الذين يتهكمون من وزيرة الخارجية رجاء شاهدوا الفيديو كاملاً

Quote: اعتذار وتنبيه هام كتبت بوست عن اداء وزيرة الخارجية السيء والمحبط في اللقاء التلفزيوني والحقيقة اني شاهدت فيديو امس (يبدو انه تم مونتاجه أو ربما الاستعانة بفيديوهات خلف كواليس البرنامج اثناء تصويره )يظهر الوزيرة وهي ترجع لتقرأ من الورقة للاجابة على الاسئلة مما احزنني واغضبني من ظهورها المحبط وهي تبدو مشتتة الذهن غير ملمة أو مدركة لخطورة المرحلة ..وعندما شاهدت الحلقة في اليوتيوب بعد كتابة البوست للأسف ادركت أن ا الفيديو الذي انتقدته لا يمثل الظهور الحقيقي في البرنامج الذي بدت فيه السيدة الوزيرة مرتبة ومهنية في ردودها وحتى استخدامها للورقة لم يكن خصما على حضورها الرصين ولا مزعجا للمشاهد عليه اعتذر بشدة عن البوست السلبي في حق السيدة الوزيرة التي يبدو جليا أن هناك عملا منظما يستهدف اظهارها في صورة غير الجديرة بهذا المنصب واقالتها منه واؤكد دعمي اللامحدود لوجودها التاريخي في هذا المنصب كثمرة لنضال المرأة السودانية لقرن من الزمان #وزيرة الخارجية تمثلني .. من صفحة الناشطة امل هباني على فيس بك

Quote: أخونا الكريم دكتور بشار وحبيبنا الأستاذ على عبدالوهاب وبقية الأخوة الأفاضل سلام كثير للجميع ومعذرة لندرة الطلة رغم أن ظروفى لا تسمح لى بالتداخل ألا أن الظلم يقلقنى جدا. فأنا أعرف الأخت أسماء معرفة لصيقة فهى دفعتى وزميلتى فى العلوم السياسية بجامعة الخرطوم وكانت هى والأخ المرحوم السفير عطا الله أحمد البشير من أكثر الزملاء نظاما وذكاءا وكانا لا يتركان شاردة ولا واردة إلا وسجلاها فى مذكرات المحاضرات لذا كنت أستعير مذكراتهم المنظمة بعد تنقيحم لها لألخص المحاضرات لأننى أفضل الإستماع لطبيعتى ولأن المتابعة بالتركيز بدل الإنشغال بالكتابة أكثر تعميقا للمتابعة والفهم. وقد كانت إنسانة منظمة جدا ومهذبة للغاية ومالية مركزها تماما وشاطرة جدا. وواعية بعمق ولكنها لكل ما تقدم حذرة فى تخير التعابير والكلمات والمواقف فى النقاشات. ولا تكتسب عداء أحد. وهى ليست عروبية إنما سودانية وطنية حتى النخاع. أما كونها شيوعية فهذه فرية ما بعدها كذب. فهى لم تكن فى يوم من الأيام ماركسية ولا شيوعية وانا بحكم نشاطى السياسى وعملى فى إتحاد طلاب جامعة الخرطوم ودورى التنظيمى كمنسق لتجمع المستقليين والإشتراكيين الديمقراطيين وأحزاب الوسط بالجامعات والمعاهد العليا ملم إلماما تاما بإلإنتماءآت خاصة إنتماء زملائى وزميلاتى المباشرين. فهذه حملة إفتراء وكذب لمن يخافون حسمها وشجاعتها فى التصدى لكل خائن وفاسد. أقول قولة الحق هذه لأرضى ضميرى. ولها أمنياتى بالتوفيق والنجاح.