خيارات حميدتي

Quote: خيارات حميدتي ..

Quote: عبدالحي يوسف وتيارات نصرة الشريعة وافراد ك ذو النون بالاضافة للقوى الجهوية والقبلية والإدارات الأهلية، ومن نافلة القول كل النادي الانتهازي السوداني العظيم

Quote: من سيبقى؟! عبدالحي يوسف وتيارات نصرة الشريعة

Quote: خيارات حميدتي

Quote: اتوقع ان الدعم السريع بتواطؤ من بعض الجيش (المجلس لعسكري) والامن سيمنع الوصول لاتفاق هو ممكن الان مع قحت

Quote: حميدتي ليس فرد حميدتي مؤسسة ولها حاضنة شعبية.. اذا مات اليوم هنالك بديل جاهز من داخل هذه المؤسسة.. والحاضنة الشعبية تجاوزت جغرافيته و ديموغرافيته إلى جغرافيا عموم السودان...

Quote: د المشرف عواصف الود والتقدير واما بعد: ليه ما يكون هناك خيار ثالث ويتمثل في دمج قوات حميدتي في الجيش والشرطة والامن ؟ وهذا حصل من قبل عندما تم دمج قوات الانانيا في الجيش السوداني بعيد توقيع اتفاقية اديس اباباّّ!!! المانع شنو الان يحدث نفس الشيء؟؟ نختلف نتفق مع قوات الدعم السريع لكن الحقيقة التي لا تقبل القسمة علي اتنين هو انو لو لا حميدتي لسقطت الخرطوم في قبضة الحركة الشعبية والمليشيات الدارفورية ولتم تشكيل السودان بشكل صحيح وعملي غض النظر عن جبال الجماجم وانهار الدم التي كانت ستسيل، لكن تقول شنو اهو الحظ "ابن الذينا" الذي جعل البشير ونافع يستعينوا بحميدتي لبيقف حجر عثرة ضد مشروع قيامة السودان الحديث، السودان الافريقي القح. مليشيات الدعم السريع ليست خطيئة حميدتي ياالمشرف، لو سلمنا انها خطيئة بل هي نتاج موضوع لصمت النخب الشمالية النيلية العسكرية والمثقافثية الما وقفوا بمثقال ذرة لمن كانت المحرقة دايرة ومولعة في جنوب كردفان ودارفور، الدعم السريع هي نتيجة طبيعية جدا لصمت الجيش الما اتحرك ضباطوا وقالوا كفي مليشيات ونحنا سنقوم بالواجب، ولا ناس الامن ولا الشرطة الما اعترضوا اصلا علي حميدتي قبل ان يكون امبراطوريته، بل العكس من ذلك تماما الشمال النيلي كان بشارك حميدتي الارباح من اطنان الذهب والفضة وعوائد المرتزقة، خلاص الموضوعية تقتضي منك ان توجه حديثك ونقدك ضد النخب الشمالية اولا وعلي راسها الجيش وتترك حميدتي في حالوا الان. Its too late Bro لان المشكلة والتحدي الان ليس انو حميدتي موجود في الخرطوم "بلد الناس المصاريينم بيضاء" وباعداد قدرت باكثر من اربعين الف مقاتل فحسب، بل التحدي ان الخطة الخليجية تقضتي بضم جيشكم و جهاز االامن ليكونو تحت امرة الدعم السريع ودا ما حصل من قبل في كوكب الارض ولا في افلام هوليود، يا الضم يا الدم، دا الخيار الخليجي . اذن ما المخرج؟؟؟؟

Quote: مليشيات الدعم السريع لا يمكن دمجها في القوات المسلحة السودانية، وذلك لأنها مليشيات تكوينها تكوين قبلي في المقام الاول، والفرق بينها وبين قوات حركة الانيانيا فتلك كانت تمثل قبائل مختلفة من قبائل الجنوب. في اعتقادي البسيط أنه لا يوجد هنالك أي خيار أخر غير تفكيك وتسريح هذه القوات ونزع سلاحها. وذلك لن يحدث من غير مواجهة مسلحة بين القوات المسلحة ومليشيات الدعم السريع.

Quote: هذه رؤيتي وتحليلي لموقف حميدتي وانعكاسات هذا الموقف على الثورة السودانية .. الخلاصة الاساسية هي حتمية المواجهة العنيفة بين قوى الثورة والدعم السريع (حميدتي) .

Quote: طبعا يا حيدر المشرف أهلك ضباط كبار في الجيش السوداني ( الذي تحول الي جيش مرتزقة جلابة يحمي دولة الجلابة فقط ) .... تؤلمك هذه الأخبار القادمة من جبل مون ..... و تؤلمني مثل هذه الأخبار أنا أيضا .... و لكن شتان بين الألمين :

Quote: ياخ انت زول او زولة بليد (او بليدة) بشكل؟! وحقود (حقودة) جدا

(عدل بواسطة osama elkhawad on 06-03-2019, 08:08 AM)

Quote: *

Quote: مستقبلا ماذا سيحدث؟ هي معركة كسر العظم بين الشعب السوداني وقوات حميدتي .

https://up.top4top.net/

Quote: نختلف نتفق مع قوات الدعم السريع لكن الحقيقة التي لا تقبل القسمة علي اتنين هو انو لو لا حميدتي لسقطت الخرطوم في قبضة الحركة الشعبية والمليشيات الدارفورية ولتم تشكيل السودان بشكل صحيح وعملي غض النظر عن جبال الجماجم وانهار الدم التي كانت ستسيل، لكن تقول شنو اهو الحظ "ابن الذينا" الذي جعل البشير ونافع يستعينوا بحميدتي لبيقف حجر عثرة ضد مشروع قيامة السودان الحديث، السودان الافريقي القح.

Quote: مليشيات الدعم السريع ليست خطيئة حميدتي ياالمشرف، لو سلمنا انها خطيئة بل هي نتاج موضوع لصمت النخب الشمالية النيلية العسكرية والمثقافثية الما وقفوا بمثقال ذرة لمن كانت المحرقة دايرة ومولعة في جنوب كردفان ودارفور، الدعم السريع هي نتيجة طبيعية جدا لصمت الجيش الما اتحرك ضباطوا وقالوا كفي مليشيات ونحنا سنقوم بالواجب، ولا ناس الامن ولا الشرطة الما اعترضوا اصلا علي حميدتي قبل ان يكون امبراطوريته، بل العكس من ذلك تماما الشمال النيلي كان بشارك حميدتي الارباح من اطنان الذهب والفضة وعوائد المرتزقة، خلاص الموضوعية تقتضي منك ان توجه حديثك ونقدك ضد النخب الشمالية اولا وعلي راسها الجيش وتترك حميدتي في حالوا الان.