هذا هو مقال الطيب مصطفى الذى تكلمت عنه فى مقالى بقلم:محمد الحسن محمد عثمان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 00:46 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-15-2020, 06:03 AM

محمد الحسن محمد عثمان
<aمحمد الحسن محمد عثمان
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 682

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هذا هو مقال الطيب مصطفى الذى تكلمت عنه فى مقالى بقلم:محمد الحسن محمد عثمان

    06:03 AM October, 15 2020

    سودانيز اون لاين
    محمد الحسن محمد عثمان-الخرطوم
    مكتبتى
    رابط مختصر



    الطيب مصطفى الرئيس المخلوع كان يحضر حفلات صاخبه مع مغنيات محظيات



    هذا الخبر ليس من اعداء الرئيس المخلوع او خصومه هذا اورده خال الرئيس فى مقاله بالأمس فى مقال بعنوان ( التافهون فى زمن التفاهه ) يريد ان يشهد لصالح الرئيس فشهد ضده وبلغة القانون انقلب لشاهد عدائى فقد قال الطيب مصطفى خال الرئيس المخلوع

    ( كانوا يقيمون حفلات مسائيه صاخبه فى دورهم يحضرها الرئيس السابق فى حضور بعض القيادات الصحفيه مع مغنيه محظيه "نعم محظيه " )

    هذا هو الرئيس المؤمن الذى يفض الحفلات البريئه حفلات الزواج الساعه الحاديه عشرا ليلا وهو يسهر مع المغنيات دالمحظيات فى حفلات مسائيه تصفها بالصاخبه !! والغريبه فى نفس المقال يتكلم عن صيام البشير يوم الاثنين عن اى صيام تتحدث والرجل يقضى سهراته مع المحظيات والقوادين من كبار الصحفيين وانت تتكلم عن التافهون وهل هناك اتفه من ابن اختك الذين خدعنا بالدين وهو بتاع محظيات وسهرات صاخبه !!وهل هناك اتفه من زمانكم الذى يعمل فيه كبار الصحفيين كقوادين للرئيس المؤمن
    ومالدنيا قد اتينا نحن للدين فداء فاليقم للدين مجده او ترق منا الدماء وهل هذا مجد الدين السهر مع المغنيات المحظيات
    محمد الحسن محمد عثمان
    mailto:[email protected]@msn.com




    هذا هو مقال الطيب مصطفى الذى تكلمت عنه فى مقالى
    محمد الحسن محمد عثمان


    زفزات حرى
    الطيب مصطفى
    التافهون في زمن التفاهة!

    اكثر ما يقض مضجعي ويخرب مزاجي ويعكر صفوي ويحيل لحظات الانس الجميل الى شقاء وتعاسة عندما اتذكر بعض من كانوا لا يغيبون عن الافطار الاسبوعي للرجل الطيب لدرجة (ربما) السذاجة عبدالرحيم محمد حسين ، القابع الآن في سجن كوبر! ..اقول إن من يتهكمون من ذلك الوفي النبيل (عبدالرحيم) لا يعرفونه ورب الكعبة ، وذلك حديث يطول.
    لقد أغدق عبدالرحيم عليهم من عطفه وسخائه وعطائه وطيبته المتناهية ودعمه.
    اما ولي النعمة الاكبر ، الرئيس السابق فقد كانوا لا يكادون يغيبون عن بيته مستغلين علاقة مصاهرة ما رعوها بقدرما استغلوها ثم احتقروها.
    حتى صيام يوم الاثنين الاسبوعي الذي يتناول فيه الرئيس افطاره بصحبة بعض اصدقائه يحومون حوله ربما لتسقط الاخبار والمانشيتات! كانوا يقيمون حفلات مسائية صاخبة في دورهم يحضرها الرئيس السابق في حضور بعض القيادات الصحفية مع مغنية محظية!
    جمعوا من المال والعقار - لي جنا الجنا - ما لا يحتاجون معه الى اهدار كرامة او ولوغ في التفاهة ولكن هل هو بحث عن مال ومتاع ام دناءة مركوزة في جبلتهم الوضيعة ؟!
    والله وتالله عندما اتذكر كل ذلك وغيره ، وما يحدث هذه الايام من نكران وخسة وتغيير في المواقف وهجوم على اولياء النعمة السابقين ، اكاد لا اصدق ان يتردى الانسان ، خليفة الله في ارضه ، الى ذلك الدرك السحيق من التفاهة التي تحيله الى كلب مسعور ، بل والله للكلب اطهر واكثر وفاء من امثال هذه النماذج المتوحشة من بني البشر ، الامر الذي يضطرني لأن اعطي الاية القرانية :(ثُمَّ رَدَدۡنَـٰهُ أَسۡفَلَ سَـٰفِلِینَ) معنى وتفسيرا جديدا ، استغفر الله إن كنت قد تطاولت بايراده في هذا المقام الوضيع، فقد استبان لي الآن اكثر من اي وقت مضى كيف ينحط الانسان الى الدرك الادنى وينغمس في الوحل والطين ويصبح كائنا رخيصا وتافها وحقيرا لا يتورع عن عرض نفسه لتجار الرقيق الذين يحسنون التعامل مع هذه النماذج الوضيعة.
    بالله عليكم هل من شيء في حياة عاقبتها الموت يستحق ان تهدر في سبيله كل القيم الانسانية ، وما قيمة الحياة وطعمها بل كيف تنال السعادة والرضا النفسي من داخل مكبات القمامة والنفايات الطبية وقذاراتها وقيحها وصديدها؟!
    الدنيا دوارة وعزاؤنا ان هناك دار جزاء في حياة ابقى وادوم بل هناك رب يرقب ويرى تقلبات الحياة الدنيا ، يمقت التافهين ويعجل الجزاء لبعضهم ويؤخر اخرين ليوم تشخص فيه الابصار.

    *بين التطبيع والشطرنج وفتوى الشيخ عبدالرحمن حسن ونفي هيئة علماء السودان!*

    في الوقت الذي احتفت فيه بعض الصحف الصهيونية وكذلك بعض صحفنا المحلية بفتوى الشيخ عبدالرحمن حسن الذي افتى بجواز التطبيع مع دولة الكيان الصهيوني ، بل ونسبت تلك الفتوى لهيئة علماء السودان ، لم تحفل تلك الصحف حتى المحلية منها بالبيان الذي صدر من هيئة علماء السودان والذي اكد ان ذلك الرأي لا يعبر الا عن صاحبه ، اما الهيئة فانها ملتزمة بالفتاوى الصادرة من مختلف هيئات العلماء داخل السودان وخارجه بحرمة التطبيع مع (العدو الاسرائيلي).
    الاعجب في الامر ان الشيخ عبدالرحمن حسن كان قد افتى في وقت سابق بحرمة لعب الشطرنج بين المسلمين والصهاينة في المسابقات الدولية بحجة اننا في *(حالة حرب مع الكيان الصهيوني!)*
    يبدو ان ان الفتوى تتغير وتفصل وفقا للظرف الذي تصدر فيه ، كما تفصل الملابس عند الترزي وفقا لطلب صاحب القماش!
    بالمناسبة فان الشيخ الاردني وسيم يوسف الذي منح جنسية الامارات لم يكتف باصدار فتوى للتطبيع انما قال ان الاسرائيليين اشرف من الفلسطينيين واعتذر للصهاينة عن كل الاساءات التي لحقت بهم ، فهل يفعلها الشيخ عبدالرحمن حسن نظرا لتغير الظرف التاريخي؟!

    *الصحابي معاذ بن جبل كوز عند القحاتة!*

    هل تصدقون ان قحت في اطار حربها على الدين ازالت اسم الصحابي الجليل معاذ بن جبل من مدرسة كركوج بشرق النيل بعد ان اعتبرته كوزا ينبغي ان (يبل)؟!

    *الفريق الطيب المصباح*

    رجل صاحب بذل وعطاء ولو كان في المجلس السيادي الحالي لأوقف كثيرا من (الخرمجة) الحاصلة الان ، ولكن!
    بدلا من الاستعانة به لإصلاح خللهم الذي اوشك ان يدمر السودان ويمزقه إربا ، القوا به في غيابة سجن كوبر رغم تاريخه الناصع وعطائه الباذخ قتالا في ميادين الفداء والبسالة وذودا عن شرف السودان وارضه الطاهرة.
    الفريق المصباح صاحب الكفاءة والفصاحة و(الرجالة) حرموه من المشاركة في عزاء خالته وامه في الرضاع ، تماما كما فعلوا مع قائدهم وصانع امجادهم المشير البشير حين حرموه من زيارة امه في المستشفى وهي تعاني من سكرات الموت ، كما حرموه من مواراتها الثرى.
    اسالوا عن المصباح عقبه في ولاية نهر النيل الفريق عبدالمحمود يحدثكم ، لو انصف ، كيف وجد سيرة الرجل بين مواطنيه.
    لم اقتنع بكفاءته الا من خلال بذله عندما كان واليا ، ثم من خلال خطة طموح قدمها لنا نحن نخبة من أبناء نهر النيل ، درة ولايات السودان ، في نادي الشرطة فاستبشرنا كثيرا ، ولكن!
    لن اتكلم عن عبدالمحمود الذي كان محمود السيرة الى ان غادر اما الآن ، اما الآن ، فحدث ولا حرج!

    Sent from my iPhone























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de