أكبر منافق يعرفه السودان: فرانسيس دينق .. لماذا تكريمه بجائزة وطنية؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-14-2024, 11:06 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-19-2020, 08:15 AM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 27632

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أكبر منافق يعرفه السودان: فرانسيس دينق .. ل (Re: Biraima M Adam)


    Quote: شيخك الترابي

    الكوكلان كلكس عادل .. أمشي الضل .. أنت في البوست ماشي عريان ظنط .. ما عندك حتى ورقة توت تغطي بها عورتك .. لا شماته.
    تكذب تكذب تكذب تكذب .. يا أخي الكذب حرام .. وما يزال المرء يتحري الكذب حتى يكتب عند الله كذّابا ..

    أنت وصلت إلي مرحلة "جبّلة" الكذب ..

    والأغرب أنا أظن أنك أنت physiological liar .. أنت كذّاب كخلقة مركبة فيك. ودا أخطر من أي شيئ علي سلامة طرحك.


    بريمة
                  

02-19-2020, 09:18 AM

Deng
<aDeng
تاريخ التسجيل: 11-28-2002
مجموع المشاركات: 52569

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أكبر منافق يعرفه السودان: فرانسيس دينق .. ل (Re: Biraima M Adam)

    العبار بريمة بلل.

    أنا وكوستاوي ممكن نشهد بأنك لا تعرف الدكتور فرانسيس دينق معرفة جيدة، وكل أرائك مبنية على فهمك المغلوط وعنصريتك الدفينة تجاه كل شئ من جنوب السودان.
                  

02-19-2020, 10:06 AM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 27632

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أكبر منافق يعرفه السودان: فرانسيس دينق .. ل (Re: Deng)


    العبار دينق،

    إلا تنقع من خيراً فيها ..
    Quote: The southern backlash to Islamization and Arabization boosted its Christian identity. Southerners now combine indigenous culture, Christianity, and general elements of Western culture to combat Islam and the associated imposition of Arab identity.
    رد الفعل الجنوبي تجاه الأسلمة والتعريب عزز هويته المسيحية. يجمع الجنوبيون الآن بين الثقافة الأصلية والمسيحية والعناصر العامة للثقافة الغربية لمكافحة الإسلام وما يرتبط بذلك من فرض الهوية العربية.

    يجئ النافق يقول ليك ..نأسف لم نتعلم العربية .. أنت بتحارب فيها حرب شعواء .. وتجئ تقول نأسف يا منافق.

    بريمة
                  

02-19-2020, 10:28 AM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 27632

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أكبر منافق يعرفه السودان: فرانسيس دينق .. ل (Re: Biraima M Adam)

    أنا أفتكر ناس منظمة الطيب صالح .. مفروض يدعو بنيامين نتنياهو العام القادم .. عشان يجئ يحاضرهم عن كيف توصل لأتفاق مع البرهان ؟؟!! .. لأن ما قام به المهرّج والمنافق فرانسيس دينق .. عمل سياسي في المقام الأولي .. يعنى نافقهم كأديب وتكلم كسياسي ..

    أو لو قالوا الجائزة للأدب أحسن لهم يدعو جدعون ليفي" أكبر شاعر أسرائيلي ؟؟

    وبكده نكون نحن علي بينة .. أنهم أعداء لهذا الوطن .. بالدرب العديل.

    بريمة
                  

02-19-2020, 02:17 PM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37045

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أكبر منافق يعرفه السودان: فرانسيس دينق .. ل (Re: Biraima M Adam)

    Quote: مرحب الزعيم كوستا .. خردة زمانه .. شايفك سويت ليك قطية وراكوبة في البوست .. هوووي ألعب بعيد .. هنا ليس مكان تدفن رجل .. البوست دا .."سروال" كبير ما مقاسك

    دي تاخذ عليها اوسكار والله بردت بطني
    فعلا مخو حدو مثلث الحمدي زيك كده
    Quote: والأغرب أنا أظن أنك أنت physiological liar .. أنت كذّاب كخلقة مركبة فيك. ودا أخطر من أي شيئ علي سلامة طرحك.


