العنصرية، المفهوم، التاريخ، المسار والآفق تقديم وعرض حامد فضل الله \ برلين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 03:30 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-24-2021, 03:51 PM

حامد فضل الله
<aحامد فضل الله
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 175

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
العنصرية، المفهوم، التاريخ، المسار والآفق تقديم وعرض حامد فضل الله \ برلين

    03:51 PM April, 24 2021

    سودانيز اون لاين
    حامد فضل الله-برلين-المانيا
    مكتبتى
    رابط مختصر




    صدر عن دار الرواد المزدهرة للطباعة والنشر والتوزيع، بغدادــ العراق، 2020، كتاب للباحث والاقتصادي العراقي المعروف د. كاظم حبيب، المقيم في برلين. جاء الكتاب من الحجم المتوسط، بعنوان: "تطور العنصرية في الاتحاد الأوروبي، دراسة تحليلية نقدية للنظريات العنصرية وممارستها ضد الاِنسانية". وصدر الكتاب في جزأين ويضم 560 صفحة.
    عنوان الجزء الأول "واقع واتجاهات تطور العنصرية والعداء للأجانب في بلدان الاتحاد الأوروبي". يقودنا الكاتب إلى رحلة عبر التاريخ، متتبعا جذور التمييز والفصل العنصري ضد السود في أمريكا، التي لا تزال ماثلة للعيان، بل أصبح التمييز أكثر ضراوة، بالرغم من إعلان الرئيس (لنكولن) تحرير العبيد، 1863، والحركة الجماهرية التي قادها مارتن لوثر كنج في عام 1963، مطالبا بالحرية والمساواة، وصدور قانون الحقوق المدنية 1964، ثم قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 1969، ويظهر فعل التمييز على جميع المجالات والمستويات، إذ يذكر الكاتب منها: البطالة المتفشية وسط السود وفرق الأجور بينهم وبين البيض، والتمييز في القطاع الصحي والتعليمي، وحتى أمام المحاكم والشرطة.
    في فصل "لمحات عن ماضي فكر وممارسات العنصرية في أوروبا"، يبحر الكاتب في التاريخ ويشير بأن الممارسات العنصرية مرت بمراحل مختلفة، حيث كان المجتمع يميز بين الناس على أساس السادة والعبيد الناجم عن وقوع أسرى بسبب الحروب، أو الديون، ولم تستند إلى لون الاِنسان أو منحدره أو لغته أو ثقافته، ثم تطورت في فترة أرسطوطاليس، حيث ادعى بأن المجتمع يقوم على توزيع طبيعي تقرره الطبيعة، بين السادة والعبيد، إذ أنهم يولدون سادة أو عبيد. وتجلى التمييز في العهد القديم، اليهود (شعب الله المختار) وتحدثت بعض الأديان السماوية الأخرى، لاسيما الإبراهيمية، بنهج مماثل ايضا. ويعرض العنصرية في صورتها وممارستها الحديثة في أوروبا، والتي تمتد جذورها في العهدين القديمين، الاِغريقي والروماني، وتقسيم البشر على أساس الأعراق، وحسب لون البشرة وتقاسيم أجزاء الجسد. وقد وظفت الدول الأوربية الكبرى هذه الدراسات في غزواتها الاستعمارية لشعوب أمريكا اللاتينية وأفريقيا وآسيا، وإخضاع شعوبها وثرواتها لسيطرتها، وجندت أبناءها في احتلال بلدان أخرى. أما الحزب النازي في ألمانيا بقيادة هتلر؛ فقد استند عليها في معاداة السامية وقتل اليهود والسنتي والروما، ومهَّد لجرائمه بتصفية الشيوعيين والاشتراكيين والقوى الديمقراطية المسيحية، إضافة إلى معاداته للإسلام والمسلمين. وما تزال معسكرات الاعتقال النازية ومحارقه البشعة تذكر الشعوب بجرائم الفكر العنصري.
    وأشار الباحث إلى نقطة مهمة بقوله "وإذا كانت العنصرية بالأمس تتحدث عن التباين البيولوجي؛ فهي اليوم تتحدث عن التباين الثقافي والحضاري بإحلال مصطلح الأثنية بدل العرق، وهي تركِّز على تفوق الأوروبي على غيره من شعوب العالم، ولابد من الفصل بين الثقافات لحماية ثقافته، ومطالبة اليمين المتطرف للأجانب بانصهارهم في الثقافة الأوروبية". كما يشير إلى دور التغيرات السياسية في العالم، سيطرة أمريكا، بعد انهيار الاتحاد السوفيتي، بروز الصين كمنافس اقتصادي لأمريكا، واستفحال دور الليبرالية الجديدة. لقد اصبحت أوروبا عن طريق الهجرة واللجوء، مجتمعات متعددة الثقافات، ونشوء أقليات قومية ودينية إثنية أو عرقية في أوروبا، ولكل منهم إرثه الثقافي والحضاري، وهذا ما يرفضه اليمين واليمين المتطرف، ويرى فيه خطورة على ثقافتهم، الذي يطلق بعضهم عليها بـ " الثقافة القائدة"، ويطالبون بالاِنصهار في ثقافة السكان الأصليين.
    أما الجزء الثاني فهو بعنوان "المخاطر الجدية لقطعات اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أوروبا: ألمانيا نموذجاً". جاءت محتويات هذا الجزء ثرية ومتعددة أيضاً، ويبدأ كعادة الباحث في تحديد المفاهيم: اليمين المحافظ، اليمين المتطرف والنازيون الجدد.
    ويعرض هذه القوى بأسمائها، خلفياتها، نشاطاتها، وتأثيرها على الساحة، كما ركَّز على (حزب البديل من أجل ألمانيا) اليميني المتطرف، وما تفرع منه، أو ظهور أحزاب أخرى أكثر تطرفا. وأصبح حزب البديل القوة الثالثة في البرلمان، بتوجهاته العنصرية الشوفينية، وتلتقي هذه الأحزاب مع مثيلاتها في أوروبا وأمريكا، وتتلقى الدعم المالي والعيني من جماعات غنية وشركات وشخصيات رأسمالية، في ألمانيا والخارج، ويبين تنامي مفاهيم اليمين المحافظ، واليمين المتطرف، والنازية الجديدة، وتصاعد تأثيرها في ألمانيا، وأوروبا عموماً، وما تبذله لتحويل الصراع العالمي إلى صراع حضارات وأديان؛ كما ورد في كتاب الكاتب الأمريكي صموئيل هنتنكتون الموسوم "صراع الحضارات" لتغطية عيوب النظام الليبرالي الجديد، والعولمة الرأسمالية، مع الكشف عن علاقة تلك الأحزاب في ألمانيا وأوروبا بنظيراتها من القوى والأحزاب اليمينية المتطرفة في الولايات المتحدة الأمريكية، وما يفعله الرئيس الأمريكي الجديد ترامب وحزبه الحاكم من ممارسات عنصرية شوفينية مكشوفة.
    كما يورد الباحث بدقة تسلسلاً لجرائم هذه القوى في ألمانيا، حسب التواريخ والأماكن والمناسبات. وأساليب عملها والرموز المستخدمة التي تعبّر عن القوة والجبروت والشجاعة والحرب والروح العدوانية، واصدار بيانات وكراسات وكتب وشعارات تحرض على العداء والكراهية ضد الأجانب والمسلمين، وضد قوى اليسار. واستخدام التقنيات الحديثة ووسائل التواصل الاجتماعي وتنظيم المظاهرات والقتل وإشعال الحرائق في بيوت الأجانب.
    ويشير الكاتب إلى أهداف هذه القوى التي تتمثل في: إقامة دولة نازية على نموذج الدولة الهتلرية. والتمسك والدفاع عن الرأسمالية، والنهج النيوليبرالي، والاستغلال، ومصادرة الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان والتمييز بين الشعوب واعتبارها أقل قيمة من الشعب الآري. ويتقصى العوامل التي قادت إلى ظهور وتنامي القوى والأحزاب اليمينة المتطرفة، ونسردها هنا باختصار، والتي تتمثل في السياسة النيوليبرالية الاقتصادية المتشددة، التي قادت إلى تنامي البطالة واتساع فجوة الدخل السنوي بين الفقراء والأغنياء. وتراجع مستوى الخدمات. وتدفق الهجرة مؤخرا إلى المانيا، بالرغم من التضييق على قوانين اللجوء وكذلك ردود الأفعال تجاه نشاط المسلمين السلفيين المتطرفين.
    ويتعرض الكاتب الى الجالية الاِسلامية وأصولها المتعددة، من تركية وعربية وإيرانية ... وتعدادها يصل إلى خمسة ملايين، وتضم مجموعة صغيرة من الإسلاميين السلفيين، الذين يستغلون المساجد والجمعيات الدينية والمدارس بدعم من بعض الدول الإسلامية، خصوصا تركية إضافة إلى السعودية وقطر، ويدعون لإقامة دولة الخلافة ومحاربة المسيحية واليهودية، واعتمادهم الفكر الوهابي، مما يثير حفيظة المواطنين وحقدهم تجاه المسلمين عموما، وتستثمره قوى اليمين المتطرف والنازيين الجدد؛ لإثارة العداء ضد المسلمين عموماً.
