قبل "القومة لك يا وطن" يجب التعامل مع الفلول والتمكين.

Quote: سلام عليكم اطلاق الجمله تاخر من ما بشر بيهو رئيس الوزراء تزامن اطلاق الجمله مع قرارات لجنه ازاله التمكين كتيره طالت اطراف مختلفه انا غايتو جانى خاطرانو الفرارات خرجت متزامنه لتعطى زخم وقوه دفع للحمله --- ازاله التمكين ليست ازاله الرؤوس فقط وانما جزء كبير من المشاكل والازمات فى مواجهه الحكومه الانتقاليه هم كوادر الكيزان (بخلاف الرؤوس ) فى المؤسسات فى الدووله اضافه الى مؤسساتهم فى القطاع الخاص بالتالى لو صبت الشعب السودانى (مال قارون) فى خزينه الدوله فلن يقدم او يؤخر بل لاحقا اعتقد انو سيحرج الحكومه الانتقاليه طالما الكيزان بكوادهم موجودبن فى الشرايين الدقيقه للدوله ويمارسو حربهم الخفيه على الدوله . مافى فايده ان يكون هناك ضرب بيد من حديد وبشكل حقيقى لما يسمى كيزان ولمؤسساتهم(مش مؤسسات الامن فقط) ومحاكمات فى الجرائم الهامه وخلاف ذلك المشكله قائمه والتخريب سيستمر مهما حدث طالما لايوجد حزم وعين حمرا تردع الكيزان ان يحركو اذانابهم ويلموها عليهم.. --- الجمله مفروض كان تكون مفتوحه لاشكال دعم متعدده خلاف الدعم المالى فالمفروض يكون متاح الدعم العينى يتجاوز اشكاليه تحديد اولويات توجيه المالى لاى قطاع ؟ودا بيتطلب انو يكون كل جهه او قطاع جاهز بدراسات واضحه ومفصله عن مشاكلو واوجه القصور والرؤيهللحلول واحتياجات الاصلاح والتطوير.اضف الى ذلك الدعم بالخبرات والطاقات ودا الاهم لانو مافى كوز حيجى يسهم فى بطاقاتو وجهدو وايضا يسمح لشرائح من الشعب تستطيع بطاقاتها وخبراتها ان تقدم دعم يفوق قيمه مايمكن تقديمو من دعن مادى. تحياتى