Quote: ما كانت مصدق انهم كيزان.. عصام البشير و طارق السويدان
النفرين ديل كوزنتن انكشفت للجميع منذ ربيع مصر في 2011م لما ظهر عصام محمد البشير يتغنى مع القرضاوي في ميدان الحرية بالقاهرة وقبلها كان عصام البشير عضواً في جماعة الأخوان المسلمين بزعامة صادق عبد الله عبد الماجد بحسب ما صرح الأخير في لقاء له بأنه يمثلهم في حكومة الإنقاز بتوليه وزارة الأوقاف والشؤون الدينية ثم قام صالح كامل الذي له مصالح بالسودان ومع الكيزان بوصفهم حكام السودان آنذاك قام صالح كامل بتلميع عصام البشير بجعله يدير مؤتمر في شرم الشيخ لمناهضة التنظيمات الارهابية وغير ذلك من الفرص التي فتحت لعصام البشير فرص اتاحت له أن توليه السلطة الكويتية رئاسة مركز الوسطية في الكويت وعصام البشير عشان تشوفو وصولية الكيزان وميتافيليتهم قام عصام البشير بالاستقالة الصورية من جماعة الأخوان ليخول له تولي منصب مدير مركز الوسطية بالكويت ويبدو ناس الكويت ما عارفين إنو أصلاً كان عضو في جماعة الإخوان لكن كان خايف من صادق عبد الله عبد الماجد يقوم يقول الزول دا تابع لينا لأنو قبل كدا صادق عبد الله عبد الماجد صرح بأنو الوحيد الذي يتولى منصب في الانقاذ من جماعته هو عصام محمدالبشير فعشان يسكتو وما يجيب ليهو الهوا قدم ليهو استقالة عشان ما يضيع فرصة وظيفة الكويت أما طارق السويدان كان تلفزيون السودان بينقل برامجه في عهد الكيزان منذ وقت مبكر قبل أن يشتهر والأمير السعودي الوليد بن طلال طرد طارق السيودان من إدارة قناة الرسالة ومن القناة بعد أن أظهر دعمه للرئيس الإخواني الراحل محمد مرسي ولأخوان مصر وتأييده لاعتصام رابعة .
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة