مفهوم "مناعة القطيع" وهل تعتبر حلا مناسبا لمكافحة فايروس كورونا المستجد؟

Quote: مفهوم "مناعة القطيع" وهل تعتبر حلا مناسبا لمكافحة فايروس كورونا المستجد؟ بقلم: د.أبوبكر علي محمد عمر "مناعة القطيع" من المصطلحات التي كثر تداولها في الآونة الأخيرة مع ظهور فايروس كورونا المستجد SARS Cov-2 المسبب لجائحة كوفيد- 19 .Covid-19و كشرح لهذا المفهوم و إمكانية تطبيقه في هذه الجائحة أكتب هذا المقال محاولا قدر الإمكان أن أجنبه التطويل الممل و الاختصار المخل حتى يكون مناسبا ليس فقط لعامة المثقفين بل أيضا لمن هم في القطاع الصحي في غير التخصصات ذات الصلة . '🎯التعريف بمصطلح "مناعة القطيع" كتعريف مبسط لهذا المصطلح اقول ان علماء المناعة و الاوبئة يقصدون بمناعة القطيع Herd immunity أو مناعة السكان Population Immunity أن الأمراض الوبائية المعدية تقل خطورتها العامة و يكاد يتوقف انتشارها في مجتمع ما اذا اصيب( عن طريق العدوى الطبيعية infection أو باستخدام لقاح فعال ( vaccine نسبة معينة من السكان تتراوح غالبا بين 50% الي90% . و هذا التفاوت يعتمد على عوامل عديدة أهمها سهولة و سرعة الانتقال العدوي الذي يختلف من ميكروب الى آخر إضافة إلى عوامل أخرى منها عوامل بيئية و خصائص ديموغرافية مثل درجة تجانس السكان و مدى تقاربهم في السكن و الاختلاط و متوسط أعمارهم و مدى استعدادهم لالتقاط العدوى (Susceptibility) . 🎯 كيف يتم حسابها و تقديرها؟ كلما زادت سرعة انتقال المرض و زاد تقارب السكان في سكنهم و اختلاطهم زادت النسبة المطلوبة لتحقيق مناعة القطيع و هو ما يعرف بعتبة مناعة القطيع Herd Immunity Threshold و بافتراض مجتمع متجانس و مختلط ذي خصائص ديموغرافية متوسطة يقدر العلماء عتبة مناعة القطيع بمعادلة رياضية مبسطة كالآتي: HIT=1-1/RO حيث HIT هي عتبة مناعة القطيع. وهي النسبة الحرجة من عدد السكان الذين اصيبوا بالعدوى او تلقوا اللقاح يبدأ الوباء في الانحسار و يقل الانتشار الوباء بدرجة كبيرة جدا. و RO تقرأ بالإنجليزية R naught or R zero)) و هو معامل العدوى الأساسي للميكروب و يعرف أيضا بعدد التكاثر الأساسي وهو مقياس لمتوسط عدد الأشخاص الذين يمكن لحامل المرض ان ينقل لهم العدوى في مجتمع أي فرد فيه معرض للإصابة بالعدوى. تبلغ عتبة مناعة القطيع اكثر من 90% في أمراض مثل الحصبة و السعال الديكي لان عدد التكاثر الأساسي لها يتراوح بين 12 و 18. بالنسبة للفايروس كورونا المستجد يتراوح عدد التكاثر الأساسي له بين 1.4 و 3.9 حسب الدراسات الأولى التي أجريت مع بداية انتشار المرض و بالتالي فإن عتبة المناعة له تتراوح بين 29 و 74%. و إذا أخذنا المتوسط فإنه يزيد قليلا عن 50% و يرجح بعض الباحثين أنه في حدود 60%. 🎯كيف يمكن الوصول إلى عتبة مناعة القطيع لمكافحة وباء ما؟ هنالك طريقان لا ثالث لهما. الأول عن طريق التلقيح او التطعيم وهذا الطريق افضل و آمن من الطريق الآخر و هو طريق العدوى الطبيعية الذي قد يضطر إليه الناس اذا لم ينجح العلماء في إنتاج اللقاح الفعال بالسرعة المطلوبة. ومشكلة الطريق الثاني انه ربما يترتب على السير فيه خسائر فادحة اذا كان المرض خطيرا خصوصا إذا لم يتم اتخاذ إجراءات معينة مثل عزل وحماية الفئات المعرضة للخطورة. 🎯ما هي الفوائد المرجوة من مناعة القطيع؟ بالطبع تظهر فائدة مناعة القطيع اذا لم يتوفر دواء ناجع للمرض المعدي و في هذه الحال تكون أكبر الفوائد المرجوة هي تحقيق الحماية غير المباشرة لبقية السكان الذين لم يصابوا بعد بالمرض infection او لم يتلقوا التطعيم او التحصين vaccination وهؤلاء في الغالب هم أطفال صغار في السن و كذلك كبار سن و أصحاب أمراض مزمنة أو أمراض تضعف جهاز المناعة أو يعانون من أمراض أخرى تجعلهم يتناولون علاجات مستديمة تضعف جهاز المناعة Immunosuppressive medications و هؤلاء قد يكون من الخطورة بمكان ان يتعرضوا للعدوى الطبيعية أو اللقاحات فيصبح خيار مناعة القطيع في حقهم خيارا مصيريا ليوفر لهم الحماية غير المباشرة. و قد نجحت استراتيجية مناعة القطيع عن طريق التلقيح في القضاء Eradication على أمراض معدية وبائية مثل الجدري smallpox و السيطرة بدرجة كبيرة على أمراض مثل شلل الأطفال Polioالذي أوشك على الانتهاء (Its eradication is underway) و كذلك الحد من خطورة الحصبة و غيرها من الأمراض المعدية. ومن التحديات في هذا الصدد ظاهرة رفض التلقيح عند كثير من الناس بمبررات متعددة و محاولة البعض برفضهم للتطعيم أن يكونوا من ضمن النسبة التي تتوفر لها الحماية غير المباشرة حتى و لو لم يكونوا من فئات الخطورة و هذا ما يعرف بمشكلة المستفيد بالمجان أو الراكب بالمجان (Free Rider Problem) 🎯هل تستطيع الميكروبات التغلب على مناعة القطيع؟ تعتمد مناعة القطيع بشكل اساسي على خواص الجهاز المناعي التكيفي Adaptive Immune Systemوتحفيز الذاكرة المناعية Immunological memory لجهاز المناعة ضد ميكروب معين من خلال اللقاحات او العدوى الطبيعية. فإذا لم تتكون ذاكرة مناعية تدوم لفترة طويلة Long-lasting فإن الميكروب يستطيع إعادة الكرة و يصاب الشخص بالعدوى مرة أخرى و في هذه الحالة لا يمكن الاعتماد على مناعة القطيع للقضاء على الوباء الذي يسببه الميكروب.و يبقى الخيار الوحيد لمكافحة المرض هو الدواء الناجع. بناء على ذلك تستطيع بعض الفيروسات و الباكتريا الهروب من مناعة القطيع اذا حدثت فيها طفرات جديدة غيرت من البروتينات التي ولدت الاستجابة المناعية لها و بالتالي تفلت من الذاكرة المناعية للخلايا اللمفاوية لأنها فائقة التخصصية Highly Specific ولا تتعامل في الغالب مع أكثر من سلالة . و هذه الطفرات تقود لظهور سلالات جديدة من الميكروب قادرة على إحداث موجات متتالية من الاوبئة و أظهر مثال لذلك فايروس الانفلونزا الموسمية وبكتريا المكورات الرئوية متعددة النمط المصلي Multiple Serotypes. جدير بالذكر ان العلماء يعكفون حاليا لاستحداث طرق جديدة يمكن من خلالها التغلب على هذه المعضلة باستخدام لقاحات قادرة على التعامل مع عدة سلالات في آن واحد. 🎯هل مناعة القطيع هي الحل المناسب للتعامل مع فايروس كورونا المستجد؟ في الحقيقة هذا السؤال يعتبر من الصعوبة بمكان ولا توجد إجابة سهلة له حتى الآن. وكل ما أذكره فيما يلي هو فقط إجتهاد و محاولة للإجابة عليه. أبدأ بمقدمة أعتقد أنها مهمة للغاية و هي ان هنالك شروطا لابد من توفرها لتكون مناعة القطيع هي الحل لوقف انتشار وباء ما. و أهم هذه الشروط: أولا: ان يثبت علميا ان جهاز المناعة في الإنسان قادر على تكوين استجابة مناعية فعالة ( أجسام مضادة او خلايا لمفاوية متخصصة؟) و ذاكرة مناعة طويلة الأمد كفيلة لمنع تكرار العدوى خلال فترة معقولة مع اللأخذ في الاعتبار إمكانية تعدد السلالات أو التمط المصلي الذي يمكن بعض الميكروبات من الهروب من خلايا الجهاز المناعي. ثانيا: ان يستطيع العلماء التوصل بالسرعة المطلوبة للقاح الذي بإمكانه تحفيز الاستجابة المناعية بالوصف المذكور في الشرط الأول. و بالطبع يمكن نظريا تحقيق هذه الاستجابة بالعدوى الطبيعية في حال عدم النجاح في التوصل للقاح و في هذه الحال ينشأ جدل كبير في مختلف الأوساط خصوصا إذا كان المرض خطيرا و سريع الانتشار لأنه قد يترتب على ذلك خسائر فادحة اذا لم يتم عزل الفئات المعرضة اكثر لخطورة المرض بالسرعة المطلوبة و بالطريقة المثلى و هذا أمر قد لا يكون سهلا. والآن نأتي للسؤال الأهم في هذا المقال و هو هل يمكن لهذين الشرطين أن يتحققا مع فايروس كورونا المستجد؟ أما الشرط الأول و هو الاستجابة المناعية الفعالة التي تدوم لفترة زمنية معقولة فإنه من المرجح أن يتحقق استنادا لبعض الدراسات الأولية في هذا الصدد و كذلك الأمل في أن يشابه الفايروس المستجد نظرائه من الفايروسات في عائلة الكورونا كفايروس SARS الذي ظهر في الصين في العام 2002 حيث أثبتت بعض الدراسات تكوين أجسام مضادة Antibodiesعند المصابين تبقى لمدة عامين في المتوسط تقيهم من تكرار الإصابة Reinfection. و بالمقابل يرى كثير من الباحثين و المهتمين أنه في حال عدم التأكد بشكل قاطع من تحقق هذا الشرط فإن الشكوك ستظل قائمة حول التعويل على مناعة القطيع كاستراتيجية لمكافحة فايروس كورونا المستجد SARS-Cov-2 ومرض الكوفيد-19 Covid-19 و كذلك حول جدوى إصدار بطاقات مناعية Immunity Passports تسمح للمتعافين من المرض الاختلاط مع الآخرين بأمان و ممارسة حياتهم بصورة طبيعية كواحدة من استراتيجيات الخروج Exit strategy من وضع الإغلاق الذي اتخذته كثير من الدول لمحاولة السيطرة على الوباء و المحافظة على النظام الحي من الانهيار. وأما الشرط الثاني وهو التوصل للقاح أو الاعتماد على العدوى الطبيعية فإن معالمه ليست واضحة حتى الآن فاللقاح يعتبر هدفا استراتيجيا لا زالت مراكز الأبحاث حول العالم تتسابق إليه و إن كانت هنالك بعض النتائج المبشرة في هذا المجال . و أما السبيل الآخر عن طريق العدوى الطبيعية فالدراسات تشير إلى أن الذين تعرضوا للفايروس في عدة مناطق من العالم حتى منتصف شهر مايو 2020 لا تزيد نسبتهم عن 20% فقط ( حتى في الدول التي لم تتشدد في إجراءات الحظر و التباعد الاجتماعي كالسويد مثلا)أي أن الطريق لا يزال طويلا في الوصول لعتبة مناعة القطيع و التي يرى العلماء حاليا أنها في حدود 60% على الأرجح. أضف إلى ذلك التحفظات الكثيرة حول الاعتماد على هذا السبيل و قد تقدمت الإشارة لذلك في هذا المقال. 🎯والخلاصة مصطلح مناعة القطيع من المصطلحات العلمية المهمة التي يجب على أهل الاختصاص تحريرها و تحديد معناها بصورة دقيقة و طالما أن له أهمية كبرى في مجال الصحة العامة فينبغي شرحه لعامة الناس بطريقة مبسطة. وفي حال النظر إلى "مناعة القطيع" كاستراتيجية لمكافحة الأمراض المعدية فيجب على متخذي القرارات الصحية توخي الحذر و الرجوع إلى العلماء الموثوقين للتأكد من توافر الشروط اللازمة لنجاحها و انتفاء الموانع التي تجعل استخدامها فيه خطورة على الناس وإذا تم اعتمادها فينبغي السعي بكل سبيل للتقليل من الآثار السالبة التي ربما تترتب على ذلك خصوصا عند عدم توفر اللقاح الفعال. كتبه في شهر مايو 2020 د.أبوبكر علي محمد عمر محاضر بكلية الطب جامعة الخرطوم و كلية دلتا العلوم و التكنولوجيا

Quote: الكورونا في السودان يونيو ٢٠٢٠ دكتور الفاتح الحويرص. استشاري المسالك البوليه. لندن يمكنك مشاركه المنشور باريحيه تامه حقائق للمعرفه لابد أن يطلع عليها كل مواطن سوداني ليعرف اين نحن من الكورونا. واصل حتي نهايه المنشور يتضح لك الكثير. هنالك نصائح علاجيه مع طرق تحفيز جهاز التنفس والمناعة. انا اكتب كطبيب له تجارب من الخطوط الاماميه في مدينه لندن في بلد يموت فيها مصابي الكورونا بعدد يفوق التسعمائه في اليوم الواحد والدفن مقابر جماعيه ودي في بلد مثل بريطانيا لديها امكانيات طبيه بمقاييس عالميه يحتذي بها فهي ارض الطب والعلم والحضاره..كدي النرجع لموضوع اهلنا في للسودان اولا لنا أن نعلم بعض الحقائق حتي يتسهل لنا فهم المنشور تماما. اولا اي موت متسبب فيه فيروس الكورونا لابد أن يحدث نتيجه احدي او مجموعه من مضاعفات فيروس كوفيد ١٩ متحده والني تتضمن مضاعفات فشل جهاز التنفس نتيجه للاتهابات الرئويه الحاده اوالفشل الكلوي اوفشل الاعضاء اوالتجلطات اوالإلتهابات اوالتسمم الباكتيري الحاد والسكتات القلبيه وهبوط الدوره الدمويه أما باقي الأعراض الغير حرجه الأخري مثال رشح ويعالج خفيف (نزله) تعب وفتور واوجاع وفقدان حاسه الشم وصداع هي أعراض خفيفه مقدور عليها ويتعافي منها المريض في فتره وجيزة باذنه.....باقي لي كده فهمنا الشرق والغرب من مضاعفات كورونا.. واصل معاي لسه جاييك.. الاسئله التي تطرح نفسها في السودان لمعرفه العدد (الحقيقي) لمن توفي بمضاعفات فيروس الكورونا هي كالاتي: (تابع معاي للنهايه لفهم المنشور كاملا) (١)كم احصائيه المرضي في جميع أنحاء مستشفيات السودان الذين ادخلوا العنايه المكثفه وتم تشخيصهم واثبت معمليا اصابتهم بكورونا وتم تركيب جهاز تنفس اصطناعي لهم وتوفاهم الله بعد ذلك. (٢) كم عدد المرضي اللذين حضروا حوادث مستشفيات بضيق تنفس أو تم تحويلهم لمراكز عزل وحصل لهم ضيق تنفس حاد ابعدها دي الي وفاتهم بعد اثبات النتيجه المعمليه لاصابتهم بالكورونا حتي لا نخلط هذه الوفيات مع من يتوفوا بالازمه ومشاكل القلبيه كسائر الايام العاديه قبل الكورونا. (٣) كم عدد المرضي أصحاب الفحص الموجب بكورونا توفاهم الله بمضاعفات غير التنفسييه من فشل كلوي وجلطات وتسمم باكتيري وهبوط دوره دمويه وسقتات قلبيه مما زكرت أعلاه. اذا اتينا بالإحصائيات اعلاه سوف نصل للأرقام الحقيقيه لمن توفي بمضاعفات كورونا فقط لا غير. يجب علي قنوات التواصل بين المستشفيات ووزاره الصحه والتي تمدها بالاحصائيات للوفيات بالكورونا بأن تمدها بتفاصيل الارقام حسب ما ذكر اعلاه بالتفصيل لزياده الشفافيه في التقرير اليومي لوزاره الصحه وازاله غمامه الغموض في مخيله المواطن المتلقي للمعلومه. #نقطه مهمه لاصحاب الأمراض المزمنه..(خلي بالك شديد) .. أصحاب الأمراض المزمنه وكبار السن ديل هم اكثر عرضه لمضاعفات الكورونا حين الاصابه بها مما يودي الي سرعه انتشاره وسرعه تمكن الفيروس من الجهاز التنفسي وبقيه الاعضاء الحيويه من قلب وكلي وذلك لان وجود أمراض مزمنة تودي الي اضعاف المناعه وتجعل المريض سهل الافتراس بفيروس كورونا. ..مثلا سكري ضغط ربو ( ازمه) ضيق شراين فشل كلوي ومريض السرطان ترهل عضلات قلب والمريض الذي يتناول حبوب مهبطات المناعه كعلاج لأمراض اخري والكيماوي للسرطان....فهذا المريض أن أصيب بالفيروس سوف يواجه مشكله حقيقه وصعبه وتحتاج عنايه طبيه عاليه ومتابعه لصيقه وربما عنايه مكثفه وليس عزل فقط مع احتمال الوفاه اذا لم يجد المريض الاهتمام والاسعافات الاوليه السريعه واكثرهم سوء حظ هم كبار السن من هذه الشريحه المرضيه. كذلك عدم الإسراع في علاج الحالات (الطارئه) من الأمراض المزمنه التي تأتي للمستشفيات بحثا للاسعافات الاوليه والتي تأتي باعراض مشابهه لاعراض الكورونا (تسارع وضيق التنفس وضيق الصدر) مما يودي الي رفض المستشفي لإستقبال المريض وعلاجه وهنا تبداء رحله العناء الطويله ولف من مستشفي لي مستشفي لصاحب الحاله الطارئه وعائلته(ممكن تكون غير كورنا تماما) وكان يمكن علاجها سريعا اذا تدخلنا وانقذنا المريض في الساعات الحرجه للطارئه وتسمي بي نافذه الساعات الحرجه ( critical hours) والمحزن من كثير ما نسمع حتي اذا تم استقباله وعزله لا يتم علاج الحاله الطارئة وهذه (شكاوي بعض مرافقين المرضي) بل يظل في العزل لحين