اعتصامات واحراج الحكومة وطرد اكرم ابن حاجة كاشف ومحاولة الانقاذين دخول القصر بقلم محمد ادم فاشر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 01:42 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-10-2020, 05:46 AM

محمد ادم فاشر
<aمحمد ادم فاشر
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 463

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
اعتصامات واحراج الحكومة وطرد اكرم ابن حاجة كاشف ومحاولة الانقاذين دخول القصر بقلم محمد ادم فاشر

    05:46 AM July, 09 2020

    سودانيز اون لاين
    محمد ادم فاشر-USA
    مكتبتى
    رابط مختصر








    ١/ الجلابة غير متحمسين لمحاسبة اهليهم اذا لم يتمكن الموقعون علي السلام تسليم عمر البشير للمحكمة الجنائية اعلم انهم استسلموا نقطة علي السطر.
    ٢/ الشيوعيون والبعثيون و الناصريون من المحال ان ينقلوا البلاد الي الديموقراطية وهم يعلمون ثلاثتهم لو اجتمعوا لم يفوزوا بدائرة واحدة.
    ولذلك من يحلم بالديموقراطية من المحال تجاهل هذه الحقيقة مثله مثل من يريد صعود اعلي المبني ولا يمكلك المصعد فالمطلوب البحث عن وسيلة الصعود اولا قبل الترتيبات المتوقعة فعلها باعلي المبني والتي هي الديموقراطية . ولذلك لو كنت تدعم موقفهم اعلم انك ضد الديموقراطية .

    ٣/ ان الاعتصامات في دارفور رسالة مؤذية جدا لحكومة حكمدوك تؤكد شكوك العالم حول نوايا حكومة حمدوك في تصفية المؤسسات الارهابية لحكومة البشير وحتما ستكون عائقة امام رفع اسم السودان من قائمة الارهاب وعودة السودان الي المجتمع الدولي كعضو سليم وفوق ذلك باتت بيئة مناسبة جدا التعبئة للحرب .لان اية نهاية غير منطقية تنتهي الي الحرب .
    ٥/ توقيع السلام مع الجبهه الثورية وخروجها من معادلة الحرب يعني تم تصحيح الوضع العسكري وازالة عوائق الوحدة والوضع المخل المشحون بالاختلافات ويسهل التوحد تحت قيادة موحدة . وبالضرورة ان نذكر الغافل ان عرب الغرب من محال استخدامهم للحرب نيابة عن الجلابة وان الزرقة في الجيش رفضوا الحروب الاهلية منذ عام ١٩٨٦ لقد استسلموا في جميع الحروب التي تمت زجهم فيها .هو السبب في خلق الدعم السريع ولذلك علي الذين يرفضون السلام عليهم القيام للحرب بانفسهم.
    ٥/ ان تحدي الحرية والتغير قرار الرئيس الوزراء في عملية السلام علنا يدفع الرئيس الوزارء للاحتماء بالهامش والذين هم في الاصل منهم .او ان يستنصر بالمجلس العسكري ويعني ذلك انقلاب علي الحرية والتغير او حتي لو سكت علي الاهانة عليهم ان يعلموا ان المليونية الاخيرة اكدت بان الحرية والتغيير لا يمثل الثورة وان الانتفاضة للاطاحة بحكومة حمدوك امر مؤكد ما لم يتم اتخاذ اجراءات الرديكالية لحسم الخلافات السياسية بشكل جزري لان هذه الحكومة لم تتحمل تكاليف الحرب التي قد تصل الي خمس مليون دولار في اليوم الواحد.وعليهم ان يعلموا ان استمرار البشير في حرب دارفور كان بدعم سخي من المنظومة العربية والدول الاسلامية المتطرفة
    ٦/ بعض اطراف الحرية والتغير تسعي لاشعال الحرب من جديد في غرب السودان بين مكوناتها القبلية . العرب وغير العرب لتبتز العرب ويضطروا لتمويل الحرب حتي لا تكون السودان دولة غير عربية هو معني الاحتفاظ بممثل البشير في الجامعة العربية حتي الان مع انه اكثر الانقاذين جرما ومن اكبر العملاء لمصر ورتب لنقل كل الودائع المالية السودانية الي البنوك المصرية ويعمل علي توطين الانقاذين في مصر وترتيب الاسكان من هو محرج لوجوده في مصر فلدولة عربية اخري ومنهم لتركيا وانه لم يكمل مهمته حتي الان .
    وحتي لو حدثت الحروب في دارفور هذه المرة ليست بالضرورة لمصلحة استمرارهم في السلطة لان اشعال الحرب في احدي غرف المنزل من المحال ان تسلم منها بقية الغرف .

    ٨/ان ما نسب الي عبدالواحد قوله : ان جهات في الحرية والتغير عرضت عليه السلاح لمحاربة الفصائل العربية والمقصود بهم الدعم السريع في دارفور امر في غاية الخطورة اذا صدق .
    ٩/ خيارات الحرية والتغير بين صندوق الزخيرة او صندوق الانتخابات والاخيرة اصعب من الحرب لانهم يخرجون كلهم صفر اليدين ولذلك وافقوا البند الوحيد الذي تقدم به الجبهه الثورية من دون التحفظ هو تمديد الفترة الانتقالية وتبدأ فترتها من يوم توقيع علي اتفاق السلام .
    ١٠/ اما الحرب اذا استمرت هذه المرة ليست بالضرورة ضد الجيش السوداني ولا الدعم السريع فعلي الاحزاب ان تعمل علي تجهيز جيوشها اذا ارادت الحرب والا الذين يعلنون الحرب لا يجدون من يحاربونه ويكون طريقهم سالكا لبيوت القحتين اومجلس الوزراء وفي تقديري من الافضل ان لا نعود للحرب بفك احتكار السلطة وان العرض الرخيص الذي وجدوه من الجبهه الثورية من الافضل ان التمسك به طالما لم يصل التعقيد الي منازعة رئاسة مجلس الوزراء اوثلثي اعضاء مجلس التشريعي.
    ١١/ اما الرسالة الموجهه للجبهة الثورية ان الشكل البنائي لتنظيم الحرية والتغيير غير مقبول علي الاطلاق لانه لا يصلح في كل احوال الا تمثيلا لولاية واحدة في كل الاحوال وبالضرورة ان تشمل كل الولايات بشكل منصف. لان هنا تكمن معضلة الثورة و انحرافها والعودة بالسودان الي عشية انقلاب البشير وذلك بالضرورة ان يكون قبل تكون
    المجلس التشريعي لانه اذا تم تكوين المجلس بارادة قبيلة واحدة وفي احسن الاحوال من جماعة منسوبين لاقليم واحد يتم اختيار اضف العناصر او الذين تمت تجربتهم لان من المحال ان تكون حكومة معارضة قوية لنفسها . وان تكون مجلس التشريعي لو تم بواسطة المجلس السادة افضل بكثير لان المجلس لم يتضرر من مجلس فيها عناصر نشطة فكريا وسياسيا وقوية في انتقاد الجهاز التنفيذي والا سيكون وضع المجلس شاذ سياسيا لان الحكومة تختار من عناصرها وهذا خطأ كبير لانهم لم ينالوا تفويضا من الشعب ليحتكروا المجلس . او اختيار عناصر يتسمون بالضعف في المشاركات السياسية والفكرية .
    ولذلك المشكلة ليست فقط عدد الاعضاء من كل ولاية بل في الذي يختار الاعضاء الذين يكونوا علي قدر التحدي فان تكون المجلس من عضوية الاحزاب او من اعضاء الحركات المسلحة يعني العودة الي الفشل وزراعة الفوضي وليس فقط انتكاسة الثورة بل فتح جراحات كثيرة وباقي الفترة الانتقالية لم تكن كافية حتي لفهم ما يترتب عليها .
    ١١/ ورسالة اخري الجبهة الثورية اذا تم توقيع علي ان تحتفظ اية حركة قواتها في مواقعها يعني ذلك اذا كانت هناك حركة ليست لها وجود داخل السودان وقت توقيع الاتفاق يعني لا يحق لها احتلال مواقعا لها في السودان بعد ذلك ولذلك عليها ان تبحث عن مواقع تحتفظ بها قواتها للمدة التي يتم الاتفاق حولها ولهذا الامر تعقيدات نتحدث عنها باسهاب في محل اخر.
    ١٢/ ان التنظيمات التي تكونت في الاقليم باسم الحرية والتغير لم يلعب الدور المطلوب منها اما لضعفها او لانها حزبية تركت المهمة لاحزابها في الحالتين لايمكن الاعتماد عليها لمعالجة القضايا المعقدة بطبيعتها المحلية وعلاقتها بالسلطة المركزية ولذلك بالضرورة ان يتم الاتفاق علي التنظيمات فيها طبيعة تمثيلية وتوافقية بين جميع سكان الاقاليم ليقوموا بالدور المطلوب منهم .فان الاحزاب لا تمثل الثورة في العاصمة ولا الحركات تمثل الاقليم هذه حقيقة .
    وهكذا ان المدخل الصحيح لترتيب الاوضاع في السودان هو عدم الاعتماد علي من له مصلحة في غياب الديموقراطية في السودان .
    ١٣/ وعلي السلطة الحالية اذا وقعت الاتفاق مع الحركات بالضرورة ان تنتبه ان الحركة لا تعني رئيسها واسرته ولا احد الفصائل من فصائلها التي تحددها مجموعة حول الرئيس تعريف الحركة المعنية لان الاختلاف في الحركة وانفصال لا يعطي الحق لاي شخص في اقصاء للفصيل المنشق منها من الساحة السياسية وامتلاكه الفيتو وان كل التي يتم تخصيصها لحركة التحرير مثلا تخص كل فصائل حركة التحرير سواء تحت قيادة مناوي او الخارجين منه . ولذلك كل الذي يتم تخصيها لحركة العدالة والمساواة تخص كل الفصائل التي حاربت تحت هذا الاسم سواء تحت قيادة جبريل ابراهيم الان او الذين انشقوا منهم والا تضطر الحكومة ان تحاور الحركات الاخري التي خارج منبر جوبا والا ذلك تعتبر تقديم الدعوة للحرب لان ليس هناك شخص يحقق له ان يحدد كفاح الاخر من الاجل الحقوق وربطه بطاعته او يحرم من كل شئ. هذه النقطة بالغة الاهمية وحساسة وخاصة حركة عدل والمساواة كل الجناح العسكري خارج الحوار ولذلك ترتيب هذه الاحوال يجب ان ينص في الاتفاق .
    واخيرا واجب الحرص ان لا توفر الحكومة الحماية علي الذين ارتكبوا الجرائم الخطيرة طوال مسيرتهم في العمل المعارض قبل ان تتم تقديمهم للمحاكمة وتبرأة ساحتهم واكون اكثر وضوحا ان ثلاث حركات مسلحة من ضمن اهدافهم ملاحقة بعض الجماعات بسبب جرائمهم فعلي السلطة ان تعلم ان توفير الحماية لهؤلاء الافراد تكلفها جهدا كبيرا وخاصة لو منحتها الحصانة بسبب مواقعهم الوظيفية.
    ولربما المحمدة التي طلت برأسها حتي الان طرد اكرم كرونا بسبب تجاهله مصيبة كرونا في الفاشر وحجب عنهم المعونات والهبات المقدمة فضلا عجرفته وعنصريته في توظيف الشمالين فقط والتعالي علي الشعب السوداني وتعامله مع ابناء النوبة الذين يشغلون المناصب الرفيعة باحتقار انه جلابي بعقلية 1956 مكانه في مصر في خدمة العمالة شانه شأن وزراء حكومة نميري وابوه من ضمنهم كان وزيرا للزراعة الذين اعلنوا الحداد علي موت السادات اربعين يوما بينما اعلن المصريون الحداد لثلاث ايام علي مقتل رئيسهم وهي اقصي درجات العمالة لم يسبقهم الا كرتي .
























                  

العنوان الكاتب Date
اعتصامات واحراج الحكومة وطرد اكرم ابن حاجة كاشف ومحاولة الانقاذين دخول القصر بقلم محمد ادم فاشر محمد ادم فاشر07-10-20, 05:46 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de