منصور خالد - السياسى الكاتب - الاديب والمؤلف - وداعا - توثيق

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 04:19 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-25-2020, 12:39 PM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منصور خالد - السياسى الكاتب - الاديب والمؤ (Re: الكيك)

    الدكتور منصور خالد (1931-2020م): رحيل جيل بكامل معالمه ..
    بقلم: أ.د. أحمد إبراهيم أبوشوك

    نشر بتاريخ: 23 نيسان/أبريل 2020





    [email protected]


    وُلِدَ الدكتور منصور خالد في حي الهجرة بمدنية أمدرمان، في يناير1931م، فجده من جهة أبية الشيخ محمد عبد الماجد الذي كان صوفياً مالكياً، وجده من جهة أمه الشيخ الصاوي عبد الماجد الذي كان فقيهاً وقاضياً شرعياً في المحاكم السودانية. وقد أشار الراحل منصور إلى هذه الخلفية الأسرية في تحقيقه لمخطوط السيرة الماجدية، الذي وصفه الأستاذ محمد الشيخ حسين: بأنه "يمثل فتحاً جديداً" في قراءة المخطوطات القديمة، يسمح لقارئه بالخروج من دائرة الانقياد إلى روح النص الإطرائية بوعي أو غير وعي إلى دائرة القراءة الحديثة، الناقدة للمحتوي في سياقه التاريخي. وأشار أيضاً إلى ذلك في مذكراته التي أنجزها عام 2018م، في أربع مجلدات بعنوان "شذرات من وهوامش على سيرة ذاتية". وختم المجلد الأخير منها بفقرة مفادها: "إن إدمان الحديث عن الاستهداف الخارجي [في السودان] لا يكشف إلا عن واحد من شيئين: الأول هو العجز الكامل عن نقد الذات بالمعنى الصحي للكلمة، أي مراجعة النفس والاعتراف بالخطأ؛ والثاني هو الالتزام بالعهد طالما كنا لا ننتوي الإيفاء بذلك الالتزام، وبعدم الالتزام؛ لأننا نرتكب خطأين، أو قل سؤاتين: الأولى هي خيانة العهد، والثانية هي الجبن."
    ماذا تقول سيرته الذاتية في الأسافير؟
    تلقى منصور جميع مراحل تعليمه حتى المرحلة الجامعية بالسودان. درس الأولية (حقاً الابتدائية) بأمدرمان، ثم مدرسة أمدرمان الأميرية الوسطى، ثم مدرسة وادي سيدنا الثانوية العليا، ثم كلية الحقوق جامعة الخرطوم، والتي زامل فيها الدكتور حسن الترابي، والاستاذ خلف الله الرشيد، ورئيس القضاء الأسبق، الاستاذ عبد العزيز شدو، وزير العدل الأسبق. حصل على الماجستير في القانون من جامعة بنسلفانيا بالولايات المتحدة الأمريكية، والدكتوراه من جامعة باريس.

    حياته العملية بعد التخرج
    بعد تخرجه في جامعة الخرطوم بدأ منصور حياته العملية في مجال المحاماة لفترة قصيرة، وبعد انتقل للعمل سكرتيراً خاصاً لرئيس الوزراء عبد الله بك خليل (1956-1958)، وبعد سقوط حكومة خليل وقيام حكومة الفريق إبراهيم عبود (1958-1964م)، التحق موظفاً برئاسة هيئة الأمم المتحدة في نيويورك، ثم انتقل منها إلى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) في باريس. كما عمل استاذاً زائراً للقانون الدولي بجامعة كلورادو بالولايات المتحدة.
    منصور خالد والعمل السياسي
    نشر سلسلة من المقالات الصحافية المهمة في صحيفة الأيام ومجلة الخرطوم قبيل انقلاب مايو 1969م، تنبأ فيها بزوال الحكم الديموقراطي، نسبة للمشاحنات الحزبية، والعداء الطائفي، وعدم احترام الأحزاب لمبدأ الديموقراطية واستقلالية القضاء، مشيراً في ذلك إلى حادثة طرد نواب الحزب الشيوعي من البرلمان، والصراع بين السلطات الثلاث (التشريعية والتنفيذية والقضائية)، والذي من وجهة نظره قد أفسد نظام الحكم البرلماني وقوض ثوابت الديمقراطية، كما أظهر في تلك المقالات نوعاً من التأييد لفكرة الحزب الواحدة في بلد مثل السودان، يعاني من الصراعات القبلية والطائفية، ومشكلات الفقرة والجهل والمرض.
    بعد قيام حكومة مايو (1969-1985م) عينه الرئيس جعفر نميري وزيراً للشباب والرياضة والشؤون الاجتماعية، شهدت قطاعات الشباب إبان وزارته نهضة كبرى، تمثلت في تفعيل الشباب في الخدمة الطوعية (صيانة الطرق، بناء المشافي والمدارس)، وفي إنشاء مراكز الشباب، ومراكز التأهيل، ومحو الأمية. كما أنه قد أسهم في خلق علاقات قيمة ومفيدة مع (هيئة اليونسكو، ومنظمة العمل الدولية، وحكومات مصر والجزائر وكوريا الشمالية). فضلاً عن المهرجانات الشبابية نظمتها الوزارة، وفي عهد تمَّ تشييد العديد من دور للثقافة والأنشطة الشبابية.
    في أغسطس 1970 استقال من الشباب والرياضة والشؤون الاجتماعية، متعللاً بالصراعات الأيديولوجية بين التيارات السيارية التي أنهكت النظام الحاكم، وشغلته عن تنفيذ برامجه الإصلاحية. وبعدها انتقل الدكتور منصور للعمل ممثلاً لمدير عام هيئة اليونسكو، "رينيه ماهيو"، ضمن برامج التعليم لهيئة غوث اللاجئين الفلسطينيين. وعاد بعد ذلك ليعمل سفيراً للسودان بهيئة الأمم المتحدة. وبعد عودته من الأمم المتحدة تقلد العديد من المناصب السيادية في السودان، والتي شملت وزير وزارة الخارجية، وزير وزارة التربية والتعليم، ثم مساعد لرئيس الجمهورية، وأخيراً عضواً في المكتب السياسي للاتحاد الاشتراكي. كما اشترك مع صديقة الدكتور جعفر محمد علي بخيت وآخرين في مفاوضات أديس أبابا 1972م التي أفضت إلى حل مرحلي لمشكلة جنوب السودان، وساهم في إعداد دستور السودان الدائم لسنة 1973م. وفي العام 1978 استقال من آخر مناصبه في حكومة مايو، المكتب السياسي للاتحاد الاشتراكي، وخرج مغاضباً من السودان. وأثناء فترة إقامته بواشنطن عمل في مركز ودرو ويلسون العالمي للعلماء (Woodrow Wilson International Center for Scholars)، وبعدها انتقل للعمل نائباً رئيس للجنة الدولية للبيئة والتنمية، التي انشأتها الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1982م، ومقرها جنيف. وقبل استقلال جنوب السودان في 2011م، انضم إلى الحركة الشعبية لتحرير السودان، مستشاراً لرئيسها الدكتور جون قرنق ديمبيور. وفي الفترة التي قضاها الدكتور منصور في العمل السياسي قد واجه نقداً شديداً من كثير من الذين كانوا لا يزالوا يخالفونه في الرأي، لكن اختلاف وجهات نظرهم في السياسة لا ينفي أن الدكتور منصور خالد يُعدَّ من المفكرين السودانيين القلائل من أبناء جيله، ومن جيل الدبلوماسيين الرائعين أمثال المرحوم جمال محمد أحمد.
    ألف الدكتور منصور العديد من الكتب المهمة في تاريخ السياسة السودانية المعاصر والراهن باللغتين العربية والإنجليزية. ونذكر منها: "حوار مع الصفوة" (1974م)؛ "لا خير فينا إن لم نقلها" (1980؟)، "السُّودان النفق المظلم: قصة الفساد والاستبداد" (1984)؛ "الفجر الكاذب: نميري وتحريف الشريعة" (1986)؛ "النُخْبَة السُّودانيَّة وإدمان الفشل" (1993م)؛ "جنوب السُّودان في المخيلة العربية: الصورة الزائفة والقمع التاريخي" (2000)؛ "السُّودان، أهوال الحرب وطموحات السلام: قصة بلدين" (2007)؛ "تكاثر الزعازع وقلة الأوتاد" (2010)، وآخرها سيرته الذاتية الموسومة بـ " شذرات من وهوامش على سيرة ذاتية". ألا رحم الله الدكتور منصور خالد رحمة واسعة، بقدر ما قدم للسودان، وللمناصب الأممية التي تقلدها خارج السودان.

    --------------------

    الدكتور - منصور خالد: الكوكب الذي أفل .. بقلم: محمد الربيع

    نشر بتاريخ: 24 نيسان/أبريل 2020



    ——————————
    ما كنتُ أحسب قبل نعشك أن أري رضوي علي أيدي الرجال يسيرُ
    ما كنتُ أعرف قبل دفنك في الثري أن الكواكب في التراب تغورُ
    يمشون خلفه و لكل باكٍ حوله. صعقات موسي حين دُك الطورُ
    و الشمسُ في كبدِ السماء مريضةْ و الأرض واجفةْ تكادُ تمورُ
    المتنبيء
    ✍️ بالأمس غيّب الموت مفكراً هو الأبرز بين رجال الفكر و السياسة و التاريخ و الأدب في تاريخ السودان منذ الإستقلال !! الدكتور منصور خالد الذي ملأ الدنيا و شغل الناس كان أديباً بين الساسة و سياسياً بين الأدباء و مؤرخاً بين الكتاب و عالماً موسوعياً بين المثقفين ،، موهوباً متعدد المعارف واسع الإطلاع ، نحت لنفسه طريقاً غير مطروقٍ و إبتدع أسلوباً في الكتابة لم يأتِ به الأوائل و لم يستطعه معاصروه !! برع في نقش التعبيرات و توليد الكلمات فخرجت الجمل سهلاً ممتنعاً من قلمه المدرار بذَّ في ميدانه كل الذين كتبو بلغة الضاد !!
    ✍️لقد ظهرت نبوغ مفكرنا الكبير الذي ولد بمدينة الهجرة في أم درمان عام 1931 ، منذ بواكير شبابه و بدأ الكتابة في عمرٍ باكر حيث كانت له صحيفة حائطية ( المقص ) يحررها بمفرده في جامعة الخرطوم و لهذا فلا غرو فقد تجاذبته التيارات السياسية يميناً و يساراً لكنهم لم يظفروا بتوقيعه و عندما يُسال : أيسارياً أنت أم يمينياً ؟ كان يقول : أنا فوقهما ! نعم ! فما كان لعبقريٍّ مثله أعطاء الله بسطة في العقل و الحكمة و نفاذ البصيرة إلا أن يكون( سيّد نفسه ) متبوعاً و ليس تابعاً و أستاذاً ليس تلميذاًو لن يسلم قياده ( لشيخٍ أو سيّدٍ أو مولانا ) ،،،،، فعاش بين التيارات كالشمس بين النجوم ، يرمقونه بعين " الغيرة " و الإعجاب !!
    ☀️أن طالب الحقوق النجيب المميز و الذي كان الأول بين أقرانه و تخرج بأفضل تحصيل أكاديمي في تاريخ كلية القانون بجامعة الخرطوم و الذي ألف فيما بعد سفره القيّم ( النخبة السودانية و أزمان الفشل ) لا يمكنه أن يكون تابعاً لأيٍّ من هـؤلاء الفاشلين أو يجعل هذا العقل الوثّاب تحت تصرفهم فشق طريقه علي أرض بكر و ذاك هو مسلك الأساطير في التاريخ الإنساني
    التاركين من الأشياء أهونها. - و الراكبين من الأشياء ما صعُبا
    عندما تقرأ للدكتور منصور خالد لا تنفك تظل مشدوهاً بين سطوره فتسبح معه في بحور الدين ثم يعلو بك في سماوات الأدب قبل أن يقودك إلي مجاهيل التاريخ و يعرج معك في سهول الجغرافيا إلي أن يقتحم معك عوالم الفلسفة و متاهاتها الغامضة و بين كل هذه العوالم عبارات منحوتة و مصطلحات مولدة و متمازجة بين الحداثة و التقليد فهو في الحقيقة يرسم بالكلمات و يعزف الجمل و العبارات محلقاً بك في سياحة فكرية بأجنحة لا تمل الطيران و أنت تسأل نفسك متعجباً متي وجد الوقت و القوة لكل هذا !!
    ✍️ المفكر التقدمي دكتور منصور خالد كان له من أسمه اكبر نصيب !! لذلك لم يقتنع إلا بالصدارة في كل الدروب ! يحدد هدفه بين النجوم ثم يسعي إليه غير هيّاب و لا متردد ،، سياسياً و دبلوماسياً كان وزيراً و وزيراً للخارجية ! و أكاديمياً و مفكراً كان أستاذاً للقانون الدولي بجامعة كلورادو الأمريكية و كبير الباحثين بمركز ودرو ويلسون بواشنطن ! و أممياً كان أول أفريقي يعمل مسئولاً في الإدارة القانونية في الأمم المتحدة في نيويورك و الجزائر ثم اليونيسكو في مدينة النور باريس ،،،، فضلاً عن أنه يعتبر رائداً فريداً في التأريخ السياسي خاصة السوداني و هو أهم مرجع ! لذلك و عندما كان وزيراً للشباب و الرياضة عام 1970 ححقنا بطولة الأمم الأفريقية الوحيدة في تاريخ منتخبنا الحافل بالخيبات !! ألم أقل لك أنه ( منصوراً ) ؟!! و لا يقبل إلا بالنجوم ؟ حتي عندما إلتحق بالحركة الشعبية كان اول سياسي من صفوة الشمال تقلد وزارة الخارجية قبل أن ينحاز بكل شجاعة إلي قضية الأخوة الجنوبيين و تيار الآفريكانيزم و لم يكن كغيرة من المتنكرين في أسمال العروبة الأخرق ! لله درك أيها المنصور الخالد !!
    إذا غامرت في شرفٍ مرومٍ فلا تقنع بما دون النجوم
    فطعم الموت في أمرٍ حقيرٍ كطعم الموتِ في أمرٍ عظيم
    ✍️لقد كان الدكتور منصور خالد نسيجْ وحده لا يشبه إلا نفسه ! فقد عاش قُبيل الفقد مفقود المثال و برحيله رحل اجيال و أختفي عصرْ و تاريخْ يمشي علي ساقين و ترك خلفه ستة عشر كتاباً و مئات المقالات يؤرخ لتاريخ السياسة في هذا البلد الجريح و يكشف بمرارة غباء ثلة من الفاشلين تعاوروا علي حكم البلد لمدة أربعة و ستين عاماً لكنهم كانوا أقذاماً و لم يحسنوا إدارة التنوع و ( أدمنوا الفشل) و قادوا البلد في ( نفقٍ مظلم ) حتي إنتهي بنا الحال إلي التمزق و ( قصة بلدين ) !!
    الا رحم الله الدكتور منصور و انزله منازل الصديقين
    الجمعة 24/04/2020






                  

العنوان الكاتب Date
منصور خالد - السياسى الكاتب - الاديب والمؤلف - وداعا - توثيق الكيك04-25-20, 12:25 PM
  Re: منصور خالد - السياسى الكاتب - الاديب والمؤ الكيك04-25-20, 12:29 PM
    Re: منصور خالد - السياسى الكاتب - الاديب والمؤ الكيك04-25-20, 12:31 PM
    Re: منصور خالد - السياسى الكاتب - الاديب والمؤ الكيك04-25-20, 12:32 PM
    Re: منصور خالد - السياسى الكاتب - الاديب والمؤ الكيك04-25-20, 12:35 PM
      Re: منصور خالد - السياسى الكاتب - الاديب والمؤ الكيك04-25-20, 12:39 PM
      Re: منصور خالد - السياسى الكاتب - الاديب والمؤ الكيك04-25-20, 12:40 PM
      Re: منصور خالد - السياسى الكاتب - الاديب والمؤ الكيك04-25-20, 12:43 PM
        Re: منصور خالد - السياسى الكاتب - الاديب والمؤ الكيك04-25-20, 12:57 PM
          Re: منصور خالد - السياسى الكاتب - الاديب والمؤ الكيك04-25-20, 01:00 PM
            Re: منصور خالد - السياسى الكاتب - الاديب والمؤ الكيك04-26-20, 12:53 PM
              Re: منصور خالد - السياسى الكاتب - الاديب والمؤ الكيك04-28-20, 12:30 PM
                Re: منصور خالد - السياسى الكاتب - الاديب والمؤ عبدالله الشقليني04-28-20, 03:32 PM
                  Re: منصور خالد - السياسى الكاتب - الاديب والمؤ عبدالله الشقليني04-28-20, 03:39 PM
                    Re: منصور خالد - السياسى الكاتب - الاديب والمؤ الكيك04-30-20, 12:40 PM
                    Re: منصور خالد - السياسى الكاتب - الاديب والمؤ الكيك04-30-20, 12:41 PM
                    Re: منصور خالد - السياسى الكاتب - الاديب والمؤ الكيك04-30-20, 12:42 PM
                      Re: منصور خالد - السياسى الكاتب - الاديب والمؤ عبدالله الشقليني04-30-20, 07:46 PM
                        Re: منصور خالد - السياسى الكاتب - الاديب والمؤ الكيك05-02-20, 01:14 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de