حضور لجنه الاوبئه لأخذ العينات وانتظار يومين لظهور النتيجه وبعدها ينظر في أمره وهذا كفيل بموته قبل مضاعفات كورونا وان لم توجد عنده اصابه اصلا. هنا نطلب من بعض من مرت بهم هذه التجربه المشاركه لفهم الاحداثيات حتي يتم علاجها فورا من قبل وزاره الصحه . نقاط ارتكاز: #الكورونا يا اهلنا دخلت زماااان ووصلت الأقاليم من شهر نوفمبر ٢٠١٩ وكثير من ألامراض قد أصابت اعداد كبيره وكانت غير مفهومه وتم شفائهم بحمد الله وهي الكورونا زاتها. يجب تفعيل الفحص العشوائي فورا والتعامل معه بايجابيه القبول بأخذ عينات من اصحاء واني علي ثقه تامه بان نجد اعداد عاليه جدا والناس ماشه. #الوفيات الهائله هذه الأيام أغلبها لمضاعفات الحالات الطارئه لاصحاب الأمراض المزمنه والاغلبيه الساحقه منها غير مصابه بالكورونا #دهاليز التضليل🤣 بذهاب بعض الأفراد وإعداد تقرير عن تزايد حالات الموت والدفن في المقابر مصاحب بالكاميرات ونشره في وسائل التواصل فقد اصابت المواطن بانتشار وباء اخر وهو الزعر والفزع الذي زاد وبل تباعا يزيد من خلق صوره سلبيه لاصحاب الأمراض المزمنه مما يودي الي هبوط المناعه لان الخوف من المجهول والزعر لهولاء الشريحه تؤدي إلي إفراز هورمونات تجعل جهازهم المناعي في ادني جاهزيته لمحاربه المايكروب. هذا قمه التخلف والتضليل المجتمعي وزرع الخوف للمواطنين بدون مبرر أهم الإرشادات الان:: خلوا بالكم ∆ اي صاحب امراض مزمنة يتأكد تمام من تناول علاجاته سكر ضغط شراين غسيل كلي حتي لا تحدث له طارئه وتودي بحياته بخلاف الكورونا بل يكون بصوره جيده في حاله الاصابه والأهم بأننا في بيوتنا نحرص بأن كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنه يتعاملون مع شخص واحد ويشترط هذا الشخص أن يكون حريص علي الحجر الصحي يعني ما بطلع نهائي واي شخص تجبره الظروف للخروج لقضاء مستلزمات البيت اذا دخلت البيت سلم علي ابوك وامك أصحاب الامراض المزمن من بعيد بعيد بالصوت ولا تقربهم حتي ان لم تكن مصاب.. ∆ الحرص علي معرفه قائمه اسماء المستشفيات العامله يوميا في حاله حدوث طارئه لكبار السن والأمراض المزمنه بدل نلف بيهم عشره مستشفيات وده اذا ماعندك كورونا بتجيبوها ليهم. ∆ تحفيذ المناعه لكل شخص بتناول فيتامين سى أو في حاله العدم الليمون والخضروات يوميا. اخذ ملعقه واحده صغيره من الحبه السوداء يوميا. وتقليل او تفادي السكريات تماما مع عدم تناول مضادات حيوية الا باستشاره طبيب ولا توجد تقارير دامغه باستعمال الأسبرين والكلوروكوين والمضادات الحيويه مثل زيزروماكس للوقايه من فيروس كورونا..ما تبلعوا ساي. وفي حاله الاصابه الطبيب يحدد نوع المضاد والبروتوكول للعلاج...لازم انبهكم لشئ مهم لبعض الممارسات الغير صحيحه حيث توجد تجارب فرديه لاستنشاق دخان القرض فالدخان يهيج الاغشيه المخاطية لجهاز التنفس مما يفاقم اعراض الربوء ( الازمه) والحساسيه ويسرع في احتماليه اصابتك بالكورونا. بعض الناس ذوي الأعراض الخفيفه استعملوا القرض مثلا وتصور لهم انه أدي إلي شفائهم وهذه الأعراض حتي اذا لم يستعمل اي شي بتزول .لا يجب التعميم بصوره عشوائيه. كده بنزيد الطين بله...