺑﺮﺍﻣﺠﻪ ( ﺳﻤﺮ ﺍﻟﺨﻤﻴﺲ ) ، ﺗﻮﺍﺻﻞ ﺃﻓﻜﺎﺭ ﺣﺪﻳﺜﻬﺎ ﻋﻦ ﺯﻭﺟﻬﺎ، ﻭﺗﺮﺩﻑ : ﻣﻦ ﺃﺻﺪﻗﺎﺋﻪ ﺍﻟﻤﻘﺮﺑﻴﻦ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺍﻟﺮﻳﺢ، ﺍﻟﺸﺎﻋﺮ ﻣﺤﻤﺪ ﻳﻮﺳﻒ ﻣﻮﺳﻰ، ﻋﺜﻤﺎﻥ ﻋﻮﺽ، ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺃﺣﻤﺪ ﺍﻟﺸﻴﺦ، ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﺍﻟﻄﻴﺐ ﻭﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻣﻮﺳﻰ، ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻔﻨﺎﻧﻴﻦ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﺣﺴﻴﻦ، ﺍﻟﺠﺎﺑﺮﻱ، ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻋﻮﺽ، ﺍﻟﺘﺎﺝ ﻣﺼﻄﻔﻰ، ﻭﻣﺤﻤﺪ ﺃﺣﻤﺪ ﻋﻮﺽ . ﻭﻟﻪ ﺃﺣﺪ ﻋﺸﺮ ﺩﻳﻮﺍﻥ ﺷﻌﺮ، ﺃﺣﺪﻫﺎ ﻓﻲ ﻣﺪﺡ ﺍﻟﻤﺼﻄﻔﻰ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ . ﻭﺃﺷﻌﺎﺭ ﻣﻐﻨﺎﺓ ﻛﺜﻴﺮﺓ، ﺇﺫ ﻏﻨﻰ ﻟﻪ ﻣﺎ ﻻ ﺣﺼﺮ ﻟﻬﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﻨﺎﻧﻴﻦ. ﻭﻷﻥ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺳﻮﺩﺍﻧﻲ ﺻﻤﻴﻢ ﻓﺈﻧﻪ ﻋﺎﺷﻖ ﻟﻜﻞ ﺍﻟﻮﺟﺒﺎﺕ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ، ﻭﻷﻧﻪ ﺷﺎﻋﺮ ﺭﻗﻴﻖ ﻭﺷﻔﺎﻑ ﻓﺈﻥ ﻋﻼﻗﺘﻪ ﺑﺄﺑﻨﺎﺋﻪ ﻗﻮﻳﺔ ﺟﺪﺍً ﻭﻳﺤﺒﻬﻢ ﺑﺼﻮﺭﺓ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻭﻳﺤﺮﺹ ﻋﻠﻰ ﺗﻨﺎﻭﻝ ﺍﻟﻮﺟﺒﺎﺕ ﻣﻌﻬﻢ، ﻭﻫﻢ ﻳﺮﻋﻮﻧﻪ ﺍﻵﻥ ﻭﻫﻮ ﻃﺮﻳﺢ ﺍﻟﻔﺮﺍﺵ ﺇﺫ ﺩﺍﻫﻤﻪ ﺍﻟﻤﺮﺽ ﻣﻨﺬ ( 10 ) ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻇﻞ ﺧﻼﻟﻬﺎ ﻳﺘﻄﺒﺐ ﻋﻠﻰ ﻳﺪ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﺍﻟﻬﺎﺩﻱ ﺻﺪﻳﻘﻪ ﺍﻟﺸﺨﺼﻲ، ﻭﻗﺪ ﺳﺎﻓﺮ ﺇﻟﻰ ﻣﺼﺮ ﻣﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﻳﻌﻮﺩ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﻣﺠﺪﺩًﺍ ﻟﻤﺰﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻼﺝ، ﻟﻜﻦ ﺫﻟﻚ ﻟﻢ ﻳﺤﺪﺙ، ﺑﺴﺒﺐ ( ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺘﺮﺗﻴﺒﺎﺕ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﻟﻸﺳﺮﺓ ) ، ﺗﺴﺘﻄﺮﺩ ﺃﻓﻜﺎﺭ : ﻟﻸﺳﻒ ﻟﻢ ﻳﺠﺪ ﺍﻟﺪﺳﻮﻗﻲ ﺃﻱ ﺩﻋﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻭﻳﺘﻌﺎﻟﺞ ﻋﻠﻰ ﺣﺴﺎﺏ ﺃﺑﻨﺎﺋﻪ ﻓﻘﻂ، ﻛﻤﺎ ﻟﻢ ﻳﺠﺪ ﺩﻋﻤﺎ ﻣﻦ ﺯﻣﻼﺋﻪ ﺣﺘﻰ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﺰﻳﺎﺭﺍﺕ، ﻓﻌﺪﺍ ﺍﻟﻤﺮﺣﻮﻡ ﺳﻌﺪ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻭﻋﺒﺪ ﺍﻟﻘﺎﺩﺭ ﺳﺎﻟﻢ ﻭﻗﻠﻴﻼ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﻨﺎﻧﻴﻦ ﻟﻢ ﻳﺰﺭﻩ ﺃﺣﺪ. ﺗﻜﺸﻒ ﺃﻓﻜﺎﺭ ﺯﻭﺟﺔ ﺍﻟﺸﺎﻋﺮ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﺳﻴﻒ ﺍﻟﺪﺳﻮﻕ ﻟـ ( ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ ) ﻋﻦ ﺃﻥ ﺣﺎﻟﺔ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﺍﻟﻤﺮﺿﻴﺔ ﺗﻤﻀﻲ ﺇﻟﻰ ﺍﻷﺳﻮﺃ ﻭﺃﻧﻬﻢ ﻛﺄﺳﺮﺓ ﻳﻌﻤﻠﻮﻥ ﺑﺠﺪ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﻋﻮﺩﺗﻪ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻘﺎﻫﺮﺓ ﻹﻛﻤﺎﻝ ﺍﻟﻌﻼﺝ ﻫﻨﺎﻙ، ﻭﺗﻤﻀﻲ ﻗﺎﺋﻠﺔ : ﻟﻸﺳﻒ ﻗﺮﺃﻧﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺤﻒ ﺑﺄﻥ ﺃﺣﺪ ﺭﺟﺎﻝ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ ( ﺟﻤﺎﻝ ﺍﻟﻮﺍﻟﻲ ) ﺗﺒﺮﻉ ﺑﻤﺒﻠﻎ ( 10 ) ﻣﻼﻳﻴﻦ، ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻢ ﻳﺼﻠﻨﺎ ﺃﻱ ﺗﺒﺮﻉ. ﻣﻦ ﺟﻬﺔ ﺃﺧﺮﻯ ﻭﺑﻌﻴﺪًﺍ ﻋﻦ ﺣﺎﻟﺔ ﺯﻭﺟﻲ ﺍﻟﺼﺤﻴﺔ، ﻓﻘﺪ ﻧﺸﺄﺕ ﺧﻼﻓﺎﺕ ﺑﻴﻨﻨﺎ ﻛﺄﺳﺮﺓ ( ﺍﻟﺪﺳﻮﻗﻲ ) ﻭﺷﺮﻛﺔ ﺃﺭﻭﻗﺔ ﻟﻠﻄﺒﺎﻋﺔ ﻭﺍﻟﻨﺸﺮ، ﺇﺫ ﺩﺷﻨﺖ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﺁﺧﺮ ﻛﺘﺐ ﺳﻴﻒ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﺪﺳﻮﻗﻲ ﺑﺤﻀﻮﺭ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻟﻴﻦ ﻭﺭﺟﺎﻝ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ، ﻓﺎﺷﺘﺮﻯ ﺑﻌﻀﻬﻢ ﻭﻣﻨﻬﻢ ﻧﺎﺋﺐ ﺍﻟﻮﺍﻟﻲ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﺑﻤﺒﻠﻎ ﺿﺨﻢ ﻛﻤﺎ ﺍﻟﺘﺰﻣﺖ ﻣﺤﻠﻴﺎﺕ ﺍﻟﻮﻻﻳﺔ ﺑﺸﺮﺍﺀ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ، ﻭﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻧﻄﺎﻟﺐ ﺃﺭﻭﻗﺔ ﺑﺘﺴﻠﻴﻤﻨﺎ ( ﺣﻘﻨﺎ ) ﻣﻦ ﻣﺪﺧﻮﻝ ﺗﺪﺷﻴﻦ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﻓﻘﻂ. ﻋﻮﺩًﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﺪﺀ، ﺗﺸﻴﺮ ﺃﻓﻜﺎﺭ ﺇﻟﻰ ﻋﻼﻗﺎﺕ ﻗﻮﻳﺔ ﺗﺮﺑﻂ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﺍﻟﺸﺎﻋﺮ ﺑﺎﻟﻮﺳﻂ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﻭﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﻴﻦ، ﻓﻘﺪ ﻇﻞ ﺻﺪﻳﻘﺎً ﺷﺨﺼﻴﺎً ﻟﻠﻤﺮﺣﻮﻡ ﻣﺮﺗﻀﻰ ﺍﻟﺠﻨﻴﺪ، ﻭﻣﺎﺭﺱ ﺍﻟﺪﺳﻮﻗﻲ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻲ، ﻭﻫﻮ ﻳﺸﺠﻊ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ، ﻭﺳﺒﻖ ﺃﻥ ﻛﺘﺐ ﻗﺼﻴﺪﺓ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﺑﻄﻠﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻋﻤﺮ ﺧﺎﻟﺪ، ﻭﻛﺮﻣﻪ ﻧﺎﺩﻱ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ، ﻛﻤﺎ ﻛﺮﻣﻪ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭﻳﺔ .. ﻭﺧﺘﺎﻣًﺎ ﺗﻘﻮﻝ ﺃﻓﻜﺎﺭ : ﺃﺷﻜﺮﻛﻢ ﻋﻠﻰ ﺗﻜﺒﺪﻛﻢ ﻣﺸﺎﻕ ﺍﻟﺤﻀﻮﺭ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻻﻃﻤﺌﻨﺎﻥ ﻋﻠﻰ ﻣﺒﺪﻉ ﻗﺪﻡ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻟﻮﻃﻨﻪ، عليه رحمه الله الاخ الشاعر سيف الدسوقي
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
سيرة الإلهام والُملهِمَات ... | محمد عبد الله الحسين | 09-19-20, 10:26 PM |
Re: الُملهِمَات: ...والمُلهَمِين | محمد عبد الله الحسين | 09-19-20, 10:27 PM |
Re: الُملهِمَات: ...والمُلهَمِين | محمد عبد الله الحسين | 09-19-20, 10:33 PM |
Re: الُملهِمَات: ...والمُلهَمِين | محمد عبد الله الحسين | 09-19-20, 10:47 PM |
Re: الُملهِمَات: ...والمُلهَمِين | محمد عبد الله الحسين | 09-20-20, 06:55 AM |
Re: الُملهِمَات: ...والمُلهَمِين | محمد عبد الله الحسين | 09-20-20, 07:20 AM |
Re: الُملهِمَات: ...والمُلهَمِين | محمد عبد الله الحسين | 09-20-20, 09:51 AM |
Re: الُملهِمَات: ...والمُلهَمِين | محمد عبد الله الحسين | 09-21-20, 08:04 AM |
Re: الُملهِمَات: ...والمُلهَمِين | محمد عبد الله الحسين | 06-27-22, 03:53 PM |
Re: الُملهِمَات: ...والمُلهَمِين | مصطفى نور | 06-27-22, 04:13 PM |
Re: الُملهِمَات: ...والمُلهَمِين | ابو جهينة | 06-27-22, 04:38 PM |
Re: الُملهِمَات: ...والمُلهَمِين | محمد عبد الله الحسين | 07-06-22, 11:04 AM |
Re: الُملهِمَات: ...والمُلهَمِين | محمد عبد الله الحسين | 07-10-22, 05:28 PM |
Re: الُملهِمَات: ...والمُلهَمِين | محمد عبد الله الحسين | 07-10-22, 09:24 PM |
Re: الُملهِمَات: ...والمُلهَمِين | محمد عبد الله الحسين | 07-11-22, 06:09 AM |
Re: الُملهِمَات: ...والمُلهَمِين | محمد عبد الله الحسين | 07-11-22, 07:00 AM |
Re: الُملهِمَات: ...والمُلهَمِين | علاء سيداحمد | 07-11-22, 07:11 AM |
Re: الُملهِمَات: ...والمُلهَمِين | محمد عبد الله الحسين | 07-11-22, 06:27 PM |
Re: الُملهِمَات: ...والمُلهَمِين | علاء سيداحمد | 07-11-22, 06:37 PM |
Re: الُملهِمَات: ...والمُلهَمِين | Ahmed Yassin | 07-11-22, 09:23 PM |
Re: الُملهِمَات: ...والمُلهَمِين | محمد عبد الله الحسين | 07-11-22, 09:54 PM |
Re: الُملهِمَات: ...والمُلهَمِين | Ahmed Yassin | 07-12-22, 00:16 AM |
Re: الُملهِمَات: ...والمُلهَمِين | محمد عبد الله الحسين | 07-14-22, 09:31 AM |
Re: الُملهِمَات: ...والمُلهَمِين | Ahmed Yassin | 07-15-22, 08:11 AM |
Re: الُملهِمَات: ...والمُلهَمِين | محمد عبد الله الحسين | 07-15-22, 12:58 PM |
|
|
|