نرحب بخطوة الحكومة الانتقالية في قبول تسليم البشير... ارونا البيان بالعمل؟

Quote: اسس العدالة الانتقالية في السودان الدولة اولا قصة سنو بول وتعليق مخازي الانقاذ في شخص او حزب دون مواجهة المشروع المجرم نفسه والمشاريع المجرمة المصرية الجات وفرضت عبر الانقلابات كلها من 1958 و1969 و1989 و2019 عمل مشين و هذا ما يسعى له جميع مكونات النخبة السودانية وادمان الفشل المسنين في الساحة الان الجرائم ضد الانسانية لا تسقط بالتقادم اطلاقا ومستمرة حتي الان في السودان بس هؤلاء نفسهم ((جماعة الدولة المركزية)) اعداء الدولة الديمقراطية الفدرالية الاشتراكية العميقة السودانية الاصلية التي اسسها الانجليز بكل اكسسوارتها من مؤتمر الخرجين لحدي مشو 1938-1956 وحتي علما ما دايرنو اي شيوعي بعثي ناصري اخواني سلفي هل توجد هناك جرائم ضد الانسانية وضد افراد سياسيين او مفكرين او محاكمات جائرة ضد الانسانية والاخلاق في السودان من 18 نوفمبر 1958 لحدي الليلة ؟؟ يجيني مارق في بوست ده ويحدد لينا هل الجرائم التي ارتكبت في 1989-2019 جرائم اشخاص فقط ام جرائم نظام؟ هل النظام مرتبط باستخبارات اقليمية ودولية بنفذا داخل وخارج السودان؟ هل الدولة المركزية والمركز القذر ده هو مشكلة السودان والفدرالية هي الحل التي تحررنا من الدولة المركزية واوزارها ؟ لعبة لاهاي دي هم فاكرنها بتغلق الطريق امام الناس ومطالب الناس ومظالم والناس وتعيد تدوير السودان القديم الفاشل كلو بما في ذلك الاخوان المسلمين المنزوعين الحياء وجايي ياسر عرمان يلعن((حزب المؤتمر الوطني )))ويقول لينا الاخوان المسلمين كويسين مع بهارات على عبداللطيف وعبدالفضيل الماظ وهو الجرى من انتخابات 2010 عشان يفوز قريبو البشير بس ويتسبب في كل ما حاق بالسودان حتي الان (لماذا فر ياسر عرمان من استحقاقات الحركة الشعبية الانتخابية ؟ لماذا ترك رؤية جون قرنق وعمل بوتيك متناقض اسمو الجبهة الثورية لا طعم ولا لون ولا رائحة لها هل هي افضل من رؤية جون قرنق 2005-2010 ؟؟؟ وعشان تعرفهم انتهازيين وافقهم ضيق قايلين المحكمة الدولية بتقيف عند البشير وقانون جستا الامريكي علي الأبواب عشان ينهبو قروش الاخوان المسلمين العالقة في البنوك بتاعتهم *** السياسة وازع واخلاق ودولة ومؤسسات ونحن عالقين بين السيء انقلابيين 1969 والاسواء ايتام الترابي انقلاب 1989 وكلهم حتي العدالة المحلية المؤسسة تأسيس جيد ما عايزين يمشو فيها وفاقد الشيء لا يعطيه اهل الارض الشمولي المشين ويضيعوا لينا الزمن واسس بناء الدولة الحديثة في موال جديد البشير يمشي لاهاي ولا ما يمشي تقول القضاة في لاهاي جايين من الفضاء الخارجي واحسن من ابو رنات او المحجوب ومنصور خالد وهنود ابيي ومعتصم عبدالله او قضاة جيل وست منستر 1- بدل يصلحو المحكمة الدستورية ام تسعة قضاة وتحاسب االجميع ويسلهو الاجراءات القضائية في كل السودان قلنا ده الحل من 2005-2010 ومستمر شغالين في شالو السيدة وخلو حرم الجرائم ضد الانسانية ستطال سياسيين كتار شايفين نفسهم كبار هسة ومستفيدين من الوعي المتدني والاعلام الرخيص لدرجة انه لحدي هسة في 2000000 نازح في دارفور والشركات لمشبوهة تنهب في الذهب والمواشي وكل المشاكل في الاقاليم عالقة وهم في سيداو وفريق كرة قدم للنساء ويهرلوا في دول العالم الراسمالي البشع من مصر ودول الخليج لي الاتحاد الاوروبي لي امريكا والبنك الدولي يجب ان يحاكم المجرمين في السودان وبالقانون الجابو (الشريعة المدغمسة )) من اول تمكين للإخوان المسلمين لحدي الليلة حتي لو لغينا عقوبة الاعدام يبقى السجن مع الاعمال الشاقة يعملو في المشاريع التي هدموها ويبنو قرى النازحين اعمال شاقة مفيدة ويختوهم في الشروط الختو فيها الملاييين من ابناء الشعب السوداني (بند النفي الكيزاني ) خارج الخرطوم في سجون الاقاليم ***** المحكمة الدستورية والاعلام الحر المحترم في هذه الدول فقط نموذج جدع نواز شريف ونجيب عبدالرزاق ويهودا المرت ولولا داسلفا وزاري نتنياهو وترامب ذاتو وزمان حذرنا البشير ورهطه المفسدين ايام ضجة اوكامبو بالالتزام بالدستور 2005 نصا وروحا واذا والولاية انتهت تمشو طوالي يجي غيركم قبل يجي يوم بتتمني لا هاي وبتكون فندق خمسة نجوم وما بتلقاها وهذا بنسبة للمصير المنتظر نظام الانقاذ وكانو في سكرتهم يعمهون وكله موثق في البورد وفي الصحف العالمية والسودانية والليلة دخلنا في جحر الضب الخرب ولا شايفين ديمقراطية ولا فدرالية ولا شتراكية ولا دولة تلوح في الافق مع حميدتي وحمدوك وامريكا ودلالنها الخمسة مصر والسعودية والامارات وقطر وتركيا والموت بي السرطان والجذام الذى سيفكك ما تبقى من السودان ان لم تاتي اليقظة الفكرية وثورة والوعي البصيرة او حاجة تجدع العلم القبيح ده لي علم الاستقلال البهيج في 1يناير 2020