صاحب ضيق النفس حزااااار تشتنشق القرض وكان اصريت وركبت راسك جهز كفنك طوالي.. كثيرا ما يتواصل معي مصابين من السودان وبصوره يوميه باعراضهم كورونا لكن تنشيط الايجابيه للمريض وخلق العامل النفسي في تعاملي معه والطلب منه الذهاب لتأكيد الحاله وتحفيذ جهاز المناعه وجدت شفاء لكثير من المرضي والحمد لله. ∆ اذا اشتبهت باصابتك بالفيروس لا تخف ابدا لان ( اذا كان ايجابيه فالحصل حصل) والخوف يضرك اكثر حفز جهازك المناعي بالتفائل واليقين والتوكل علي الله واذهب لاقرب مركز لأخذ العينه فورا واذا الأعراض بسيطه أعزل نفسك واحمي اسرتك والآخرين في انتظار النتيجه واحرص علي الاكل والشرب وركز علي ما زكرت أعلاه من فيتامين س والحبه السوداء وتقليل السكريات نهائيا واستعمل وبنادول في حاله الحمي واذا حصل اعراض ضيق التنفس يجب الذهاب للحوادث فورا وخلي نفسياتك عاليه والذين تعافو قدامك ديل ما احسن منك واذا كنت من أصحاب الأمراض المزمنه احرص علي تناول علاجاتك وتحفيز جهازك التنفسي. ∆ الطريقه السهله لتنشيط الجهاز التنفسي للمصاب وغير المصاب كالاتي..ركز هنا شديد... ضع مصلايه في ارض مسطحه وضع مخدتين تحت منتصف الصدر يلامسو الكتفين بحيث أن راسك يلامس الارض (وتكون مقوس الشكل) وخذ نفس عميق جدا واملاء صدرك تماما واكتمه واحسب للرقم ٥ ( واحد اثنين ثلاثه اربع خمسه) واخرج الهواء براحه.. كررها لمده ٦ مرات وفي المره السادسه بدل تخرج الهواء براحه كح كحه مره واحده وقويه جدا وتواصل تعمل هذه التجربه عدد خمسه مرات. يعني التجربه كامله فيها ٢٥ دخول وخروج هواء وعدد ٥ كحات قويه جدا .كرر هذه التجربه مره او مرتين في اليوم ودي للمصاب أو الغير مصاب لأنها تفتح الحجرات التنفسيه المقفوله والتي تحتوي علي مخاض وسوائل تشجع علي تكاثر الفيروس والباكتيريا. ونقطه مهمه مصاب الكورونا يجب أن ينام علي بطنه بمخده واحده تحت صدره لفتره عده مرات في اليوم وإذا مريحه له ينام علي هذا الوضع الليل والنهار وتفادي النوم علي الظهر ونرجع تاني يا اهلي الحنان للجرعه الايجابيه للمصابين والمرضي المعزولين بالمستشفيات او من هم معزولين في بيوتهم وهذه الجرعه الايجابيه لن اقف عن تقديمها ابدا حتي ولو يرتفع عدد الاصابات مائه الف طالما نحن جوه بيوتنا وملتزمين بالارشادات من وزاره الصحه من تعقيم وكمامات وحجر صحي منزلي مع التزكير بتحفيز جهاز المناعه وجهاز التنفس وكذلك الابتعاد في بيوتنا تماما من كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنه التحيه ورفع القبعات للجيش الابيض لوقفتهم الجباره في هذه الجائحه ترقبوا المنشور القادم قريبا باذنه. وفقنا الله وإياكم. قريبا باذنه نقول قد مرت الكورونا من هنا🏃🏾🏃🏾‍♀🤣 دكتور الفاتح الحويرص استشاري المسالك البوليه. لندن.

Quote: نموذج وبائي هام جدا بأيادي سودانية خبيرة نشرت نهاية الشهر الماضي، ورقة بحثية جميلة بتعاون بين خبراء سودانيين بالوبائيات والنمذجة الرياضية من معهد الأمراض المستوطنة بجامعة الخرطوم،و كليةالعلومالرياضية جامعة الخرطوم، والتنفيذ بحواسيب المعهد الأفريقي للعلوم الرياضية براوندا. تتمثل أهمية الدراسة في أنها تنتبه لظروف السودان الخاصة من حيث ضعف الفحوصات ومشاكل الإغلاق والتركيبة السكانية، بحيث تقدم تنبؤات وتقديرات في غاية الأهمية لواضعي السياسات، كما تجاوب على سؤال الذروة وكيف يتأثر بالظروف المختلفة من الاغلاق والفحص سألخص نتائجها المهمة وأعلق عليها في نفس الوقت فيما يلي: ١) عدد الحالات المكتشفة رسميا الآن تساوي تقريبا نسبة ٢٢.٧% فقط، مما يعني أن عدد الإصابات الكلية هو أربعة أضعاف ما هو معروف الآن! (حوالي ٢٠ ألف إصابة) ٢) الحالات غير المكتشفة تنشر المرض بشكل أكبر بكثير من الحالات المكتشفة! مما يعني أن الخوف من إيجابيي الفحص أمر غير مبرر، فإحتمال الإصابة من شخص غير معروف الإصابة أكثر بكثير! كما يعني هذا أن جهود العزل للمخالطين غير كافية في لجم الوباء وأنه لا بديل سوى زيادة طاقة الفحص. هذا يفسر أيضا لم أن نسبة الإصابة بين المخالطين لإيجابيي الفحص قليلة نسبيا، و لم أن هناك أسرا منعزلة تمت إصابتها بسهولة