دفاعيااااااااو: هل هو الرهان الأخير؟ إنتلجنتسيا "فاعلة"

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 07:02 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-24-2021, 05:26 PM

مازن سخاروف
<aمازن سخاروف
تاريخ التسجيل: 03-10-2021
مجموع المشاركات: 738

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
دفاعيااااااااو: هل هو الرهان الأخير؟ إنتلجنتسيا "فاعلة"

    05:26 PM April, 24 2021

    سودانيز اون لاين
    مازن سخاروف-UK
    مكتبتى
    رابط مختصر



    (1) ثم (2)

    في السودان منذ ما يسمى بالإستقلال هناك أكثر من رواية تقدم أسباب تأخر البلد.

    بشكل عام, الروايات التي تتحدث عن "فشل" أكثر من الروايات التي تتحدث عن الفشل والحلول. لكن ما يبدو واضحا هو لا قدرت روايات أسباب الفشل على حسم المشكلة, ولا روايات الحلول.

    ماذا عن الشعب؟ بوصف أدق, ماذا عن الأمة السودانية؟ متى تنتهى المعاناة, أو على الأقل متى تبدأ المعاناة في الإنتهاء.

    رأيي أن الإنتلجتسيا التي ستقدم حلا ستكون إنتلجتسيا ذات فعالية: أي متعددة الأدوار؛ وآنيا وذات كفاءة في كل أدوارها التي تلعبها.

    ستكون قادرة على تقديم الإجابة على سؤال تقليدي وجوهري واجه نخبا استطاعت أن تكون جزءً من الحل.

    ما الذي ينبغي عمله؟



    (2)
    هذا السؤال سألته من قبل نخب مختلفة, شرقا وغربا. لكن أيا تكن الإجابة, فأستطيع أن أضمن لنفسي على الأقل, أن أي إنتلجنتسيا (نخبة) فاعلة تتصدى لإجابة السؤال ميدانيا ستمثل رهانا من المحتمل جدا, بل المتوقع أن يكون الرهان الأخير. بمعنى, ليس هناك مجال لـ "أخذ فرصة أخرى" إن حدث الفشل.
    خاصة الفشل الذي يبدو واعدا ومبشرا مثل "التصميم*" في الشطرنج

    متلازمات لرهان الإنتلجنتسيا:
    أن تكون قادرة على حماية نفسها ممن يحملون السلاح, وألا تزيد من معاناة أمتها في الفترة الإنتقالية بين تصديها للمشكلة وتأمين حل للمشكلة. وأن تعيد إختراع واقتراح الأمل دون إحباط للجماهير: أي الأمل الذي يتبخر سريعا عند أول منعطف.

    نحن لا نتحدث هنا عن قضية ثقافة أو أيديولوجيا أو حتى برنامج عمل حزبي. بل على قدرة لمجموعة ذات أجندة وطنية تنجح بعد صياغة الأجندة في تنفيذها في ظل ظروف عكسية واستثنائية.



    -----------
    * ينشأ التصميم من الهجوم المزدوج على قطعتين, لا أقل ولا أكثر


























                  

04-24-2021, 05:39 PM

مازن سخاروف
<aمازن سخاروف
تاريخ التسجيل: 03-10-2021
مجموع المشاركات: 738

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دفاعيااااااااو: هل هو الرهان الأخير؟ إنت� (Re: مازن سخاروف)

    3 (أ): إجابة على أسئلة طرحها قارئ

    Quote:
    هل نفهم من كده انك تدعو الشيوعيين للتخلي عن فكرة الدور المركزي
    للطبقة العاملة في قيادة التغيير؟
    هل تعتقد انه على الشيوعيين تبني طرحك الليبرالي هذا واحلال ما تسميه
    "الانتلجنسيا" مرة و"النخبة" مرة اخرى مكان البروليتاريا في قيادة حركة الجماهير؟
    اذن لماذا تصف نفسك دائما بانك"شيوعي سوداني"؟ هل القراءة المادية للتاريخ
    تختلف لدى الشيوعيين السودانيين عن غيرهم من الشيوعيين حول العالم؟
    ارى انها اسئلة جديرة بالاجابة بدون لولوة.


    الجزء الأول من إجابتي::
    أولا لفائدة القراء ولضبط أضابير الكلمة: قيادة البروليتاريا (الطبقة العاملة) للإشتراكية جاءت في "النظرية" إبان تبني الحزب للإشتراكية كإحدى غايات الحزب وليس قبل ذلك. تبني الحزب للإشتراكية جاء في المؤتمر الثالث له في 1956 (1). تأكيد الكفاح من أجل الإشتراكية الذي في نفس الوقت يأتي عبر التمسك بالديمقراطية البرجوازية جاء في مؤتمر الحزب الرابع في 1967. الحزب وحتى مارس 1953 كان يتبنى الكفاح المسلح (2)


    ------------------
    (1) عبدالله علي إبراهيم, "إنقلاب 1971 والحرب الجذرية حول الديمقراطية اللبرالية في أفريقيا", (بالإنجليزية, 1996), (بالعربية, دار عزة للنشر, السودان, سنة ؟؟؟)
    (2) عبدالله علي ابراهيم, الحزب الشيوعي السوداني: وطنيته وعالميته, تعريب مازن سخاروف وعبدالله علي ابراهيم, 2021. ملاحظة: هذا البحث إسمه الأصلي كان, "الحزب الشيوعي: بلشفوه بحق الله". البحث الأصل (بالإنجليزية) صدر في "الأحزاب الشيوعية في الشرق االأوسط: مائة عام من التاريخ, .2019 بيانات البحث الأصل بالإنجليزية كالآتي:

    Abdullahi Ali Ibrahim, The Sudan Communist Party: Bolshevize it O God! in 'Communist Parties in the Middle East: 100 Years of History, Laura Feliu, Ferran Izquierdo-Brichs (Eds.)

                  

04-26-2021, 01:53 PM

مازن سخاروف
<aمازن سخاروف
تاريخ التسجيل: 03-10-2021
مجموع المشاركات: 738

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دفاعيااااااااو: هل هو الرهان الأخير؟ إنت� (Re: مازن سخاروف)

    * لتركيز الحديث سأورد الشق الثاني من الإجابة في نهاية البحث:

    (3) (3) أعرف الخازوق": نقل المعركة إلى البرجوازية

    أقترح بشيئ من الهدوء إنو المعركة الشاملة ستكون مع "وليدات الإنجليز". لعمل فك إرتباط مع المصالح الإستعمارية.

    طالما تحدثنا عن "سودنة", فأعتقد حان الأوان بكل الإنضباط والإلتزام للتخلص من أسطورة تحالف مع قوى البرجوازية.

    في الإقتصاد نحتاج إلى التخلص من العبث الحالي: محتاجين تيم ومقرر جديد في الإقتصاد أقل ما فيه إعادة مؤسسات القطاع العام إلى العمل بالتركيز على الزراعة, وعمل قاعدة صناعية.

    هذا لن يحدث دون مواجهة حقيقية ومن العمق مع للبرجوازية الكبيرة وأعوانها من البرجوازية الصغيرة.

    يجب أن يصبح هذا الإصطلاح سلعة منزلية لدى الشعب السوداني, أو الأمة السودانية بشكل أدق: خوازيق البلد. - أعرف التاريخ, تعرف الخازوق.

    ومن عمق المواجهة هو تصحيح تاريخ السودان. وهذا ليس اختراعا جديدا, فالمحاولات الممتازة مستمرة. المطلوب هو إطلاع الجماهير التي تتفرج (الأغلبية الصامتة) على رؤية بديلة للتاريخ وشرح المشكلة على مستوى القاعدة: أي
    لماذا السودان مستهدف:
    1. المشكلة الأساسية الأولى في تشتيت الجهود بالوعود الخلابة التي تدعو إلى الديمقراطية البرلمانية, رغم جوهر التحيز فيها. يجب أن تعرف الأمة لماذا يبدأ الحراك السياسي بكل أنواع الوعود والبشائر, وننتهي دوما بـ "ديمقراطيات إنفجارية"*, غير قابلة للحياة, ناهيك عن أن تكون قابلة للإستمرار.
    2. لماذا بريطانيا لا تزال في السودان, ومن الذي يساعدها على البقاء.
    3. هويتنا المزورة بعد نهب تاريخنا وتوزيع الإرث التاريخي والحضاري السوداني بين أمم العالم, أو بكلمات أقل, "التركة المسروقة".


    وضع الأسئلة المطروحة بعين الإعتبار يشكل تلقائيا وبالتدريج تكتيك واستراتيجية "دفاعيااااااااااااو".

    ------------------
    * "الديمقراطيات الإنفجارية" أصلا جزء من "الثيوري" في حراك الديمقراطية الواعد (المليئ بالوعود الزائفة). الثيوري الذي للأسف لا يتم استيعابه, بل لا يعرف من أصله ويتُرك كواجب منزلي. هناك قوى تتدخل دوما وأبدا لحرف المسار وتغيير وتبديل اللاعبين. فلا بد من كشف هذا العبث الذي, كما قلنا موجود في "النظرية" لحراك الديمقراطية, ومشاهد بالطبع ميدانيا.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de