|
Re: رئيس مفوضية السلام الجديد رجل عنصري ومتعص (Re: Deng)
|
هذا الرجل الرجل الإنتهازي كان يعمل مع حكومة الإنقاذ في مفاوضات أبيي ولقد كانت له مواقف عنصرية في تلك المفاوضات ولقد أتت به الاإنقاذ لكي يقوم بتنفيذ سياساتها القذرة بملف مفاوضات أبيي.
ولقد تم إختياره بواسطة العسكر الكيزان بمجلس السيادة، وواضح جدا أن مجلس السيادة هذا الجانب المدني "الثوري" فيه لا يعمل وهم أعضاء بلا مهام و بلا سلطات وقاعدين مجرد تمامة عدد. واحد فيهم صار متحدث رسمي للمجلس! أنت زول عضو مجلس سيادة تقوم تبقى مجرد متحدث رسمي؟؟ ياخ المتحدث الرسمي ده بكون زول متخصص في الصحافة وبكون موظف دولة وبكون لديه طاقم كامل. لكن أنت جيت وتوليت هذا المنصب ده وأنت كصحفي سابق فرحان بالتكليف!
أنظروا الى الجانب العسكري الكيزاني بمجلس السيادة كيف يتحكمون بالملفات المختلفة وكيف يعملون!
وبالمناسبة
وين السيدة المستشارة القانونية القبطية التي عندما تم تعينها قامت الدنيا ولم تقعد، شغالة شنو وماسكة ياتو ملف بالله؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رئيس مفوضية السلام الجديد رجل عنصري ومتعص (Re: Deng)
|
بيان منسم
بيان
الدبيلو رمز للعنصرية والعداء للمرأة و لا نقبل الاعتذار
لقد صدمنا ان دكتور سليمان الدبيلو -وهو رئيس مفوضية السلام والمسؤول المحوري عن ملف السلام و المقرر عن المجلس الاعلى للسلام- قد استخدم لغة عنصرية و تمييزية ضد النساء باستخدامه كلمة “الخدم” عند الاشارة لمشاركة النساء في عملية التفاوض و السلام و ذلك خلال الحديث مع عضوة في منسم يوم ٢٠ اكتوبر ٢٠١٩ في فندق براميد في مدينة جوبا.
ما صدر من رئيس المفوضية مؤشر خطر من شخص يفترض أن يقود عملية السلام ويؤمن به . فإذا به يتعكز بالعنصرية و التمييز ضد النساء و هذا يجعله غير مناسب لموقعه .وسبق وان سجلنا اعتراضنا على عدم اشراك النساء بهذه اللجان التى تحتاج لخبرات نسوية.
ندين فى منسم وبشدة هذا السلوك و المنهج العنصري و المعادي للنساء ونطالب بالمحاسبة. وإبعاد هذا الشخص العنصرى عن موقع هام لمستقبل ثورتنا وبلادنا . اذ يجلس الدكتور الدبيلو في موقع حساس و مهم جداً في هذة المرحلة الانتقالية العصيبة .
نحن في منسم نعمل جاهدات في ملف السلام و نؤكد ان دكتور دبيلو ليس الشخص المناسب لهذا المنصب بسبب عقليته العنصرية . وسوف تساهم هذه العقلية بشكل كبير في إقصاء النساء من طاولة المفاوضات ، حجب اجندة النساء و تجريدهن من الفرصة في المشاركة في عملية السلام بعد الضرر النفسي و الجسدي الذي سببته لهن الحرب.
لا يمكن ان تكون هنالك عملية سلام عادلة و منصفة للنساء مع وجود شخص مثل دكتور الدبيلو و لا نقبل اعتذار لان تصريحه ليس زلة لسان بل كلام نابع من منهج تفكير وقفت الثورة في مواجهته و هو محاربة العنصرية و الحصول على المواطنة المتساوية و الكرامة الانسانية.
ايماناً منا بثورة ديسمبر المجيدة و بدور النساء في عملية السلام، نطالب بإقالة دكتور دبيلو و اختيار شخص مناسب لهذا المنصب.
المجموعات النسوية السياسية و النسوية (منسم) ٩ نوفمبر ٢٠١٩ [email protected]
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رئيس مفوضية السلام الجديد رجل عنصري ومتعص (Re: Deng)
|
يا حمدوك هذا الدبيلو لن ينفع رئيسا لمفوضية السلام
امين زكريا (قوقادى) صدق المثل السودانى الذى يقول ( القلم ما بزيل بلم) ليخرخ البروف سليمان الدبيلو رئيس مفوضية السلام باساءات للنساء فى مناطق الحروب واصفا اياهن بالخدم, وتقوم منظمات نساء السودان فى الخرطوم وغيرها بمبادرات الاحتجاج وتصدرتها منسم ببيان تضامن قوى ومن ثم الاستاذ الصحفى الكبير عثمان نواى بمقال متميز والاستاذه عايدة موسى فى تسجيل قوى ثم الاستاذه عوضية مرسال فى مقال رائع وغيرهم. نعود لبيان منسم كنداكات السودان اللائى كن يقفن فى وجه النظام البائد فى اكثر من موقف لوحدهن ولا سيما ضد قانون ما يسمى بالنظام العام والذى تضرر منه بالدرجة الاولى نساء الهامش وخاصة المسيحيات, فالتحية مجددا وهن يتصدن لهذا العنصرى. كما تصدن للنظام المخلوع وصبنها الى ان اطاحن به, وها هن يطلبن الاطاحة بالدبيلو لانه ليس فى الموقع المناسب. اذا كانت المفاوضات تتحدث عن جذور المشكلة السودانية فالعنصرية داخلة فى الهوية وعلاقة الدين بالدولة فكيف لشخص يسئ امهات واخوات وشقيقات الرفاق الذين يفاوضهن وهم عبيد اولاد خدم فى نظرة. هذا الشخص بكل بساطة غير مؤهل للمفاوضة او الاشراف لفترة سلام دائم ومستقر. لذا بكل بساطة اذا اراد د. حمدوك والحكومة ان يصل التفاوض الى السلام الذى نرجوه فعلية بالمسارعة فى فصل الدبيلو وتعيين شخص يعى معنى السلام الشامل والدائم والمستقر ومعرفة جذور المشكلة السودانية, لان التعيين فى ملف السلام بالمجاملة سيقود السودان لوضع صعب. واخيرا رسالة اخيرة لرئيس الوزراء حمدوك ان يعلم وهو فى طريقه لامريكا وهو شخص ملم بعمل المنظمات, ان يعلم ان اكبر لوبى مكون من ما يقارب تسعين منظمة وبه سودانيين بالعدد هو ACT FOR SUDAN وقضايا كتيرة حلها وربطها عن طريقهم بما فيه التصدى لنافع من دخول امريكا والاحتفال بالطيب صالح في مكتبة الكونغرس وهو الذى قال عنهم من اين اتى هؤلاء ورفع السودان من قائمة الدول الداعمة للارهاب..وتصريح هذا الدبيلو يحوم الان فى الادارة الامريكية والمنظمات, فى تساؤل كبير اذا كان السلام خيار الفترة الانتقالية فكيف ياتى حمدوك بمثل هذا الدبيلو. وسنواصل اذا لم يتخذ قرار بشان الدبيلو.
امين زكريا (قوقادى) امريكا الموافق ١٥ نوفمبر ٢٠١٩م. [email protected]
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|