قبل سبعة عشر عاماً صعدت الحركات المسلحة و مشايعوها من خطاب الكراهية ضد من اسموهم (الجنجويد).. حينها وقفت معهم التلفزيونات العالمية... اخيراً ونتيجة لغريزة الدفاع عن النفس من اجل البقاء.. وصل المستضعفون إلى مجلس حكم سيادة الدولة.. والآن بدأت ذات الحملة ممن صنعوا ذات القوة العسكرية... لكن هذه المرة من دون سند دولي...
ان أعلى مستوى من الشراسة يمكن أن يصله الإنسان هو عندما يكون مهدداً في وجوده... حينها تتساوى عنده قيمتا الحياة والموت...
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة