ماذا نفعل بفيديوهات مجزرة فض الإعتصام؟ اقتراح

Quote: قتراح: يتعمل ليها وييب سايت خاص بيها. مثلا:

Quote: عندما تسمع فى جنبيك صوتًا يُنكرُ الظلمَ وعيشَ المستكين عندما تأنس فى عينيك ومضاً يهتِكُ الظلمة كالفجرِ المبين لا تقُل للصبرِ مهلاً إنّ طعم الصبرِ مُر؛ وانهل العزّة نهلًا، أنت إنسانٌ وحُر جماهير شعبنا الصامدة إن محاسبة الجناة والمجرمين على الجرائم والانتهاكات التي تم ارتكابها في مجزرة اعتصام القيادة العامة دينٌ واجب السداد، لا تملك أي قوى سياسية أو نقابية أن تتهاون فيه أو تتنازل عنه، والتحقيق المستقل والشفاف في هذه الجرائم وتقديم المسؤولين عنها (من أمر وخطط ونفذ) للعدالة مطلبٌ لا التفاف عليه. ظهر الثورة لا ينحني إلا ليصير قوساً يرمي سهامها في البعيد، وشجاعة الثائرات والثوار أمام تلك الهمجية ستبقى نبراساً في سجل عزيمة وانتصارات شعبنا، لن نبقى رهن الصدمة والحزن كما أراد القتلة، بل سنمضي كلنا للبناء وإزالة أنقاض النظام القديم. شهداؤنا هم الحجر الذي ركله الحاقدون فأصبح رأس الزاوية، وستعلو تماثيل شهدائنا الأبطال فوق صروح سودانٍ جديد يوم ينهض شامخاً هذا البناءُ بعزمنا، عمّا قريب. في أربعينية مجزرة القيادة العامة، السبت ١٣ يوليو ٢٠١٩، تخرج مواكبنا باسم "العدالة أولاً" في كل مدن وقرى السودان بالعاصمة القومية والأقاليم .سيتم الاعلان عن موجهات ومسارات ووجهة المواكب لاحقاً. وسيكون الأسبوع القادم أيضاً حافلاً بالفعاليات الجماهيرية والثورية لتخليد ذكرى شهداء الثورة السودانية والتأكيد على تحقيق العدالة، نواصل فيه المواكب واللقاءات واستقبال الإفادات من المصابين وشهود المجزرة، ونضع حجر الأساس للنصب التذكاري لشهداء الثورة السودانية. الصبر والسلوان لأسر وأصدقاء الشهداء الإعزاز والفخار للمصابين وضحايا الاغتصاب السلامة ولمّ الشمل العاجل للمفقودين والنصر لشعب السودان العظيم لجنة العمل الميداني لقوى إعلان الحرية والتغيير ١٢ يوليو ٢٠١٩ #اربعينيه_مجزره_القياده #مواكب_يوليو_الظافره

Quote: سلام يا أستاذ طة جعفر. إقتراح: يتعمل ليها وييب سايت خاص بيها. مثلا: www.Khartoumgenocide.com وتجمع فيه كل هذه التسجيلات ثم تُضافلو كتابات، شهادات، إفادات، إعترافات من قبل الضحايا، المواطنين، الإعلامين وحتي الجلاد نفسو(إعترافات المجلس). علي أساس نسهل علي الجهات المعنية الوصول اليه بكل سهولة ويسر وبرضو يكون متحف إللكتروني لتخليد ذكري هذة الملحمة وليكون عار يلاحق الأوباش أينما حلوا ورحلوا.