رغم حذرها (سرعة نشر العدوى من غير معروفي الإصابة) ٣) نسبة الوفاة بين المرضى غير المكتشفين أعلى من نظرائهم المكتشفين، بينما تتعافى الحالات المكتشفة أسرع. هذا يعني أن الكثير من حالات الوفاة المشخصة كأمراض أخرى (ملاريا حبشية) هي في الحقيقة حالات وفاة بسبب الكورونا، وتتفاقم هذه المشكلة بسبب من بطء إستجابة الوبائيات وضعف الفحص بالإضافة للوصمة الإجتماعية التي تجعل المرضى ينكرون احتمال المرض ولا يسعون للفحص والعلاج. ٤) نسبة نجاح كل إجراءات الوقاية من اغلاق وتباعد إجتماعي وغيرها (حكومية وشعبية) لا تتجاوز ٢٣.١% فقط! هذا يعني أن كل الضرر الاقتصادي والنفسي بالفترة الماضية لم يكافأ بنتيجة جيدة بسبب من سوء التطبيق وقلة الإلتزام! ٥) معدل الانتشار الوبائي R0 يتأثر بشكل أساسي بمعدل المخالطة للحالات غير المكتشفة، وبدرجة أقل مع معدل المخالطة للحالات المكتشفة ثم أخيرا مع معدل الاغلاق. هذا يعني أن التباعد الاجتماعي هو صاحب القدح المعلى في السيطرة على الوباء. معدل الإنتشار الحالي هو ٢.٥ (في المتوسط كل مصاب يعدي شخصين ونصف*) ٦) فترة الحضانة للمرض في السودان هي أربعة أيام في المتوسط، هذا يعني أن فترة العزل بعد المخالطة يمكن تعديلها للأخذ في الحسبان هذه الفترة القصيرة التي تشابه المعدل العالمي بالذات للفئات الأكثر أهمية في الأعمال الأساسية (الطب، الكهرباء إلخ). ٧) إذا استمر الوضع على ما هو عليه حاليا (نفس مستوى الاغلاق\التباعد والفحص) فسنصل الذروة بمنتصف يوليو، حيث سيكون هناك ١٥٠ ألف حالة مؤكدة بالفحص و ٣٩٠ ألف حالة غير مكتشفة. ٨) إذا زدنا معدل الفحص بنسبة ١٠% مع ثبات مستوى الاغلاق\التباعد، فستقل عدد الحالات المكتشفة بنسبة ٢٠%، وسيقل عدد الحالات غير المكتشفة بنسبة ١٧%، مع ثبات وقت الذروة بمنتصف يوليو. ٩) إذا تم تخفيف مستوى الاغلاق\التباعد بنسبة ١٠% مع زيادة معدل الفحص بنسبة ٣٠% ، فسيصل عدد الحالات غير المكتشفة لـ ٤٠٠ ألف حالة، وسيتضاعف عدد الحلات المكتشفة. تكون الذروة بمنتصف يوليو أيضا. ١٠) إذا تم زيادة مستوى الاغلاق\التباعد بنسبة ١٠% مع ثبات معدل الفحوصات، فسيقل عدد الاصابات للنصف (٥٠%) تقريبا. أما إن تم تخفيف الاغلاق\التباعد بنسبة ١٠% مع ثبات معدل الفحص، فسنشهد في عدد الاصابات بمعدل ٥٥% تقريبا. مع وصول للذروة في أوائل أغسطس. ١١) أما زيادة الاغلاق\التباعد والفحص كذلك بنسبة ١٠%، فسيخفض عدد الحالات المكتشفة بنسبة ٤٤% والحالات غير المكتشفة بنسبة ٦١%، ويدفع بالذروة لمنتصف أغسطس. الخلاصة: التباعد الاجتماعي ومعدل الفحوصات هما أكثر العوامل أهمية في السيطرة على الوباء، لابد من زيادتهما معا بشكل عاجل. إن تحتم ارخاء الاغلاق بنسبة ١٠% فلابد من زيادة عدد الفحوصات اليومية بنسبة ٣٠% على الأقل لتعويض أثر تقليل الاغلاق. أخيرا لابد من ملاحظة أن نتائج هذه الدراسة تتفق لحد بعيد مع دراسة مركز النمذجة الرياضية بمدرسة لندن لطب المناطق الحارة **، في توقع وقت الذروة وعدد الإصابات، وأثر الاجراءات المختلفة. لذا بالرغم من وعي الباحثين بحدود النمذجة (ذكروها بالورقة) إلا أن التجربة التاريخية تثبت أن الواقع عادة ما يكون قريبا من التوقعات النظرية في حالات الأوبئة. هامش: * يتفاوت المصابون في نقلهم للعدوى، فهناك نسبة ١٠% فقط منهم يعدون أعدادا كبيرة وهم مسئولون عن عدوى ٨٠% من الحالات، بينما الأغلبية لا تعدي أحدا أو تعدي فقط شخصا واحدا طيلة فترة مرضهم.

Quote: ورداً على سؤال حول معدل الوفيات الكبير، قال الدكتور تيجنيل: "ليس فشلا للاستراتيجية العامة، لكنه فشل في حماية كبار السن الذين يعيشون في دور الرعاية".

Quote: تحليل مهم من د. محمد اسماعيل احد أطباء القصر العينى بيقول كلام مهم جدا من خلال تعامله مع حالات الكورونا على مدار ال ٣ شهور الماضيه... ●_المرضى بينقسموا إلى٣ أنواع حسب الأعراض:• ١_حاملين للمرض (carrier) بدون أى أعراض وبيمثلوا 85% من إجمالى الحالات ولا خطر عليهم ولكنهم معديين ولكن ملاحظتى أن العدوى من حامل المرض بتكون ضعيفه جدا جدا ولو حصلت بتكون بلا أعراض أو بأعراض بسيطه لأن الفيروس بيكون خامل جدا جدا وجهاز المناعه سيطر عليه بشكل كبير. ٢_ذوى الأعراض البسيطه كإحتقان الحلق وحرقان الزور وجفاف الريق بالفم والحلق وحكه الأنف مع فقدان حاستى الشم والتذوق وأرتفاع متباعد وعلى فترات بدرجه الحراره ودول بيمثلوا 10% من إجمالى الحالات ولاخوف عليهم ولكنهم معديين ولكن أيضا عدواهم بتكون ضعيفه بدون أعراض أو أعراض بسيطه لأن الفيروس بيكون عاجز قدام جهاز المناعه القوى . ٣_ذوى الأعراض التنفسيه ال (Active patients ) وهما دول أخطر فئه وبيمثلوا 5% فقط من إجمالى المرضى وأعراضهم سعال جاف متقطع بيزيد مع النوم او بذل المجهود او الكلام،ضيق بالتنفس ، ثقل بالصدر أو نغزات وعدم شعور بالراحه أو حرقه الصدر ، دول بقى بيبقوا معديين جدا جدا جدا لدرجه أن كل المتعاملين معاهم بيتعدوا ودول هم المستحقين للعزل بالمستشفيات نظرآ لنشاط الفيروس وتخطيه قدرة المناعه. ● العدوى بنسبه 99 % بتحصل نتيجه التعامل مع مريض ظاهر عليه الأعراض بشكل نشط ، ونادر جدا جدا أنها تتنقل عن طريق الأسطح أو المفروشات أو متعلقات المريض لأن الحد الأدنى من جرعه الفيروس المعديه على الأسطح بتكون مش متوفره عاده وبتكون أقل من أنها تسبب عدوى. ●كل من أصيب بإلتهاب رئوى شهر نوفمبر وديسمبر الماضيين لم تحدث له الأصابه مجددآ حتى بعد التعامل مع حالات مصابة ونشطة مما يرجح وجود الفيروس فى مصر منذ ديسمبر الماضى فى صوره بؤر محدوده جدآ جدآ غير ملحوظه ، كما يرجح وجود مناعه قويه ضد الفيروس فى حاله الإصابه به سابقآ حتى فى حاله الإصابه بسلاله أخرى من الفيروس بتكون الإصابه بدون أعراض أو بأعراض بسيطه نظرآ لقيام ال ( cross matching immunity ) بالدور الفعال. ●حالات الوفيات المفاجأه للشباب ترجح إصابتهم بمرض تنفسى او قلبى او مناعى صامت أو غير مشخص قبل الإصابه بالفيروس مما يتسبب فى إنهيار جهاز المناعه فى خلال أيام. ●فتره الحضانه من ٣ أيام إلى ١٤ يوم ولكن فى حالة الإتصال بمريض خطر من ذوى الأعراض التنفسيه النشطه تظهر الأعراض فى خلال ٣ أيام على أقصى تقدير. ●كل إلتهاب رئوى هو كورونا إلى أن يثبت العكس بإجراء ٣ مسحات سلبيه الفاصل الزمنى بينها 72 ساعه. ●ماتعملش مسحه إلا لو أنت مخالط لحالة إيجابية مؤكدة وكانت نشطة وظهر عليك أعراض تنفسيه ( سعال جاف متقطع، ضيق بالتنفس، آلم بالصدر،حرقه بالصدر، ثقل بالصدر) غير كده اكتفى بعزل نفسك لمده ١٤ يوم مع شرب سوايل كتير وراحة عن المجهود البدنى العنيف مع متابعة تلفونيه مع طبيب متخصص. ● الحالات الإيجابيه المؤكده بمسحه وكانت بدون أعراض أو أعراض بسيطه تعزل نفسها منزليآ فقط مع تواصل مع طبيب يوميآ بشرط عدم وجود أعراض تنفسيه متقدمه. ● تجنب أى تصرف ممكن يدخلك فى أعراض مشابهه ممكن تسبب تهيئوات وهلاوس الإصابه بالفيروس زى النوم تحت التكييف أو مروحه موجهه عليك أو شرب مشروبات ساقعه جدآ أو شرب سجاير بكميات مهولة. ● الأطفال فى مأمن ومفيش خوف عليهم حتى لو أصيبوا. ● الفئات الحساسه المهدده بالخطر ( كبار السن ، مرضى الأمراض المزمنه والحالات الحرجه والأمراض المناعيه) دون ذلك أنت فى أمان إلا لو فيه مرض مزمن كان غير مشخص قبل الإصابة بالفيروس . إطمئنوا ولكن إحذروا واعملوا بالأسباب... عافانا الله واياكم ورفع عنا هذا الوباء ..