هل من عودة للمقاهي الشعبيةعندنا؟أم ستظل ستات الشاي هنّ البديل؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 09:41 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2019م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-01-2019, 08:33 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10904

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هل من عودة للمقاهي الشعبيةعندنا؟أم ستظل ستات الشاي هنّ البديل؟

    08:33 AM November, 01 2019

    سودانيز اون لاين
    محمد عبد الله الحسين-
    مكتبتى
    رابط مختصر





    هل من عودة للمقاهي الشعبيةعندنا؟أم ستظل ستات الشاي هنّ البديل؟

    أم سنظل زورا و بهتانا نبرر تلكؤنا لأسباب أخلاقية يمكن حلها بطرق أخرى أكثر انسجاما و توافقا مع كل الأدوار و كل الأهداف.

    كلما نتطرق للمقاهي في السودان يطرأ على الذاكرة موضوع (ستات الشاي) المفتَرَى عليه ...لماذا؟

    للأننا و ككل المواضيع نخلط هذا بذاك..

    رغما عن كل شيء لم يعجبني حل (ستات الشاي) لوجود مكان مريح لرشف كوب من المشروبات الساخنة أو الباردة في ارتياح و في أمن

    وأمان كما كان الأمر في السابق و كما في كل البلدان في العالم..

    لكن مشكلتنا نعتقد أننا بذلك نؤدي للنساء المحتاجات بعض من واجب الوطن عليهن..

    بالرغم من وجود عدة وسائل و حلول أخرى بدلا من اللجوء لأسهل الحلول(كما نفعل دائما) دون أن نتعب أنفسهن في إيجاد الحلول الناجعة و

    البدائل السليمة..دون أن نستبدل خيار بخيار لا يناسبة..

    المهم هذا ليس موضوعنا بالظبط و لكنه جاء عرضا على خلفية موضوع يتحدث عن دور المقاهي في الحياة الثقافية و الاجتماعية، فلا بأس من التطرق إليه.


    ليس الحل في المقاهي الراقية فقط و لكن حتى المقاهي الشعبية التي تجلسس فيها بعيدا عن تأثير أي منغصات أو تشويش لكي نرتاح نرشف الشاي أو القهوة

    و لترتاح بضع دقائق أو زيادة لو رغبت في ذلك..حسب وقتك و مزاجك.

    بالطبع جلسة ستات الشاي لا تغني عن المقهى بجلستها غير المريحة في الشارع العام و وسط ضجيج الشارع و زحامه و وجود المارة من سيارات

    و ركشات و أُناس راجلين،مسرعينأ و متسكعين و سليمين أو(معذورين( مجانين و مرض..و خلافه) أو بتاعين شمارات، أو نشالين ، و أصحاب مآرب أخرى ..

    هذا بخلاف الجوانب الأخرى: الظروف الجوية ، النظافةو الجوانب الصحية و الأمنية و الأخلاقية..

    بالمناسبة المقال التالي عن المقاهي الشعبية في مصر.








                  

11-01-2019, 08:36 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10904

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل من عودة للمقاهي الشعبيةعندنا؟أم ستظل س (Re: محمد عبد الله الحسين)

    ليس بالضرورة أن يكون طبق الأصل...و لكنه فقط تذكير لما ينبغي أن يكون


                  

11-01-2019, 08:40 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10904

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل من عودة للمقاهي الشعبيةعندنا؟أم ستظل س (Re: محمد عبد الله الحسين)


    المقال بعنوان(المقاهي الشعبية فضاءات للسياسة والثقافة والثورات )
    في صحيفة ميدل إيست بتاريخ الخمميس 31 اكتوبر 2019

    لم يقتصر دور المقاهي في مصر على كونها مجرد مكان يجلس به العامة من أجل تناول المشروبات وتبادل الأحاديث، بل يمتد دور هذا المكان الذي يُعد بمثابة ذاكرة شعبية إلى تشكيل ثقافة ووجدان الشخصية المصرية، حيث على تلك المقاهي من مجالس سمر واحتكاكات مجتمعية وموروثات شعبية تتشكل الثقافة الشعبية، والتي يأخذ منها المصري ميراثه الثقافي ويكون وجدانه وشخصيته.
    تجاوزت المقاهي الشعبية في مصر دورها كمجرد أماكن للتجمع وتناول المشروبات وقضاء أوقات الفراغ، ليتوسع نشاطها ليشمل دورا اجتماعيا وثقافيا في صناعة الثقافة الشعبية، وتشكيل الشخصية المصرية، كل هذا تبلور ليجعل للمقاهي نشاطا سياسيا موازيا لدورها الأساسي، جعلها تتحول إلى منارة حراك ثوري وثقافي يستند إلى الموروث التاريخي، ووسيلة شعبية لتوجيه العامة وتعبئة الشعور الوطني.
    تعود جذور المقاهي في مصر إلى منتصف القرن السادس عشر، ولكن هناك تغيير كبير حدث في بدايات القرنين التاسع عشر والعشرين، ليتغير معه قيمتها ودورها وتأثيرها في الحياة الاجتماعية والثقافية المصرية، وقد وصف المستشرق الإنكليزي إدوارد دلين الذي عاش في القاهرة بداية القرن التاسع عشر المقاهي المصرية في كتابه "المصريون المحدثون": بأنها "من الأماكن الرئيسية في القاهرة والتي يقصدها أفراد الطبقة الدنيا والتجار، وتزدحم بهم عصرا ومساء وخاصة في الأعياد الدينية"، وذكر أن "القاهرة تضم ألف مقهى ومقهى مكون من غرفة صغيرة ذات واجهة خشبية".
    ومن أبرز المقاهي الشعبية والتاريخية الموجودة في مصر، مقهى "ريش" و"الحرية" بوسط البلد، و"الحرافيش"، و"زهرة البستان"، و"الزهراء"، و"المشايخ"، و"الفيشاوي" في الحسين، وهناك أيضا مقهى "متاتيا" التاريخي. ومن المقاهي الحديثة التي لعبت دورا بارزا في ثورة 25 يناير وما تلاها من أحداث حتى 30 يونيو "مقهى البورصة" الذي كان معقلا للحركات الشبابية والثورية، وتم إغلاقه لأسباب لم يعلن عنها.
    نواصل
                  

11-01-2019, 08:43 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10904

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل من عودة للمقاهي الشعبيةعندنا؟أم ستظل س (Re: محمد عبد الله الحسين)



    يعرف د. محمد عبدالله أستاذ علم الاجتماع بجامعة حلوان، المقاهي بأنها تلك التجمعات والمجالس التي يحبها المصريون، وتمثل بالنسبة إليهم المكان الذي يحقق لهم السعادة ويتنفسون فيه حرية القول والفعل، لافتا إلى أن المقاهي جزء رئيسي من مكونات الهوية الشعبية للمصريين، ومنذ الدور الثقافي والوطني الذي لعبته المقاهي في ثورة 1919، وأصبح لها معنى يجمع ما بين الهوية والثقافة والوجدان الوطني، وأيضا الحريات.
    ويشير إلى أن المقاهي خاصة الشعبية منها، تعد عالما مختلفا عن كافة التجمعات الأخرى، فهي ملتقى يومي للعامة تروى فيها الحكايات والأسرار، ما جعلها تعج بالاحتكاكات الناتجة من تلاقي طبقات الشعب المختلفة اجتماعيا وثقافيا وفكريا، ومنها كانت بمثابة البوتقة التي انصهر بها مكونات الشعب المختلفة لتخرج منها الشخصية المصرية، لافتا إلى أن الطبيعة النفسية للشخصية المصرية وميولها نحو الاجتماعية كان لها تأثير مباشر في جعل للمقاهي دورا في توجيه الرأي العام وصياغة الثقافة الشعبية بهذه الاحتكاكات والتناغم والتواصل الفكري الذي يحدث بها بين أفراد وطبقات الشعب المختلفة.
    وتابع: مقاهي القاهرة جسدت التغير الاجتماعي السريع الذي حدث في مصر أواخر القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين، ومنه كان التغيير الثقافي والفكري، موضحا أن المقاهي القديم منها والجديد و"الشعبي" منها و"الأوروبي" جميعها منتج للحركة الثقافية الاجتماعية المصرية، والتي شكّلت بنية طبقية جديدة، ومزيجا عرقيا واجتماعيا جديدا، وفيها توحّد الجهود الفردية للمثقفين والمفكرين، وتبلورها في عمل جماعي ثقافي فعال يتجسّد بحراك في الشوارع وثقافة الشعبية.

    المقاهي قديما أماكن مخصصة لرواية قصص السيرة الشعبية والملاحم، من أمثال قصص أبي زيد الهلالي والأميرة ذات الهمة والظاهر بيبرس

    من جانبها، توضح صديقة حسين، كاتبة متخصصة في الثقافة الشعبية وسلوكيات المجتمع، أن المقاهي في مصر شهدت تطورا كبيرا سواء من حيث طبيعتها المكانية من كونها مجرد مكان يتجمع فيه العامة والطبقات الدنيا من أجل تناول المشروبات وتبادل الأحاديث، حتى أنها لم يكن يطلق عليها المصطلح المتعارف عليه حاليا "مقهى" أو "قهوة" باللغة الشعبية، إلى أن تم إباحة القهوة كمشروب في مصر، ومنها أُطلق عليها مسمى "مقهى"، ليكون هذا التحول ليس مجرد تحول في المسمى فقط، وإنما في المضمون والدور أيضا، حيث توسّع دور المقاهي وتأثيرها في الوجدان الشعبي وأصبحت موردا رئيسيا للثقافة الشعبية، ومن أكثر الموجهات للوعي الشعبي.
    وتضيف: المقاهي تنقسم إلى عدة أنواع، ومنها يختلف تأثيرها وقيمتها الثقافية، فهناك المقاهي الشعبية وهي تعد أصل المقهى وصورتها الرئيسية، وهناك المقاهي الحديثة التي تعرف بـ"الكافيه"، وتعد التطور للمقاهي، حيث اتسمت بالفخامة وتقديم المشروبات والأكلات الغربية، كذلك ارتبطت طبيعتها بالحياة الغربية، ومنها كانت أقرب للثقافة الغربية وأحد وسائل الترويج إليها، ومن ثم ابتعدت عن الثقافة الشعبية العربية فتراجع تأثير هذا النوع في الوجدان الشعبي، وهناك أيضا المقاهي التاريخية والثقافية وهي النوع الأكثر قيمة وتأثيرا، ومن أبرزها مقهى "متاتيا"، ومقهى "ريش" بوسط البلد، ومنها خرج الحراك الثوري والثقافي، وتتشكل بها غالبية الوعي الوطني والثقافة الشعبية للشخصية المصرية، مشيرة إلى أن المقاهي قديما كانت تختلف نوعيا عن المقاهي حاليا، حيث كانت في الماضي أماكن مخصصة لرواية قصص السيرة الشعبية والملاحم، من أمثال قصص أبي زيد الهلالي والأميرة ذات الهمة والظاهر بيبرس، وكانت تقدم بها مشروبات كالقرفة والكركديه والحلبة والزنجبيل، إلى أن أضيفت إليها القهوة بعد إباحتها في مصر.
    مقاهي مصر
    الرياضة ايضا لها مكان كبير في المقاهي

    وتلفت صديقة إلى أن بعض المقاهي اكتسبت قوتها وقيمتها الثقافية والتاريخية من شهرة مرتاديها في مجالات السياسة والفكر والأدب، فقد شهد مقهى "متاتيا" تأسيس أول حزب مصري، "الحزب الوطني الحر"، كما ألقى فيها جمال الدين الأفغاني خطابه الأول، وارتاده سعد زغلول باشا والشاعر الكبير أحمد شوقي وعباس العقاد، كذلك احتضنت قهوة متاتيا القادة والسياسيين الذين خططوا للثورة العرابية، أيضا مقهى "الفيشاوي" بالحسين، الذي أخذ شهرته من كونه ملتقى رواد الفكر والثقافة مثل الشيخ محمد عبده، وجمال الدين الأفغاني، كل هذا كان شاهدا على أن دور المقاهي لم يقتصر على التوجيه والتنظير فقط، بل تعداهما إلى تفجير الثورات وإحياء الوعي الوطني.
    هذا ويذكر كتاب "وصف مصر" الذي أعدته الحملة الفرنسية أثناء احتلالها لمصر: "أن مدينة القاهرة بها ما يزيد عن 1200 مقهى بخلاف مقاهي مصر القديمة التي يبلغ عددها 500 مقهى في بولاق"، ووصف الكتاب هذه المقاهي بأنها "لا يوجد فيها سوى دكك مقاعد خشبية تشكل نوعا من المقاعد الدائرية بطول جدران المبنى يجلس عليها الزائرين، ولا توجد أثاثات على الإطلاق، وليس بها ثمة مرايا أو ديكورات داخلية أو خارجية"، وعلى الرغم من ذلك أكد الكتاب أن تلك المقاهي لها تأثير مباشر في التوجيه الفكري وتشكيل ثقافة الشعب المصري. (وكالة الصحافة العربية)
                  

11-01-2019, 12:35 PM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10904

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل من عودة للمقاهي الشعبيةعندنا؟أم ستظل س (Re: محمد عبد الله الحسين)


    فوق
                  

11-01-2019, 01:21 PM

Asim Ali
<aAsim Ali
تاريخ التسجيل: 01-25-2017
مجموع المشاركات: 13492

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل من عودة للمقاهي الشعبيةعندنا؟أم ستظل س (Re: محمد عبد الله الحسين)

    سلام عليكم
    لا احسب ان المقاهى الشعبيه دورها الاجتماعى والثقافى وحتى قعدات ستات الشاى مؤخرا ستكون بعلى نفس المستوى التاريخى والسبب ممكن ملاحظته فى الصور المرفقه ضمن البوست وهو وجود رفيق رقمى يشد اليه انتباه وانظار الجالسين على طاوله واحده اكثر من انتبههم لمتحدث جالس معهم فى الجلسه وانظر حاله الرفقه الرقميه المزدوجه بين الهاتف واللابتوب.
    حاله التواصل الانسانى المباشر تراجعت حتى بين افراد الاسره الواحده داخل المنزل واصبح الموبايل والتاب واللابتوب هم الاصدقاء المقربين والشغل الشاغل حتى فى ندوه ثقافيه او اجتماع عمل او محاضره اكاديميه
                  

11-01-2019, 01:40 PM

احمد حمودى
<aاحمد حمودى
تاريخ التسجيل: 01-11-2013
مجموع المشاركات: 4364

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل من عودة للمقاهي الشعبيةعندنا؟أم ستظل س (Re: Asim Ali)

    لازم ترجع المقاهى الشعبية وطبعا يكون فيها انترنت واوى فاى
                  

11-01-2019, 03:52 PM

Abureesh
<aAbureesh
تاريخ التسجيل: 09-22-2003
مجموع المشاركات: 30182

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل من عودة للمقاهي الشعبيةعندنا؟أم ستظل س (Re: احمد حمودى)

    سلام لصاحب البوست و ضيوفه.

    العاوز يعمل مقهى شعبى ما اظن فى زول مايك يده. المقاهى الشعبية لم تحظر بقرار و انما بقانون السوق.
    ستات الشاى يبيعن الكباية او فنجان القهوة بتلاتة جنيه. و لو صاحب القهوة باعه باقل من عشرة جنيه ما بيغطى ولا ايجار المحل. لو ناس القهاوى الشعبية عملوا حاجات زيادة زى توفير انترنت و كراسى مريحة ممكن يرجعوا كتير من الزبائن. اما القرارات الفوقية وقرارات الحماية التى تبحث بل تخلق ذرائع لظلم ست الشاى و يفتشوا لقوانين الصحة و الموقع...الخ. فهذه من جشع القوانين و الاجراءات الرأسمالية التى تحاول ان توفر السوق و تحميه من اجل الاغنياء و ضد الفقراء. كل ست شاى تقريبا تعول اسرة. و على الحكومة لو ارادت تفعيل القوانين الصحية او وضع قوانين جديدة فعليها التكفل بدفع نفقات التحول لستات الشاى و ليس اخراجهن من السوق لصالح الاغنياء.
                  

11-02-2019, 05:36 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10904

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل من عودة للمقاهي الشعبيةعندنا؟أم ستظل س (Re: Abureesh)

    صباح الخير لكل الأحباب في المنبر و مساء الخير حسب التوقيت لجغرافي.
    شكرا للإخوة الذين تداخلوا و علقوا على هذا الموضوع.
    ساحاول أن أعلق أنا كذلك بشكل عام..

    تاريخيا تم إغلاق كل المقاهي والكافتريات خلال أيام مايو (أظن في عهد المحافظ مهدي مصطفى الهادي) و ذلك حتى لا تكون

    مكان لتجمع المعارضين و انطلاق المظاهرات..و استمر ذلك الأمر نافذاً..و بمرور السنين بدأت ظهور الكافيهات الحديثة، و لكنها

    في اماكن بعيدة عن سكان المناطق الشعبية بالإضافة لغلاء أسعارها لارتفاع تكلفة الإيجار و التشغيل.

    فظهور مقاهي شعبية في الأسواق كما في السابق يحد منها انتشار بائعات الشاي في كل ملف و تحت الأشجار و مواقف الحافلات..

    بدأت بعض المقاهي الشعبية بنفس أسعار ستات الشاي في بعض المناطق منها منطقة سعد قشرة في بحري..حيث يتم استئجار محل مطل

    على الشارع و به كراسي و جلسة أفضل إلى حد ما من جلسات ستات الشاي..و لكن أيضا ينقصها إلى حد ما بعض النواقص..النظافة و النظام و مواعيد الفتح و الإغلاق.


                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de