    ويرى كاظم بأن مواجهة فكر وسياسة وممارسة قوي اليمين المتطرفة الأوروبية والاِسلامية عبر توسيع قاعدة الحياة الديمقراطية والمجتمع المدني الديمقراطي العَلماَني، وهو ما يعني التوعية في المجال الفكري والسياسي ومكافحة النهج النيوليبرالي الاقتصادي والعولمة الرأسمالية، والتمييز بين أطياف اليمين واليمين المتطرف العنصري. وأن تعمل الحكومة على استعادة ثقة الجماهير والالتفات والالتزام بتحقيق قضاياهم الملحة. وتوحيد مواقف الأحزاب والقوى الديمقراطية في ألمانيا ببرنامج عمل مشترك، لمكافحة الفكر المتطرف بشقيه.
    بعد هذا العرض المكثف، أود أن أشير إلى بعض الملاحظات:
    ـــ لا شك من أهمية تنبيه الكاتب لخطورة اليمين المتطرف وسبل مناهضته، ولكن القوي الجماهرية وقوى المجتمع المدني، لن تسمح له بالتوسع، والمحرقة النازية (الهولوكوست)، لا تزال عالقة في ذهن المواطن الألماني.
    ــــ أن وجود اليمين المتطرف ممثلا في البرلمان الألماني (البندستاج)، دليل على أن الديمقراطية قادرة على أن تستوعب مثل هذه الأحزاب المتطرفة، كما يمكن مراقبتها، حيث تعمل في العلن، كما كشفت مناقشاتهم داخل البرلمان، عن ضحالة فكرهم، مما يقلص فرص نجاحهم في انتخابات قادمة، بنسب أقل من الفترات السابقة.
    ـــــ من كان يصدق، بأن الشرطي الأمريكي الأبيض، الذي قتل علنا المواطن الأسود جورج فلويد، أن يحاكم بهذه السرعة وينال الحكم القاسي والعادل، لولا تحركات الجماهير ضد التمييز العنصري والقهر الاجتماعي وهي نفس الجماهير التي هزمت العنصري الرئيس السابق دونالد ترامب، وأصبحت قراراته السابقة الآن في مراجعة، وبعضها أصبح في مهب الريح.
    ــــ مجموعة الاسلاميين السلفيين في ألمانيا، مجموعة صغيرة، لا تمثل الآن أية خطورة تذكر، ولا حتى الاِسلام السياسي، فهو في تراجع أيضا، فغالبية العرب ليبراليون ويحترمون القانون الألماني، فقضية الاِسلام السياسي، هي القضية الكبرى في العالم الاِسلامي والعربي.
    ــــ أود أن أشير هنا إلى بعض الكتاب العرب، الذين أصبحوا من نجوم البرامج الحوارية التلفزيونية، والصحافة الورقية، يصدرون الكتب تباعا، ويخلطون بين الأحداث التاريخية والآيات القرآنية ويفتون في كل مسألة فقهية، ويصفون الاِسلام بالتخلف والفاشية، ويقدمون خدمة جليلة لليمين الألماني المتطرف.
    ـــــ كشف وباء الكورونا عن عورة النظام الرأسمالي، وأنانية الغرب وهشاشة التضامن على الصعيد العالمي.
    ــــ كيف يمكن مقاومة النهج النيوليبرالي الاقتصادي، وكيف سوف يكون تطور الصين في عهد الرئيس شي بينغ جي (Xi Jinping)، وروسيا البوتينية، هل هي ارهاصات للإمبريالية الجديدة؟
    ــ لا بد من العمل على استنهاض اليسار، ليشارك مع كل القوى الديمقراطية إلى تقديم حلول مقنعة لتحديات العصر، من أجل دولة فعالة وعادلة.
    ــ أختتم كاظم بحثه الهام والمتميز بمراجع عربية وألمانية بجانب الملاحق والإحصائيات والجداول، ليصبح الكتاب وثيقة هامة ومادة للتدريس ونشر الوعي.
    لا تنحصر كتابات كاظم في مجال تخصصه(الاقتصاد) فحسب، بل تمتد إلى الفكر السياسي والدفاع عن حقوق الأقليات والديمقراطية والحرية وحقوق الاِنسان، قولاً وفعلاً، مما قادة إلى سجون العراق، وهو صاحب فكرة تكوين "منظمة حقوق الانسان في البلدان العربية \ أومراس ــــ المانيا" في عام 1992. وتم اختياره بالإجماع كأول رئيس للجنتها التنفيذية، وتشرفت أن أعمل بجانبه أمينا للصندوق لهذه المنظمة الرائدة، والتي كانت من أهم انجازاتها الدفاع عن حقوق الاِنسان، ومساعدة اللاجئين وتنويرهم وامكانية تأهيلهم من أجل الاندماج في المتجمع الجديد. ننتمي للصديق كاظم مواصلة العطاء، وهو لا يبخل بذلك، رغم تقدم السن وما يجلبه من مصاعب ومصائب.
    E-mail: [email protected]

























