سؤال بالتخصيص لزملائنا الجمهوريين وبقية الزملاء بالتعميم

Quote: ولذلك فإن المسيح الأخير إنما هو المسيح المحمدي في معنى أنه يجيء بالرسالة الثانية من الإسلام التي عاشها محمد، وظلت مدخرة، في القرآن، وفي سيرته، لتعيشها بشرية القرن العشرين.. وفي ذلك يقول القرآن عن محمد: (إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد).. وعن ذلك جاءت عبارة ابن عباس (عجبت لمن ينتظر عودة المسيح، ولا ينتظر عودة محمد).. فمحمد عائد في معنى ما ستحيي البشرية من سنته- وهي الرسالة الثانية من الإسلام التي هي نقطة التقاء الأديان جميعا.. المسيح القادم هو الحقيقة المحمدية تتجسد على الأرض، فتضع البناء الفوقي على صرح الدين الذي بنى منه كل نبي ورسول من اللّبنات بقدر حكم وقته..

Quote: اخ محمد عساك طيب اليل الليل بكرة نشارك ان شاء الله مودتي

Quote: شكراً شيخ محمد الزبير، سلامات .. حضور ومتابعة .. بريمة

Quote: غايتو يا السلفتوت كان ما جبتو لينا الكفوة ما بترتاحوا مالكم تهاتو بالمسيح الإسرائيلي والمسيح المحمدي والمسيح الدجال ربنا بيجيبهم بي ميقاتهم ،هسع يا شيخ محمد رمضان فضل ليه كم

Quote: الأخ محمد الزبير محمود، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. لا أظن ان المقصود بعبارة القرن العشرين ( هو المعني الحرفي) للقرن العشرين!! وإنما هو إشارة للقفزة الكبيرة التي حدثت للبشرية فيه خلافا للقرون السابقة، اذ نلاحظ بوضوح الانفجار المعرفي المهول بشتي ضروبه الذي بدأ في أخريات القرن التاسع عشر وبدت علامات تتويجه في القرن العشرين ولكنها لم تكتمل بعد؛ ولكن قفزات التغيير هذه المرة ستكون وئيده ليست كتلك التي كانت في القرن العشرين! لأجل ذلك أظن ان إنسانية القرن الواحد، أو الثاني،أو حتي السابع والعشرين، قطعا ستكون متقدمة بعض الشئ علي ما نحن فيه الآن؟! ولكن لا أظن ان الاختلاف سيكون كبيرا كالذي نعرفه عن من هم عاشوا في القرن الرابع عشر مثلا وبشرية اليوم . ولهذا أنا شخصيا لا اري مشكلة في قول الأستاذ محمود (الإسلام برسالته الأولي لا يصلح لإنسانية القرن العشرين)

Quote: السؤال: وإلى حين اليقين بظهوره! الإنسان الكامل أعني! على أي شريعة وملة ودين يتعبد المتعبدون؟

Quote: السلام عليكم صاحب البوست وضيوفه * يا محمد الزبير إنتَ جاري ورا الخُرافات مالك ؟! ما دام بتعتبِر المسيح المُحمدي خُرافة صوفية لا أصل لها ـ في فهمَك ـ وحسَب كلامَك المكتوب هنا في البوست دا !! * داير بيهو شنو تاني ؟! بتسأل عنه ، وعن مكان ظهوره ؟! * ما دام أصل الموضوع المطروح للنقاش ـ عبارة عن خُرافة ـ في فهمَك !! * شاغِل نفسَك وشاغل الناس معاك بالخُرافات مالك ؟! * وبتسأل عن كيفية عبادة الجمهوريين ـ في التقليد والأصالة ـ داير بيها شنو ـ عبادة الجمهوريين ؟! * بتستفيد شنو ـ من عبادة غيرَك من الناس ؟!

Quote: كما نكفر بالمسيح المحمدي والذي نعتبره خرافة صوفية لا أصل لها

Quote: ياتو مسيح محمدي الخرافة صوفية يا محمد الزبير؟! هل للصوفية مسيح غير المسيح عيسى بن مريم عليهما السلام ؟! وأنت ملزم بايراد دليل على فريتك وبهتانك وأنتم قوم لا تتورعون عن البهتان! أما نزول المسيح عيسى بن مريم عليهما السلام فهو ثابت بالكتاب والسنة والإجماع وليس خرافة صوفية كما تزعم.

