|
Re: ونرجو أن نقود من سودانيزأونلاين دفة المقا (Re: Asim Ali)
|
Quote: العقوبات الأميركية على السودان من 1988 إلى 2017
16/1/2017
فرضت الإدارات الأميركية المتعاقبة على البيت الأبيض سلسلة عقوبات اقتصادية على السودان، صدرت إما بأوامر تنفيذية من الرئيس أو بتشريعات من الكونغرس الأميركي، وهدفت إلى الضغط على هذا البلد المتهم برعاية ما يسمى الإرهاب. ونستعرض في ما يلي أبرز تواريخ العقوبات والإجراءات الأميركية التي طالت السودان منذ عام 1988 وحتى 2017
١٩٨٨م تعرض السودان لعقوبات أميركية بسبب تخلفه عن سداد الديون.
١٩٩٣م واشنطن تدرج السودان في قائمة الدول الراعية للإرهاب، ردا على استضافته زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن عام 1991، قبل أن يغادر الخرطوم عام 1996، تحت وطأة ضغوط أميركية على السودان.
٣ نوفمبر/تشرين الثاني ١٩٩٧م بقرار تنفيذي من الرئيس الأميركي بيل كلينتون، واشنطن تفرض عقوبات مالية وتجارية على السودان، تم بموجبها تجميد الأصول المالية السودانية، ومنع تصدير التكنولوجيا الأميركية له، وألزمت الشركات الأميركية، والمواطنين الأميركيين، بعدم الاستثمار والتعاون الاقتصادي مع هذا البلد.
٢٠ أغسطس/ آب ١٩٩٨م سلاح الجو الأميركي وبأمر من الرئيس كلينتون يقصف ما قالت الخرطوم إنه مصنع للأدوية في العاصمة، مملوك لرجل أعمال سوداني، بحجة تصنيعه أسلحة كيميائية.
٢٠٠١م عقب هجمات 11 سبتمبر/أيلول على الولايات المتحدة الأميركية، طرأ تغيير في العلاقة بين البلدين، حيث أبرمت الخرطوم مع واشنطن اتفاق تعاون في محاربة الإرهاب. غير أن الإجراءات الأميركية تواصلت ضد الخرطوم، لكن هذه المرة من خلال تشريعات أصدرها الكونغرس.
٢٠٠٢م صدر "قانون سلام السودان"، وربط العقوبات الأميركية بتقدم المفاوضات مع الحركة الشعبية لتحرير السودان.
٢٠٠٦م فرض الكونغرس الأميركي عقوبات ضد "الأشخاص المسؤولين عن الإبادة الجماعية وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية". – الرئيس الأميركي جورج بوش الابن يحظر ممتلكات عدد من الشركات والأفراد السودانيين، شملت 133 شركة وثلاثة أفراد.
١٣ أكتوبر/ تشرين الأول ٢٠٠٦م الرئيس بوش يدعي أن سياسات حكومة السودان تهدد أمن وسلام وسياسة أميركا، خاصة سياسة السودان في مجال النفط.
نوفمبر/تشرين الثاني ٢٠١٢م الرئيس باراك أوباما يجدد العقوبات الأميركية المفروضة على السودان رغم إقراره بأن النظام السوداني حل خلافاته مع جنوب السودان، ويحذر من أن الصراعات في إقليم دارفور وغيره ما زالت تمثل عقبات خطيرة على طريق تطبيع العلاقات بين واشنطن والخرطوم.
|
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
لست مقتنعا بانسحاب العسكر للمدنيين هكذا يقول تاريخنا. | Arif Nashed | 02-18-20, 08:40 PM |
Re: لست مقتنعا بانسحاب العسكر للمدنيين هكذا ي | حسام الدين حمودة | 02-18-20, 11:16 PM |
Re: لست مقتنعا بانسحاب العسكر للمدنيين هكذا ي | Hassan Farah | 02-19-20, 08:16 AM |
Re: لست مقتنعا بانسحاب العسكر للمدنيين هكذا ي | Arif Nashed | 02-19-20, 01:10 PM |
Re: لست مقتنعا بانسحاب العسكر للمدنيين هكذا ي | صديق مهدى على | 02-19-20, 01:19 PM |
Re: لست مقتنعا بانسحاب العسكر للمدنيين هكذا ي | محمد البشرى الخضر | 02-19-20, 02:19 PM |
Re: لست مقتنعا بانسحاب العسكر للمدنيين هكذا ي | nour tawir | 02-19-20, 04:31 PM |
Re: لست مقتنعا بانسحاب العسكر للمدنيين هكذا ي | Arif Nashed | 02-20-20, 01:35 PM |
Re: لست مقتنعا بانسحاب العسكر للمدنيين هكذا ي | Asim Ali | 02-20-20, 02:24 PM |
Re: لست مقتنعا بانسحاب العسكر للمدنيين هكذا ي | Arif Nashed | 02-21-20, 01:07 PM |
Re: لست مقتنعا بانسحاب العسكر للمدنيين هكذا ي | nour tawir | 02-21-20, 04:48 PM |
Re: لست مقتنعا بانسحاب العسكر للمدنيين هكذا ي | Arif Nashed | 02-22-20, 01:31 PM |
Re: لست مقتنعا بانسحاب العسكر للمدنيين هكذا ي | Arif Nashed | 02-22-20, 08:10 PM |
Re: لست مقتنعا بانسحاب العسكر للمدنيين هكذا ي | Arif Nashed | 02-24-20, 04:43 PM |
Re: لست مقتنعا بانسحاب العسكر للمدنيين هكذا ي | Arif Nashed | 10-06-21, 10:00 AM |
Re: لست مقتنعا بانسحاب العسكر للمدنيين هكذا ي | Arif Nashed | 10-06-21, 11:56 AM |
Re: لست مقتنعا بانسحاب العسكر للمدنيين هكذا ي | Arif Nashed | 10-08-21, 11:08 AM |
Re: لست مقتنعا بانسحاب العسكر للمدنيين هكذا ي | Arif Nashed | 10-11-21, 04:42 PM |
Re: لست مقتنعا بانسحاب العسكر للمدنيين هكذا ي | Arif Nashed | 10-25-21, 06:28 AM |
Re: لست مقتنعا بانسحاب العسكر للمدنيين هكذا ي | علي عبدالوهاب عثمان | 10-25-21, 08:00 AM |
Re: لست مقتنعا بانسحاب العسكر للمدنيين هكذا ي | Arif Nashed | 10-25-21, 08:17 AM |
Re: لست مقتنعا بانسحاب العسكر للمدنيين هكذا ي | Arif Nashed | 10-25-21, 08:48 AM |
ونرجو أن نقود من سودانيزأونلاين دفة المقاومة وتنظيم الشارع السياسي وتكثيف الإعلام إقليميا وعالميا، | elhilayla | 10-25-21, 07:10 AM |
Re: ونرجو أن نقود من سودانيزأونلاين دفة المقا | Arif Nashed | 02-14-22, 02:51 PM |
Re: ونرجو أن نقود من سودانيزأونلاين دفة المقا | Arif Nashed | 05-25-22, 06:48 PM |
Re: ونرجو أن نقود من سودانيزأونلاين دفة المقا | Asim Ali | 05-25-22, 07:24 PM |
Re: ونرجو أن نقود من سودانيزأونلاين دفة المقا | Arif Nashed | 05-26-22, 02:30 PM |
Re: ونرجو أن نقود من سودانيزأونلاين دفة المقا | Arif Nashed | 06-01-22, 10:20 AM |
Re: ونرجو أن نقود من سودانيزأونلاين دفة المقا | Arif Nashed | 09-19-22, 12:11 PM |
Re: ونرجو أن نقود من سودانيزأونلاين دفة المقا | Arif Nashed | 09-19-22, 12:11 PM |
Re: ونرجو أن نقود من سودانيزأونلاين دفة المقا | Asim Ali | 09-19-22, 02:12 PM |
|
|
|