أستاذى مولانا محمد على طه الملك إدارة الرئيس ترامب وهى السلطه التنفيذيه زائد الكونقرس بشقيه مجلس النواب ومجلس الشيوخ لا يمكن لهم تجاوز قرار السلطه القضائيه والخاص بالتعويضات لحادث المدمره كول ولحادثى تدمير سفارتى نيروبى ودار السلام رغم المساعى والضغطات لرفع إسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب . مولانا ما دام مثل الداعشى محمد على الجزولى ما زال حراً طليقاً ويفتى بهكذا فتاوى ضد أميركا فليس من الإنصاف أن نلوم أميركا فى تأنِّيها لترفع إسم السودان من قائمة الدول الراعيه للإرهاب
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة