ذكرى مرور ٢٤ عاما على تأسيس صحيفة سودانيز أون لاين SudaneseOnline كتبه د.صلاح التوم إبراهيم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-19-2024, 10:28 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-21-2023, 12:28 PM

صلاح التوم إبراهيم
<aصلاح التوم إبراهيم
تاريخ التسجيل: 11-15-2023
مجموع المشاركات: 22

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ذكرى مرور ٢٤ عاما على تأسيس صحيفة سودانيز أون لاين SudaneseOnline كتبه د.صلاح التوم إبراهيم

    11:28 AM November, 21 2023

    سودانيز اون لاين
    صلاح التوم إبراهيم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    يصادف شهر نوفمبر ٢٠٢٣م الجاري، مرور ٢٤ عاما على تأسيس جريدة سودان أون لاينSudaneseOnline
    الإلكترونية ، إذ تأسست في نوفمبر سنة1999 . وهي صحيفة ثنائية اللغة على الإنترنت موجهة للشعب السوداني في جنوبه وشماله في الدولتين .

    وقد تم إنشاء هذا الموقع المتميز جدا في نوفمبر 1999م في بيوريا بولاية أريزونا بالولايات المتحدة الأمريكية،
    بواسطة: بكري أبو بكر، [email protected]
    المقيم في الولايات المتحدةالأمريكية، وهو رئيس تحرير الصحيفة.
    تحرر الصحيفة باللغتين
    العربية والإنكليزية، وتتضمن الصحيفة قسماً للأخبار والنشرات الصحفية، تغطي الأخبار المحلية والإقليمية والسودانية والعالمية،
    مع أخبار ومعلومات عن السودان وجنوب السودان، وأكثر من 500 أرشيف في مكتبتها، كما تتضمن الصحيفة قسماً للآراء، ومكتبة صور بها أكثر من 1500 صورة تستضيفها بينتيريست، ومكتبة سمعية وبصرية تضم أكثر من 5000 مقطع فيديو يستضيفها يوتيوب، مع مقاطع فيديو من الموسيقى السودانية الكلاسيكية والحديثة. كما تحتوي المكتبة السمعية البصرية على أرشيف تفاعلي للفولكلور السوداني والأحداث التاريخية بالإضافة إلى العديد من البرامج الحوارية التلفزيونية.

    بفضل الله تعالى، ثم بجهود القائمين على أمرها، تعتبر سودانيز اون لاين اليوم أكبر واجهة سودانية إخبارية ومصدر للمعلومات عن السودان في كافة المجالات، حيث أنشيء هذا الموقع لأول مرة في نوفمبر 1999 بجهود السوداني المقيم بالولايات المتحدة بكري أبوبكر -متعه الله بالصحة والعافية- بقدر ما قدم من خدمات جليلة .

    تركز صحيفة سودانيز أون لاين على المناخ السياسي والاجتماعي والاقتصادي في السودان وجنوب السودان، مع الأخبار والآراء السودانية ومدونة للسودانيين في بلاد المهجر.

    تم إدراج الموقع في مكتبة الكونغرس الأمريكية، وقد نشر موقع سودانيز أون لاين عدة آلاف من المقالات التي تناولت الشؤون السياسية السودانية والقضايا الإقليمية والدولية، بالإضافة إلى ذلك، تهدف شركة سودانيز أون لاين إلى تمكين العديد من قرائها من إقامة علاقات صداقة مع الآخرين، كما ساعدت في استعادة الروابط العائلية لكثير من الأفراد والأسر، وللموقع أدوار كبيرة وعظيمة في المجالات الإنسانية والعلاقات الاجتماعية ونشر كتب لمؤلفين، وأنشأ قراء «سودانيز أون لاين» وبعض السودانيين المقيمين في الخارج شبكة من المراسلين لصالح عدد من القضايا المهمة في الساحة السياسية والإنسانية .

    تعرض الموقع في العهد البائد للحجب من قبل السلطات السودانية أكثر من مرة، وقد أصدرت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان في 10 يوليو 2004 بيانا أدانت فيه حجب موقع «سودانيز أون لاين» واعتبر البيان أن هذا الحجب هو انتهاك واضح لحرية الرأي والتعبير وانتكاسة للحق في تداول المعلومات، وطالبت الشبكة السلطات السودانية برفع الحجب فورا عن الموقع إعمالا لنص المادة 19 من العهد الدولى للحقوق المدنية والسياسية التي تكفل الحق في التماس المعلومات والأفكار ونقلها للآخرين، كما تعرضت كتابات بعض المثقفين والكتاب بالموقع للمضايقات والمصادرة في السودان.

    أجرى العديد من الباحثين والطلاب السودانيين أبحاثاً لنيل درجة الدكتوراه ودرجة الماجستير حول موقع سودانيز اونلاين على الإنترنت، في جامعات ماليزيا والولايات المتحدة الأمريكية والسودان.


    تعرضت سودانيز أون لاين عدة مرات لهجمات الانسداد والقرصنة من السلطات الحكومية السودانية ولاسيما في عهد الإنقاذ البائد. وفي 10 تموز/يوليو 2004، أصدرت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان بياناً أدانت فيه قيام السلطات السودانية بإعاقة الأراضي السودانية على الإنترنت، وحظر الكتابات والكتب من العديد من المثقفين والكتاب السودانيين التي نشرت في أونلاين
    قائلة: إنها تعتبر هذا الحجب انتهاكاً لحرية الرأي والتعبير وفقاً لاتفاقيات حقوق الإنسان، وانتهاكاً لحق نشر المعلومات. وناشدت الشبكة الحكومة السودانية أن توقف فوراً الحجب عن السودانيين من خلال العمل، عملاً بالمادة 19 من الحقوق المدنية والسياسية التي تضمن توفير ونشر المعلومات والأفكار بين الناس.

    وقد اختارت مكتبة الكونغرس الأمريكي سودانيز أون لاين كإحدى المصادر المتخصصة في شؤون السودان ودارفور، وقد أرسى المنبر العام بسودانيز أونلاين دعائم أدبيات الحوار السياسي بين مختلف ألوان الطيف السوداني، فتم نشر عدد يقدر بمئآت الآلاف من المواضيع التي تناولت القضايا السياسية السودانية فكان الحوار ثر ومفيد تعلم الجميع من خلاله احترام الرأي وتقبل الرأي الآخر وأن بالحوار وحده يمكن حل قضايا السودان الشائكة المعقدة، كما عمل المنبر العام على صهر أرواح أعضائه في بوتقة واحدة فكان التعارف بين الأجيال المختلفة، وتعرف الأعضاء على شخصيات واكتسبوا صداقات وظهر لهم أهل وأقارب، وكان سودانيز أون لاين أيضاً وسيلة ناجحة لعقد زيجات لكثير من أعضائه ، ولم يقتصر دور الموقع على ذلك، بل قدم المساعدات العاجلة التي ساهمت في حل بعض الإشكاليات بصورة توضح معدن وأصالة المجتمع السوداني وقيم التكاتف والتعاضد ، وساهم في علاج كثير من الرموز والشعراء والصحفيين، بالإضافة إلى الوقوف ضد كل الاعتقالات التعسفية وأحكام الإعدامات الجائرة في حق المواطنين والأدباء والشعراء .


    موقع سودان أونلاين يكاد يكون الأول على مستوى الصحافة السودانية ، فهو صوت الأغلبية الثأئرة والصامتة وهو الصحيفة التي تتميز بأنها بلا قيود تعسفية وليست حكرا على أحد دون آخر .

    استطاع الموقع في فترة زمنية أن يضم أعظم الكتاب أصحاب الأقلام الصادقة الأمينة الذين لا يخشون في قول الحق لومة لائم كما تميز كتابه بالكفاءة المهنية العالية والثقافة العلمية الواسعة وإدراكهم الواعي لمجريات الأحداث السياسية والثقافية في محيطهم السوداني والعربي والإقليمي والعالمي .

    فموقع سودانيز أون لاين بصبره وجلده ومصداقيته استطاع أن يجمع حوله كل القراء في مختلف أنحاء المعمورة ، والذين ساهموا بدورهم في إكساب الموقع سمعة طيبة ومكانة كبيرة .

    كما يعد الموقع الأول بلا منازع الذي عكس اعوجاج الأمور السياسية في السودان ، وحمل من هموم وقضايا الوطن والمواطن، بكل مسؤولية وأمانة.

    ويسعدني بمرور ٢٤ عاما على تأسيس الموقع أن أنقل لكم تحياتي ونبارك لقيادة الموقع الحكيمة ما حققته في أعوامها الأربعة والعشرين ، متمنين إستمرار الجهود المباركة، وتبني كل ما من شأنه خدمة المجتمع السوداني ..


    __________________
    المصادر:
    https://ar.wikipedia.org/wiki























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de