|
Re: 30 يونيو لعل وعسي ان تزال الغشاوة من ابصاره (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
جعفر ازيك.. شكرا حمدوك شكرا حمدوك ناموا معاها.. قلنا حمدوك وقف بين الشارع في تحقيق مكاسب ثورته بتناغمه غير المثمر مع العسكر وتسليمه كل الملفات السلام والاقتصاد لحميدتي.. معقولة بس؟؟ التشريعي التشريعي ثلاثة مواكب طلعت لقيامه مع هيكلة الشرطة وتعيين الولاة.. وحمدوك يشيل ويرمي في ادراج مكتبه. قالها الشارع لو حمدوك محتاج دعمه يقيف في وجه العسكر ما كان اتواني وسلمه مليونية هزت عرش العسكر. لكن بقي في تناغمه يحضر في تخريج الجنجويد و(يغرد) كلما طبيب اصيب او طلعت مواكب زواحف مستفزة الشارع.. الليلة الرسالة وصلت.. العيار الما بصيب بدوش.. قدامه ينجز وينجز بس..
|
|
|
|
|
|