Quote: الأخ منتصر تحية طيبة التصوف جله خرافة ودجل ، انت قايل التصوف فتة وبخرات ومحايات بس ، راجع رسائل إخوان الصفا وكتب بن عربي وكتبكم بتلاقي نفس الفكرة موجودة وزمان جبنا ليك الأدلة من كلام قومك قعدت تقول لي دا جذب وشطح وغياب عقل ... خليك مع الفتة ، الكلام دا كبير ..

Quote: السلام عليكم فمحمد عائد في معنى ما ستحيي البشرية من سنته اعتقد هي دي الاجابة على السؤال وهى مضمنة في نفس الكلام الإنت أوردته بمعني انه المقصود بالمسيح المحمدي هو إحياء سنته، ما بمعني حضور مادي لشخص مجسد ده فهمي أنا شخصيا للكلام المذكور ما عارف فهم الإخوة الجمهوريين شنو

Quote: سلام يا الشيخ ود الزبير.. أجيلك من الآخر: يبقي خلي بالك.. لو رجع رسول الله الكريم، إلي القرن الواحد والعشرين وشاهد التطور الحصل لأمتو، من قفزة هائلة، في مجال المعلومة، لتبرأ جملةً وتفصيلاً، من كل أتباعة، وقال مخاطبا لهم؛ أنا في القرن السابع الميلادي، لما بعثت، ما كنت بخاطبكم انتم، وإنما كنت بخاطب في بشر ، أجلاف، حفاة عراة، وكلهم جوع في جوع، وعلية من اليوم وصاعدا - وأشهد الله علي ذلك - أي واحد فيكم يتبعني، يكون قد كفر بالرحمن، لأن السير إليه، لا "يحتاجني" كرسول، ولا يحتاج لأي واسطة غيرك، فقط يحتاجك أنت ياغافل... الطريق إنت، والسائر فيهو إنت، والإشارات المرورية إنت،وبوليس المرور إنت، والمسافة المقطوعة إنت وحتي نقطة المنتهي إنت... فجفت الأقلام ورفعت الصحف!!! اللهم اشهد فقد بلغت. .

Quote: ولذلك فإن المسيح الأخير إنما هو المسيح المحمدي في معنى أنه يجيء بالرسالة الثانية من الإسلام التي عاشها محمد، وظلت مدخرة، في القرآن، وفي سيرته، لتعيشها بشرية القرن العشرين.

Quote: بالمناسبة لسع ما لحقنا زمن يلعب فيه الصبي بالحية والذئب مع الغنم والمال يفيض ولا يقبله أحد ، نحن لسع في زمن صفوف العيش والبنزين والكاش مع كل هذه التقنية ، فالقادم مذهل ويستحق ملايين الرسل ( حسب إجابتك ) . :

Quote: وقوله ان الاسلام برسالته الاولى لا يصلح للقرن العشرين! اذن ما هي مواصفات انسان القرن العشرين الذي لا يصلح له الاسلام؟ هل هم الرعاة والمزارعين واهل البادية السودانيين واكتفي بهم لا اشير لغيرهم من البشر هل هم جزء من انسان القرن العشرين؟ ام هم ليسو امن انسان القرن العشرين فعليهم البقاء مع الرسالة الاولى حتى ينهضوا ويتقدموا خلال قرون عديدة مقبلة ليكونوا اكفاء وجديرون بالرسالة الثانية

Quote: كيف مالحقنا تلك المرحلة! هسع ده الصبي بيلعب بالحية(شوف السيرك) والذئب يجاور الغنم(شوف حديقة الحيوانات) وبرضو المال اليوم ده فائض بالبنوك ومافي زول بمشي يشيلو مهما يكون محتاج... الإنسان طوع حاجات كتيرة كانت في القرن السابع الميلادي من سابع المستحيلات... البشرية اليوم لاتحتاج لرسول عشان يهديها للطريق المستقيم