السيد الصادق الصديق عبدالرحمن: كم من التناقضات ولا تقع تحت حصر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 09:00 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-02-2020, 04:54 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
السيد الصادق الصديق عبدالرحمن: كم من التناقضات ولا تقع تحت حصر

    04:54 PM August, 02 2020

    سودانيز اون لاين
    عبدالله عثمان-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    يقول لحمدوك بأن تعيين د. عمر القراي مهدد للعقيدة
    عدّد له د. دالي بعضا مما يهدد العقيدة:
    جده السيد محمد أحمد بن عبدالله ود فحل أدّعى المهدية وكفّر كل من لم يؤمن بهم وقتل ونكل ببعضهم وهم يحفظون القرآن
    تحالف السيد الصادق مع صهره حسن الترابي وحسن الترابي يقول أنه يأخذ برأي الطبيب الكافر ولا يأخذ برأي النبي الكريم ولا يجد في نفسه حرجا (بعكس الآية تماما)
    يتحالف مع الشيعة والشيع يقولون أن لأئمتهم مقاما لم يبلغه نبي مرسل ولا ولي معصوم
    يرضى بمسيحية في مجلس السيادة وهذا لا يهدد العقيدة
    و......
    و.......
    و.......
    نهايتو
    قال الأستاذ محمود محمد طه "الصادق تاني ما بطلع قوزا أخدر"
    رفعت الأقلام وجفت الصحف






                  

08-02-2020, 04:59 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: السيد الصادق الصديق عبدالرحمن: كم من التن� (Re: عبدالله عثمان)
                  

08-02-2020, 07:48 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: السيد الصادق الصديق عبدالرحمن: كم من التن� (Re: عبدالله عثمان)

    د. القراي من الكاذب ومن الصادق؟! .. بقلم: حيدر احمد خيرالله

    نشر بالجريدة: 28 تموز/يوليو 2020


    سلام يا.. وطن
    *نتوقف اليوم عند اللقاء الذي أجراه الزميل ضياء الدين بلال رئيس تحرير جريدة السوداني مع الامام الصادق المهدي في حلقته الثانية حيث كان السؤال: (-التعديلات الدستوريه وقبلها تعيين عمر القراي الا تعمل على تعبئة الكيانات الاسلامية وتوفير مادة خام لها لتعمل عليها في المجتمع؟ اجاب : نعم صحيح، ولذلك طالبنا بإلغاء التعيينات هذه وحمدوك وافق على ذلك لكنه لم ينفذ . س/ أي تعيينات تقصد؟ اجاب : زي تعيين القراي، لان هناك قدسية خاصة للمناهج ولا يمكن ان يتولى امرها أناس نظرتهم في العقيدة مثيرة للجدل) إن هذه الاجوبة تجعل السيد رئيس الوزراء الدكتور عبدالله حمدوك ورئيس الوزراء الاسبق الصادق المهدي في دائرة السؤال الذي يحتاج إما للإجابة او للنيابة من انت يا سيدي الامام حتى تتدخل في عمل رئيس الوزراء؟ وتقول لنا علي رؤوس الاشهاد طالبنا بإلغاء التعيينات (وحمدوك وافق علي ذلك ولكنه لم ينفذ) والشاهد في الامر ان السيد الامام يصف رئيس الوزراء بعدم القدرة علي التنفيذ وهذا الفهم اذا قبله السيد حمدوك فإننا لا نقبله نحن الثوار الذين أتينا بحمدوك فإتهام السيد الامام متعدياً وليس لازماً، فإما ان يصرح رئيس الوزراء ويفسر لنا تدخل الامام في تعييناته والدواعي التي جعلته يسمح له بالتدخل السافر في قراراته بهذا الشكل الكريه.

    نقلا عن سودانيز
    *واذا كان الامام لم يتحرى الدقة في اجابته وانه لم يطالب بإلغاء التعيينات فعلى السيد حمدوك التوجهه للنيابة لفتح بلاغ ضد الامام بتهمة الكذب الضار، وان كان الامام صادقا فيما روى فان السؤال الذي يواجه الدكتور حمدوك ما هي الصلاحية التي تعطي الامام الصادق الحق في التدخل في قرارات رئيس الوزراء؟! اما حديثه عن تعيين القراي واتخاذه نموذجا ويزيد علي ذلك بان للمناهج قدسية خاصة ولا يمكن ان يتولى امرها اناس نظرتهم للعقيدة مثيرة للجدل، فالمؤسف جدا ان الامام يعطي قدسية لأوهامه وزعمه ولكنه يعجز عن ان يعطي دكتور عمر القراي العالم في المناهج والذي حاز علي درجة الدكتوراة في المناهج من اكبر الجامعات الامريكية في العالم في علم المناهج،الحق في ينزل علمه لطلاب السودان ولكن الامام صاحب الغرض كل احتجاجه علي ان القراي صاحب عقيدة مثيرة للجدل، عجبي من قوما بدأ كبيرهم بدعوى انه المهدي وحفيده بذات الدعوى فأضاعوا السودان وشوهوا الاسلام وافسدوا العقائد ولم يرعوي عن الخوض في العلماء بغير علم، وقد كانت هذه المناهج التي إتفق الجميع على انها بحاجة الى تغيير لم يفعله الصادق المهدي الذي حكم مرتين ولكنه يزعم الان انه يحكم من وراء حجاب الامر الذي جعلنا نتسائل من الصادق ومن الكاذب؟!
    *ان العديد من النقاط التي تناولها الزميل ضياء الدين بلال مع الامام الصادق تحتاج الوقوف عندها وسنقوم علي ذلك لكن تبقى القضية الآنية والتي تحتاج الى تمحيص وتفكيك ، هل الامام تدخل في إلغاء التعيينات ام لم يتدخل واذا تدخل فبأي صفة؟ واذا لم يتدخل فلماذا نسب الى نفسه موقفا لم يحدث واذا كان صادقاً فيما زعم فعلى الدكتور حمدوك ان يخبرنا بماهية القيمة المضافة عند الصادق التي تجعله شريكا في اختيار التعيينات؟! وحتى نجد رداً على ما جرى نظل في انتظار الحقيقة الغائبة، وسلام يااااااااوطن
                  

08-02-2020, 09:50 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: السيد الصادق الصديق عبدالرحمن: كم من التن� (Re: عبدالله عثمان)

    *الحزب الجمهوري*
    *الحرية لنا ولسوانا*


    *الصادق المهدي والسباحة عكس تيار الثورة*


    المتابع لنهج ومواقف السيد/الصادق المهدي، منذ بدايات ثورة ديسمبر المجيدة، وحتى لحظة انتصارها، ثم مسيرتها الحالية، يدرك تماما بأن الإمام الصادق لا يشبه هذه الثورة، بل ليس من مصلحته نجاحها وبلوغها لأهدافها المعلنة.

    *الصادق المهدي، قبيل الثورة:*

    إدعاءات الصادق المهدي للثورية والمشاركة في صناعة الثورة، ظلت تفضحها اقواله الشهيرة في بدايات الحراك: (بوخة مرقة) و(ما وجع ولادة)، ثم اصراره على نفي ما شاع عنه أنه قاد مظاهرة بأمدرمان بعد صلاته في مسجد الأنصار، وإعلانه بأنه كان يتجه لتقديم واجب عزاء. وفي أيام محاولة الأحزاب السياسية المعارضة، والقوى المدنية لتجميع المعارضة على التوافق على الحد الأدنى من الإتفاق -إسقاط نظام الإنقاذ- ديسمبر 2017 - يناير 2018، وما أن بدأ النظام في اعتقال المعارضين، أعلن السيد الصادق، في اجتماع لقيادات المعارضة، أنه سيغادر لمقابلة خاصة بأمبيكي في إثيوبيا خارج نطاق محادثات السلام الجارية حينها. وقد اعترضت قيادات الأحزاب على ذلك لأسباب كثيرة، غير أنه تجاهلها تماما، وسافر في الوقت الذي بدأ فيه النظام في اعتقال المعارضين. وقد كانت الثورة حينها في أوجها، ضاربا عرض الحائط باعتراض رفقائه في قوى المعارضة في موقف مربك ومخذل للحراك. غاب الإمام حوالي أكثر من عام ثم حضر وسط ترحيب جماهيري كبير وكان مستقبلوه ينتظرون منه قيادة الثورة فإذا به يتحدث عن الاحتباس الحراري!!

    *الصادق المهدي بعد انتصار الثورة:*

    أما مواقفه بعد انتصار الثورة، فقد ابتدرها بسحب خيمة حزبه قبل ساعات من فض اعتصام القيادة العامة. ثم إشادته المستمرة بالمكون العسكري، ودفاعه عن الدعم السريع وقائده في بدايات الصراع بين القوي المدنية والعسكرية والتي حسمها الشباب في مواكب ٣٠ يونيو ٢٠١٩ والتي أخرست كل لحن في القول صادر من الذين يقودون المعركة ضد المدنية علنا او التواءا كحال الإمام.

    ولما فشل الإمام الصادق كجزء مكون للحرية والتغيير في قيادتها، بدأ في الهجوم عليها ذاكرا ضعفها، وتغليبها للشللية، ومصالح كياناتها الذاتية، خصما على مبادئ العمل العام وقيم الثورة. ثم طفق يبحث عن تكوين كيان جديد ينفرد بقيادته. وبدأ الإمام الصادق في مغازلة فلول النظام البائد من خلال دعاوي عدم الإقصاء، في محاولة لتجميع القوى المناوئة للثورة.. وفي محاولته مصالحة قوى الثورة وإيجاد مكانة لأبنائه الذين كانوا داخل النظام البائد بدأ يروج لاعتذار إبنه مساعد الرئيس المخلوع تحت مفهوم (الحقيقة والمصالحة).

    *محاولات الصادق المهدي لفرملة الثورة:*

    ولما بدأت الحكومة الانتقالية خطواتها الجادة، والتي تأخرت كثيرا، والمتمثلة في برنامج التطهير وازالة التمكين، زادت نبرة الإمام، المعادية لخطوات الثورة، مواصلا التشكيك لإيقاف هذا الإتجاه.

    وعندما انتصر وزير العدل أخيرا لبنود الوثيقة الدستورية، التي كان حزب الإمام مشاركا في إجازتها، وقام بواجبه المنصوص عليه في الوثيقة الدستورية، بالغاء القوانين التي تتعارض معها، ارتفعت صيحات الإمام المعارضة لهذه الخطوات، رغم محدوديتها، ورغم انسجامها مع مبادئ الحرية والمساواة التي نادت بها الثورة. ولقد جاءت معارضته تحت دعاوي مخالفة الدين وعدم التفويض الشعبي. علما بأن الإمام الصادق وهو في قمة السلطة والتي وصل اليها عن طريق الإنتخابات التي أعقبت انتفاضة ابريل ١٩٨٥، قد فشل في إلغاء قوانين سبتمبر ١٩٨٣، بالرغم من أن من أقامها هو نظام دكتاتوري، ولم يجزها جهاز تشريعي وإنما فرضت بقرارات جمهورية.. وبالرغم من وصف الإمام لها (بأنها لا تساوي قيمة الحبر الذي كتبت به)، ومع تعهده للشعب السوداني في برنامجه الانتخابي باسقاطها!!

    وها هو السيد/الصادق يعود اليوم بعد رحلته للخليج وهو أكتر وضوحا في معاداته للثورة وحكومتها واصفا الحكومة دون حياء بالفشل وهو الذي ظل يلازمه الفشل طوال عهود عمله في الحكومات حيث كان وصول العسكر للسلطة مقترنا دائما بفترة وجود حزبه على قمة السلطة المدنية.

    أما تجاربه في معارضة الأنظمة العسكرية، فقد كانت دائما محورها الأساسي محاولة الوصول للسلطة، وفي سبيل ذلك لا يتورع من رهن إرادته للانظمة الاجنبية، حيث تم إزهاق الأرواح السودانية الزكية كما حدث في جل تجاربه الفاشلة تلك، وما الغزو الليبي 1976 على سبيل المثال لا الحصر ببعيد عن الاذهان، والتي كان يعقبها دائما بإقامة المصالحات والإتفاقيات غير المنتجة مع نفس هذه الانظمة العسكرية التى حاربها، طمعا في السلطة. وعند فشله في الحصول على الوزن الذي يريده يقوم بالانسحاب من تلك الاتفاقيات، يفعل ذلك للمصالح الشخصية وليس بسبب الانتماء إلى المبادئ الديمقراطية كما ظل يدعي.

    واليوم يحدثنا السيد/ الصادق عن الكيان الجديد الذي سماه "قوى الوسط السياسي" واصفا هذه القوى الجديدة بأنها لا إسلاموية، ولا علمانية، وهو الذي لا يتجاوز فكره الفهم السلفي لدعاة الشريعة الاسلامية، وما علم بأن الشريعة الإسلامية ليس بها دستور حيث تقوم على التمييز على أساس النوع والدين وإنما يلتمس الدستور والحقوق الأساسية قي أصول القرآن حيث المساواة في الحقوق والواجبات بغض النظر عن الدين أو النوع وليس في فروع القرآن التي قامت عليها الشريعة الإسلامية مراعاة لحاجة ولطاقات مجتمع القرن السابع الميلادي.

    *الصادق المهدي والعداوة الاصيلة لثورة ديسمبر:*

    إن شعار الثورة: حرية، سلام، وعدالة، لا يمكن أن يتبناه أو أن يعمل من أجل تحقيقه من هو طائفي النشأة والممارسة مثل الصادق المهدي.

    عليه فإن الإمام الصادق المهدي، لا يملك إلا أن يكون عدوا لهذه الثورة الفريدة والتي تنادي شعاراتها وتعمل أهدافها لتصفية طموحاته في العودة للسلطة متوكئا على الحق المقدس الذي يعيد له فردوسه المفقود، ولكن هيهات فالثورة ثورة وعي والثورة خيار الشعب.

    *الحزب الجمهوري*
    *امدرمان/الثورة الحارة الاولى*
    ٢اغسطس ٢٠٢٠
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de