سقط اثنين من الشهداء من الشباب وهم كانوا يمارسون حقهم الذى كفله لهم الدستور فى التظاهر وبسلام بعد ان انتزعوا هذا الحق بدماء رفاقهم ويستمر تساقط الشهداء وينبغى الان ان يسقط مجلس السياده ومجلس الوزراء وماعاد الشعب السودانى يتحمل مزيدا من التبريرات ولجان التحقيق الممتده كفانا ضعفا وتبريرات وإدانات ليس امامكم الا ان تغربوا عن وجوهنا الى الابد فكفانا دماء وكفانا ضحايا فاليستقيل المجلسين ولتاتى حكومة الثوره ومن الشباب
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة