حول علاقة الدين و الدولة احسن صيغة تكفل رضى جميع الاطراف من وجهة نظر العبد الفقير هي: اعتماد ما تواضعت عليه الحركة السياسية السودانية في موتمر اسمرا للقضايا المصرية ١٩٩٥م واعلان نيروبي السابق لاسمرا وذلك لان هذه الاتفاقيات تبرّكت بموافقة السيّد الصادق المهدي امام الانصار ورئيس الوزراء في الديمقراطية الثالثة و توقيع القلم الشريف لمولانا السيّد محمد عثمان المرغني شيخ الختمية و كبير الصوفية ورئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي . والتجمع الوطني الديمقراطي و الراحل الشهيد الدكتور جون قرنق دي مابيور الزعيم والقائد. الموسس للحركة الشعبية والمرجع لجميع اجنحتها. في شمال السودان وجنوبه
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة