جائزة الدكتور يوسف عايدابي للبحث المسرحي الدورة الرابعة 2020 27مارس 2020
" إننا محكومون بالأمل وما يحدث اليوم لا يمكن أن يكون نهاية التاريخ" سعد الله ونوس 1996
يَجَئ اليوم العالمي للمسرح هذا العام وخشبات المسارح مظلمة، يَجِئ وصالات المسرح فارغة، يَجُئ اليوم العالمي للمسرح ونقول لسعد ونوس اننا مازلنا محكومون بالامل،وان (المسرح سيبقي ما بقيت الحياة) كما قال الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي،سيبقي المسرح رغم عنف الوباء،وأملنا ان تزول محنة البشرية،وسيظل الانسان قادرا علي العطاء،في ظل هذه الظروف والمحن،نهدي كافة المسرحيين فسيلة الحياة وندعو الله أن يَمنً علي الجميع بِنعمةِ الصَحةِ و العافية،وبذلك نعلن انطلاقة الدورة الرابعة وتدعو أمانة جائزة د.يوسف عايدابي للبحث المسرحي ودعماً لحركة التوثيق والتنظير والنقد والبحث في الحياة المسرحية السودانية للمشاركة بالكتابة في واحد من المواضيع المذكورة بعد ونشير إلي:- 1/ ضرورة أن تلتزم الكتابة البحثية بالمنهج العلمي. 2/ أن يلتزم الباحث بكتابة المصادر والمراجع واللقاءات الشخصية وفقاً لطريقة هارفارد. 3/ أن لايقل البحث عن 10000كلمة(عشرة الف كلمة) مطبوعة عليwordبونت16Traditional Arabic. 4/ آخر موعد لإستلام البحوث 1/11/2020 وإعلان النتائج في 17/11/2020 5/تُكتب البحوث المشاركة باللغة العربيَّة. ● يتحمل الباحث المسؤولية القانونية نحو الآخرين وفقا لقانون حق المؤلف و الحقوق المجاورة و المصنفات الفنية و الادبية أو اي قوانين اخري وألا يكون البحث مأخوذاً عن أية أبحاث أخرى، وألا يكون البحث قُدِم للمشاركة في أيّ مسابقة أخرى، وألا يكون قد نُشر سابقاً في أي منبر من منابر النشر (ورقيَّة كانت أم إلكترونيَّة) ولم يتم تقديمه في ندوة، وليس معدّاً لتقديمه في مؤتمر سيُعقد في سنة المسابقة، وليس جزءاً من كتاب مُنجز فردي أو جَماعي. ● تفتح الجائزة ابوابها هذا العام لطلاب الدراسات العليا في مجال علوم المسرح. ● يحق للجائزة أن تَطبع الأبحاث الفائزة وتنشُرها للمرة الأولى بِصفة مُستقلة، أو بالتعاون مع جِهات ثَقافيَّة مُستقلة أو رسميَّة داخل أو خارج السودان، طِبقاً للقواعد الماديَّة التي تحدّدها، ولا يجوز للباحث أن ينَشر بحَثه في حالة فوزه، إلاٌ بعد مرور(24 شهراً) على إعلان النتائج. ● لا تُقبل المشاركة بأكثر من بحث واحد للباحث، وأصول الأبحاث المقدمة لا تُرَد إلى أصحابها، سواء نُشرت ام لم تُنشر. ● تُرسل البحوث مع سيرة ذاتيَّة مختصرة للباحث مع إقرار بالموافقة على شروط الجائزة مكتوباً بخط اليد. آليَّة التحكيم: ● تُخصِّص أمانة الجائزة لجنةً مُحكَّمة للفرز بين الأبحاث استناداً إلى الأسُس والمعَايير الِعلميَّة في الكتابة البَحثيَّة، وتُرجِّح بينها على الأُسس العلمية والجدة والابتكاريَّة والأهميَّة. كَيفيَّة المُشاركة: * تُرسل الأبحاث إلى مِنبر تجَارب بالمسرح القومي السوداني -أم درمان،أو عن طريق اليد، أو عبر البريد الإلكتروني
قِيمة الجائزة: تَمنح أمانة الجائزة جَوائزة مالية قيٌمة للِبحوث الفائزة :الأول /الثاني /الثالث. * محاور الدورة الرابعة للمسابقة هي: 1/المسرح وقضايا العصر2000- 2020 السودان نموذجاً /المسرح و السياسة في السودان خِلال نصف قرن 1969- 20192
نتيجة الدورة الثالثة 2019 في 18مارس من هذا الشهر وبسبب جائحة كورونا (كوفيد19) تقرر إلغاء المؤتمر الصحفي الخاص بإعلان نتيجة الدورة الثالثة2019 ويَسُر مجلس أمناء الجائزة أن يعلن نتيجة الدورة المذكورة وإستنادأ لقرار لجنة التحكيم نعلن الآتي: 1/حجب الجائزة الأولي 2/منح الباحث ابوطالب محمد الجائزة الثانية عن بحثه بعنوان "القومية والمسرح في السودان"1900-1940" 3/تمنح الباحثة أماني علي عبده جائزة تقديرية عن بحثها الموسوم بالتجريب فـي المسرح السوداني ما بـين الموروث الشعبي والتاريخ . ولمزيد من التفاصيل الرجاء الدخول على صفحة الجائزة على Facebookعبر الرابط أدناه:
م لكم سالم واحرتام سودان املستقبل نداء الفنون - دعوة وأمل راسخ ألن يتنادى اجلميع إىل تبديل حال الثقافة والفنون يف السودان بلم أطراف مؤسساته َّ العلمية والتعليمية يف أكادميية موحدة وتشكيل كيان أكادميي يحفظ ويتقدم بهذا القطاع العريض من العلوم من أجل تأهيل قوى بشرية تأخذ بقوة مهمة حفظ وتطوير الثقافة والفنون يف السودان مواكبة للمتغريات املتسارعة يف احلياة.. وجلمع املهتمني والباحثني واملتابعني لهذا اجلانب احليوي يف حضارة الشعوب، حتت اسم أكادميية السودان للفنون. تعالوا لتساهموا يف حفظ وصيانة وتطوير حضارة أرض السودان، ماضيها وحاضرها ومستقبلها على أسس علمية وأكادميية وعلمية رصينة وشاملة متكاملة. أهل الثقافة والفنون داخل وخارج السودان معنيون باملساهمة الصادقة كل يف جماله لبلورة هذا املشروع اىل واقع معاش يف قليل السنوات القليلة القادمة.. وحتى يعرب السودان يف جممله اىل واقع أفضل ليعرف العامل مكنونات حضارة بالد السودان بعد إضمحالل طال أمده. يهدف هذا اجلهد اىل إخراج جممل الكيان التعليمي والعلمي يف الفنون بكل مكوناتها من عشوائية تخطيط واسرتاتيجيات تعليم احلاضر اىل التخطيط واملنهجية والعلم يف عامل ال ينتظر إستيقاظ النائمني واحلاملني بدون عمل. دعوة مبحبة للجميع اىل املبادرة باملساهمة يف حتويل هذا احللم اىل حقيقة إنطالقا من مرتكزات اإلرث السوداين يف ِّي طموح اإلنسان يف هذا اجلزء من العامل اىل مستقبل أفضل معافى من التخلف املاثل لسودان ما هذا اجملال مبا يلب بعد اإلستقالل عن املستعمر يف منتصف القرن العشرين. هذا النداء نريد له أن يصل اىل الناس يف كل مكان من عامل يوصف اليوم ب«القرية الصغرية« بفعل التطور التقني يف دنيا العلوم واإلتصاالت. َّ نتصور أن يصاحب هذا النداء جهد إلكرتوين خالق من شباب السودان املبدع الكائن يف كل أصقاع الكرة األرضية يوسعون الفكرة ويشرحون املشروع ويدعون األفراد أصحاب الصلة ومؤسسات الفنون والثقافة والعلوم القطرية والدولية بطرق عصرية مبتكرة لبناء كيان وصرح علمي يجسد لنماذج من حضارة بالد السودان عرب التاريخ، ومستشرفني ً مستقبال أكرث رصانة ليساهم إيجابًا يف احلضارة اإلنسانية. هذا نداء يرجتى له أن يثمر ويتحقق مببادرة وجهد خملصني من أهل والثقافة والفن والعلوم من أبناء السودان من داخله وخارجه. خالص التقدير واإلمتنان لكل من يجود بوقته للمساهمة يف عمل بدأ بفكرة نتداولها ونقرتح اجراءاتها العملية التنفيذية سويًا وسينتهي النداء بصرح عمالق تفخر به األجيال وتواصل به مشوار تالد بدأه األجداد واآلباء األولون. حتاوروا حتى نتواصل إىل صيغة عملية لنبدأ حتويل النداء إىل مشروع ماثل أمام اجلميع. مقرتحاتكم للمشروع هي األساس، فتواصلوا فيما بينكم ومعنا. د. يوسف عيدابي د. عاصم اخلليفة يف أرض السودان حضارة ضاربة يف أعماق التاريخ اإلنساين. الشق املادي منها ملموس يف اآلثار التي تركها األولون .. وأخرى معنوية مسموعة ومقروءة ومرئية متجسدة يف الرتاث والفن واألدب اجلاري يف عروق سكان هذا اجلزء من العامل عرب التاريخ واىل احلاضر. يف واقع بيئي ثر مثل هذا يفتقر السودان يف احلاضر اىل بوتقة علمية تصهر كل هذا الرثاء املكتسب عرب التاريخ وحتوله اىل رؤى علمية وأكادميية يف تواصل زمني ال ينقطع. يف هذا السياق ثلة من املثقفني يف شتى جماالت الفن اإلنساين تبادر بطرح مشروع ألكادميية فنون ينهل منها الشباب رحيق العلوم النظرية والتطبيقية والثقافات املعاصرة ليجسدها للناس رقيًا وحضارة متجددة ذات سمات ال حتاكي غريها.. متفردة تتكلم بلسان املكان والزمان. أهل الفنون والثقافة واآلداب مدعوون لتبني واملساهمة يف قيام صرح تعليمي أكادميي علمي يف السودان ذي سمات إنسانية يكون بوتقة تنصهر فيها مكونات الفنون بال حدود، بال حواجز، بالفروق وبكل أنواعها. صرح يجتمع حتت سقفه الشباب من كل التوجيهات العلمية واملواهب والقدرات ليبدعوا فنًا إنسانيًا يساهم يف جعل هذا العامل مكانًا للتعايش والسالم والتسامح. هذا نداء شامل ملن نبتوا على أرض السودان ولإلنسان يف كل مكان من أجل قيام أكادميية للفنون يف السودان تعلم الناس فنون العمارة والتصميم والتشكيل واملسرح واملوسيقى والسينما واإلذاعة والتلفاز وعلوم االتصال والرتاث الشعبي والثقايف ألهل السودان على تعددهم وتنوعهم ومورثاتهم الفنية. َّ املهندسون من كافة التخصصات مدعوون للمساهمة يف تصميم خلاق مبتكر يصبح رمزًا حلياة جديدة بديلة عن النزاع واحلرب والتطاعن. امليسورون ماديًا مدعوون لإلنفاق يف مشروع كهذا غايته بناء اإلنسان روحيًا مبا ينعكس على جممل ً التطور اإلنساين خريًا وجماال وطيبة ..من أجل عامل يسوده السلم والتآلف ال التنافر والنزاع والتناحر. • فنون العمارة • التصميم • التشكيل • المسرح • الموسيقى • السينما ألكادميية فنون مشروع • الفولكلور ش
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
mohmmed said ahmed
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست