تعليق على خبر خطة مستقبلية لادارة الميناء من قبل المانيا فان رهن موارد البلاد هذه عقلية زيدان الكسلان !! و اين زينب بنت من بنات كردفان ؟
المستشارون و الخبراء من ابناء و بنات السودان في كل العالم ما هو دورهم في البناء و التنمية و النهضة ؟
مع الاسف حتى مستقبلنا نود رهنه بالأجنبي .
ادارة الميناء من اي دولة أجنبية في القرن الحادي و العشرين وصمة عار في جبين الجميع !!!
الحل في الإجابة على السؤالين: السؤال الأول لماذا لا نؤهل شبابنا لإدارة الميناء بابتعاثهم الى ألمانيا و غيرها من الدول المتقدمة في إدارة الموانيء و تدريب الموجودين و رفع كفائتهم و ابعاد الفاسدين و محاسبتهم ؟؟؟ هذا ممكن و ليس صعب و بالامكان توفير منح لهم
السؤال الثاني لماذا لا يكون الميناء ادارة تشغيله و تمويله من المغتربين و الاستفادة منه و حجا أولى بلحم ثوره ؟ فلنتحدث بلغة الأرباح ممكن تقييم الموجود و اضافة المبلغ المطلوب للتمويل و توزيعه على اسهم و كل مواطن قدر إسهامه و أسهمه يجني ارباحه من الميناء.
اذا توفرت الإرادة السياسية سنحل كل مشاكلنا بالإصرار و عدم الانكسار . و كذلك فتح شركة مساهمة و طنية شراكة بين الدولة و المواطن للتنقيب عن الذهب بدلا عن الاعتماد على الأجنبي. و كل مناجم الذهب الغنية تكون لهذه الشركة و ليس للشركات الأجنبية و عمولات الحرامية.
# على لجان المقاومة ان ترشح للمنظومة الأمنية من شباب الجامعات الخريجين بكالوريوس للعمل كجنود و العمر لا يزيد عن 25 سنة و كضباط بالماجستيرالعمر لا يزيد عن 30 سنة بمقابل يساوي رصفائهم في الخدمة المدنية لإزالة الفاسدين و الا ينطبق المثل (( حاميها حراميها))#
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة