♧ عرضُ حالٍ عاجلٍ للجنة إطالةِ التَّمْكينِ £

مين؟!! جدو Alamin Fedil أصل ما معقولة!!؟
● حياك الله جدو اللمين فضيل و بياك. طبعن أنت عارفنا
نحن عنقالة ساي (حزب الكنبة الورانية ؛ ما لينا غرض في
أولئك و لانا عارفين من وين أتانا "هؤلاء". عشان كدا لاقيين
راحتنا تب، نقول راينا بمزاج. غلا خوفٌ علينا و لا هم يحزنون
فكدي عندي ليك كمان واحدة
تانية تعال تقزقز
بيها نتأملا سوا:
♧ شلووووووم £
● جماعة عزابة ساكنيين سوا و حصل نقاشٌ حادٌ كاد أحدهم ،
على إثره؛ يفتح راس أخيه بكراع طربيظة عرجاء فقدت إحدى
سيقانها في عراكٍ عبثي. لكن واحد محضر خير قال ليهمى: يا
أخوانا قولوا بسم الله ؛ ألعنوا الشيطان و باركوها. قام نطَّ واحد
تاني ملقوف عامل فيها أبو عرام قال ليهم: انتو هسي إبليس
المسكين دا سألكم و لا جاكم. ناس بتاعين شبك بس.

● الشاهد أنو بالليل لامن صاحبنا دا مشى جر بطانيتو
و راح في سابع نومة قام جاهو إبليس اللعين في حلمة
طويلة طق معاه حنك قال ليه : ياخ أنا مبسوط منك جنس
بسطة بالجد لأنك دافعت عني و نصرت أخاك مظلوماً.

● فشنو ؛ هسي أنا عايز أكافئك. دحين أركب في ضهري دا أعملني
بساط ريح و حأطير بيك أحوِّمك الدنيا دي من أدناها إلى أقصاها.
قال ليك إبليس اللعين طاير بالبني آدم دا يفرَّج فيه: دي منارة النور
و العطور و البخور باريس؛ و دي مدينة الضباب لندن التي كانت لا تغرب
عنها الشمش، قبل كشة (البريكزت)طبعن ؛و دا سور برلين المنهار بعد
عودة شطري ألمانيا بالأحضان ؛و داك سور الصين الكان العظيم و
قفلوه حولوها لبيوت أشباح بعد انتشار كورونا و هلم جرا.

●الشاهد و المهم الله يعزكم زولنا من طول السفر بطنو كركبت
و شعر بحوجة ماسة جدن للحمام قال لإبليس: ياخ نزلني سريع
أنا داير أمشي الحمام.الشيطان سأله: ياخينا بول موية ساي و لا
متقلات (Heavy Duty ). داك قال ليه: و الله ياخ دا شكلو (هُرار )
راسو عديل (مخرجات حُومار وتني و كدي) . إبليس لامن صر وشو ؛
لكن قال ليه: يا زول ما مشكلة أخُد راحتك في ضهري دا عادي؛ لأنو
حالتنا بقت واحدة ملح و ملاح و إتا ظاتك ياخ ما قصرت معاي. كمان
لو فصلت معانا كويس و بحلحتها اكتر خليت طياراتنا يعبرن بأجواءكم،
أها ليك علي، بعد شوية بجيب ليك (بتي) عديل نعرسا ليك و إتا نايم
تشخر في نومتك دي.

● قال ليك عمك دا نزَّل متقلاتو و أخد راحتو تب لامن دعا قال: الحمد الله
الذي أذهب عني الأذى و عافاني أها إبليس طبعن جنو و جن الأدعية و الأذكار
ديل من يسمعن يهرب لا يلوي على شيء بالازقة و النفافيج و يُسمع له ضراط.
فشنو، فجأتن زولنا كدا صحى لقي الدنيا تحتو مطمبجة و الريحة دي مبننة ،
ضبانو يوِن و العزابة متلميين يضحكو عليه يقولو: قررر و اتخيلوا باقى المقلب.

● و زولنا دا خجلان لامن مو عارف يودي وشو وين. و تاني عاد توبة يا حبوبة من التحشر.

♤ أها العملوا الشيطان فى زولنا دا نفس السيناريو اللي نفذو العلج النتن ياهو في تيس
حلبتنا أبو برنيطة، السيد (بُلهان).