                  

04-24-2021, 10:38 PM

مازن سخاروف
<aمازن سخاروف
تاريخ التسجيل: 03-10-2021
مجموع المشاركات: 738

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العنصرية، المفهوم، التاريخ، المسار والآف (Re: حامد فضل الله)

    السلام عليكم,

    عرض جيد. نحتاج أن نقرأ الكتاب حتى يمكن التعرف على المحتوى بشكل أفضل.

    ما أستطيع أن أقوله من خلال استعراضك للكتاب:

    1. إصطلاح عنصر أو عرق, "race" سبقت العنصرية, أي التمييز البيولوجي.
    2. الكاتب محق أن العنصرية بمعنى التمييز ضد السود اخترعت في العهد القديم لكنه يتحدث عن استعلاء اليهود وحسب, لكنه لا يذكر شيئا عن اختراع "لعنة حام" من الحاخامات في العهد القديم.
    3. لا أرى من تقديمك للكتاب أي تحليل من الكاتب لعلاقات الإنتاج في المجتمع.
    4. تقسيم الأجناس لم يكن أبيضا وأسودا فقط بهذه البساطة. فهناك أوربيون صنفوا كمجوعات بدائية مثل الروس. وإصطلاح Slav اشتق من العبودية, أي الرقيق slave; والغال مثل الإيرلنديين والأسكوتلنديين نُظر إليهم أيضا بازدراء واحتقار.
    4. عند علماء الإجتماع العرق ليس سوى أداة ضعيفة للتحليل. وعند البعض مجرد جانب أو aspect من جوانب التحليل الاجتماعي. وليس ميدانا لعالم اجتماع رصين.
    5. الحديث عن "الحزب النازي" (وأستطيع أن أخمن كذلك الحزب الفاشي) مبسط ومختزل. جذور النازية وافدة أو مستوردة من بريطانيا العظمى. والفاشية اختراع بريطاني. يجب تصحيح المحضر.
    6. أما معاداة ما يسمى بالنازيين (ما يسمى بالحزب الوطني الإشتراكي) للإسلام والمسلمين ففيها قولان. ودوننا المراجع.
    7. التحليل للعنصرية الأحدث, (وكما قلنا, ما ذكرناه متعلق بتقديمك المختصر للكتاب, وليس حكما على الكتاب كله) يحمل كل ملامح الطرح اللبرالي: تصوير الذين يمارس التمييز ضدهم كضحية للسستم. وإظهار اليمين المتطرف كشيئ يدعو للعجب. ما أقصده هو نشوء الخلاف المصطنع بين ما يسمى باليمين المتطرف في مواجهة التعددية الثقافية والهجرة المتزايدة. لا نقول "كضبا كاضب" في التحليل الإجتماعي, ولكنه جزء من البروباغاندا اللبرالية. تدوير الأزمات باالزج بمشكلات جديدة لضرب الأغلبية بالأقلية, والأقليات ببعضهم. ظاهرة ما يسمى بالمجتمع المضطرب.
    هناك يمين متطرف آخر في قلب السلطة الأوربية لا يذكر الكاتب عنه شيئا. مزيد من البحث مطلوب
    8. صاميول هنتنقتون لم يكن رائدا في فكر "صراع الحضارات" بل امتداد لأستاذه البريطاني بيرنارد لويس.
    9. نسجل للكاتب توفيقه في التعرف على "اللبرالية المستجددة, كتعريب لـ Neo-Liberal كجزء أساسي من المشكلة. هذا رغم ما قلناه عن طرح الكاتب الذي يبدو لبراليا قبل الوصول إلى هذه النقط. السؤال يكون إلى أي مدى أصاب التحليل في فضح الخمور الجديدة في القناني القديمة.
    10. لا يوجد يسار أوربي (على الأقل يسار أوربي فاعل يمكن رؤيته). القارئ يمكنه أن يتحمل صدمة ذلك الإعلان. وحتى أقل منه في الولايات المتحدة. اليسار الموجود حاليا هو يسار مختطف وجزء أساسي من اللبرالية الجديدة. يسار في خدمة البلاط. أين اختفى اليسار الأصلي؟

    سأحاول أن أحصل على إيميل الكاتب فأبعث بخربشاتي إليه.

    تحياتي وشكرا مرة أخرى
    مازن سخاروف

    (عدل بواسطة مازن سخاروف on 04-24-2021, 10:50 PM)
    (عدل بواسطة مازن سخاروف on 04-24-2021, 10:59 PM)

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de