سلام السودان لن يتحقق وهناك اضطهاد ديني ظاهر ومستتر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-09-2024, 02:52 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2019م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-27-2019, 07:00 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48825

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
سلام السودان لن يتحقق وهناك اضطهاد ديني ظاهر ومستتر

    06:00 AM November, 27 2019

    سودانيز اون لاين
    Yasir Elsharif-Germany
    مكتبتى
    رابط مختصر



    هذا البوست جاءت فكرته من بوست الأخ دينق

    عبارة "الله يرحم موتى المسلمين"عبارة "الله يرحم موتى المسلمين"

    ـــــــــــــــــــ
    من موقع الحرة
    ــــــــــــ
    "تعبد بحراسة بوليسية".. كيف قمع البشير مسيحيي السودان؟
    26 أغسطس، 2019

    مسيحيون سودانيون يحتفلون باعتماد رئيس أساقفة كانتربري لكنيستهم ككنيسة وطنية مستقلة
    ارسل عبر وسائل التواصل

    عرض التعليقات

    عاش مسيحيو السودان خلال حكم الرئيس المخلوع عمر البشير، شتى أنواع التهميش والتضييق، واتسمت تلك الحقبة بتراجع الحق في ممارسة الشعائر الدينة، وإحاطة دور العبادة بحراسة "بوليسية" على حد وصف أحد المسيحيين السودانيين.

    خلال عهد البشير، لم يكن سهلا الحصول على ترخيص لبناء كنيسة مسيحية أو حتى معبد يهودي، ويقول القس يوسف زمغيلة الذي اتخذ قطعة أرض صغيرة لبناء بيت صغير حوله إلى كنيس، إن كنيسته تعرضت للتدمير لأنه لم يكن يملك الأوراق اللازمة.

    قمع "التراخيص"

    وقال متحدثا لوكالة الصحافة الفرنسية إنه كان يفتقر لاعتماد من أجل البناء "لأنهم كانوا دائما يرفضون إعطاءنا الترخيص، لذا استخدمنا أرض أحد جيراننا".

    وذكر مسيحيون أن امتناع السلطات عن منح الأقلية المسيحية في السودان تراخيص لبناء كنائس، كان "أداة القمع الرئيسية على مدى سنوات".

    وقال الأسقف الأنغليكاني للخرطوم إزكييل كوندو "شعرت السلطات بأن الكنائس والجمعيات الخيرية المسيحية تدعم استقلال جنوب السودان". وأضاف "الدولة طبقت باستمرار استراتيجية لإضعاف الكنيسة".

    جون نيوتون من الفرع البريطاني لهيئة "مساعدة الكنيسة المحتاجة" " قال من جانبه "شعرنا بالقلق عندما أعلن المجلس العسكري الانتقالي شهر مايو الماضي أن حكم الشريعة سيستمر، لأنه طالما تم استخدام مفهوم متشدد للشريعة مطرقة لضرب المسيحيين".

    وأضاف "نشعر بتفاؤل حذر إزاء تمسك المجلس الحاكم الجديد بحرية الممارسة الدينية للأقليات لكن علينا الانتظار لمعرفة تطور الأحداث".

    وفيما يأمل الأسقف إزكييل كوندو أن يخفف المجلس السيادي الجديد الضغط عن المسيحيين، يقول إن الأولوية يجب أن تكون إحلال السلام في السودان.

    وقال "وثيقة بمفردها لا تخفف معاناة الشعب. فمن أجل أن تنجح هذه الفترة الانتقالية يجب أن يحل السلام. ثم تحصل كل الأمور المهمة بشكل أسهل".

    وتمزق البلاد عمليات تمرد ونزاعات في العديد من المناطق سكانها من أقليات غير عربية أو غير مسلمة.

    وأثار ضم المجلس العسكري لجنرالات تدرجوا في المناصب العسكرية العليا بموافقة البشير، قلقا واسعا من ألا يكتب للديمقراطية المأمول بها في السودان عمر طويل.

    وقال الأسقف "إذا تم تطبيق مبادئ الفترة الانتقالية بشكل حقيقي، سيحصل تغيير". وتدارك "لكنني لا أزال متشائما نوعا ما لأن العقلية الإسلامية لا تزال موجودة".

    تهميش

    ومن أساليب القمع الأخرى فرضت الدولة في عهد الرئيس البشير الثقافة الإسلامية التامة في المدارس وأماكن العمل، رغم أن الدستور السابق ينص على حرية الممارسة الدينية.

    ويقول جيكوب بولس، المعلم البالغ من العمر 28 عاما في أم درمان "لم يكن بإمكان شبابنا وأطفالنا تعلم المسيحية لأن البيئة بأكملها تعنى فقط بالمسلمين".

    وبحسب أرقام حكومية يمثل المسيحيون 3 بالمئة فقط من عدد سكان السودان البالغ 40 مليون نسمة، رغم أن المسؤولين المسيحيين يقولون إن العدد الحقيقي أكبر بكثير.

    وفي السودان أقباط وكاثوليك وأنغليكان وعدد من الطوائف الأخرى، ودفع النظام الإسلامي للبشير بكثيرين منهم إلى الاختباء.

    وتم طرد بعض الجمعيات الخيرية الأجنبية التي تساعد مسيحيي السودان في خطوة اتخذت منحى تصعيديا في أعقاب انفصال الجنوب ذي الغالبية المسيحية عام 2011.

    وفي تقريرها عن حرية الممارسة الدينية على مستوى العالم، صنفت جمعية "مساعدة الكنيسة المحتاجة" الاسقفية، السودان في الفئة الأكثر خطورة بين الدول.

    والرئيس السابق عمر البشير الذي طبق الشريعة الإسلامية بعد توليه الحكم في انقلاب عام 1989، تنحى في أبريل هذا العام إثر موجة احتجاجات على خلفية الأزمة الاقتصادية المتفاقمة في البلاد.

    وأدى مجلس سيادي غالبيته من المدنيين، اليمين الدستورية الأسبوع الماضي بموجب اتفاق بين المجلس العسكري الحاكم وممثلي حركة الاحتجاج.

    وتضمن "الإعلان الدستوري" فترة انتقالية من ثلاث سنوات، واستبعد حكم الشريعة.

    وأعطى ذلك، إضافة إلى رياح التغيير الديمقراطي في السودان، المسيحيين وأقليات أخرى الأمل في حصول التعددية الدينية على حماية أفضل في المرحلة المقبلة.

    وقال القس يوسف "نأمل بحصول تغيير، المسيحيون كانوا في التظاهرات، كان لديهم سبب وجيه، أعتقد أن الأيام الحالكة قد ولت".

    القس متى بطرس كومي قال فيما يخصه "أقله الآن، يعترف حكامنا بالمسيحيين كجزء من هذا البلد. المسيحيون صلّوا من أجل هذا التغيير لعقود، نحن سعداء لأن هذا التغيير قد أتى".

    أمل في غد جديد

    وفي مؤشر ايجابي آخر، تم تعيين امرأة مسيحية قبطية في المجلس السيادي المكون من 11 عضوا من المدنيين والعسكريين، والذي أدى اليمين في 21 أغسطس الجاري.

    ونظم المسيحيون تظاهرة احتجاج في الخرطوم الأسبوع الماضي للمطالبة بالمساواة في الحقوق، وهو ما كان من الصعب تصوره أثناء حكم البشير عندما كانت الاعتقالات والغرامات شائعة.








                  

11-27-2019, 07:09 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48825

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سلام السودان لن يتحقق وهناك اضطهاد ديني ظ� (Re: Yasir Elsharif)

                  

11-27-2019, 08:09 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48825

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سلام السودان لن يتحقق وهناك اضطهاد ديني ظ� (Re: Yasir Elsharif)

    https://www.hrw.org/ar/world-report/2019/country-chapters/325708

    من تقرير هيومان رايتس ووتش لعام 2018 ـــ السودان

    Quote: حرّية الدين

    فرضت السلطة قوانين الشريعة الإسلامية على غير المسلمين ووجهت تهمة الالحاد إلى معتنقي المسيحية والأقلية المسلمة من غير السُنة. في أكتوبر/تشرين الأول، اعتقل عناصر أمن في جنوب دارفور مجموعة من المسيحيين لعدة أيام وأجبروهم على التخلي عن ديانتهم. كما وجهت السلطات إلى راهب تهمة الالحاد. في 11 فبراير/شباط، هدمت السلطات كنيسة إنجيلية في الخرطوم دون سابق إعلام، وكانت قبل ذلك قد هددت بهدم 25 كنيسة.


    http://www.acjps.org/sudan-9-victims-of-torture-forced-to-announce-to-islam/

    A SUDANESE PRIEST CHARGED WITH APOSTASY AS EIGHT SUDANESE CHRISTIANS FORCED TO RETURN TO ISLAM AFTER ALLEGED TORTURE
    CORRECTION: A SUDANESE PRIEST CHARGED WITH APOSTASY AS EIGHT SUDANESE CHRISTIANS FORCED TO RETURN TO ISLAM AFTER ALLEGED TORTURE
    (30 October 2018) The African Centre for Justice and Peace Studies (ACJPS) calls upon the Sudanese Government to urgently investigate the reported torture and ill-treatment of 9 Christian citizens who were detained by the National Intelligence and Security Services on allegations of apostasy. The ACJPS further calls on Sudan to: drop the pending apostasy charges against the Darfurian Priest; ensure the respect for religious rights and guarantee individual’s freedom of religious creed and worship as provided for under the Interim National Constitution, 2005 and international human rights treaties to which Sudan is a state party to.

    On 13 October 2018, the National Intelligence Security Services (NISS) of Nyala, South Darfur arrested 12 Christians from a local church located in Al Matar neighborhood of Nyala. They were then detained at the NISS offices in Nyala. 3 of the 12 Christians are from the Nuba tribe (Kawaleeb) of South Kordofan and were released after 2 hours.

    The remaining 9 Christians, originally from Darfur, were detained for 5 days. On 21 October 2018, 8 of the 9 Darfurian Christians were released after they denounced Christianity and announced Islam. Before their release, they were charged with the offence of public disturbance under Article 77 of the Sudanese Criminal Act of 1991. ACJPS has their names on file. The remaining detainee, a Priest, was charged with apostasy under Article 126 of the Sudanese Criminal Act of 1991 after he refused to return Islam. He was released on bail on 22 October 2018.

    It is reported that whilst in detention, they were subjected to torture and/or ill-treatment. According to information received, the arrested persons were beaten with hose pipes, slapped, kicked and boxed. As a result of the ill-treatment, four of them sustained serious injuries. They are having difficulty in walking and two are currently passing out blood from their private parts. Arrangements are being made to have them transferred from Nyala to Khartoum for further treatment.

    ACJPS remains concerned about the provision of the crime of apostasy and the provision of the death penalty as punishment for those found guilty of apostasy. ACJPS is further concerned discriminatory application of legislation by the authorities against Sudanese non-Muslims. ACJPS condemns the use of the death penalty in all cases and calls on the government of Sudan to respect the right to freedom of religion and abolish the crime of apostasy.

    The UN Human Rights Committee has recommended that Sudan abolish the crime of apostasy given its incompatibility with right to freedom of thought, conscience and religion as guaranteed under the International Covenant on Civil and Political Rights to which Sudan is a state party to.

    ACJPS calls on the Government of Sudan to immediately ensure an effective, independent and impartial investigation into the allegations of torture and ill-treatment and hold those responsible to account.

    Background

    Increasing restrictions on religious freedoms have been documented, particularly targeting members of Christian churches in Sudan. This has included raids on churches and harassment and arrests of church members by the NISS.

    Under Article 126 of the 1991 Criminal Act, a Muslim who renounces Islam is guilty of “apostasy”, punishable by death unless he or she recants within three days. The provision undermines constitutional and international freedom of religion guarantees. In January 2015, Sudan amended article 126 to widen the definition of apostasy to target other schools of Islam as well as anyone who questions the “credibility of the Quran, the Sahaba (the four Caliphs), or the wives of the Prophet”.

    On 8 May 2017 criminal charges under article 126 (apostasy) and 69 (disturbance of the public peace) of the 1991 Criminal Act were filed by the prosecutor of Omdurman against Mohamed Salih Aldisogi, (m), 23 years of age, after he attempted to change his religion on his state identification documents from Muslim to “non-religious”. The charges against Mr. Aldisogi were later dropped by the prosecutor of Omdurman after a state appointed psychiatrist found him to be not mentally competent to stand trial.

    On 15 May 2014, Al-Haj Yousef Criminal Court in Khartoum Bahri confirmed the sentence of 100 lashings and the death penalty by hanging against 27-year old Meriam Yahia Ibrahim, a Christian woman convicted for adultery and apostasy. Meriam gave birth in her prison cell, shackled, before her convictions were overturned on appeal.

    On 29 July 2011, 150 people were arrested by police in Hay Mayo, South Khartoum. All are members of the Hausa ethnic group and from Darfur. While 21 individuals (children and the elderly) were immediately released, 129 were subsequently charged with apostasy, disturbance of the public peace, and being a public nuisance under Articles 126, 69 and 77 of the 1991 Sudanese Penal Code respectively (Case No. 2157/2011). The most serious of these charges, apostasy, carries a maximum sentence of death. The case is being tried in Al Nasar Criminal Court, Hay Mayo, South Khartoum and is presided over by Judge Ussma Ahmed abd Alla.

    ACJPS recently published a report on the implementation of the crime of apostasy in Sudan.

    Contact:

    Mossaad Mohamed Ali, Executive Director, African Centre for Justice and Peace Studies ACJPS. (English, Arabic, Swedish): +46764325862

                  

11-27-2019, 09:01 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48825

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سلام السودان لن يتحقق وهناك اضطهاد ديني ظ� (Re: Yasir Elsharif)

    أكبر نموذج للاضطهاد الديني يتمثل في بقاء المادة 126 ــ الردة ـــ التي لا تزال موجودة في القانون الجنائي السوداني حتى الآن رغم نجاح ثورة الشعب السوداني العظيمة.

    وجود هذه المادة 126 يشجع بعض الأئمة والدعاة على إطلاق دعاوى الاتهام بالردة أو الكفر كما في هذا النموذج من الشيخ محمد مصطفى عبد القادر الموضوع في يوتيوب بتاريخ أكتوبر 2019.



                  

11-27-2019, 09:47 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48825

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سلام السودان لن يتحقق وهناك اضطهاد ديني ظ� (Re: Yasir Elsharif)

    نموذج آخر من ازدراء الشيخ محمد مصطفى عبد القادر للنساء نجده في هذه الشريحة وأنا آسف لوضعها ولكن لا بد من ذلك.



    شتيمة وإساءة وتفاف على المكرفون ورمي بالردة والكفر. وهذا الكلام موضوع بتاريخ 2 نوفمبر الجاري. هل يعقل أن يستمر مثل هذا الخبل في ظل ثورة الشعب السوداني التي أذهلت العالم بأسره؟؟
                  

11-27-2019, 10:55 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48825

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سلام السودان لن يتحقق وهناك اضطهاد ديني ظ� (Re: Yasir Elsharif)



    Quote: مسيحيو السودان يأملون في مستقبل أفضل
    7.685 Aufrufe
    •28.05.2019
    190
    46
    Teilen
    Speichern
    BBC News عربي
    4,02 Mio. Abonnenten
    عاني المسيحيون في السودان من هدم كنائسهم وتهجيرالبعض من قراهم والتعامل القسري مع بعض القساوسة. شارك المسيحيون في المظاهرات الأخيرة أملا في مستقبل أفضل.
    تحدث بنيامين عتمان كوكو لبي بي سي عن مشاركته في المظاهرات السودانية ومشاكل المسيحيين في البلاد.
    تقرير: عطية نبيل.
    إعداد: محمود أبوبكر
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de