♧ الحاجُ يُريدُ تفريحَ ثمَّ تسريحَ المَدام. £

● حباب الراكز ود النعيم تمساح جزاير الكرد .. بتقضي الغرد.. إتا بتشيل بي وكت
ما متلك واد .. غني و شكريه يا أم وريدن حز.. بحر اللتبراوي الساقي الرجال بالنز..
العشامابتجيك و إنتا ليهن حد.. غردي إن ما انقضى ، خلي دار جعل تنهد..إنتو ماكن
في الصلاة البقت جوة البيوت تب دي برضو باينين(بقيتو تطلعو تصلوا مسطيحين
فوق قطر كريمي و شندة) و معروفين ناس بطان. علا بصراحة حتتنا دي تركز لا؟!
كدي أمش شاور اخوك المهل و تعال. و غايتو قالو: البباري الكدسة بودنو الكوشة.

▪ أخونا Nabsho مشرفنا في الراكوبة قاللي: يمين الله وقعت لي في جرح ،
ود اللصيل ابن البادية يا ود حيشان العزتين و عابر السبيلين ماتقول كمان و انا
أخوك بحب الثورات واموت فيها اها ليك عليحاعمل ليك قروب فيس واحررو
ليك جنس حرورية وما حنقيف الا بعد سقوط آخر مدام ياخي ديل مرقونا
من الجنة و سقطا . و كمان في واطات الله ما يريحونا: أغلى تحيــــــاتي.
................................
قلنالو: اللخو سعادة مشرفنا العام و كول حاجة/ نابشو
تحية طيبة و بعد ، اللخو قالو بالبنابش المحن، لا بد يلولي
صغارن فـأنا حاسي بيك يا بو ضراع جنبي و أي حاجة.

● صحي الجرح واحد و داخرك لي حوبتن شديدة. علا لاكين
بقول أنو التريُّس برضو مطلوب و من باب ربط التكاتيك.يعني
بلاش من الفتونة الفارغة و حكاية "ما ح نقيف علا بعد سقوط
آخر قطرة دمٍ من آخر مُدام. و تظل الراية عاليتن خفاقة أو نسقط
دونها وكدا. لأنو  باكر بجي الخريف و اللواري بتقيف و تتكسر أمواج
بحر الدميرة و بتبان ( الكوكة ) عند المخادة.. و بكدا خايف  بعداك  تفدُر
الفورة و يطرقعو  لينا في راسنا الكورة و تفوت مننا السكرة و تجينا الفَكْرة
و متأكد جدن ح ننتبه نلقى روحنا برانا زي حمار الشيخ  في صقيعة الفرقة
و يجو حريم الشوم ديل يلحِّسونا مرقة ماجي و يفضو لينا ( بكارة) سامر
اعتصاماتنا العنيدة حتى نتعلق بأستار (كعبة المضيوم) نهيم على وجوهنا
نتيه أربعين ليلةً لتستوحش بنا الطرقات و تصافحنا القطط و الكلاب الضالة.

● أيوة ، لأنو قالو كمان  في الحكمة اترك للصفح باباً موارَباً ..
و أحبب حبيبك هوناً ما ، عسى أن يكون غريمك يوماً ما ؛  و
أبغض عدوك هوناً ما، عسى أن يكون قسيم ريدك يوماً ما. 

▪ ياخ ما سمعت بعمك أبو الشوش داك القالو عامللو (صفقة قرن)
مع إبليس اللعين ظاطو قالو : في الحج لامن مشى يرمي الجمرات
بتحت تحت و  متبلم تب مغتي و شو ، سالوه ليه بالدس : قال: يا
زول، الدنيا دي مي  معروفة :يبقى في ذات يومٍ أدورو في حويجة!