    بريمة

    المنفستو الكوشي بتاع خليوت بعانخي
    البنزلو هنا من 2001 اول بند انا لا اكذب
    ونحن بنقيم عليك لحجة من غسيلك القذر من الارشيف وتقعد تبطبط
    انت من كردفان وما حركة شعبية ولا انصاري انت هويتك الدينية والسياسية شنو؟؟؟
    شوف الناس البتتطاول علي الختمية والانصار والجمهوريين والحركة الشعبية وبياور مشاريع الصرف الصحي المصرية هم اقليات مشوهة في المركز او مقاطيع زيك وزي ناس العدل والمساواة في الهامش وهسة مدورين بي السودان بي المحاصصة وسيرك
    جوبا ....
    فقط 5% من الاقليات خطفو السودان بعد الاستقلال لحدي هسة \
    وقلت ليك من هسة الزم موسي هلال احسن ليك والخيل الحرة تظهر في اللفة
                  

02-20-2020, 10:14 AM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 27632

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أكبر منافق يعرفه السودان: فرانسيس دينق .. ل (Re: adil amin)


    Quote: المنفستو الكوشي بتاع خليوت بعانخي
    البنزلو هنا من 2001 اول بند انا لا اكذب
    كذبك مالي المكان .. وهذا البوست شاهد علي الكذب .. وحينما تغلبك الحيلة تلجأ إلي السباب ..

    أنا عايز زول باحث .. يضع معلومات .. أو يحقق المعلومات التي أضعها .. هناك تكن المساواة في النقاش .. لكن أنتم ناس "بيش" ساكت.

    بريمة
                  

02-29-2020, 12:43 PM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 27632

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أكبر منافق يعرفه السودان: فرانسيس دينق .. ل (Re: Biraima M Adam)


    ***

    بريمة
                  

12-02-2020, 04:08 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37045

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أكبر منافق يعرفه السودان: فرانسيس دينق .. ل (Re: Biraima M Adam)



    Quote: فرنسيس دينق ينعي الصادق المهدي
    اخبار, مقالات / بواسطة Voice of South-Sd
    بقلم: د. فرانسيس دينق

    ترجمة وتحرير: دينقديت أيوك

    لقد أكرم الشَّعْب السُّودَانِيُّ بأغلبيةٍ ساحقةٍ، وبطريقةٍ لائقة، إحياء ذِّكْرَى السيد الإمام الصادق الصديق عبد الرحمن المهدي، أحد أعظم القادة في التاريخ الحديث للبلاد. أتمنى لو كان قد رأى العرض التاريخي للحداد على وفاته كقائد وطني أسطوري واستثنائي. ومع ذلك، لا يمكن لأي شخص شغل المناصب العامة التي لها أثراً على حياة شعبه ووطنه والعالم على أوسع النطاق، مثل الصادق المهدي، أن يتجنب بأي درجة كونه مثيراً للجدل، وهذه هي الحال مع الصادق المهدي.

    لأكثر مِنْ نصف قرن، بدايةً مِنْ شبابه، في أوائل الثلاثينيات مِن عمره، شغل الصادق المهدي مناصب على هرم القيادة السياسية والدينية في البلاد. وقد شَهِدَ خلال تلك الفترة علواً وانخفاضاً في درجات خدمته المتفانية والمثابرة للأُمة. تم انتخابه رئيساً للوزراء عدة مرات، وتولى لاحقاً منصب الإمام لأكبر طائفة إسلامية في البلاد، كما عانى أيضاً مِنْ الاعتقال والحبس الأكثر تحقيراً في سجن كوبر، سيئ السمعة، ثم هرب بحياته بمشقةٍ إلى الملجأ، وأطلق عليه خصومه السياسيون أسماءاً مهينةً. ورغم ذلك، أظهر باستمرار صفات قيادية فكرية وسياسية واجتماعية وإنسانية لا يمكن لأحد انكارها.

    مِنْ وجهة نظري المتواضعة، تعرفتُ على الصادق جيداً وشاهدتُ عن كثب تلك الصفات العالية في شخصيته. وحينما كنتُ أتقلد مناصب عامة في السُّودان، وفي كُلِّ مرة أعود فيها مِنْ الخارج، قمتُ بزيارته لتبادل الآراء حول التطورات في البلاد. التقيتُ به كسياسي يقوم بحملات انتخابية، وكرئيس وزراء منتخب وكمعتقل سياسي في سجن كوبر وكمحاور فكري جذاب. كما التقيتُ به في الخارج، في القاهرة حيث تبادلنا منصةً للنقاش، وفي الولايات المتحدة حيث قمتُ بإدارة ندوة كان متحدثاً فيها. التقيتُ به لآخر مرة في شهر مارس 2020م بمنزله في أمدرمان، وبدأ لي أنه بصحةٍ جيدة. لم أكن أتوقع أنه سيقع بعد شهور ضحية لجائحة تبدو أنها تُظْهِرُ تعاطفاً ورحمةً مدهشين لقارةٍ تعاني مِنْ أكثر مِن نصيبها مِن الفواجع والمآسي.

    في العام 1989م، بعد ثلاثة أشهر فقط مِنْ عملية استيلاء عمر حسن البشير على السُّلْطَة عبر انقلابه العسكري، والذي أسماه بـ(ثورة الإنقاذ الوطني) على نحوٍ مثير للجدل، عدتُ إلى السُّودان مِنْ الولايات المتحدة، عازماً على مقابلة الحكام الجدد والتعرف عليهم وعلى خططهم لإدارة البلاد. بتيسير مِنْ المولانا أبيل ألير الذي جعلني على اتصال بالعقيد مارتن ماشواي ملوال، أحد أعضاء مجلس قيادة الثورة الجنوبيين الثلاثة، تشرفتُ بلقاء جميع أعضاء مجلس القيادة. وكان رئيس الوزراء السابق الصادق المهدي وأعضاء حكومته البارزين رهن الاعتقال في سجن كوبر.

    في لقائي مع قائد الثورة عمر حسن البشير، طلبتُ منه السماح لي بزيارة الصادق المهدي في السجن. تفاجأ عمر البشير في البداية بطلبي. “أتريد زيارته في السجن؟”، هكذا سألي، غير مصدقاً كلامي. فأوضحتُ له إن الدافع وراء زيارتي له نابعٌ مِنْ منطلق إنساني بحت، وليس متصلاً بأسبابٍ سياسية. وبما أنني كنتُ التقي دائماً بالصادق كلما زرتُ البلاد، فلن يبدو الأمر جيداً بالنسبة له، أن يُشَاهِدُ في الأخبار أنني كنتُ في البلاد ولم أزوره. حينئذٍ فهم عمر البشير فحوى حديثي وسمح لي بالزيارة.

    وجدتُ السيد الصادق والسيد محـمد عثمان الميرغني في غرفةٍ صغيرةٍ تكاد تستوعب سريرين ويلامسان بعضهما البعض، وكانا ينامان بالقرب من بعضهما. إنّ ما شاهدته كان أكثر واقعية. وقد أكد ذلك أن السُّلْطَة السياسية متقلبة، وأن الصعود إلى القمة والهبوط إلى أدنى مستوى مرتبطان بشكلٍ وثيق. كان هناك شيء محزن للغاية، ولكنه كان إنسانياً ومتساوياً في تلك التجربة. في طريقنا إلى سجن كوبر، قال لي بكري حسن صالح، عضو مجلس قيادة الثورة والمسؤول عن الأمن حينها، والذي رافقني إلى سحن كوبر، مازحاً: “يا دكتور، دا استثمار للمستقبل”. وأضاف: “علشان تزورنا لمن دورنا يجي”. ضحكنا على النكتة، لكننا لم نكن نعلم أنه كان يتنبأ بما سيحدث في المستقبل.

    وبعد ثلاثين عاماً، جاء دورهم، وقررتُ أن أفي بما أصبح بالنسبة لي تعهداً مقدساً، على الرغم مِن أن طلبه في البداية كان على سبيل المزاح. ومِن منظورٍ إنساني مميز، وإن كان متناقضاً في هذا السياق أيضاً، فقد منحني اللواء عبد الفتاح البرهان الإذن بزيارة عمر حسن أحمد البشير وبكري حسن صالح في سجن كوبر. ضحك كلاهما عندما تذكرتُ حديثي المضحك مع بكري قبل ثلاثين عاماً، لكنهما كانا في غاية التقدير لكوني قد كرمتُ الطلب. التقيتُ الاثنين بشكلٍ منفصل في مكتبٍ متواضعٍ لمدير السجن.

    ومنذ أن التقيتُ بهم في مناسبات عديدة في ذروة قوتهم السياسية، أتضح لي مرةً أُخرى درجات الصعود والنزول لديناميكيات السُّلْطَة. ومرةً أُخرى، كما فعلتُ عندما زرتُ الصادق المهدي، في نفس السجن قبل ثلاثين عاماً، فكرتُ في الدروس والعبر التي يمكن استخلاصها من هذه المفارقات. يبقى هذا الأمر سؤالاً مثيراً للاهتمام يتطلب تفكيراً جاداً.

    إنّ الطريقة التي اندفعت بها الجماهير حداداً على وفاة الإمام الصادق المهدي، هي تكريم ملائم لتفانيه الذي لم ينضب في خدمة البلاد التي أَحَبَّها بإخلاصٍ لا حدود له. بغض النظر عما قد يقوله مُنْتَقَّدِيهِ عن سجله في السُّلْطَة، وبالطبع كان لديه مُنْتَقَّدون سياسيون مريرون وأعداء، إلا أن هناك بعض الحقائق عن السيد الصادق المهدي، لا يمكن لأحد أن يتحداها ويتخطاها. مِنْ الواضح أنه شعر أنه ورث التزاماً مقدساً في تكريس حياته لقيادة البلاد التي حررها جده الأكبر، المهدي الأصلي، مِنْ الهيمنة الأجنبية عام 1885م. وبينما يمكن تحدي هذا الأمر مِنْ قبل البعض على أُسُس أيديولوجية، فإنه إرثٌ قَوِيٌّ لا يمكن إنكاره. ولكن بعيداً عن الشعور الموروث بالمسؤولية، يمكن للصادق أن يُدَعِي القيادة على أساس مزاياه الشخصية الخاصة به.

    بصرف النظر عن الشعور القومي بالالتزام، كان مفكراً ومثقفاً لا يَكِلُّ، كان غزير الإنتاج في إعداد ونشر الدراسات الموجهة للسياسات. وفي كُلُّ مرةٍ قابلته في منزله، كنتُ أغادر بمجموعة مِنْ أحدث منشوراته. لقد كان أيضاً فاعلاً ومتفائلاً استراتيجياً لم يستسلم لليأس أبداً.

    كان الصادق يعتقد أنّ الفكرة جديرةٌ بالاهتمام، بمجرد تصورها في العقل، وأنها بطبيعتها جيدة إذا ما تم العمل بها، ويتم تطبيقها فعلياً. كان مؤمناً لم يتزعزع إيمانه بالديموقراطية، وكان دائماً صبوراً على انتظار نهاية الديكتاتورية وعودة الانتخابات، لأنه كان واثقاً مِنْ قيمة خدمته الوطنية المتفانية، كان واثقًا مِنْ فوزه، بطريقةٍ شبه دائمة. لكن رُبَّمَا كانت مِنْ أبرز سمات السيد الصادق أنه جمع ما بين الثقة بالنفس والعزة والكرامة، مع التواضع المتباين واحترام النَّاس، النَّاس عموماً، كبيرهم وصغيرهم، المرموقين وغير المرموقين، القريبين والبعيدين.

    يمثل السيد الصادق المهدي نموذجاً نادراً لا يمكن تكراره بسهولة، لكن إلهامه لا بد أن يبقى حياً وينمو لأجيال قادمة. وقد تم التأكيد على ذلك بشكل واضح مِنْ خلال الوداع الهائل الذي عزز ضمنياً الوحدة الوطنية وراء إرثه.

    تقول الحكمة التقليدية العالمية أن الشخص الذي يترك وراءه ذرية، ولمس دائرة واسعة مِنْ النَّاس في حياته بطرقٍ مختلفةٍ لا يُنْسى، بل يستمر حياً في ذاكرتهم لفترة طويلة بعد الموت. وبهذه المعايير، يضمن الصادق المهدي، الخُلُود الدُنْيَوِي بين الأحياء، كما أن إيمانه الإسلامي يضمن له موضعاً في الجَنَّة.
    ليرحمه الله رحمةً واسعة، ويجعل له منزلةً، بين الخالدين في الدار الآخرة.


    البوست ده رفعتو ضر كده
    عشان تعرفو ان اعفن ما في البورد والسودان الكيزان والشيوعيين
    وغسيلهم القذر زكم انف الشعب السوداني الحر بعد الاستقلال ولحدي هسة
    امرق يا بريمة الوافد
    البخليك تشبه العرب ولي الرشايدة شنو
    الرشايدة بحترمو ابو امنة حامد
    وانت تبتزل الدينكا والمثقفين وتاريخك مجلل بالعار في حروب الابادة وانت عالة علي المثقفين البقارة
                  

12-02-2020, 04:45 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37045

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أكبر منافق يعرفه السودان: فرانسيس دينق .. ل (Re: adil amin)

    بالله بعد الردم ده
    بريمة ترامب
    ده
    تاني عنده لاياقة يفتح بوست باسمي للردح
    اتحدي اي كعوك يفتش هنا يطلع اقتباس من ما كتبت يقول لي دي ما حقيقة
    ولازلتو حتي الان تحت مداعس المخابرات الاقليمة كلكم بي بريمة
    وفرانسيس دينق الخيل الحرة ظهر في اللفة
    الجنوبيين احسن من وغش المركز ومقاطيع الهامش وعرب الوطن العربي ت الملطوعين فيهم احدي هسة
    يا بريمة جاوب
    البوست ده ليه10 شهور
    Quote: وهسة جاوب السؤال الفكري ده بس

    https://top4top.io/
    هل التركية السابقة خلافة ؟؟؟
    وهل الخلافة نفسها موجودة في الفكر الديني السوداني من انصار وختمية وطرق صوفية وجمهوريين؟؟
    ومن الذي يلهث ورا ضب المستراح رجب طيب اوردغان حتي الان غير الاخوان المسلمين عايزين سودان في حدود مثلث الحمدي مع حثالة القوميين العرب ومصر ام الدنيا في ق ح ت ؟؟
    ازمة الاخوان المسلمين الفكرية قائمة حتي الان ولذلك انت تعاني منها ماعايز جنوبيين ولا حركة الشعبية وشغال لي صالح المركز واقلياته المشوهة
    والمنافق الجد جد هو الترابي
    وليس فرانسين دينق
    احسن تتبرا منو قبل يوم التغابن
    طال ما اضراره مستمرة حتي الان وعالقين مع قرود السيرك لامريكي الخمسة مصر والسعودية والامارات وقطر وتركيا في متاهة شعب اسود

    والتغطية مستمرة
                  

12-02-2020, 10:04 AM

Deng
<aDeng
تاريخ التسجيل: 11-28-2002
مجموع المشاركات: 52569

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أكبر منافق يعرفه السودان: فرانسيس دينق .. ل (Re: adil amin)

    العبار بريمة بلل وقع في شر أعماله.
                  

12-02-2020, 01:17 PM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37045

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أكبر منافق يعرفه السودان: فرانسيس دينق .. ل (Re: Deng)

    شفت يا دينق
    قي ناس في البورد غسيلهم القذر قريب بس ترفع البوست ضر كده
    وكتار وفي ناس كمان من 2001
    وقايلين الناس ذاكرتا مثقوبة
                  


[رد على الموضوع] صفحة 2 „‰ 2:   <<  1 2  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de